مرحبــــا بكم في امريكـــا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 07-02-2025, 07:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-09-2005, 05:18 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرحبــــا بكم في امريكـــا


    ( 1 )

    ان التاريخ الامريكي حافل بالكثير من القوانين الغريبة الشكل والمضمون، مثل (قانون الرقيق الهارب FUGITIVE SLAVE ACT) الذي اجازه الكونغرس عام 1850 اما قوانين الفصل العنصري التي كانت سائدة حتي الستينات في ولايات الباما وكاليفورنيا وتكساس وفرجينيا وغيرها من الولايات فتعبر بجلاء عن مدي الاستعلاء العرقي والعنصرية، ومعاملة الزنوج السود وكأنهم قطيع من القرود او الحيوانات البرية، حيث كانت تلك القوانين توجب الفصل بينهم وبين البيض في المطاعم والمركبات العامة واماكن العلاج والتعليم، وبعض تلك القوانين يمنع السود من قراءة الكتب التي يقرأها الرجل الابيض في الولايات المتحدة، كما ورد في عينات ونماذج قوانين (جيم كراون) المنشورة علي بعض مواقع الانترنت كالمواقع التالي:

    HTTP://WWW.NPS.GOV/

    وبرغم الغاء العنصرية في امريكا، علي الورق ومن الناحية النظرية، بفضل جهود جماعات الحقوق المدنية، التي كانت تستخدم العصيان المدني لابطال تلك القوانين، الا ان بقايا تلك العنصرية، لا تزال تعشش في اوصال المجتمع الامريكي، بصور واشكال مختلفة، وقد نشرت بعض الصحف السودانية خبرا عن تقديم رجل شرطة امريكي للمحاكمة اعتدي علي اثنين من الشبان المهاجرين من جنوب السودان الي الولايات المتحدة، هربا من الاضطهاد (والاستعــــلاء العــــرقي) في بلادهم، وتقول القصة انه عندما كان الشابان يســــيران في طريق عام توقفت بجانبهم عربة شرطة ثــــم استوقفهم رجل الشرطة الامريكي وقام بتفتيشهما، و عندما اخبراه بأنهما من القادمين الجدد من جنوب السودان، انهــــال عليهما ضـــربا مبرحا بلا ادني سبب، ثم قال لهما مرحبــــا بكم في امريكـــا ! وتكفي الاشارة الي ان ادارة بوش الابن الحالية لم تأت الي البيــــت الابيض بأغلبية الاصوات، وانما بقرار قضائي استبعدت بموجبه اصوات السود في ولاية فلوريدا في الانتخابات الرئاسية الاخيرة. خلاصة القول هنا ان الولايات المتحدة ليست في طهارة امرأة قيصر، عندما يأتي الحديــــث عن حقوق الانسان، وهو امر ينبغي ان يؤخذ في الاعتبار عندما يرتدي الكــــاوبوي الامريكي الآن القناع الانساني، ويحاول تعليم العالم الديمقراطية وحقوق الانسان

    http://www.ummapartydallas.com
                  

08-09-2005, 05:59 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)

    ( 2 )

    فالراي العام الامريكي هو راي عام ساذج ( مثله مثل اي وجدان جمعي) يسهل تعبئته و شحنه ضد عدو مختلف يسعى للقضاء عليه حدث هذا ضد الهنود الحمر و حدث في بيرل هاربل التي علمت بها الرئاسة و لم تسعى لمنعها لتحصل على الدعم و التأييد لدخول الحرب العالمية الثانية ضد دول المحور و حدث ضد الشيوعية من خلال الحملة المكارثية و حدث ضد العرب في 11 سبتمبر و قبله من خلال الاعلام الامريكي الذي يصور العرب في صورة مستفزة تسعى الي التملك و تبعثر الاموال ذات اليمين و ذات الشمال الشي الذي يستفز المواطن الامريكي متوسط الحال الذي يعاني من ارتفاع الضرائب و غلاء الاسعار و غلاء المعيشة و ازمة البطالة اذ لابد من شغله عن هذه المشاكل بعدو قومي و مشكلة عامة اذ انه( لا شي كالحروب يقوي الرابطة الوطنية ) على رأي احد القادة العسكريين

