جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 07:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-04-2005, 03:53 PM

د.عماد الدين الحاكم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل

    القراء الأعزاء . السلام عليكم وعلى كل ربوع بلادي
    أستميحكم عذرا فقد كان جدولي في غاية الزحمة خلال الأسبوع الفائت . العذر من كل الأخوة الذين كتبوا معلقين أو مستفسرين والذين لم أتمكن من الرد عليهم . نواصل اليوم وأدخل عليكم من مدخل الجامعة نفسها ألا وهو هويتها ( حكومية شبه خاصة ) و الإسس التي انبنت عليها هذه هوية .فقد لاحظت عدم الالمام بهذه الجزئية المهمة والت تجيب على معظم الإستفسارات .


    بسم الله الرحمن الرحيم
    جامعة المغتربين

    هوية الجامعة

    السودانيون العاملون في مختلف دول المهجر ظلوا يعانون الأمرين في سبيل تعليم أبنائهم الجامعي داخل وخارج السودان.أضف إلى ذلك فإن تغيير الظروف الاقتصادية في دول المهجر زاد الأمر سوءاً مما حدا بكثير منهم صرف النظر عن إتاحة الفرصة لأبنائهم لتلقي التعليم الجامعي وذلك بسبب ارتفاع تكلفة الدراسة الجامعية.
    من هذا المبدأ كان التفكير في إيجاد مخرج لهذه الشريحة المهمةً من أبناء الشعب السوداني والتي كانت وظلت ولا تزال يداً معطاءة لوطنها، ولعل هذا المخرج والذي يتمثل في إنشاء مؤسسة جامعية تعليمية تهدف إلى استيعاب أبناء المغتربين من مختلف دول المهجر، يكون بمثابة رد جميل لحسن صنيع هذه الشريحة المعطاءة.
    إضافة إلى الفرص المتاحة حالياً في مختلف مؤسسات التعليم العالي لأبناء المغتربين بالسودان، فإن إنشاء هذه الجامعة يكون زيادة رقمية جيدة لهذا الغرض مما سيسهم في فك ضائقة الفرص المتاحة بزيادتها كماً ونوعاً.

    أهداف الجامعة :

    تهدف الجامعة إلى :

    1- المساهمة الإيجابية في حل قضية تعليم أبناء المغتربين .
    2- زيادة فرص القبول لأبناء المغتربين في التعليم العالي بالسودان .
    3- تخفيض المصاريف الدراسية عن كاهل المغتربين .
    4- المساهمة في توسيع فرص القبول العام لأبناء السودان .
    5- تقليل رسوم القبول على النفقة الخاصة بالجامعة لأبناء المغتربين وغيرهم مع إيجاد مصادر تمويل بديلة.
    6- تجهيز بيئة جامعية ( سكن ,مستشفي, خدمات.....الخ) متكاملة لخدمة الطلاب والعملية التعليمية والبحثية والتدريبية.

    ولضمان استيعاب أكبر عدد من الطلاب المؤهلين للدخول للجامعات من أبناء المغتربين فإنه لا بد من تحديد هوية هذه المؤسسة مع مراعاة ألا يضار الطلاب في الفرص المتاحة لهم حاليا بمؤسسات التعليم العالي الحكومية كبقية أبناء السودان .
    من هذا المنطلق سنستعرض عدداً من الخيارات لتعريف هوية الجامعة يتم بعد ذلك اختيار أحدها والتي تحقق ما يصبوا إليه، ولعله من المفيد طرح بعض الموجهات التي تفيد في تحديد هوية الجامعة. هذه الموجهات هي :

    1- وسائل التمويل.
    2- استمرارية وسائل التمويل.
    3- المحافظة على امتياز حق تعليم أبناء المغتربين واستمرارية هذا الحق في الجامعة.
    4- حركة المغتربين من وإلى السودان ومعالجة هذا التغيير من مغترب إلى مقيم في إطار القوانين واللوائح المنظمة.
    5- مصادر التمويل قد تتدخل في تحديد الهوية والمصادر المتوقعة هي :

    أ‌- مساهمة المغتربين ودورهم في إنشاء الجامعة.
    ب‌- المؤسسات الحكومية.
    ت‌- المؤسسات العالمية.
    ث‌- التبرعات والهبات.
    ج‌- مؤسسات القطاع الخاص.

