!! سلام ود الخواض .. سلام ود عزه .. ابوعبيده سلام

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-02-2024, 10:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2001م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-16-2002, 03:22 PM

imad braka
<aimad braka
تاريخ التسجيل: 03-23-2002
مجموع المشاركات: 197

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
!! سلام ود الخواض .. سلام ود عزه .. ابوعبيده سلام

    (( طبعا. . . تجاعيد فى الذاكره ))


    (خلق الانسان اللغة ليخفى بها مشاعره)

    .. . اوسكار وايلد .

    اهداء خاص واكيد لطارق ابوعبيده فهو يستطيع اكمال )
    (.ما بداته . . . وطبعا انا كذلك .


    ظلت حياتى مرتبطة بصدف ودلالات حياتيه اتوقعها
    امامى دوما . . امنت بها وإعتمدت عليها فى قراءة قدرى
    ومستقبلى . . فهذه الدلالات نادرا ما تخزلنى وخاصة
    عندما اكون محبطة جدا او فوق هرم من السعادة
    حتى مدينة واشنطن التى اعيش فيها الان كنت متوقعه
    زيارتها ولكن لم اكن اعلم بانى ساتى اليها كعروس مغلفه
    .. . . بالدلكه والدخان
    فعندما اختفى خالد منعم من حياتى ولم اجده فى
    الاماكن المتوقعه . . ( فيما بعد ساعرف انه انضم لجيش
    التحرير ويقاتل فى شرق السودان.) . تكاتف علي الاحباط
    ورموزه و التفت حولى اسلاك شائكة من الحزن
    قررت ان اقف ضد انوثتى واناكفها . فعرفتنى احدى
    زميلات الداخلية بعفاف( بت الدايه) التى اعادت لى
    توازنى وقليلا من عذريتى ثم اكدت لى بانى لو
    تزوجت حتى من طبيب اخصائى نساء وولادة
    فلن يكتشف عذريتى الملفقه وسيلهث خلف
    .لذته فقط
    !!. . ! ! الرجال ديل اسالينى منهم . . . انا
    رغم ذلك ظل الاحباط ملازمنى فابدد شمله بقرأت
    .الكتب والمجلات
    .ففى احدى ايام ظهيرة مدنى)( الحارة و بالتحديد ساعة قفوة الكهرباء
    . . كنت اتصفح مجلة سيدتى وقررت بدون سبب ان الصفحة القادمة بها صورة
    المدينة التى ساعيش فيها . . اغمضت عيناى
    وانتقلت للصفحة الموعدة فرأيت بها دعايه لعطر رجالى خلفيته مدنية واشنطن
    بالليل فسرحت مع فائض الكهرباء . وبعد اسبوع عرفت اننى ساسافر الى

    زوجى المقيم فى واشنطن . . زوجى الذى عرفته من خلال الصور
    .فقط . . والشئ المدهش وجدته يستعمل نفس العطر
    .بعدها راجعت جزء من حياتى و جدته ملئي بالدلالات التى استقرئ منها قدرى