    الا ان التحالف الطبقي الذي قام بالثورة البرجوازية تزعزع و تضعضعت اركانه و التفتت كل طبقة تبحث عن مصالحها الفرديه فاصبح لزاما على الطبقة المسيطرة ان تمنح مجتمعها الولبد شيئاً من الاستقرار حدث هذا بعد قرابة القرن من حرب الاستقلال الامريكية حيث انتبهت النخبة الحاكمة الامريكية الي انه لابد من الغاء نظام الرقيق ليس ذلك لاسباب انسانية كما حدث في الثورة الفرنسية بل لأن الرق لم يعد ملائما للتوسع الرأسمالي فكان لابد من منح الزنوج السود الحد الادنى من حقوقهم المدنية دون المساس بالتركيب الاثني للمجتمع حيث ان عمليات الاعدام الجماعي ظلت تمارس و على نطاق واسع حتى الستينات من القرن المنصرم في امريكا بل حتى يومنا هذا لا تزال التفرقة العنصرية موجودة و بقوة داخل المجتمع الامريكي



    ازمة النيو ليبرالية نظرة تحليلية
                  

08-09-2005, 06:31 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)

    ( 3 )

    بالرغم من مرور عشر سنوات على نموها الاقتصادي المتواصل ، لم تتمكن الولايات المتحدة الامريكية من تقليص الفجوة السحيقة بين اغنيائها وفقرائها ، كما انها لم تستطع ان تقضي على الجوع في ربوعها ، في الوقت الذي تدعي فيه بمعالجة فقر الآخرين وجوعهم، مع ان هذه المعالجة تتم وفق اشتراطات سياسية.
    ويظن البعض ان الولايات المتحدة تمثل واجهة الثراء والبحبوحة والرعاية ، الا ان من يقرأ قاموس المجتمع الامريكي ويتمعن فيه جيداً ، يرى ان هذه الواجهة البراقة ليست سوى صورة سوداء تثير الشفقة ، ويحتاج تبييضها الى الكثير من الرعاية والاهتمام المفقودين.
    فقد اشار تقرير سنوي صدر عن وزارة الزراعة في نهاية عام 1999، إلى انه على الرغم من تناقص اعداد من يواجهون الجوع ، فما زال هناك 31 مليون فقير امريكي يصارعون الجوع او يصارعون الخوف من مواجهته.
    وفي التقرير ايضا ان نحوا من 12 مليون طفل امريكي واجهوا الجوع خلال العام الماضي يشكلون 17% من عدد السكان، فيما عانى اكثر من 21% من السود في امريكا من الجوع او عاشوا على شفيره.
    وواجه عدد كبير من الامريكيين ذوي الاصول اللاتينية وضعا مماثلاً وصلت نسبته الى 20.8%، فيما عانى 7% فقط من البيض من الجوع او لم يكن لديهم ما يكفيهم من الطعام.
    وافاد التقرير بأن منطقة الغرب الامريكي هي اصعب منطقة يمكن تجنب الجوع فيها، حيث واجه سكانها مشكلات توفير الغذاء بنسبة وصلت الى 12% ، فيما انطبق الموقف نفسه وبنسبة 8.3% على سكان منطقة حزام القمح في غرب وسط الولايات المتحدة وفي الولايات الواقعة في الشمال الشرقي.
    وجاء في التقرير ان الامر لم يتبدل كثيرا في العام الحالي ، حيث ان الامريكيين عامة لا يزالون مستبعدين من النظام الصحي الباهظ جداً، وان هناك طفلا من كل خمسة اطفال يعيش تحت عتبة الفقر.
    واستناداً الى تقرير مكتب الاحصاء التابع لوزارة العمل، فان اكثر من ربع الامريكيين السود يعيشون تحت عتبة الفقر.