    أيضاً لا بد من الأخذ في الاعتبار المنفعة المتبادلة بين المغتربين والدولة والتي ستنتج من قيام هذه المؤسسة والتي تتلخص في الآتي:

    1- إيجابية المغتربين في إيجاد الحل للمعضلة والمساهمة الكبيرة في إنشاء هذا الحل ألا وهو الجامعة .
    2- بالتالي استفادتهم من هذا المشروع بإيجاد الفرص لتعليم أبنائهم.
    3- بالنسبة للدولة هذا المشروع يقوم على إحداث نظم وتقنيات التعليم الجامعي شكلاً ومضموناً وبالتالي يمثل طفرة إيجابية كبرى في هذا المجال.
    4- نظام التدريس في هذه المؤسسة يتيح للخبرات السودانية في دول المهجر المشاركة في العملية التعليمية والتدريبية وهذا يعني انسياب التقنيات والعلوم الحديثة من الخارج والداخل.

    استنادا على ما سبق من موجهات فإن خيارات الهوية يمكن أن تكون على النحو التالي:

    الخيار الأول:
    جامعة حكومية

    تقوم على مفهوم جامعة تقوم شراكة بين الحكومة والمغتربين لتعليم أبناء المغتربين.
    الهدف :زيادة استيعاب أبناء المغتربين من مختلف دول المهجر بالتعليم العالي.
    التمويل : شراكة بين حكومة السودان والسودانيين العاملين في مختلف دول المهجر.
    1- المكون الحكومي 25% من جملة التمويل
    2- تكون صيغة مشاركة المغتربين وتمثل 60% من جملة التمويل في شكل أسهم محددة مؤسسين وأسهم أساس.
    مصادر أخرى: وتمثل 15 % .
    3- المنح وتأتي من المصادر الآتية :
    أ- مؤسسات حكومية.
    ب- مؤسسات دولية.
    ت- المؤسسات الخاصة.
    3 - الموارد الذاتية وتشمل الموارد الآتية :

    1- رسوم التسجيل والدراسة العادية للقبول العادي.
    2- المصاريف للدراسة الخاصة في القبول الخاص.
    3- التدريب.
    4- البحوث.
    5- الاستشارات.
    6- المشاريع الملحقة بالجامعة وتتمثل في المصادر أدناه :
    أ- الورش .
    ب- المعامل.
    ج- المستشفى الجامعي.
    د- الخدمات والأسواق.
    هـ- السكن الطلابي.

    محاسن هذا الخيار

    1- سهولة التمويل واستمرار يته.
    2- إتاحة الفرص لجميع أبناء المغتربين للدخول للجامعة على مختلف مستوياتهم الاقتصادية.
    3- التحكم في قرارات الجامعة ومسيرتها من خلال مجلس الأمناء المشترك بين الدولة والمغتربين والذي يمثل المغتربون 75% منه.
    4- قومية المشروع والشعور بالانتماء وأداء الواجب الوطن.
    5- سهولة أيلولة المشروع للدولة في حالة انتهاء ظاهرة الاغتراب وعودة المغتربين إلى السودان جماعياً.
    6- إمكان تدخل الدولة مالياً وإدارياً في حالة انتكاس المشروع.
    7- إمكانية الاستفادة من المنح المقدمة من المنظمات الدولية والحكومات الصديقة.

    مساوئ هذا الخيار

    1- ارتباط المشروع بسياسة الدولة ووزارة التعليم جزئيا مما يعني الوقوع في نفس مشكلة سياسة القبول الحالية .
    2- تذمر المغتربون من فرض الرسوم الإضافية عليهم.

    الخيار الثاني :
    جامعة حكومية شبه خاصة

    الهدف : تعليم أبناء المغتربين في مختلف دول المهجر.
    التعريف : جامعة حكومية شبه خاصة بدعم شعبي.
    التمويل : المكون الحكومي ممثلا في جهاز المغتربين 25%
    الدعم الشعبي :
    1- مساهمات المغتربين في إطار شركة مساهمة عامة تكون كالآتي :
    (1) أسهم صغيرة .
    (2) أسهم مؤسسين.
    (3) مساهمة الأسر.
    (4)
    على أن لا يكون عمل شركة المساهمة العامة في الاستثمار في مجال رسوم قبول الطلاب وإنما في مجالات أخرى مثل المعامل والمزارع والورش والاستشارات والتدريب والمكتبات والمستلزمات وغيرها .

    2- المنح والهبات
    1- من المؤسسات الحكومية.
    2- من المؤسسات العالمية.
    3- من المؤسسات الخاصة.

    3- الموارد الذاتية
    1- رسوم التسجيل والدراسة للقبول العادي.
    2- رسوم التسجيل والدراسة للقبول الخاص.
    3- التدريب.
    4- البحوث.
    5- الاستشارات.
    6- المعامل والورش والمستشفى التعليمي.
    7- الخدمات والأسواق الداخلية.
    8- إسكان الطلاب.

