كلامىالاستاذالشوش دا صاح،شئنا ام ابينا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 05:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2004, 12:48 PM

manubia
<amanubia
تاريخ التسجيل: 04-21-2002
مجموع المشاركات: 1284

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كلامىالاستاذالشوش دا صاح،شئنا ام ابينا


    By reading the current political situation , I guess the writer below has a an undeniable point ,although I personally do not agree with most of his views & ideology,but regarding this article ,I don't have a choice but to side with him,for definitely the beloved south is departing the fedral Sudan,let us think wisly and be in advance of detractors,hopefully!!!
    manubia
    الشمال ليس مظلوماً بل ملغياً
    السودان الشمالي ككيان سياسي يتسرب بين أيدينا ونحن غافلون، ويتم تغييبه وفق تخطيط ماهر ماكر أمكن تمريره على القوى السياسية في مؤتمر القضايا المصيرية في اسمرا عام 1995م حين اقر التجمع الديمقراطي - دون معارضة أو حتى استفسار - اعتبار السودان الجنوبي كياناً واحداً بينما اعتبر السودان الشمالي عدة كيانات هي على وجه التحديد الاقليم الشمالي - الأوسط - الشرقى - كردفان - دارفور. ولم ترفق مذكرة تفصيلية أو تفسيرية تتضمن اي تبرير سياسي او اقتصادي او ثقافي او تاريخي أو حتى عنصرى لتبرير هذا القرار الخاطىء العجيب والخطير جداً، وذلك برغم ان الجنوب لم يكن ابداً كياناً واحداً. وتعدده العرقى والقبلي واللغوي والثقافى والعقائدى يفوق بكثير جداً التعدد الموجود في الشمال الذي ظل يتمتع بوحدة ادارية ولغوية ودينية وتاريخ مشترك منذ عهود قديمة..

    ولم تسأل اي من الأحزاب والهيئات المنضوية تحت لواء التجمع الديمقراطي عن سبب تقسيم السودان الشمالي الى كيانات متعددة والابقاء على الجنوب كياناً موحداً متماسكاً. وسيظل هذا الصمت المخزى لغزاً كما هو وصمة تاريخية سيكون لها أسوأ الأثر في مستقبل السودان وقد تكون الداء الذي قد يعصف به في نهاية الأمر اذا لم يتم تداركها قبل فوات الأوان. ويمكن مقارنة انصياع القوى الشمالية بالموقف الجنوبي الذي وقف وقفة صامدة ضد قرار الرئيس نميرى باعادة تقسيم الجنوب الى ولاياته الثلاث المعروفة، واعتبر ذلك انتهاكاً لاتفاقية اديس ابابا برغم ان القرار قد اتخذ بايحاء والحاح من بعض القوى الجنوبية وعلى رأسها جوزيف لاقو خوفاً من سيطرة القبائل الكبرى في جنوب متحد..

    ولسنا نريد هنا الدفاع عن قرار الرئيس الأسبق جعفر نميرى ولا يسعدنا ان نبرر أياً من أفعاله التي نرجو ان يأتي يوم محاسبتها قريباً، ولكننا نقدم ذلك كنموذج لوعي القيادة الجنوبية وغفلة القيادة الشمالية أو نومها على عجلة القيادة..

    ولعل عدم الاشارة لذلك القرار العجيب أو محاولة تبريره انما قصد به تمرير هذا القرار الذي يجحف بحق الشمال ويضعفه عن سكوت حتى لا يستيقظ النائمون. المهم ان الشمال قد تم الغاؤه بجرة قلم وفي مؤتمر ظلت الأحزاب تشيد به باعتباره أكبر انجاز في التاريخ، واعتمدت بدلاً عنه كيانات لا حدود رسمية لها ولا روابط محددة غير تقسيم ادارى اعتباطى عمدت اليه ادارة الحكم الثنائى بتعديلات طفيفة على بعض تقسيمات سبقتها..

    لم يجرؤ أحد ان يفضح بصوت عال ان السودان الشمالي قد الغى وان مديريات الحكم الثنائي قد اصبحت بديلاً عنه باعتبارها «كيانات الشمال» بل ظل الحديث عن الشمال يدور ايهاماً بأنه لا يزال كياناً حياً. فقضية الجنوب كانت تصور في الساحة الدولية باعتبارها قضية حرب بين الشمال الاستعمارى والجنوب المسترق المقهور، وظلت الدوائر اليمينية الافانجيلية مدعومة بأدوات الضغط الصهيوني تصور القضية باعتبارها قضية شمال يريد ان يفرض سلطانه ودينه ولغته على مواطنين مسيحيين أفارقة في الجنوب. وظل الاسلاميون المتمسكون بمشروعهم يعتبرون بروتوكولات مشاكوس تسليماً بشمال تحكمه الشريعة وجنوب يترك لإرادة الحركة. وظل الحوار يدور في الشمال حول منبر شمالي ودعوة لانصاف الشمال واستفتائه وفصله اذا لزم الأمر، ومثقفون يساريون تفور دماؤهم كلما ورد ذكر الشمال كما لو كان كلمة فاضحة لا يجب الجهر بها. وكل هذا اللغط أوحى للناس ان الشمال لا يزال كياناً حياً له دور فيما يحدث وما يصير..