    الولايات المتحدة تعجز عن اشباع فقرائها
                  

08-09-2005, 07:24 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)


    ( 4 )

    أن الولايات المتحدة التي لا تكف عن الترديد بأنها تسعى لنشر الديمقراطية في
    العالم العربي ، هي - في حقيقة الأمر - دولة تمارس التمييز العنصري بين المواطن الأمريكي الأبيض والمواطن الأمريكي الأسود ، ويستندون في ذلك إلى ما ذكره المخرج السينمائي الأمريكي المعروف "مايكل موور" في كتابه "رجال بيض ولكن أغبياء" الذي يعد
    من أكثر الكتب الأمريكية مبيعاً في القارة الأمريكية .
    وفي هذا الصدد ، يشير الكتاب إلى أن متوسط دخل الأمريكي الأسود يقل عن مثيله الأبيض بمقدار 61% ، وأن متوسط دخل البيض مقارنة بدخل السود في عام
    2001 هو ذاته الذي كان سائداً عام 1880 ، أي منذ مائة وعشرين عاما ، وهذا يعني أن المواطن الأمريكي الأبيض ظل محافظاً على التمييز بينه وبين المواطن
    الأسود ، ولم يسمح له بالاقتراب منه أو تقليل الفوارق الاجتماعية والاقتصادية بينهما ، على
    الرغم من الكلام الجميل عن الحرية والحقوق المدنية
    وتكافؤ الفرص التي يتمتع بها الأمريكيون .
    وطبقا لما أورده هذا الكتاب ، فإن 20% من الشباب الأسود محرومون من التعليم والعمل ، وأن فرص علاج البيض من النوبات القلبية والجلطة الدموية أكبر بخمسة أضعاف من فرص السود ، كما أن احتمال موت النساء السود الحوامل يصل إلى أربعة أضعاف النساء
    البيض .
    وجاء في تقرير أعدته منظمة "حرروا العبيد" الأمريكية أن عدد الأشخاص الذين يرزحون تحت نير العبودية في الولايات المتحدة ، يتراوح بين مائة ومائة وخمسين ألف شخص . وقد بثت شبكة " سي ان ان " الإخبارية الأمريكية في 27/9/2003 برنامجا أظهر أن العبودية اتخذت أشكالا مختلفة عما كانت عليه في الماضي ، كما أصبحت العبودية تجارة وصناعة تدر
    أرباحا طائلة .
    ومن أشكال تلك العبودية الجديدة ، وفقا لما أوردته الشبكة ، عمالة الأطفال والعمالة الجبرية والاتجار بالرقيق الأبيض . وفى تظاهرة جرت في العام الحالي نظمتها جمعية الفهود السود الأمريكية تحت اسم "يوم التضامن" ، أعرب المتظاهرون في بروكلين بنيويورك
    عن غضبهم إزاء الحرب ضد العراق ، وضد ممارسات الشرطة الأمريكية بحق السود الأمريكان التي وصفوها بالوحشية ، كما طالبوا السود بالانسحاب من جيش بوش .
    وفي هذا السياق ، أوردت جريدة "الحياة" اللندنية في تقرير لها من مكتبها في واشنطن بتاريخ 25/10/2003 ، الاتهام الذي وجهه القس "جيسي جاكسون" الذي يعمل في مجال الحقوق المدنية .. للجيش الأمريكي بازدواجية المعايير والعنصرية بسبب قراره منح المجندة "شوشانا جونسون" السوداء معاشاً تقاعدياً يعادل 30% من راتبها الأساسي ، في حين تم منح زميلتها البيضاء "جيسيكا لينش" التي تعمل معها في ذات الوحدة وتؤدي ذات العمل ، معاشا قيمته 80% من دخلها الشهري مع ترقيتها إلى رتبة عريف أول ،
    رغم تساوي ظروف كل من المجندتين .
    وقد اعتبر القس جاكسون أن اللون والعرق يلعبان دورا في المسألة ، كما أكد أن "شوشانا جونسون" تشعر بالإحباط والعار ، وأنه سينقل قصتها إلى وسائل الإعلام والبيت الأبيض والبنتاجون .