    محاسن هذا الخيار

    1- التمويل يمكن ضمانة خاصة في حالة إقرار الأسهم.
    2- استمرارية التمويل.
    3- فرص الدخول متاحة لجميع أبناء المغتربين.
    4- البعد المعنوي الوطني في قومية المشروع.
    5- سهولة انتقال المشروع لملكية الدولة في حالة الحاجة إلى ذلك.
    6- عدم ارتباط المشروع بسياسة الدولة والتحكم في القبول من خلال مجلس المؤسسين ومجلس الأمناء.
    7- ضمان استمرارية ملكية الأسهم والحقوق من خلال شركة المساهمة العامة في حالة العودة للوطن فردية كانت أو جماعية .
    مساوئ الخيار :

    اعتماد تحصيل الأسهم على رغبة وحماس المساهمين.
    وتم إختيار الخيار الثاني لموضوعية الأسباب أعلاه وهو جامعة حكومية شبه خاصة
    الخياران الأخيران وهما :
    - جامعة خاصة
    - جامعة وقفية
    - تم إستبعادهما وسنورد الأسباب لاحقا.
    جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل


    القراء الأعزاء . السلام عليكم وعلى كل ربوع بلادي
    أستميحكم عذرا فقد كان جدولي في غاية الزحمة خلال الأسبوع الفائت . العذر من كل الأخوة الذين كتبوا معلقين أو مستفسرين والذين لم أتمكن من الرد عليهم . نواصل اليوم وأدخل عليكم من مدخل الجامعة نفسها ألا وهو هويتها ( حكومية شبه خاصة ) و الإسس التي انبنت عليها هذه هوية .فقد لاحظت عدم الالمام بهذه الجزئية المهمة والت تجيب على معظم الإستفسارات .


    بسم الله الرحمن الرحيم
    جامعة المغتربين

    هوية الجامعة

    السودانيون العاملون في مختلف دول المهجر ظلوا يعانون الأمرين في سبيل تعليم أبنائهم الجامعي داخل وخارج السودان.أضف إلى ذلك فإن تغيير الظروف الاقتصادية في دول المهجر زاد الأمر سوءاً مما حدا بكثير منهم صرف النظر عن إتاحة الفرصة لأبنائهم لتلقي التعليم الجامعي وذلك بسبب ارتفاع تكلفة الدراسة الجامعية.
    من هذا المبدأ كان التفكير في إيجاد مخرج لهذه الشريحة المهمةً من أبناء الشعب السوداني والتي كانت وظلت ولا تزال يداً معطاءة لوطنها، ولعل هذا المخرج والذي يتمثل في إنشاء مؤسسة جامعية تعليمية تهدف إلى استيعاب أبناء المغتربين من مختلف دول المهجر، يكون بمثابة رد جميل لحسن صنيع هذه الشريحة المعطاءة.
    إضافة إلى الفرص المتاحة حالياً في مختلف مؤسسات التعليم العالي لأبناء المغتربين بالسودان، فإن إنشاء هذه الجامعة يكون زيادة رقمية جيدة لهذا الغرض مما سيسهم في فك ضائقة الفرص المتاحة بزيادتها كماً ونوعاً.

    أهداف الجامعة :

    تهدف الجامعة إلى :

    1- المساهمة الإيجابية في حل قضية تعليم أبناء المغتربين .
    2- زيادة فرص القبول لأبناء المغتربين في التعليم العالي بالسودان .
    3- تخفيض المصاريف الدراسية عن كاهل المغتربين .
    4- المساهمة في توسيع فرص القبول العام لأبناء السودان .
    5- تقليل رسوم القبول على النفقة الخاصة بالجامعة لأبناء المغتربين وغيرهم مع إيجاد مصادر تمويل بديلة.
    6- تجهيز بيئة جامعية ( سكن ,مستشفي, خدمات.....الخ) متكاملة لخدمة الطلاب والعملية التعليمية والبحثية والتدريبية.

    ولضمان استيعاب أكبر عدد من الطلاب المؤهلين للدخول للجامعات من أبناء المغتربين فإنه لا بد من تحديد هوية هذه المؤسسة مع مراعاة ألا يضار الطلاب في الفرص المتاحة لهم حاليا بمؤسسات التعليم العالي الحكومية كبقية أبناء السودان .
    من هذا المنطلق سنستعرض عدداً من الخيارات لتعريف هوية الجامعة يتم بعد ذلك اختيار أحدها والتي تحقق ما يصبوا إليه، ولعله من المفيد طرح بعض الموجهات التي تفيد في تحديد هوية الجامعة. هذه الموجهات هي :

    1- وسائل التمويل.
    2- استمرارية وسائل التمويل.
    3- المحافظة على امتياز حق تعليم أبناء المغتربين واستمرارية هذا الحق في الجامعة.
    4- حركة المغتربين من وإلى السودان ومعالجة هذا التغيير من مغترب إلى مقيم في إطار القوانين واللوائح المنظمة.
    5- مصادر التمويل قد تتدخل في تحديد الهوية والمصادر المتوقعة هي :

    أ‌- مساهمة المغتربين ودورهم في إنشاء الجامعة.
    ب‌- المؤسسات الحكومية.
    ت‌- المؤسسات العالمية.
    ث‌- التبرعات والهبات.
    ج‌- مؤسسات القطاع الخاص.

