|
مرحب خلود ، جيتينا وفيك ملامحنا
|
(1) فى يوم داك.. وفى ذات يوم من الايام كان فى بنية سمحة سماحة قمحة قماحة لم قد صار ، وذات فى اليوم وكانت قاعدة فوق الحوش ولابسة هديم طويل أبيض تقول النور وكانت لسة كم طاشر يادوب قامولة ناس اتنين وبى فوق الصدير.. جايلين مسافرين غادى .. فى شوبة وفى شوبة .. تقول جايين وعاملين كر وساوين فر وقال الراوى قول .. يا زول وكانت قاعدة فوق الحوش ولابسة هديم طويل أبيض تقول النور وكر فى فر وفى لمحة ومن لاتدرى _ لا تعلم وزى تحلم تشوف زولين ملايكة اتنين دقونن قر ولابسين نور وقالو سلام _ عليك يا بنية _ وتانى سلام ومدولة الاصابع نور وشالو هديمه شقو صديره بسكين سنين من نور وفتحو القلب شافوه نضيف لامع تقول بنور وفتحو كتاب وشافوه كتاب فى الريد وكلو سرور وشالولن قدر آيتين وختوهن بجوة القلب وختمو القلب بى آمين وقالو تريد ، وباسم الله _ قالو تريد فلان ود حوا .. بت آدم ، وختمو القلب .. بى آمين ، وكر فى فر وزى لمحة ..وطارو بعيد ، .. وشلح النور وفتحت عين تقول بنور، وقال الراوى.. كانت قاعدة فوق الحوش ولابسة هديم طويل أبيض .. تقول النور ، وكانت لسة كم طاشر .. ومن يوما القلب هاجر مع ناساً دقونن قر وكر فى فر.. وفر فى كر،
(2)
وفى يوم داك وذات فى يوم من الايام قال الراوى .. كان فى بنية سمحة سماحة قمحة قماحة لم قد صار ، وفى ذات من يوم من الايام....
الاخوان والاخوات فى البورد
ترى ما هى العلاقة الجدلية بين خــلــود وبنية سيد أحمد الحردلو التى وثق لها فى القصيدة أعلاه ؟؟؟؟...
طارت عصافيرى فرحةً منذ علمت بانضمام هذه البنية للبورد لتشاركنا مع اخواتها التواصى على الوطن الجميل
|
|
|
|
|
|