    امريكا من الداخل
                  

08-09-2005, 07:50 PM

rani
<arani
تاريخ التسجيل: 06-06-2002
مجموع المشاركات: 4637

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)

    Quote:
    وتقول القصة انه عندما كان الشابان يســــيران في طريق عام توقفت بجانبهم عربة شرطة ثــــم استوقفهم رجل الشرطة الامريكي وقام بتفتيشهما، و عندما اخبراه بأنهما من القادمين الجدد من جنوب السودان، انهــــال عليهما ضـــربا مبرحا بلا ادني سبب، ثم قال لهما مرحبــــا بكم في امريكـــا


    بالله؟
                  

08-09-2005, 08:23 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: rani)

    ( 5 )


    يقول ميشيل هاميرز, وهو خبير جامعي في واشنطن "ان الارهاب الداخلي يشكل تهديدا متزايدا وهو أكثر تنظيما في أوساط الميليشيات... انهم لا يستعملون فقط قنابل بسيطة كتلك التي استخدمت في اوكلاهوما سيتي, ولكن مخازنهم تتضمن أسلحة دمار أكثر تطورا من الأسلحة الكيمياوية أو البيولوجية المعروفة".

    فالميليشيات تنتشر في أمريكا بعلم من الجميع تقريبا – سياسيين ووسائل اعلام - , وبعضه&##1575; غير حديث. فبلوووس وكريبس مثلا أنشئتا منذ أكثر من ثلاثين سنة في كاليفورنيا, ولهما اليوم على ما يبدو وكلاء في 32 ولاية و113 مدينة. وفي عام 1985, في قطاع لوس أنجليس وحده, كان يوجد 400 منظمة ارهابية, وأصبح العدد في 1990 يقارب 800 منظمة تضم 90 ألف عضو. وقد توسعت هذه المنظمات انطلاقا من شيكاغو باتجاه مينابوليس وامتدت لتشمل حتى المدن الصغيرة في أواسط الغرب. مثلا, فيما بين 1990 و 1993 في مدينة ويشيتا من ولاية كانساس أحصيت 90 من هذه التنظيمات.

    وتجد هذه الميليشيات في رواج السلاح وحرية حمله تربة خصبة للاستغلال. وهذه احدى المشاكل الكبرى التي ينقسم حولها المجتمع الامريكي.

    وبحسب تقرير صادر عن "يو اس نيوز اند وورلد ريبورت", " في كل يوم دراسة يندس في محفظات الكتب 270 ألف مسدس. وفي الصفوف العالية, من بين كل خمس تلامذة هناك تلميذ يحمل سلاحا." وتنشر بين فينة واخرى اعلانات في الصحف وعلى الانترنت تروج للميليشيات وايديولوجياتها, وتطرح شعارات من نوع: " يجب ألا نسمح للحكومة بإدارة شؤوننا"."يجب أن نعود الى أيام الثورة الامريكية الاولى"."تعالوا مع أسلحتكم للانضمام الى الثوريين الامريكيين".الخ...

    وتعمل الميليشيات تقريبا بالطريقة التي تعمل بها العصابات, فلكل منها منطقة نفوذ تحترمها الميليشيات الاخرى. وبالرغم من أنه لا يوجد ما يدل على وحدة هدف أو رؤية , فلا شك أن هناك قواسم مشتركة تجمع بينها. وهي تعكس مزيجا عقائديا غريبا من الدين المسيحي (لبعض المذاهب), وتقديس الحرية الفردية للمواطن, والقيم العسكرية, وخاصة حرية اقتناء السلاح الناري , ويغلب عليها الطابع اليميني الذي يصل في أحيان كثيرة الى الشوفينية والعنصرية والحقد على كل ما هو غير أبيض أو مسيحي. ويوجد من بين اعضاء هذه الميليشيات أساتذة جامعات ومحامون وأطباء وضباط كبار متقاعدون, ويعتبر بعض الاعضاء أنفسهم في حالة حرب مع السلطة الفدرالية, ويرفضون دفع الضرائب طوعا. أما المتطرفون منهم فيؤمنون بوجود مؤامرة تشارك فيها الحكومة الاتحادية والمصارف اليهودية العالمية والأمم المتحدة وغيرها من القوى المعادية للمسيحية, تهدف الى اقامة حكومة عالمية.