    أيضاً لا بد من الأخذ في الاعتبار المنفعة المتبادلة بين المغتربين والدولة والتي ستنتج من قيام هذه المؤسسة والتي تتلخص في الآتي:

    1- إيجابية المغتربين في إيجاد الحل للمعضلة والمساهمة الكبيرة في إنشاء هذا الحل ألا وهو الجامعة .
    2- بالتالي استفادتهم من هذا المشروع بإيجاد الفرص لتعليم أبنائهم.
    3- بالنسبة للدولة هذا المشروع يقوم على إحداث نظم وتقنيات التعليم الجامعي شكلاً ومضموناً وبالتالي يمثل طفرة إيجابية كبرى في هذا المجال.
    4- نظام التدريس في هذه المؤسسة يتيح للخبرات السودانية في دول المهجر المشاركة في العملية التعليمية والتدريبية وهذا يعني انسياب التقنيات والعلوم الحديثة من الخارج والداخل.

    استنادا على ما سبق من موجهات فإن خيارات الهوية يمكن أن تكون على النحو التالي:

    الخيار الأول:
    جامعة حكومية

    تقوم على مفهوم جامعة تقوم شراكة بين الحكومة والمغتربين لتعليم أبناء المغتربين.
    الهدف :زيادة استيعاب أبناء المغتربين من مختلف دول المهجر بالتعليم العالي.
    التمويل : شراكة بين حكومة السودان والسودانيين العاملين في مختلف دول المهجر.
    1- المكون الحكومي 25% من جملة التمويل
    2- تكون صيغة مشاركة المغتربين وتمثل 60% من جملة التمويل في شكل أسهم محددة مؤسسين وأسهم أساس.
    مصادر أخرى: وتمثل 15 % .
    3- المنح وتأتي من المصادر الآتية :
    أ- مؤسسات حكومية.
    ب- مؤسسات دولية.
    ت- المؤسسات الخاصة.
    3 - الموارد الذاتية وتشمل الموارد الآتية :

    1- رسوم التسجيل والدراسة العادية للقبول العادي.
    2- المصاريف للدراسة الخاصة في القبول الخاص.
    3- التدريب.
    4- البحوث.
    5- الاستشارات.
    6- المشاريع الملحقة بالجامعة وتتمثل في المصادر أدناه :
    أ- الورش .
    ب- المعامل.
    ج- المستشفى الجامعي.
    د- الخدمات والأسواق.
    هـ- السكن الطلابي.

    محاسن هذا الخيار

    1- سهولة التمويل واستمرار يته.
    2- إتاحة الفرص لجميع أبناء المغتربين للدخول للجامعة على مختلف مستوياتهم الاقتصادية.
    3- التحكم في قرارات الجامعة ومسيرتها من خلال مجلس الأمناء المشترك بين الدولة والمغتربين والذي يمثل المغتربون 75% منه.
    4- قومية المشروع والشعور بالانتماء وأداء الواجب الوطن.
    5- سهولة أيلولة المشروع للدولة في حالة انتهاء ظاهرة الاغتراب وعودة المغتربين إلى السودان جماعياً.
    6- إمكان تدخل الدولة مالياً وإدارياً في حالة انتكاس المشروع.
    7- إمكانية الاستفادة من المنح المقدمة من المنظمات الدولية والحكومات الصديقة.

    مساوئ هذا الخيار

    1- ارتباط المشروع بسياسة الدولة ووزارة التعليم جزئيا مما يعني الوقوع في نفس مشكلة سياسة القبول الحالية .
    2- تذمر المغتربون من فرض الرسوم الإضافية عليهم.

    الخيار الثاني :
    جامعة حكومية شبه خاصة

    الهدف : تعليم أبناء المغتربين في مختلف دول المهجر.
    التعريف : جامعة حكومية شبه خاصة بدعم شعبي.
    التمويل : المكون الحكومي ممثلا في جهاز المغتربين 25%
    الدعم الشعبي :
    1- مساهمات المغتربين في إطار شركة مساهمة عامة تكون كالآتي :
    (1) أسهم صغيرة .
    (2) أسهم مؤسسين.
    (3) مساهمة الأسر.
    (4)
    على أن لا يكون عمل شركة المساهمة العامة في الاستثمار في مجال رسوم قبول الطلاب وإنما في مجالات أخرى مثل المعامل والمزارع والورش والاستشارات والتدريب والمكتبات والمستلزمات وغيرها .

