|
Re: غازى صلاح الدين يعترف بفقر وضيق رؤية الاخوان (Re: الكيك)
|
هذه التعليقات علي الموضوع نشرت فى صحيفة الشرق الاوسط...نتوق من القراء والباحثين اثراء المزيد من التعليق
التعليــقــــــــــات عبدالحليم علي sud 05/10/2004 أنتم حين جئتم الى السلطة بإنقلاب عسكري قال رئيسكم للشعب والعالم أنه لا ينتمي الى الجبهة الإسلامية برغم أن غالبية الشعب السوداني كانت تعلم أن الحقيقة غير ذلك ولكن حدث الخلاف على كرسي الخلافة بين العسكر وسيدكم والآن أدخلتم البلد في صراعات لم نسمع ولم نرها من قبل وبدأ جناح منكم يتحدث عن العرب والزرق وأن العرب برابرة وأن فئة تتحكم في حكم السودان.. أفلا تعتقد أن هذا عقاب من الله سبحانه وتعالى لكم على أفعالكم في الشعب المسكين فإنه يمهل ولا يهمل أم أن عقابه لا يحل عليكم أنتم ! طارق الخضر الرياض 05/10/2004 يا شيخ غازي الحركة الإسلامية السودانية سبق وأن انشقت بسبب جناح ذبابة، فمن الطبيعي أن تنشق بسبب الصراع على السلطة. ولك كل شكري وحبي وتقديري.. وفاء Sudan 05/10/2004 يبدو ان من محاسن هذا الانشقاق هذه الافكار المتناثرة التي نجدها بين الفينة والاخرى ... الخطوة التالية للمقال هو العمل ليصير هذا امرا عمليا ... اعتقد حسب إستقرائي ان الوضع الحالي يقبل ذلك . جوهر الخلاف في رأيي هو أن هناك تصادما دائما ما بين الدين والتطبيق 'إذ يحكم التطبيق اهواء هي محض اهواء نفوس' فيتم إقصاء ما جاء به الدين ليقفز فقه الضرورة ليجهضه. الامر الثاني هو الضيق بالرأي الاخر أينما كان حتى الشوري الداخلية التي تحدثت عنها لم تكن شوري حقيقية .. فالذين يدلون بأرائهم الحقيقية يواجهون بأراء لوبي يتولي طرح الامر والتصويت عليه ثم الفوز لما خطط له .. هذه الممارسة تتم حتى علي مستوى الطلاب حيث تتضاءل الاهواء الشخصية ... ممارسة الشورى داخليا قاصرة أما مع الاطراف الاخري بكل أشكالها فهي تكاد تكون معدومة.. اعتقد أن الانقسام الذي حدث أعتق كثيرين من إملاء الاراء والقرارات 'وبذلك ينتهي فقه التكليف والطاعة' وهذا أيضا له جوانبه السلبية وربما الايجابية أيضا ... ولكن أيا كان فيصبح الامر أن تقوم بإقناعي أولا والا لن أفعل شيئا دون قناعة ... كما ذكرت آنفا الوضع يبدو مثالي ليتم تصحيح الاعوجاج الذي كان ليتم تقييم حقيقي وعلمي 'ليس إنطابعا شخصيا' حتى يقوم المسير مرة اخري .. ولكن يظل السؤال: من يستطيع أن يمسك عجلة القيادة ويقوم المسار من دون أن يضيق بما سيجد؟ أيمن الدالاتي الوطن العربي 05/10/2004 طبيعيا وواقعيا أن تنقسم الحركات الإسلامية , فبعضها هادن الحاكم الفردي سنوات طويلة مقابل الحصول على نفوذ داخلي لها, ولولا العولمة والتدخل العسكري الغربي المباشر لاستمر شهر العسل طويلا, وبعضها يميل للأصولية المتشددة والتي ترى وجوب الرد بالعنف على عنف أصولية الغرب التي تستفزها علنا,ودخلت لوحدها دائرة الأضواء الدولية وساعدت على تشويه الإسلام والعروبة معا, وكليهما تلعبان سياسة مع أن الإسلام لا سياسة فيه في الأصل, والقلة تملك رؤى معتدلة وواقعية وتستطيع التنظير للمستقبل لكنها مكروهة من زميلاتها ومحاربة من حاكمها الفردي, ومهمشة من مستعمرها الخارجي, وتهابها جموع المفكرين والمثقفين الليبراليين, لهذا ما زالت إطلالتها خجولة على شعوبها المصدومة, بل ومتعثرة, بحاجة لوقت قد لا يمضي إلا بمزيد من الفوضى والخراب. احمد محمد الشمري السيويد 05/10/2004 الاستاذ غازي صلاح الدين.. مما لا شك فيه ان تجربة الاسلاميين في السودان كانت مؤلمه ومحزنه وذلك بسبب الاخطاء التي ارتكبتها القيادات الاسلاميه والشعارات التي رفعت اثارت حفيظة الاقليات الاثنيه السودانيه, واحتضنت السودان الكثير من العناصر الارهابيه وعملية الاغتيال الفاشله التي تعرض لها الرئيس حسني مبارك في اريتريا القت بظلالها على الواقع السوداني, لكن هذا لا يعني ان الدكتور حسن الترابي لم يقدم شيئا للشعب السوداني.. يكفي ان السيد الترابي اطلق مشروع ان يكون الحكم على اساس الولايات, وان يكون الحكم على اساس اللامركزيه ولو طبق هذا المشروع لجنب السودان كل هذه المشاكل. DIA EL- DEEN SWITZETRLAND 05/10/2004 OVER ALL I WOULD LIKE TO DILIVER MY APPRECIATION TO Mr. GAZY FOR THIS HONEST ESTIMATION OF THE SOLVING REVOLUTION EXPERIENCE IN POWER AND I WOULDN'T TAKE IT AS HE PRESENTED' THE ISLAMIC MOVEMENT IN SUDAN' CAUSE THE TERM OF ISLAMIC MOVEMENT CONTAINS INIT'S OWN VARIOS OF IDEAS AND CONVICTIONS , AND THINK THIS IS ONE OF THE PROBLEM THAT SUDAN HAS BEEN SUFFERING A LOT OF IT., .
| |
|
|
|
|