    اذكر ذلك اليوم جيدا . . عندما رافقت خالد عزالدين
    كحبيبته الى رحله نظمتها الجبهة الديمقراطيه بمناسبة تخرج دفعه من اعضاءها
    . . قضينا نهار ممتع بين اشجار الجوافه . . شاركت زملاء خالد عزالدين
    فى العابهم الترفهيه واغانى تلك المرحله
    شعرت بسعادة خصوصية تختحمنى انا بالذات
    وفى الثلث الاخير
    من الرحله ساعة. . ميلان الشمس وهى
    ممسكه باذيال السحاب خائفه من سقوطها المفاجى
    تلك اللحظات التى يتشل فيها شمل الرحله وتنشطر الى
    ثناءيات عشقيه . . كل شاب وشابه ينسحبان بهدوء فى اتجاه
    شاطى النيل . . ربما ينويان رؤية غروب الشمس ويستمتعان
    بسحر ذلك المنظر المدهش . . عندئذ سيهمس الشاب بمفردات
    .تحمل احساسه ولا يستطيع البوح بها إلا فى تلك اللحظه
    تجولت مع خالد عزالدين فى تلك المزرعة يبحث لى عن ثمار
    جوافه طازه . . يهز جزع الشجرة بقوة فترمى لنا ثمرا
    ونذهب الى اخرى. . حتى ابتعدنا عن المجموعة والشاطى
    كنا نسمع صراخ الفتيات داخل الماء. . ردود المزاح تصلنا
    متقطعه واصداء مبهمه
    لقد تهنا عن انظارهم . . وبدات خطة خالد عزالدين تبين
    وتتموضح . . لقد نوى اخيرا تقبيلى فى مكان آمن والنيه
    واصله. . رحت ارتجف من الفكرة ومتشوقه لها . . انتظرها
    على عتبة شفتى السفلى . . اطمئن ببصرى على هدوء المكان
    واعجل بلحظة التهامى . . انزوى بين الاغصان المتشابكة
    .باحثه عن ثمرة وقبله التقطها من بين شفتيه
    للاسف لم يتجراء ويفعلها ! . . وعندما حاول ترجمة احساسة
    عمليا امسك يدى وسرنا فى صمت . . صمت
    يلهم احلام اليقظه . سرنا فى طريق محاط بالخضره نهايته بوابة حديد اخرى
    للمزرعه . اخترح خالد عزالدين نمشى لنهاية البوابه وسالنى . . هل سنجد
    الباب مفتوح ؟؟ . . سرحت مع السؤال وهذا الطريق الاخضر
    تخيلت هذا الطريق هو دلاله لحيايتنا المستقبلية المشتركة واذا وجدنا البوابه
    مفتوحه فذلك دلاله استمررية العلاقة . . . لم اجيب على سؤاله ظللت احدق
    فى البوابه ومصير العلاقه والقدر الذى ساراه
    بعد قليل. . . مع كل خطوة كانت نبضات قلبى تسارع فى ايقاعها . . خوفى
    من وجود البوابه مغلقة يتصدر قائمة احساسى . . لهفتى للقبلة التى انتظرتها
    طويلا وكنت اتوقعها اليوم . . تبخرت كمعظم احلامى . . تمنيت لو لم
    .اتى بهذا الطريق لنجد هذة البوابه فى طريقنا وتكشف مصير هذه العلاقه
    تذكرت ايام كنا نسكن الابيض وبالتحديد فى اجازة المدرسه ذهبت ابحث عن خالد
    دبلوك فى منزلهم الكبير ايامها كنت اضع اقدامى حافية على عتبة المراهقه
    . . سالت عنه خادمتم( الزقاويه) وفى ارجاء الحديقه ابحث عنه
    .. .! . . . . . . . . .
    توقعت ان اجده فى حمام الضيوف المهجور
    اقص ى الحديقه . . فهو يقضى معظم نهاراته هناك
    وخاصة بعد ان تعلم ممارسة العادة السريه . . لقد اخبرنى كيف
    تعلمها . . وعلمنى فى هذا الحمام كيف اقبله بلا وازع . . يغرس
    اللذه والالم فى حلمات صدرى الصغير . . فاحس بنار هادئه
    تسرى فى مفاصلى ولا اريدها ان تنطفئ. . ارى مراحل الاغماء
    تمر امامى ولا ادرى كيف تجاوزتها
    قررت ان اداهمه فى الحمام المهجور . . مشيت على امشاطى
    بين الحشائش الخريفية كاتمه على انفاسى لأجده متلبسا
    ( بنشوته وفى قرارات نفسى كنت راغبه فى رؤية (الضب الصغير
    هكذا كنا نسمى ذكره . . كنت احلم باننا سنتزوج فى المستقبل
    .فلم اعد اخجل منه . . وادخل فى عمق تفاصيله
    وفى اللحظة التى وصلت فيها حائط الحمام وبينى وبين باب
    الخشب خطوة . . قررت داخليا مع نفسى اذا لم اجده بالداخل
    لن يتزوجنى! ! . وبالفعل وجدت الحمام خالى الا من شباك العناكب
    الهرمه
    لم اكن متخيله بانى لدى قدره على قراءت قدرى بدلالات حياتيه
    لم اهتم اكثيرا ذهبت ابحث عنه تحت شجرة اللبخ مع شلة اولاد السكه
    اذكر فى اليوم التالى اخبرنا والدى برحيلنا الى كو! ستى وتمت ترقية والدى
    ملاحظ عمال الدريسه . . بعدها لم ارى خالد دبلوك حتى الان. عندما اصبنا
    على بعد خطوات من البوابه الجنوبيه للمزرعة شعرت بايادى القدر تغز اظافره
    فى مساماتى خوفى يتجاوز حدوده المعقوله فخارت قواى واسنت جسدى على زراع
    خالد عزالدين ووقفنا امام البوابة المؤصدة باحكام شديد . . فيما
    بعد ساتذكرها فى المطار لحظة وداعى له . . شعرت به يفارقنى الى الابد
    . فالصدف والدلالات تاتي من حيث لا ادرى . . فامنت بها
    .لم انتبه لحقيقه تكهناتى ورؤيتى لبعض اقدارى
    اليوم لم اسمع جرس الهاتف سواء مره واحده
    توقعت وانا اهم برفع السماعه بان شيئا ما يكمن خلف
    هذه المكالمه
    وجدتها مكالمه عاديه من ابن خالة زوجى المقيم فى
    امستردام . . تبادلنا التحيا بشكل روتينى . . فنحن لم نرى بعض
    الا من خلال الصور . . حكيت له عن بعض اخبار زوجى
    وابنى خالد وبعدها لم اجد ما اقوله فليست بيننا قواسم
    مشتركه . . مرت فترة صمت فتخيلت انه سينهى المكالمة
    ولكن ظل مختبى خلف حرجه وبدبلماسية رحت اقوده
    الى نهاية المكالمة فاخبرته بالمواعيد التى! يتواجد بها
    زوجى فى البيت . . ففهم المغزى سريعا . . فتحدث بايقاع
    سريع لينهى المحادثه وسيحاول الاتصال بزوجى فى المكتب
    وله صديق سيزور واشنطن فى هذا الاسبوع ومرسل معه
    هديه لابنى خالد وشريط فيديو به حفل زواج شقيقته لمياء
    شكرته على الهديه وتوادعنا الى ان يزورنا هو ايضا . . وفى اللحظة
    الى ساضع فيها السماعه: بالمناسبه صديقى اسمه خالد
    .عزالدين و سيتصل بكم فى اليومين الجايات . .
    وانقطع الخط كنت اريد ان اسال واستفسر . . هل هو خالد
    اخيرا سارى خالد عزالدين
    لكن معقول يكون خالد نفسه . . طيب لو كان
    تطابق اسماء . . لا لا . . انا متاكده خالد ما زال
    فى هولندا . . ثم تذكرت اننى توقعت شيئا وراء
    هذه المكالمه . . شيئا ما سيحرك بركة احساسى
    وهاهو ابن خالة زوجى يرمى حجرا داخل الماء
    .فارى دوائر الفرح تكبر بداخلى واخطط لهذا اللقاء