    2- المنح والهبات
    1- من المؤسسات الحكومية.
    2- من المؤسسات العالمية.
    3- من المؤسسات الخاصة.

    3- الموارد الذاتية
    1- رسوم التسجيل والدراسة للقبول العادي.
    2- رسوم التسجيل والدراسة للقبول الخاص.
    3- التدريب.
    4- البحوث.
    5- الاستشارات.
    6- المعامل والورش والمستشفى التعليمي.
    7- الخدمات والأسواق الداخلية.
    8- إسكان الطلاب.

    محاسن هذا الخيار

    1- التمويل يمكن ضمانة خاصة في حالة إقرار الأسهم.
    2- استمرارية التمويل.
    3- فرص الدخول متاحة لجميع أبناء المغتربين.
    4- البعد المعنوي الوطني في قومية المشروع.
    5- سهولة انتقال المشروع لملكية الدولة في حالة الحاجة إلى ذلك.
    6- عدم ارتباط المشروع بسياسة الدولة والتحكم في القبول من خلال مجلس المؤسسين ومجلس الأمناء.
    7- ضمان استمرارية ملكية الأسهم والحقوق من خلال شركة المساهمة العامة في حالة العودة للوطن فردية كانت أو جماعية .
    مساوئ الخيار :

    اعتماد تحصيل الأسهم على رغبة وحماس المساهمين.
    وتم إختيار الخيار الثاني لموضوعية الأسباب أعلاه وهو جامعة حكومية شبه خاصة
    الخياران الأخيران وهما :
    - جامعة خاصة
    - جامعة وقفية
    - تم إستبعادهما وسنورد الأسباب لاحقا.




    02-12-2005, 03:17 م

    ghariba


    .

    تاريخ التسجيل: 09-03-2002
    مجموع المشاركات: 2581
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: د.عماد الدين الحاكم)


    دكتور عماد

    مشكور على الايضاح

    وعلى جهدك المقدر في التنوير


    ونتمنى منك مواصلة المشوار ونعلم بانه شاق ولكن

    صلاح غريبة - اعلام الجامعة




    03-12-2005, 01:00 ص

    ودقاسم


    .

    تاريخ التسجيل: 07-07-2003
    مجموع المشاركات: 6756
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: د.عماد الدين الحاكم)



    Quote: السودانيون العاملون في مختلف دول المهجر ظلوا يعانون الأمرين في سبيل تعليم أبنائهم الجامعي داخل وخارج السودان.أضف إلى ذلك فإن تغيير الظروف الاقتصادية في دول المهجر زاد الأمر سوءاً مما حدا بكثير منهم صرف النظر عن إتاحة الفرصة لأبنائهم لتلقي التعليم الجامعي وذلك بسبب ارتفاع تكلفة الدراسة الجامعية.

    إذن التكلفة يا دكتور مسألة هامة للغاية ، فهلا شرحت لنا كيف ستقوم جامعة المغتربين بتخفيض التكلفة ؟

    Quote: تخفيض المصاريف الدراسية عن كاهل المغتربين .
    تقليل رسوم القبول على النفقة الخاصة بالجامعة لأبناء المغتربين وغيرهم مع إيجاد مصادر تمويل بديلة.

    واضح أنكم في جامعة المغتربين مهتمون بتخفيض المصاريف ،،، قل لنا كيف ، أعقد لنا مقارنة بين المصاريف حاليا والمصاريف التي ستأخذها جامعة المغتربين ...

    Quote: نظام التدريس في هذه المؤسسة يتيح للخبرات السودانية في دول المهجر المشاركة في العملية التعليمية والتدريبية وهذا يعني انسياب التقنيات والعلوم الحديثة من الخارج والداخل.

    وهذا أيضا يعني ضمان الوظائف للذين يسعون إلى قيام جامعة المغتربين ...

    Quote: التحكم في قرارات الجامعة ومسيرتها من خلال مجلس الأمناء المشترك بين الدولة والمغتربين والذي يمثل المغتربون 75% منه.

    تخيل معي ، هؤلاء الأساتذة الأجلاء يرون أنهم يمكنهم التحكم في جامعة المغتربين كما يشاءون ، وأن وزارة التعليم العالي ستطلق لهم يدهم لينفذوا ما يرون ، وفي نفس الوقت يثقون ثقة كاملة أن الجامعات الأخرى ، ستستمر صاغرة في إتاحة الفرصة لأبناء المغتربين ،،، يا جماعة إنتو على كيكفم ، تعملوا جامعتكم ، وتعملوا لوائحها وقوانينها ، وتمنعوا الباقين من ما ارتضيتموه لأنفسكم ؟ من قال لكم أن الجامعات الأخرى لن تتخذ إجراءات أشد تجاه قبول أبناء المغتربين بعد قيام جامعتكم ؟

    Quote: فرص الدخول متاحة لجميع أبناء المغتربين.

