ما أجمل كلامك يا أخ كبسيبة!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 00:02 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-15-2004, 04:53 AM

Unabomber


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما أجمل كلامك يا أخ كبسيبة!

    و الله أجمل ما قرأت عيناى هذا المساء، أشكرك يا أخى كبسيبة فقد سطر قلمك ما حمل قلبى و عقلى و لكن خاننى وقتى لأكتب مثل هذه الكلمات، أما هؤلاء الوُضع، الذين يُطبلون و يُمجدون هذه الروثة، فهم لا يقلون عنها حقارة، هنيئآ لها و لهم و ليتهُم ينحتون تمثالآ لها تمجيدآ و تعظيمآ لإساءتها العظيمة للإسلام و المسلمين، و ليت أيضآ أن يقوم السيد أمين الموقع بعمل مكتبة فخمة تضم كل بوستاتها القيمة و يسميها

    أنفاس الإناث فى الإسفاف و الحِداث


    الحمد لله مالك الملك، يعز من يشاء، ويذل من يشاء، إنه على كل شيء قدير.
    والصلاة والسلام على البشير النذير، نبي المرحمة والملحمة، المبعوث رحمة للعالمين، ونذيراً للبشر أجمعين، والمقيم لخير أمة أخرجت للناس في الأولين والآخرين.
    أختي بنت الأحفاد تبذل مثل هذه الحشرات وغيرها النفس والنفيس في سبيل سلخ هذه الأمة عن دينهافهم عندما يرون هذه الأمة تعود إلى الدين، وتشق طريقها في الحياة وفق تعاليمه وتحت ظلال الإسلام هنا يجن جنونهم فكيف تكون النهاية هكذا؟ كيف ينقلب الناس إلى الإسلام من جديد وقد ظنوا أن المسلمين قد فارقوا الإسلام إلى الأبد، وأنه لا عودة لهذا الدين من جديد وأن قضيته لن يكون لها وجود، وأن دولته لن تعقد لها راية، ولن يرفع لها لواء.. وهنا تنادى أعداء الله في شرق الأرض وغربها أن اغدوا لشن الغارة من جديد على الإسلام وأهله وحُولُوا بين أبنائه والعودة إليه.

    مثل هؤلاء تقوم أفكارهم على جحد الأديان والكفر برسالات السماء. بل الكفر بكل الغيب، وجعل الحياة الدنيا هي الغاية ونهاية المطاف، وتسليم الحكم لسلطة الحزب، وجعل إله الآلهة.
    فهي تعلم جيداً وغيرها من أمثالها يعلم أكثر أن سر قوة المسلمين إنما هو عقيدتهم وإسلامهم فهو الذي يستطيع أن يجمع شتاتهم، ويوحد دولهم، ويبعث العزة والحمية في نفوسهم، ويؤجج العداوة الدائمة لهم.

    ومثل هذه ليست مشكلة فيمكن أن نقول عنها جاهلة

    ولكن المصيبة في تلك الحشرات التي تحارب الإسلام من أبناء الإسلام ولا يسعني إلا أن أقول عنه جاهل غبي يجهل تاريخ أمته ودينه، ممن يقدم مصالحه الصغيرة التافهة على مصلحة أمته.. فقد يرى في الإسلام مانعا لكسبه للمال عن طريق الربا والحرام، ولاستمتاعه بالزنا والفجور، ولرياسته وتسلطه، ولشهواته، وأهوائه، من أجل ذلك يرى في الإسلام عدواً وحاجزاً أمام شهواته.
    {صم بكم عمي فهم لا يرجعون}

    ورغم أن هذه التفاهات لا تهم كثيراً لكن لا يجب السكوت على هذه الحشرات
    وأقول لها ولمن شابهها

    بسم الله الرحمن الرحيم
    {إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد}.

    وقوله تعالى: {وهو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيداً}

    وقوله تعالى: {ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون}

    وإذا كانت هذه آيات عامة تبشر دائماً بنصر الدين، وجيوش الموحدين فإن السُنة الشريفة جاءت بالأخبار التفصيلية بأن الإسلام باق إلى آخر الدنيا، وأنه لا تزال طائفة من أمة رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم قائمة بأمر الله إلى أن يقاتل آخرهم الدجال. وانه لو اجتمع كل من في الأرض جميعاً على أهل الإسلام ما كان لهم أن يستأصلوا شأفة المسلمين ويستبيحوا بيضتهم، وأن كسرى وقيصر ستنفق كنوزهما في سبيل الله، وأنه إذا هلك كسرى فلا كسرى بعده، وإذا هلك قيصر فلا قيصر بعده، وأن مدينة هرقل "القسطنطينة" تفتح قبل "روما" وأن اليهود يقتلون آخر الزمان بأيدي المسلمين حتى إن الشجر والحجر لينادي المسلم قائلاً: "يا مسلم يا عبدالله هذا يهودي ورائي فاقتله"

    وأن عيسى بن مريم ينزل في دمشق على المسلمين وقد صفت للصلاة، وإمام المسلمين منهم، ويصلي عيسى بن مريم وراءه تكرمة لهذه الأمة، وأن الدجال الذي يدعي الألوهية والربوبية في آخر الزمان لا يتصدى له في الأرض إلا أهل الإسلام، وأنه يُقتل بحربة عيسى بن مريم، وأن عيسى بن مريم ينزل ليحكم بشريعة القرآن فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، وينادي بصلاة أهل الإسلام، ويعبد الله على منهج محمد بن عبدالله، ولا شك أن خبر الرسول صلى الله عليه وسلم كله صدق فما أخبر عن شيء مما مضى وكان كذباً، وما أخبر عن شيء مما يجيء إلا وجاء كما أخبر به، وقد أخبرنا بهلاك كسرى وقيصر وإنفاق كنوزهما في سبيل الله وقد كان.. مما كان يُعد حُلماً بعيد المنال.
    ألم يخبرنا بفتح القسطنطينية؟ وقد كان هذا عند المكذبين ضرباً من خيال وقد كان الأمر كما أخبر؟ والله ليقعن الأمر كما أخبر به الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه، وقد بدأت بحمد الله تباشير ذلك.