    . . شعرت باحساس كانه صورة عبر الهاتف

    جئت الى غرفة الضيافه احمل له قهوته واحاول
    اقناعه بالبقاء معنا هذه الليله . . لاني كنت قد قررت
    خيانة زوجى مع حبيبى . . لم احس اننى مقدمه
    .على خيانه او ما شابه ذلك
    وجدته داخل الحمام المرفق بغرفه الضيافه
    وفى السرير مفكرته المهترئه . . ابتسمت وانا
    اتامل بعض الكلامات على غلافها الاحمر
    مازال محافظا على ماركسيته .) . وضعت )
    القهوه على الكومدين وتصفحت الورقه
    الاخيرة من مفكرته كانت مارخه بتاريخ اليوم
    فعندما سمعت صوت الدش داخل الحمام
    جلست على حافة السرير اقرا اخر كتاباته

    .. . .
    هى التى دبرت لهذا اللقاء . . لانها لم تكن مندهشه ))
    ساعة راتنى. . او ربما حاولت اخفاء دهشتها امام زوجها
    ولكنى اعرف احلام)( جيدا فانا من علمتها كيف تعبر
    .عن مشاعرها بلا خوف
    زوجها عرفنى بها . . ( احساس لزج واحد بعرفك على حبيبتك
    من الاول .) . وضعت مشاعرى فى جيبى الخلفى ومددت لها
    يدى. . لم تتغير كثيرا ذاد وزنها قليلا . . واصبحت اكثر بياضا
    وبرز صدرها بشكل ملفت ومثير . . ارتدت فستان انيق ومن
    .تسريحتها عرفت انها انحازت تماما لطبقة زوجها .
    لقد اصبح زوجها من الاثرياء . . معلم مرحله ثانويه
    تزوره ليلة القدر فى وضح النهار لمجرد انتماءه السياسى
    .يرث ممتلكات مصادرة الى حين الانتفاضه القادمه
    شعرت بالغيرة تنمو فى اوصالى عندما جلست
    بالقرب من زوجها على كنبة الجلد السوداء لاصقه فخذها
    بركبته . . حسيت بانى اخطات بقبولى هذه الدعوة فهى اكيد
    كانت خلف اصراره . . دعتنى لتشفى غليلها . . تريدنى
    ان اتحمل مسئولية فشل علاقتنا وحدى . . يبدو انها
    قبلت صفقة هذا الزواج مكايدة فى شخصى . . حتى المكياج
    كانت تقصدنى به . . فهى تعرف جيدا كيف تلقى القبض
    .على احساسى