    لنتحلى ببعض الأمانة ونقول ، أن الجامعة لم تأت بجديد فيما يخص قبول أبناء المغتربين وإتاحة الفرص لهم ، فمن لم يتم قبوله قبولا عاما فسيتم قبوله على نفقته الخاصة ،،، وهذا والله هو نفس المتاح الآن ، مع تأكيدنا أن الرسوم اليوم أفضل من الرسوم التي تقترحها جامعة المغتربين ...

    Quote: التمويل : المكون الحكومي ممثلا في جهاز المغتربين 25%

    تقدر يا دكتور تشرح لينا من أين أتت الأموال للجهاز ليساهم بهذا المبلغ ؟ أليست هذه أموال مغتصبة من المغتربين ؟؟

    Quote: (3) مساهمة الأسر.

    ايضا دعونا نتحلى بقدر من الأمانة ونقول أن المقصود بمساهمة الأسر هو المساهمة الإلزامية من المغتربين ...
    ساكتب هنا من خلال هذا البوست عن أن الهدف الأساسي لجامعة المغتربين هو إخصاء الحركة المطلبية للمغتربين لمساواتهم بالمواطنين في الداخل واعتبار أبنائهم سودانيين لهم الحق بالتمتع بكل الحقوق بما فيها حق مساواتهم بإخوتهم في الداخل ...




    03-12-2005, 02:07 ص

    Al Sunda


    .

    تاريخ التسجيل: 18-01-2005
    مجموع المشاركات: 189
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: ودقاسم)


    يا ود قاسم
    فتح الدكتور لبوست جديد في كل مرة
    هو نوع من الهروب المبطن من الإجابة على أسئلة المتداخلين
    ولا جديد في في الأمر




    03-12-2005, 03:22 ص

    Elawad Eltayeb


    .

    تاريخ التسجيل: 01-09-2004
    مجموع المشاركات: 897
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: Al Sunda)



    Quote: يا ود قاسم
    فتح الدكتور لبوست جديد في كل مرة
    هو نوع من الهروب المبطن من الإجابة على أسئلة المتداخلين
    ولا جديد في في الأمر


    نكرر معك السؤال، لماذا يتم فتح بوست جديد لنفس الموضوع؟

    لقد رفضنا، كمغتربين، موضوع الجامعة جملةً وتفصيلاً في البوست الأول، ووهنا يتم متابعة سياسة فرض الأمر الواقع والتحايل على الرد على المداخلات بفتح بوست جديد. لكن هذه المرة سنتصدى لكل السيايات الفوقية والأنظمة الفوقية. سواء جاءت باسم الدين أو العلم. وكفى متاجرة بقضايا الناس البسطاء.

    العوض الطيب




    03-12-2005, 04:25 ص

    علاء الدين صلاح محمد


    .

    تاريخ التسجيل: 30-12-2004
    مجموع المشاركات: 198
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: Elawad Eltayeb)


    الأخ الدكتور عماد الدين السلام واهنئك بالعودة والعود احمد فقط نعاتبك على فنح بوست جديد لهذا الموضوع كنا نتمنى ان يدور النقاش حول هذا المشروع الحضاري التعليمي الاستثماري في بوست واحد لتفادى تشتت الافكار والمعلومات
    ذكرتم في البوست السابق

    Quote: أن المشاركة تتم في شكل أسهم اختيارية لا إلزام فيها لا احد


    الدكتور عماد أرجو منك مراجعة معلوماتك مع القائمين الفعلين على أمر هذه الجامعة فمعلوماتي المؤكدة تقول غير ذلك عن المساهمة هذا المشروع الاستثماري وان أردت معلوماتي فسوف اتي بك بعد أن ترجع سيادتكم لـbehind seen decision maker وتقف بنفسك عن شكل المساهمة
    ارجو منكم التأكد من هذا الأمر
    فقط اهمس لك رفعت الأقلام وجفت الصحف وتم ما كان

    علاء الدين صلاح محمد جدة
    (عدل بواسطة علاء الدين صلاح محمد on 03-12-2005, 04:33 ص)




    03-12-2005, 08:50 ص

    ادم الهلباوى


    .