    وأبشرها بأن الصحوة الدينية قد بدأت في كل مكان، وهذا التوجه نحو الإسلام في كل صوب بداية الغيث وأول العودة، ولعل أبرز ما في هذه العودة إلى الإسلام من العبر والعظات، أن المتعلمين والمثقفين هم أول الناس مُسارعة إلى الرجوع للدين.

    أما الحياة التي تعيشيها وأمثالك يظهر إفلاسها وخرابها، وضنك أهلها، وشقاءهم بها، لقد عزلتم أنفسكم عن إلهكم ومولاكم وخالقكم فكانت النتيجة الحتمية جرياً وراء السراب وضياعاً للهدف والغاية، وظلمة النفوس والقلوب، وفراغاً يملأ الحياة، وتفريغاً للحياة من كل معنى شريف، وبل من كل معنى أصلاً.

    هذه هي إرهاصات بزوغ شمس الإسلام نراها كل يوم رأي العين، ويعلمها البصير بتاريخ الأمم والشعوب، فقد يسر الله من الأحداث ما تخلصت به الأمة من أعظم طواغيتها، وأشد عُتاتها، بل هاهي الطواغيت تسقط طاغوتاً إثر طاغوت، وهذه البقية تعيش ما بقي لها من عُمر خائفة مذعورة يحيط بها الحراس من كل جانب، ولا ترى نور الشمس إلا تحت الحراب والمدافع والدبابات، بل تعيش ملعونة مرجومة، بل مفضوحة مكشوفة.. وهاهي دعوات الباطل التي جرى الناس وراءها يوماً ما تنكشف للجميع على أنها سراب خادع، وبريق زائل.. هاهي دعوات القومية، والإشتراكية، والانفتاحية، والحرية، وادعاء الرقي الكاذب، والإقليمية، يظهر للجميع خواؤها وتفاهتها.. وهذا هو نور الإسلام يشع من جديد تراه كل يوم هذه الوجوه المضيئة من شبابنا المؤمن وفتياتنا المؤمنات.



    {قُل اللهم مالك الملك تؤتي المُلك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء وتُعز من تشاء وتُذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير. تولج الليل في النهار، وتولج النهار في الليل، وتخرج الحي من الميت، وتخرج الميت من الحي وترزق من تشاء بغير حساب}

    صدق الله العظيم


    وأعلمي يا من تفوهتي بهذه الخطرفات في الأعلى إن للإسلام أبناء لك بالمرصاد لك ولكل الحثالة التي تدافع عن خطرفاتك .
    وما جئتي به من رد غير مقنع والشماعة بتعت الإنقاذ دي خلاص كرهناها فالإسلام ما جابوه عمر البشير ولا الترابي ولا زيد ولا عبيد حتى لو كان هذا مقصدك فعلاً فهو لا يكون بهذه الطريقة المفضوحة وانت تجرحين المسلمين وهناك مئات البوستات مليئة بكلماتك وكوني على يقين بأني سوف أكون لك بالمرصاد في كل كلمة تمس الإسلام.

    وأخيراً
    الأخ بكري أنت مسائل امام الله عن هذا الحديث في الأعلى وما زلنا في انتظار رد مقنع عن ما جاء أعلى هذا البوست.
    ولكل من يرد على كلمتي هذه أعلم أني صبرت كثيراً على هذه السيدة التي ما فتئت تتحدث عن الإسلام والمسلمين بكل تبجح ولم تلقى من يردعها عن ذلك والكل يشهد بذلك، وهناك أكثر من عضو قد اشتكى منها لكن بدون فائدة.
    أما من يريد أن يقول إن هذا كلام جبهجية وكيزان وقراقير وتفاهات ليكسب ود الآخرين كما تعودت منهم وغيري في كل البوستات المشابهة وفي كل صغيرة وكبيرة فاختصر عليه الطريق فإذا كان هذا منهج الكيزان فأنا كوز من الليلة والحاضر يكلم الغايب.
                  

06-15-2004, 05:15 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما أجمل كلامك يا أخ كبسيبة! (Re: Unabomber)

    Quote: أما هؤلاء الوُضع، الذين يُطبلون و يُمجدون ه
    ذه الروثة، فهم لا يقلون عنها حقارة


    ده كلام يا مهووس؟
    اسلام شنو واحد بي زفارة لسانك ده يتكلم عنو؟ هو انت لو شديد بسمي روحك اسم ذي ده؟ ولا ده مثلك الاعلي؟ ابدا ماصدفة!
                  

06-15-2004, 05:54 AM

Unabomber


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما أجمل كلامك يا أخ كبسيبة! (Re: Bashasha)

    إخــــــــــــــــــــــــــــــــــــرس
                  

06-15-2004, 09:22 AM

كبسيبة

تاريخ التسجيل: 05-05-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ما أجمل كلامك يا أخ كبسيبة! (Re: Unabomber)

    أخي Unabomber

    شكراً وبقولو الصبر ليهو حدود.
    وأصبح الحديث لا يطاق وبدون حسيب ولا رقيب
    لكن بقول ليهم جاكم بلا
    أما أخونا بشاشة ده فعرضت عليه قبل فترة من الزمن يزور طبيب
    نفساني ما عارف عمل بنصيحتي ولا لا ولكن يبدو إنو حاول
    لكن أنصحك تواصل في العلاج وحاول تنسى ... الكرباج
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de