|
عذرا ايها النساء
|
اخوتى اسرد اليكم قصة وهى حقيقية حدثت وتحدث فهى قد حدثت لاحد اصدقائى ويعانى منها تبدا بانه قد عزم الا يعشق مرة اخرى بعد ما راى قدر وخيانة بنات حواء وعاش فى امان بعدها وهو يستلز بحياته هانئا متميزا ينام متا يشاء يلهو ويضحك كيف يريد الى ان شاء القدر وجعله ودون ارادته ان يعشق مرة اخرى عشق ولم يكن يريد ان يعشق عشق رقم القيود عشق رقم عناده واصراره عشق عشقا كان ليس كمن قبله حتى حس بانه يزوق هذا الشعور ولى اول مرة فى حياته احبها بكل مايملك اخلص لها واوفا لها وقدم كل مايملك من حنان وحب لها ولكن.. هذا هو حال بنات حواء لا ادرى ولكن يصيبنى شعورا بان كل البنات وجه واحد لعملة واحدة يمتازون بالقدر والخيانة لماذا كل هذا ولم تخونون وانتم الضعفاء لماذا لا تعرفون حتى كلمة الوفاء لماذا صدقونى انا قدرى قد جعلنى ادخل وصت العديد من النساء ووجدتنى احمل افكارهم واتمعنها دونا عن باقى بنى عمومتى وجدتهم يبعيون ويخونون ووالله انى لو حكمونى لاجعلن الحب حرام لانه ياتى بالهموم والمصائب وعدم راحة البال عن نفسى اقول ان بنى عمومتى يخلصون ويوفون اما الجانب الاخر فليس له امان وكما قال المغنى ذى الزمان مالكيش امان** وفى ثانية بتبيعى الكان انه قد قرر اخيرا ان يريح باله من وبال هذا الحب الذى جعل حياته جحيما واخذ منها الفرحة
|
|
|
|
|
|