    تاريخ التسجيل: 27-06-2004
    مجموع المشاركات: 219
    Re: جامعة المغتربين قومية القضية وقومية الحل (Re: علاء الدين صلاح محمد)




    بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعيم

    يادكتور مع احترامى لك لكن هذه دراسة واجتهادات لدكاترة
    متعددى الاختصاصات ساهروا الليالى الطوال ليخرجوا لنا بهذه
    المعادلة والتى رفضها وزير التعليم العالى السابق دون مبرر
    عليه ارجوك دراستها بتأنى وبقراءة دكاترة يعنى بتمعن وبعدين
    بكل شجاعة وقناعة علمية فيدنا ايه رأيك فيها بس خلى بالك ده
    شغل دكاترة متعددى التخصصات يعنى ماكلام بورداب شئ علمى مؤسس
    واذا اقتنعت سؤالى لك هل هناك داعى لقيام جامعة لابناء المغتربين ؟
    مع ملاحظة اننى موضوعى جدا ومنطقى الهيئة الطوعية للتعليم العالي بسفارة الرياض (2)
    الحقيقة الغائبة والمحتوى المشروخ !! مساهمة
    لجنة التعليم بالشرقية في معادلة الشهادة السودانية

    بسم الله الرحمن الرحيم

    قال تعالى ( لقد جئناكم بالحق ولكن أكثركم للحق كارهون ) صدق الله العظيم .

    يقولون الحاجة أم الاختراع فالفقر قتال والغنى والترف جمال ووبال ، إلا أنه بينهم أمور وشبهات ، النعمة والنغمة ، فالنعمة عطاء معنوي لا يفعله إلا رب العالمين كأن تكون طالبا نجيبا بين زملائك فتبرز وتوفر لك كل السبل فتستمر في التحصيل مثلا إلى أن تصير دكتورا أو عالما ضلعيا ، فتحمد الله كثيرا ويكون ذلك الحمد باستقلال هذا الكسب الإلهي في فعل الخير ونصرة المظلومين ، أما النغمة أن توقن أنك خارق وشاذ والكل دونك ، بحيث أن كل الذي أنت فيه بمحض ذكاؤك الخارق وفهلوتك وقدرتك الكبيرة حيث لا تخاصم إلا من هو في مقامك ومتمسكا بقيمه الفاضلة ومع الحق دائما وأبدا فتحيده بالديناميكية الأكثرية بمن هم على شاكلتك ، مما يمكنك ذلك من أن تصيد وتتصيد في الآخرين لتحقيق مآرب ما ، حيث تكبر وتهلل في غير موضعهما دون مبالاة أو اهتمام في مصير من هم دونك ، دون أن تتبصر في ماذا سوف يفعل رب العالمين حيث أنه يمهل ولا يهمل ، رغم علمك بأنه من كبر لهوى ما أو لنزوة في نفسه ترتد عليه تلك التكبيرة ، همك تصل و تكسب ، حتى لو كان ذلك على أكتاف الغير ، هذا يندرج تحت طائلة أكل حقوق الناس بالباطل وبذلك تكون أنت وقيمك الفاضلة على طرفي نقيض إلى يوم لا ينفع مال ولا بنون .

    حيث تعتبر تلك التعريفات معايير لقياس نزوات النفس الأمارة بالسوء إلا ما رحم ربى في الانقياد لتلبية رغباتها أو كبح جماح الشر فيها ، بحيث أن التغير دائما وأبدا يبدأ من الداخل إن خيرا فخيرا وان شرا فشرا إلا التوبة النصوح ، ذلك يقودنا مباشرة إلى نوعيات الناس في صناعة التغير : الناجحون المنطلقون ، الجادون المجتهدون ، الباحثون المستعدون ، المسقطون المحبطون ، المثبطون المحبطون .

    وحيث أنني في مقالي السابق قد تطرقت للأخيرة في رؤيتي تلك المثبطون المحبطون ولا أقول رسالتي حيث أن هنالك فرق فيما بينهما فالرؤية شيء محدد ينتهي بالعلاج الصحيح للتغير والرسالة دائمة ومستمرة ، لذلك سوف ابدأ رؤيتي اليوم بالثالثة الباحثون المستعدون المنصفون لنرى كيف أن هنالك وبنفس القدر علماء ا جلاء يقدرون مكانتهم العلمية جادون ولا يخشون في الحق لومه لائم ، ويعرفون قدر أنفسهم كما ينبغي ويحفظون ودهم لهذا الشعب الأبي الكريم فهم منه وإليه ، حيث انهم جزء لا يتجزأ من هذا السودان العظيم وما يحتويه من أعراف وكريم خصال .
    فقد اتصل بي علماء ا جلاء من الشرقية وملكوني حقائق بحثهم ومشاركتهم المقدرة في هذا الشأن ، وكيف أنهم أنصفوا المغتربين المجردين بكل تجرد وأمانة حسب المعطيات ومجريات الأمور فلهم التجلة وفائق الاحترام ، إيمانا منهم بأنهم جزء من هذا الوطن المعطاء الكريم الذي في سبيله قدم هؤلاء المغتربون الكثير بكل صدق ونكران ذات ، و حيث كيف رفضها وزير التعليم العالي السابق لأنها لا توافق سياسة المؤتمر الوطني الذي يريد أن تظل البقرة الحلوب مدرارة منذ أن كانت بكرة رباع إلي أن طعنت في السن وصارت صفراء فاقع لونها ، فالي البحث كما وصلني حيث سلم من قبل لوزير التعليم العالي السابق الذي أنكر جهودهم الثرة ورفضه رفضا باتا جملة وتفصيلا :