    الجنوبيون وحدهم كانوا يعملون وكانوا يفاوضون ممثلين للمركز لا للشمال وكانوا يتحدثون عن حقهم في ذلك المركز ونصيبهم في ثروته ووظائفه ولم يتحدثوا عن مسئوليتهم هم تجاه المركز لانه لا أحد يعرف ماذا يعني المركز وما هي حدود سلطاته ومسئولياته واستحقاقاته.. ذلك لأن تلك الحدود والسلطات والمسئوليات والاستحقاقات لا يمكن تحديدها الا بمعرفة حدود ومسئوليات مكوناته من اقاليم وولايات. فالاقاليم حتى هذه اللحظة غير معروفة على وجه التحديد..

    الجنوب قرر بوضع اليد انه اقليم واحد وان مكونات ذلك الاقليم هي الولايات الثلاث المعروفة بينما انسحاب مظلة الشمال الجامع يجعل كل ولاية من الولايات الخمس اقليماً قائماً بذاته أي ان اقليم كردفان مثلاً يتمتع بنفس استقلالية اقليم الجنوب بكل ما حصل عليه من امتيازات وحقوق وفق اتفاقية السلام. وهذا بالطبع يجعل الجنوب أقوى أقاليم السودان. وبقدراته على استغلال علاقاته الدولية وثرواته الداخلية، القوة المهيمنة على هذه الخلطة التي تسمى السودان الجديد وأكثر من ذلك انها خلطة بلا رأس أو مركز نافذ..

    فالمركز ليس رئيس الجمهورية ونائبه وعاصمة شرعية أو علمانية وانما هو رأس الفدرالية الذي تتحدد علاقته بالاقاليم وفق دستور فدرالي يجعله قادراً على ادارة دفة الدولة الفدرالية والتنسيق بين مكوناته وفرض العقوبات لاخضاع اي اقليم يتمرد على قوانين الدولة الفدرالية. ويتمتع هذا الكيان الرأسي الفدرالي في الدول الفدرالية المتقدمة بسلطات تتصل بالجيش والشرطة الفدرالية والمحكمة العليا والهجرة والجنسية والبريد والسياسة الخارجية والبنك المركزي والعملة والقروض..

    مرة أخرى ينشغل السودانيون بقضايا شخصية حول المناصب ولا أحد يهتم بالمريض الذي أخذت احدى كليتيه وترك ينزف على سرير العملية في غرفة الانعاش
                  

06-29-2004, 00:44 AM

Mohamed Bang

تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 138

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلامىالاستاذالشوش دا صاح،شئنا ام ابينا (Re: manubia)

    الشوش هو المشوش بالعنصرية والحقد





    تعرض الكاتب محمد ابراهيم الشوش بجريدة الرأي العام بتاريخ 26.06.2004 الي قضية الجنوب و كيف تطورت القضية وللتعليق علي ما ذكر نورد النص الحرفي لما قال تابعت في اهتمام تطورات وتعرجات قضية الجنوب، وشاهدت كيف ارتفع سقف تطلعاتها من رفع المظالم الى تحقيق الفيدرالية والكونفيدرالية ثم الى منبر قومي لتحرير السودان كله وإعادة تشكيله بالصورة التي تتيح غلبة العنصر الإفريقي ودحر الهوية العربية الإسلامية. وأجلس الآن وحيداً أتابع بداية تنفيذ مخطط هيمنة الجنوب المتماسك على كيانات الشمال الهشة التي تشتعل فيها نيران الفتنة في ترتيب مخطط).



    ما ذا يعني الكاتب بالمظالم فهذا اول تساؤل ؟ وكيف ترفع؟ وما يضير الكاتب لو ارتفع السقف الي الفدرالية او الكونفدرالية ان كان يلبي تطلعات المظلومين؟ و كيف تكون الغلبة للعنصر الافريقي ان لم يكن هو الغالب عددا ومهمش واقعا ؟



    اما تحرير السودان ممن؟ببساطة من هيمنة الاقلية التي يمثلها الشوش. فان كان الجنوب متماسكا فهذا يحزن الشوش لأن الشوش وتياره (التيار الشوشي) ما سعدوا يوما بوحدة الآخرين طوال تاريخ السودان القديم والحديث وما المهدية عنا ببعيد. فقد نال اجداده أرفع الأوسمة والنياشين والالقاب لدورهم البارز في حملة كتشنر وسهرهم علي راحة الجنود الانجليز وقدموا تضحيات كبيره أهلتهم ان ينالوا ثقة الانجليز وبالتالي كانوا أولي من غيرهم بوراثة السلطة. وحق للشوش ان يجلس وحيدا يتابع تفلت السلطة من بين أيدي التيار الشوشي العنصري.



    نعم للشوش ان يتكلم عن الهوية العربية و هو يعني العصبية العربية التي تجعله وحيدا حزينا. اما ان يتكلم عن الهوية الاسلامية فهذا افتراء, فما كان التيار الشوشي يوما حريصا علي الاسلام وهم من وأد دولة المهدية الاسلامية.

    ثمّ ماذا يعني بكيانات الشمال الهشة؟ ان كان يعني الغرب والشرق و الشمال فهذه مصادرة متعمدة نابعة من استعلاء (شوشي) على جهتين كاملتين الشرق والغرب. وهي ليست هشة كما يدعي بل الهشاشة في التيار الشوشي العنصري الذي انتفض الشرق والغرب وكل المهمشين في وجهه الكالح و انكشفت سوءاته مما جعله يجلس وحيدا لا يدري ما يفعل مثل ما هو حال الشوش.



    اما ما جادت به قريحة الشوش المشوشة في دارفور فقوله نعم تابعت وقرأت ومرت بي مشاعر الغبطة والقلق والرجاء واليأس. ومع ذلك لم تلفحني أنفاس الكراهية والحقد التي اجتاحتني وأنا أتابع قضية دارفور. ولست أتحدث فقط عن الفتنة القبلية التي تحولت الى حرب ضارية بين تحالفات عنصرية ضم أحدهما القبائل ذات الأصول العربية والآخر القبائل ذات الأصول غير العربية أو الإفريقية. العرب ضد الزرقة. وإنما أتحدث عن خطاب حركتي التمرد" حركة تحرير السودان (الويل لنا مِنْ مَنْ يريدون تحرير السودان بنفينا للجزيرة العربية أو دفننا حيث نحن) وحركة العدل والمساواة (المساواة مع من؟) وما ظل يكتبه أو يتقيئه بعض مثقفي دارفور أو الذين نصَّبوا أنفسهم حاقدين باسمها من هراء يسبب الغثيان).



    و هنا افصح الشوش عن عصبيته العروبية العنصرية واطل براسه الحامل لمكر ودجل التيار الشوشي الحاكم. اليس حري بمن يكتب بجريدة كالراي العام ان يحترم عقول القراء حتى من باب احترام النفس. لعمري لم اسمع في ادبيات حركة تحرير السودان ان دعت يوما الي تحرير السودان من العرب, ولا احسب ان الشوش منهم. اما تحرير السودان ممن؟ فقد اجبنا علي ذلك في صدر المقال. واما بخصوص حركة العدالة والمساواة, فالشوش لا يرضي بطرحها الداعي إلى ان يتساوي اهل السودان جميعا في الحقوق و الواجبات لأنه يريد للتيار الشوشي الذي ورث الاستعمار علما وعملا وعمالة أن يظل محتكرا للحقوق و جاثما على صدور الآخرين. لا يقبل الشوش ان يجلس مع المهمشين من الاقاليم الذين ان لم يكن آباؤهم قد حاربوا الاستعمار فاجدادهم بالتاكيد كانوا أصحاب القدح المعلي وشرف الجهاد تحت راية المهدية التي تآمر عليها التيار الشوشي كما اسلفنا. نعم العدالة في تقسيم الثروة والسلطة غير مقبولة لدي التيار الشوشي بعد أن ورثوها أبا عن جد, ولكن هيهات.. فدوام الحال من المحال يا الشوش!!



    نعم ! لقد ارتكب التيار الشوشي جرائم الابادة الجماعية والتطهير العرقي والاغتصاب الجماعي تحت رعاية واشراف رئيس الجمهورية ونائبه الأول وبقية التيار الشوشي الحاكم بحق أهل دارفور. ولا يغير ولا يبدل مغالطات التيار الشوشي فيما حدث. فالعالم كله شهد بذلك ,حتي جامعة الدول العربية التي يتوهم التيار الشوشي بممالأتها, قيض ال لها أن تشهد بغير ما يريدون.



