أن يفرح الإنسان بطاعاته وقرباته، وهذا يستدعى عجبا ورؤية ذات وكبرا، لذلك نؤكد أن رؤية الأعمال ، تدل على أن صاحبها لم يبدأ السير إلى الله عزوجل فالمريدون إما واصلون وإما سائرون، فالسائر لا يرى عمله لخشيته من عدم الصدق فيه، والواصل لا يرى عمله لأنه مستغرق بالشهود، فمن رأى عمله فهو غير سائر ولا واصل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة