الراحل المقيم محمد الخليفة طه الريفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-25-2004, 03:18 AM

omar_ragab
<aomar_ragab
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1722

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الراحل المقيم محمد الخليفة طه الريفي







    1917 - March 2002





    Al Rifi biography





    Mohamed Alkhalifa Taha (Al Rifi) was a famous journalist, in Sudan, between 1956 and 2002.

    He was born to Alkhalifa Taha in Algadarief. His father was Quran Teacher having his own ( Khalwa ) in Algadarif .

    After spending four years at a formal school (primary) he started working as a farmer.. and a clerk at Algadarief crop market..

    He taught himself how to read. all newspapers and magazines.. and he started his carrier as a journalist by sending articles and news from his hometown to Khartoum major newspapers..

    His friends at that early time were Abdullah Rajab and Alsalamaby.. Both became a well-known figures in the Journalism.

    In the 30th of the last centaury Alrifi moved to Khartoum carrying his dream to write for the newspapers..








    ------------
    WWW.OMERRAGAB.COM
    LOVE U ALL
                  

10-25-2004, 04:49 AM

omar_ragab
<aomar_ragab
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1722

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراحل المقيم محمد الخليفة طه الريفي (Re: omar_ragab)

    [email protected] Home | My MSN | Hotmail | Shopping | Money | People & Groups
    Web Search:

    Hotmail
    Today Mail Calendar Contacts
    Options | Help


    [email protected]
    Free Newsletters | MSN Featured Offers





    محمد الخليفة طه الريفى يرثى احمد الطيب عبد الحفيظ



    جاء الذي كنت أستبعد ومثل أمسي ضاع مني الغدُ

    كذا هي الفرحة إذ تنطوي وهكذا الآمال إذ تفقدُ

    نَعتكَ يا (أحمدُ) من (طيبة) القبّة الخضراء و المسجدُ

    في حلّة الإحرام وافيته لما دعاك البارئ الموجدُ

    يا ظامئ الأشواق للمصطفى يهنيك هذا القرب و الموردُ

    من آل بدر ضَمَّدَتْ جرحه - كآل بدر- من ثراها يدُ

    كأنه حين ثوى طاهراً على مراقي طهره يصعَّد

    كأنما اختار مكاناً به باب إلى الجنة لا يوصدُ

    ضمّ البقيع الطهرُ من ضمّه على الأُلى قروا به المحتد

    00000000

    فليس قبراً حيث واروك يا أخا التقى لكنه مقْـعدُ

    ما رزؤنا الموجع في واحد عنا مضى لكنه الأوحدُ

    فمن يلبي إن هتفنا به يا أحمد الطيّبُ... يا أحمدُ

    كنّـا به إن قيل إن السماء تزهو بمن في الأرض نستشهد

    الغيث ما أخلفنا مرّة و الغوث إذ ندعو ونستنجد

    من كان فيما عنده زاهداً برّاً،وفيما عندنا أزهد

    ومن إذا دانت له يرعوي و من إذا حاقت بنا يصمدُ

    ومن إذا كانت بنا حاجة يدنو ... و إن كانت به ...يبعدُ

    وكنت – يا أحمد – إن أمعنوا ذاك الذي في الناس لا يوجد

    تعفو- إذا صاولتَ عن قدرةٍ و عندك الرشد - وتسترشدُ

    تخفي مناجاتك كم ليلة مظلمة كنت بها الفرقد

    تتلو كتاب اللهِ في خشيةٍ وتحتفي بالدرس أو تسجدُ

    وهمّك (الأوراد) لا غيرها يقوم في نفسك أو يقعدُ

    فأذن لدمع صُنتُه إن جرى ولوعة أطفأتِها توقدُ

    00000000000

    وجئتها ( القضروف) يوم النوى باكٍ فهال الحزن والمشهدُ

    كأنهم إذ برزوا أدمعٌ عيونها الآهات و الأكبدُ

    عدتُ غريب النفسِ في موطني وضائع بينهم مبْعَدُ

    ذكرتُ ماضٍ عشتَه هاهنا أصدر أنّى شئتُ أو أوردُ

    كم خاطر طافَ وكمْ صورةٍ ومن خلال الدمع ما أشهدُ

    هنا مشى الطفل حبيس الخطا وداعب الثرى الفم الأدردُ

    هنا افترشتُ الأرض مخضرةٌ وحين يقسو وجهها الأربد

    هنا عشقتُ الليل سامرته ورحت في قبّـته أرصد

    هنا شكا القلب جراح الهوى وعَادَه – لما شكا – العود

    هنا تسمّعت لرجع الصدى وكنت كالقمريِّ إذ أنشدُ

    هنا – وكم لي هاهنا – جولة يوماً..وشعر صادقٌ جيّدُ

    وكم سقى الفجر فتىً مجهداً أنداءه – و استروح المجهَـدُ

    أين الشيوخ الزهر في حلقةٍ معقودة كالدرِّ إذ يُعقـدُ

    أين هدير الذِكْرِ من مسمعي و أين ذاك الصوت و (المُنشِدُ)

    وأين – يا للدهر أودى به – لم ينج من جرائهِ ( الموْلدُ)

    أين الصبا و أين رفاق الصبا وأين ذاك الشاعر الأمردُ

    تفرّق السمّارُ لا مُخْبِرٌ عنهم ولا عودٌ كما عوَّدوا

    شيّعتُ نفسي قطعةً فقطعةً وهكذا الأيام إذ تحصدُ

    فعاد يومي كلّه ليلةً سوداء... . و عمري كلهُ أسوَدُ

    أحمدٌ..ما عندي سوى حرقةٍ تبقى.. .بفيض الدمع لا تبردُ

    قد كنت سلواي إذا أقْـبَلَت ْ مواكب الأحزان تستطرد

    أودى بسلواي الردى ليتني سبقته لما دنا الموعـــــــد



    ------------------








    www.omarragab.com

    With my best wishes
                  

10-26-2004, 03:28 AM

TahaElham

تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراحل المقيم محمد الخليفة طه الريفي (Re: omar_ragab)

    الاستاذ عمر رجب
    لو تسمح لي بالتداخل في البوست الجميل
    الذي ابتدات مداخلاته بشعر في الرثاء عالي القامة
    النص مكتوب اثر وفاة العم الاستاذ المرحوم احمد الطيب عبد الحفيظ
    هو بالنسبة للاستاذ الريفي ابن عمة ثم زوجا لاخته العمة جديجة بت الخليفة حفظها الله و رعاها .
    في مكتبتي كتاب بعنوان في مجالس الريفي بقلم الاستاذ الصحفي ابراهيم عبد القيوم
    وبه الكثير من المشاهدات و الشهادات التي يمكن ان تكون رافد لهذ البوست اذا سمح الوقت سأقوم بانزال بعض المساهمات في هذا البوست
    و اقترح ان يقوم المتداخلون بكتابة حول تاريخ الرجل اعني الاستاذ المرحوم باذن الله الريفي خصوصا تاريخه الصحفي .
    اذكر من بعضا مما اعرفه عن نشاطه الصحفي
    بمعية الاستاذين ابراهيم محمد خير
    و الاستاذ عوض احمد خليفة كانت المحاولة الرائدة خلال الستينات ( صباح الفن ) و كانت تهتم برصد النشاط الفني و الادبي خلال الستينات

    طه جعفر الخليفة
                  

10-26-2004, 03:56 AM

Habib_bldo
<aHabib_bldo
تاريخ التسجيل: 04-04-2002
مجموع المشاركات: 2350

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراحل المقيم محمد الخليفة طه الريفي (Re: TahaElham)


    الأخ عمر رمضان كريم وكل سنة وأنت طيب
    حقيقة أن الريفي إقترن إسمه بالصحافة السودانية وتاريخها حين كانت الصحافة مهنة مقدسة ومهنة محترمة قبل ظهور طائفة الاقلام المبيوعة مدفوعة الثمن كهاتف العملة (تاكسي فون) يتحدث لكل من يصب عليه فلوس
    تاريخ الرعيل الاول من الكتاب والصحفيين وحركة الصحافة في السودان يجب أن توثق وتفرد لها مساحات واسعة تحكي حركة الذي أسسوا للصحافة الوطنية.
    في مكتبتي كتاب مذكرات للصحفي (يحيى عبدالقادر)
    لو اتسع الوقت ساكتب مقتبسات منه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de