|
وليد القيافة الفايت الناس مسافة
|
المدعو وليد - لا أدري هل بفتح الواو ام بكسرها- درج على المغالطات وتزييف الحقائق وكان بوقاً ذو صوت نشاذ لانقاذ ولأهل الإنقاذ. له الحق في تحيدي قناعاته الفكرية لوكن أن يحاول القيام بتغييب الحقائق والكذب وإدعاء أشياء ليس لها وجود فهذا ليس من حقه. كان متصديابالباطل لكل كلمة نقد في الإنقاذ وكل رجالاتها الذين باعوا حاضرنا ومستقبلنا من أجل التنعم بنعم الدنيا تحت اسم الدين وإقامة كلمة الله. كان حتى الكلام الذي يكتبه تحس بأنه غير مقتنع به ولكن في سبيل إرضاء سادته وعالفيه فقد يهون كل شيء. وقد لاحظت أن هذا الوليد يتكلم بغطرسة وتعال لا يحسد عليهما. وكان كلما طرح موضوع عن نظام الإنقاذ وبعد أن يفشل في إقناع مناقشيه بوجههة نظره يحاول أن يجر الناس إلى مواضيع إنصرافية وكان يمارس ذلك بخبث شديد. وكما اسلفت فله الحق في أن يقول ويقتنع بما يشاء ولكن أن يتطاول ببذاءاته وساقط قوله على الآخرين فهذا مالا يرضاه أحد. ولكن بالرغم من ذلك فانا ضد منعه من المشاركة فدعوه يهرج ويتحفنا بخطرفاته . ومثل هؤلاء الوليد هم الذين يكشفون الوجه القبيح للإنقاذ ونظامهأ.
|
|
|
|
|
|