|
Re: كتاب ,السودان بين ثورة الإنقاذ وإنقاذ الثورة , أخطاء فادحه وتزوير للحقائق (Re: Marouf Sanad)
|
ثم يقول الكاتب :
Quote: ومع أن الحركة الإسلامية في السودان هي الوحيدة بين الحركات الإسلامية في العصر الحديث التي استطاعت فيه الوصول إلى الحكم (مع استثناء تجربة حزب الرفاه في تركيا والجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر اللتين لم يسمح لهما جيشا بلادهما بالاستمرار في السلطة أو بتسلمها مع أنهما وصلا إليها عن طريق الانتخابات الحرة) |
الا يعتبر الكاتب أن الثورة الاسلاميه في ايران هي أحد أمثلة الحكم في العصر الجديث ؟
أم انه يريد ان يقول ان الجبهه الاسلامية قد وصلت للحكم عن طريق الديمقراطيه بما أنه
يضعها في مرتبه واحده مع حزب الرفاه في تركيا والجبهه الاسلامية للانقاذ في الجزائر .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتاب ,السودان بين ثورة الإنقاذ وإنقاذ الثورة , أخطاء فادحه وتزوير للحقائق (Re: Marouf Sanad)
|
ويقول الكاتب :
Quote: ترتب عن الوضع السياسي في السودان وضع جديد آخر داخل الحزب الذي انشطر إلى حزبين أحدهما ظل موالياً لنظام نميري إلى أن تم إسقاطه عام 1985م وهو الجناح الرئيس بزعامة محمد عثمان الميرغني، والآخر بزعامة الشريف حسين الهندي وقد اتخذ موقفاً معارضاً للنظام ومتمسكاً بالمبادئ الأزهرية. |
ولا أدري من أين اتي الكاتب بهذه الحقيقة ,, ومتى كان الحزب الاتحادي الديمقراطي موالياً لنظام نميري ؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتاب ,السودان بين ثورة الإنقاذ وإنقاذ الثورة , أخطاء فادحه وتزوير للحقائق (Re: Marouf Sanad)
|
ويقول الكاتب
Quote: بوفاة السيد علي الميرغني عام 1968م زالت أسباب الخلاف بين الأزهري وطائفة الختمية مما ساعد في تحسن العلاقة بين الحزبين الجديدين (الشعب الديمقراطي) و(الاتحادي الوطني) نتج عن هذا الوضع الجديد للعلاقة القديمة وتطورها، تأسيس علاقة جديدة حيث اندمج الحزبين على إثرها في حزب واحد، وبسبب غياب وزهد ورثة السيد علي الميرغني في العمل السياسي آنذاك، آلت زعامة الحزب الجديد (الاتحادي الديمقراطي) إلى إسماعيل الأزهري. |
والمعروف ان عملية التوحيد بين حزبي الشعب الديمقراطي والوطني الاتحادي قد تمت في العام 1967 وقبل وفاة السيد على الميرغني .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتاب ,السودان بين ثورة الإنقاذ وإنقاذ الثورة , أخطاء فادحه وتزوير للحقائق (Re: Marouf Sanad)
|
وعن محاولة اغتيال الرئيس مبارك يقول الكاتب :
Quote: بعد وصول الفارين الثلاثة إلى الخرطوم تم إبلاغ المسؤول السوداني الداعم للعملية بان المحاولة فشلت عندها تيقن المسؤول أنه قد تورط وورط الجبهة الإسلامية والحكومة في مشكلة معقدة وخطيرة وأنه فتح على بلاده أبواب الشر على المستويين الإقليمي والدولي، ولن يتمكن السودانيون بإمكانياتهم المتواضعة من إغلاقها، ولتدارك الأمر ومحاولة السيطرة على الوضع طلب المسؤول من عدد من القيادات الحكومية والتنظيمية سرعة الاجتماع لأمر مهم وخلال الاجتماع الذي حضره عدد لا يتجاوز الثمانية أشخاص منهم الرئيس السوداني والدكتور الترابي |
ويقول
Quote: إذاً كل القيادات الحكومية والحزبية لم تكن تعلم بتلك العملية ولا بتفاصيلها ما عدا ذلك المسؤول وشخصين من جهاز الأمن السوداني، |
اذا لم تكن القيادات الحكومية والحزبية تعلم بتلك العملية فكيف يجتمع ذلك المسؤول معها بعد فشل العملية ,ولمصلحة من كانت العملية اصلاً ؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|