    فان كان هنالك ثمة عدل في معايير الشوش فماذا يضيره ان يقدم رموز النظام لمحاكمات فيما اقترفوه؟! طبعا الشوش لا يري بأس ان يموت أو يفني أهل دارفور جميعا. ولكن الذي يزعجه أن يحاكم المجرمون. وليعلم الشوش وتياره الحاكم أن القضايا الجنائية لا تسقط بالتقادم ولا بالتسويات السياسية. فالذين قصفتهم طائرات العنصريين كانوا عزلا آمنين في قراهم يشهدون أنه لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله. لا يعرفون السياسة ولا تعرفهم. فحقيقة أن الجيش الحكومي قد انكسر في كل المعارك التي خاضها مع الثوار لا يسوغ له اخلاقيا استغلال غباء فئة صغيرة من بطون بعض القبائل ذات الامتدادات في بعض دول الجوار وتأليبهم وتحريضهم لابادة اخوانهم ليحكم التيار الشوشي الشمولي.



    أما ظهور الحركتين من رحم الغيب, فهذا شأن كل الثورات, لم يكن في هذا خروجا علي السنه الجارية المألوفة. ولكن الغريب العجيب ان لا يفرق الشوش بين الغبن والحقد. فالغبن شعور المظلومين الذين انتهكت حرماتهم وقتل من قتل وشرد من شرد منهم. قل لي بربك يا الشوش ماذا عساهم ان يفعلوا؟! , ان يقبلوا أيادي قاتليهم وجلاديهم الملطخة بدمائهم أم ماذا يا شوش؟! هذه المعاني لا يدركها من تشرف وسهرعلي راحة الانجليز أسلافه. أما الحقد فهو ما يمارسه من بيده الطائرات التي تقصف القري الآمنة, و يحرض القبائل ويفتن بينها, فهذا هو الحاقد المربي بزيف التيار الشوشي العنصري.

    اما الحديث عن إبتزاز الحكومة فمدعاة للسخرية. فالحكومة هي التي صنعت من الجنجويد ادوات للقتل والتدمير. وليعلم الشوش أن أهل دارفور جميعا بشهدون أن الحركتين لم يتعرضا لاي مواطن باذي ان كان عربيا او غير عربي, انما أتى الأذي من أداة الحكومة وذراعها الأيمن – الجنجويد - الذين اعترفت بهم كمولود شرعي اخيرا بعد أن رأت العين الحمراء من الخواجة الذي يخشونه أكثر من خشيتهم خالقهم عز و جلّ. ولعل الشوش لا يستطيع متابعة الاحداث لجلوسه وحيدا, ولا ندري في اي ركن من أركان بيت التيار الشوشي الآيل إلى السقوط باذن الواحد الاحد.



    واخيرا ننبه الشوش أن الخوض في بحر لا يعرف قاعه ولا ساحله خطر عليه, وخير له أن يتكيء بدلا من ان يجلس ويراقب مصير التيار الشوشي العنصري, فاهل دارفور أحرص علي السودان من التيار الشوشي, ونطمئنه بأن أهل دارفور لا يطالبون بانفصال أو تقرير مصير لأنهم لا يعرفون من هو أولى بالسودان منهم, وليقرأ اهل السودان مبادرة حركة العدل و المساواة السودانية الاخيرة لحل مشكلة دارفور والسودان وفق معطيات الوقت الراهن والسلام في الجنوب.



    ونجدد عزمنا و تاكيدنا على ألاّ نتنازل عن محاكمة المجرمين الرئيسيين من المسؤولين والمنفذين للتطهير الإثني ويشمل ذلك رئيس الجمهورية ونائبه وكبار أعضاء الحكومة وصولاً الى المسؤولين المحليين بدارفور. فدماء اهل دارفور عزيزة علي اهل السودان عدا التيار الشوشي الحاقد المستهتر.



    ورحم الله البروفيسور عبدالله الطيب , طيب الله ثراه, لو كان حيا لاضاف شينا رابعة على الشينات التي لا يحبها و للشوش منها النصف.

    و المسيرة نحو سودان العدل و المساواة ماضية إلى غاياتها رغم أنف التيار الشوشي الشمولي و الله متم نوره و لو كره المجرمون.



    دائرة الاعلام

    مكتب الخليج

    حركة العدل و المساواة السودانية

    28.06.2004

                  

06-29-2004, 02:09 PM

manubia
<amanubia
تاريخ التسجيل: 04-21-2002
مجموع المشاركات: 1284

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كلامىالاستاذالشوش دا صاح،شئنا ام ابينا (Re: Mohamed Bang)

    Brother mohamed ,it seems that we look at the article from diffrent angles,which make it difficult to reply to your useful encounters
    waiting for the others to add their opinions
    i have already stated mine
    regards
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de