    معادلة عادلة للشهادة العربية السعودية
    بالشهادة السودانية
    لجنة التعليم للجالية السودانية بالمنطقة الشرقية المملكة العربية السعودية
    يونيو 2004م

    ملخص التنفيذي

    أطلت علينا معضلة معادلة الشهادة العربية بالشهادة السودانية منذ منتصف الثمانينات. وتعد هذه المعضلة من أكثر المعضلات حساسية لما لها من أثر بالغ على أسر المغتربين. ورفع المغتربون عدة مذكرات لما يرون من عدم عدالة في معالجة هذه المعضلة، وتم في الماضي عدة معالجات لمعادلة الشهادة العربية السعودية بالشهادة السودانية ولكن جميعها لم تكن بالمستوى المطلوب لعدم توفر البيانات و المعلومة الصحيحة في معظم الأحيان. لقد طورت وزارة التعليم العالي عدة حلول كان أغلبها مبنيًا على فروض لم تختبر إحصائياً. وحاولت جماعات من المغتربين الإدلاء بدلوهم ودحض هذه الفروض ولكن لم تكن لديهم المعلومات والبيانات الكافية.
    تتلخص المعضلة أنه في كل عام يتقدم إلى الجامعات السودانية طلاب سودانيون تلقوا تعليمهم وحصلوا على شهاداتهم من أنظمة تعليمية مختلفة ( سعودية، قطرية، عمانية، وغيرها). تختلف هذه الأنظمة التعليمية في عدة خصائص أهمها عدد السنوات التي يقضيها الطالب في التعليم العام وأساليب وطرق التقييم. ويتنافس هؤلاء الطلاب على نفس المقاعد الجامعية ويحتد التنافس في الكليات الرفيعة في الجامعات العريقة. وينتج عن ذلك الحاجة الماسة إلى تطوير معادلة لتلك الشهادات بالشهادة السودانية حتى يتم التفاضل بين كل الطلاب المتقدمين. تعالج هذه الورقة مسألة معادلة الشهادة العربية السعودية بالشهادة السودانية على أن تقدم حلاً مبنياً على معلومات أدق وأفضل. كان طابع المعادلات التي طورت من قبل اعتمادها على فروض ثبت عدم صحتها إحصائياً في هذه الورقة وعلى دراسات لم تكن متأنية وشاملة وبعضها قديم يتحدث عن مستوى الشهادة العربية السعودية قبل حوالي عشرين عاماً. و للمزيد عن المعالجات الماضية لمعادلة الشهادة العربية السعودية بالشهادة السودانية راجع ملحق أ في نهاية الورقة.
    تهدف هذه الورقة لتطوير معادلة عادلة للشهادة العربية السعودية والشهادة السودانية. وفيما يلي نعرض أهم الأسس التي بنيت عليها المعادلة وهي:
    1- الشهادة السودانية هي الأصل في المعادلة.
    2- أن تُعادل الشهادة العربية السعودية بالشهادة السودانية ككل لا أن تعادل عينة من الشهادة العربية السعودية بالشهادة السودانية.
    3- يجب أن يعكس معامل المعادلة منحنى التعلم وذلك يحتم أن لا يكون معامل المعادلة ثابتاً أو خطياً.
    4- اعتمد في تطوير معامل المعادلة على طريقة " الرتب المئينية (Equi-percentile method)
    وتتلخص أهم النتائج في هذه الورقة في التالي:

    1- يختلف منحنى توزيع نسب السودانيين من الشهادة العربية السعودية إحصائياً عن منحنى توزيع كل النسب في الشهادة العربية السعودية بدلالة إحصائية عالية.
    2- مجموعة الطلاب السودانيين من الشهادة العربية السعودية ليست فئة عشوائية عادلة من مجموعة طلاب الشهادة العربية السعودية خلافاً لما ذكر في ورقة الدكتور/ عوض الحاج علي (2003م).
    3- متوسط نسب درجات الطلاب السودانيين في الشهادة العربية السعودية يفوق متوسط كل الشهادة بمقدار يفوق 5 نسب مئوية في كل الأعوام.
    4- نسبة الطلاب السودانيين ضمن الشهادة العربية السعودية الحاصلين على 95 % أو أكثر، أكبر من ثلاثة أضعاف النسبة من الشهادة ككل.
    5- معدل التميز لدى السودانيين أكبر من ثلاثة أضعاف معدل التميز في كل الشهادة العربية السعودية حسب المعيار الذي اعتمدته جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وحددت جامعة ا%
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de