    وفيما يلي قائمة بأهم الميلشيات:

    1- ميليشيا ولاية اريزونا (:منظمة أبناء الحرية), من أهدافها فصل أريزونا عن الولايات المتحدة.

    2- ميليشيا ولاية كولورادو (: حراس الحريات الامريكية), ولها جريدة ودار نشر, ومستشارون عسكريون, وهي تحمل اليهود مسؤولية فساد النظام البنكي العالمي.

    3- ميليشيا ولاية نيوهامشير, وتعتمد على الاسلحة الفردية وحرب العصابات وتدعو الى المواجهة المباشرة مع القوات الحكومية.

    4- ميليشيا ولاية ميسوري, ولها فروع في خمس مقاطعات, وهي ترشح أعضاءها في الانتخابات المحلية.

    5- ميليشيا ولاية فلوريدا, تتكون من 6 فرق فرعية ولها جنود في كل مقاطعة ومدينة بفلوريدا, بل لها جيش وجهاز حكومي وقضائي.

    6- ميليشيا ولاية ميتشيجان, وقد اشتهرت بأن منفذي هجوم 1995 على المبنى الفدرالي في أوكلاهوما من اعضائها. ويقول زعيمها القس نورمان:"سيذهب الآلاف من جنودنا بملابسهم العسكرية وكامل أسلحتهم لتقديم انذار الى الرئيس الامريكي, وهكذا ستبدأ الثورة الامريكية الثانية".

    7- ميليشيا ولاية انديانا, ترأسها ليندا تومسون (جنرالة سابقة في الجيش), وهي تدعو للهجوم على الكونغرس واعتقال أعضائه.

    8- ميليشيا ولاية ايداهو, ويقول احد قادتها , صمويل شيرود: "ستشهد امريكا الحرب الاهلية مرة أخرى, ونحن هنا في ولاية ايداهو سنبدأ بالهجوم على مبنى برلمان الولاية ".

    9- ميليشيا ولاية مونتانا, وتملك دبابات وعربات مصفحة, ومدافع مضادة للدبابات, ويتدرب أعضاؤها على حرب العصابات , وهي تطالب بفصل مونتانا عن الفدرالية, ولها صحف ووسائل دعاية.

    وهناك العديد غير هذه الميليشيات التي سميناها, ولكن المقصود هو اعطاء أمثلة عن وجود ارهاب داخلي, مسكوت عنه في الحملة الانتخابية.


    حول الارهاب الداخلي في امريكا
                  

08-09-2005, 09:35 PM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)



    ( 6 )

    جرائم الكرة ضد السود
    رودني كينج RodneyKing والشرطة(1992) لوس انجلوس كاليفونيا

    قام اربعة من رجال الشرطة البيض بضرب سائق الشاحنة رودني كينج الاسود ، و برر
    الاربعة عملهم بكونه ضروري حيث ان كينج كان يحاول مقومة اعتقالهم
    الحادثة صورت بالفيديو من قبل مصور هاو و تم عرضها على عدة قنوات في امريكا و
    خارجها المحكمة-التى لم تشمل هيئة محلفيها أي اسود- حكمت بتبرئة رجال الشرطة الاربعة مما
    ادى إلى انلاع اعمال شغب في ابريل 1992 قتل و جرح فيها العديدين علاوة على تدمير للممتلكات

    امادو ديالو و شرطة نيويورك 2000

    تظاهر عدة مئات في مدينة نيويورك الأمريكية احتجاجا على تبرئة أربعة من أفراد
    الشرطة البيض من تهمة إطلاق النار وقتل إفريقي أعزل من المهاجرين إلى الولايات
    المتحدة وتجمع عدة مئات في حي هارلم الذي تقطنه أغلبية من السود في نيويورك للتنديد بحكم المحكمة ويعتزم أنصار القتيل ويدعى أحمدو ديالو تنظيم مسيرة احتجاج مماثلة أمام مقر الأمم المتحدة وكانت ممثلة الادعاء العام قد أعلنت أنها تبحث توجيه تهم تتعلق بانتهاك الحقوق المدنية إلى أفراد الشرطة الأربعة وكان زعماء منظمات مدنية قد دعوا إلى التزام الهدوء بعد أن اندلعت توترات عرقية إثر الحكم ببراءة أربعة رجال شرطة بيض أطلقوا 41 رصاصة على المهاجر الإفريقي أحمدو ديالو الذي كان غير مسلحا
    وقدِ اعتُقِل 15 شخصا خلال مظاهرات صاخبة في حي برونكس بنيويورك. ويواجه هؤلاء المعتقلون
    تهمة ارتكاب أحداث شغب وكان الزعيم الزنجي القس آل شاربتون قد دعا إلى أنْ تكون المظاهرات سلمية وقال إننا لا نريد أن نلطخ اسم ديالو بأعمال عنف. لا نريد أن تُكسَر ولو طوبة آجُرٍّ أو يُرمَى بقنينة أو أن يصدر عنا أي تصرف عنيف وأكدت والدة ديالو النداء نفسه
    حين قالت إن مقتل أمادو كان تصرفا خاطئا، لكنني أدعوكم بالمقابل لالتزام الهدوء والدعاء
    الصالح له وكان الحكم قد أثار غضب محتجين احتشدوا خارج المحكمة وأمام منزل القتيل مؤكدين أن العدالة تغيب في أمريكا عندما يتعلق الأمر بالسود وأعرب أحد المطالبين بمعاقبة الضباط عن الشعور بالغضب والثورة تجاه الحكم، لكنه قال إن ما حدث ليس أمرا غريبا وقال محتج آخر إنه لا توجد عدالة عندما يتعلق الأمر بالسود والمهاجرين من أمريكا
    اللاتينية، وأبدى دهشته من إطـلاق النار 41 مرة على شخص دون أن يتعرض الشرطة الأربعة
    للمساءلة وفي غضون ذلك ناشد مسؤولو شرطة نيويورك الجميع التزام الهدوء. لكن عمدة المدينة الجمهوري رودولف جولياني عبر بالمقابل عن تزكيته لما اعتبره محاكمة عادلة وسط ظروف صعبة وقد تألفت هيئة المحلفين من أربع نساء سود وواحدة بيضاء إضافة إلى ستة رجال بيض. وأجرى المحلفون مداولات استمرت أكثر من 20 ساعة على مدى ثلاثة أيام وأعرب أفراد من عائلة ديالو ومحامون مستقلون عن الأمل في إمكانية رفع قضية مدنية منفصلة.
    كما أكدت والدة القتيل عزمها الاستمرار في العمل من أجل تحقيق الإنصاف والمساواة للجميع