    c0شعرت بانى مازلت اتغلغل بداخلها ولم تفلت من سور
    .مشاعرى الشايكه . . فهاهى تسمى ابنها البكر خالد
    فبدون مناسبه اخبرت زوجها بانها زاملتنى فى جامعة
    الخرطوم فتذكرتنى لحظة دخولى الشقه . . لكى تتفق مع
    ذاكرتها . . ام لتخرجنى من صمت الاحراج . . لاادرى ايهما
    كانت تقصد! ! ( شكلى اتغير بعد الزواج .) . ثم رسمت
    .لنفسها ابتسامه محايده ولكنها تقصدها جيدا
    .! ! ولا . . الذاكره خانتك .
    في سرى قلت لها انتى التى خنتى . . فالذاكره نتجاهلها
    عن عمد . هياتنى (احلام يسن) للاداء شخصيه كومبارس
    .فى مسرحيه هزليه من تاليفها
    سالتها عن دفعتها فى الجامعة . . فذكرت لى اسماء
    ..(( . . . . اصدقاءنا والذين شهدوا مولد علا. . . .
    انتبهت! لتوقف صوت الدش وحركته داخل الحمام
    .اغلقت المزكرة ووضعتها مكانها وخرجت سريعا

    .. . . . .

    غادر خالد عزالدين واشنطن وفشلت . . كنت عازمه
    على مضاجعت هيأت له الجو الآمن . . ولكنه تنصل
    عنى. . لقد رفض جسدى . . افهم جيدا انه لم يعد يحبنى
    لا يريدنى ان اعود الى واقعه . . يفضلنى كذكرى يكتب
    عنها او صوره يعلقها على جدار غرفته يتاملها ايام
    .العطل الرسميه .
    .. . . . . . . . . . . . . . .
    .. . استطاع ان يكبح حتى رجولته
    بعد ان دبرت مع سكيرتيرة زوجى تاجيل سفره الى مساء
    اليوم الاخر. ظللت مستيقظه حتى خروج زوجى المبكر
    وبعدها ذهبت اليه بالروب فى غرفه الضيافه فوجدته
    نائم متجاهلا اضاءت ابجورته مشتعله كانوثتى. . وعلى
    الكومدين مذكرته مفتوحه . . دخلت بهدؤ واغلقت
    خلفى باب الغرفة . . استيقظ مزهولا من اختحامى له
    رايت الاحتجاج التربوى فى عينيه ولكن قبل ان يفتح
    فمه . . فتحت الروب على مصرعيه وبطريقه الاغراء
    السازجة جعلته ينساب على جسدى ويهبط تحت اقدامى
    تقدمت( خطوة نحو سريره محاوله فك مشبك( الستيان
    ! فنهض بسرعه وخطف الروب ودثرنى به فتعلقت على
    رفبته . . ورحت اجهش ب البكاء واقبله عشوائيا . . شعرت
    بانى بوصلة فقدت شخصيتها وراحت تتخبط فى كل
    الاتجاهات . . لم استطيع تحديد اتجاه احساسى
    .فواصلت القبل والنحيب

    تمت

    عماد براكــــة

    الاسماء خيالية
                  

05-17-2002, 00:29 AM

Elkhawad

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 2843

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !! سلام ود الخواض .. سلام ود عزه .. ابوعبيده سلام (Re: imad braka)


    عزيز عماد

    تضيع احرفي حين يمر عليها اريج كلمتاك
    يسجنها العبير .. يحلق بها الي عوالم لم تعتاد حضورها
    لاكننا.. نتلمس بصيص من نور احرفك لنصلها
    نقطف منها ما نستطيع نسجنه في دواخلنا
    وننتشي به .... استمتاعا

    لك التحيه
    ومثلها حب

                  

05-17-2002, 03:23 PM

imad braka
<aimad braka
تاريخ التسجيل: 03-23-2002
مجموع المشاركات: 197

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: !! سلام ود الخواض .. سلام ود عزه .. ابوعبيده سلام (Re: Elkhawad)

    الاخ ود الخواض الشوق
    متل شوك الكتر
    ما تكسل خليك متالق دايما
    صاحبك خدر دك الامتحان الاول
    !!!قال شنو ...
    بباصي
    !!! ياخدر عيب
    !!!انا تعبت معاك

    اخبارك شنو يا ميزو

    alls goed ??


    braaka


    ik bijna ook
    tot ziens
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de