    باتريك دوريزموند2000

    باتريك دوريزموند تلقَّى لدى مغادرته إحدى الحانات، طلقات نارية وجهها إليه شرطي سري كان يبحث عن مروجي مخدرات في منطقة مانهاتن وتقول الشرطة إن الضابط أطلق النار
    لأن دوريزموند بدا كما لو كان يهم بإخراج مسدس من جيبه وهذا هو ثاني زنجي أَعْزَل تقتله
    الشرطة منذ أن أثير جدل كبير حول الحكم ببراءة أربعة من رجال الشرطة كانوا قد أطلقوا 41 رصاصة على أمادو ديالو، وهو مهاجر غير مسلح قدم من غينيا وعلى غرار ما حدث في السابق، فقد أدى مقتل دوريزموند إلى قيام مظاهرات غاضبة، و قد تجمعت حشود في جنازته بمنطقة بروكلين وقد سُيِّسَت القضية بشكل بالغ، حيث استخدمها المتنافسون على مقعد نيويورك في
    مجلس الشيوخ، للإلقاء باللوم على بعضهم البعض وقد برر عمدة المدينة رودولف جيولياني تصرف ضابط الشرطة بأن تاريخ دوريزموند كان حافلا بالعنف، بينما رأت هيلاري كلنتون، زوجة
    الرئيس الأمريكي، في تصريحات العمدة تأجيجا للتوترات العرقية في نيويورك
    وقالت: إن العمدة اختار الانحياز إلى جانب ضد الآخر، وبالتالي سار في اتجاه بث
    الفرقة في المدينة. وبهذه المناسبة أُعَبِّر عن رفضي المطلق للمقولة التي تذهب إلى أن خفض
    معدلات الجريمة يتطلب زيادة عدم الثقة بين الجماعات السكانية والشرطة ومن المقرر تنظيم مزيد من المظاهرات خلال الأسابيع القليلة القادمة وبالرغم من أن المظاهرات ظلت سلمية
    لحد الآن، فإن البعض بدأ يتساءل عن الكيفية التي ستواجه بها المدينة وقوع حوادث أخرى من
    هذا القبيل

    التمييز العنصري ضد السود في الوظائف و المعاملة
    منظمة Human Right Watch تتهم امريكا بالتمييز العرقي في الحرب ضد المخدرات

    اتهمت احدى منظمات حقوق الانسان السلطات ‏ ‏الامريكية بتوجيه حملتها الموسعة لمكافحة المخدرات ضد الامريكيين الافارقة على ‏ ‏وجه الخصوص. ‏ ‏ وتضمن تقرير اصدرته منظمة Human
    Rights Watch لحقوق الانسان اليوم حمل عنوان ‏ ‏العقاب والاحكام المسبقة تميز عنصرى في الحرب ضد المخدرات تقييما شمل 37 ‏ ‏ولاية امريكية كلا على حدة للدور الذى تلعبه العنصرية فى حالات العديد من مساجين ‏ ‏قضايا المخدرات. واكد التقرير ان حالات ادخال متعاطى المخدرات
    من السمر الى السجون تفوق كثيرا ‏ ‏حالات ادخال البيض منهم. ‏ ‏ واعلن المدير التنفيذي
    للمنظمة كيث روث في مؤتمر صحفي عقده هنا اليوم بمناسبة ‏ ‏صدور التقرير ان التمييز
    العنصري المتسع هو فضيحة وطنية لان السمر والبيض يلاقون ‏ ‏معاملة مختلفة في النظام
    القضائي الامريكي قائمة على اللون‏ ‏ واضاف هذا ليس ظلما بينا بحق السمر فقط بل
    يحمل في طياته علامات على فساد ‏ ‏النظام الامريكى المثالي القاضي بالعدالة للجميع‏
    ‏ ووجد التقرير ان الولايات التي تتزايد فيها حالات انتهاكات حقوق السود بزعم ‏ ‏تعاطيهم
    للمخدرات هي الينويز وويسكونسن ومينيسوتا ومين وايوا ومريلاند واوهايو ‏ ‏ونيوجيرسى
    ونورث كارولاينا ووست فرجينيا


    تقرير منظمة العفو الدولية Amnesty حول حقوقالانسان في الوثيقة رقم 10/04/00POL
    و التي توردانتهاكات حقوق الانسان التي وردت تفاصيلها في التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية ، و في الجزء المخصص لقارة امريكا ورد التالي (( و في الولايات المتحدة الامريكية كان الكثير من المشتبه فيهم العزل الذين اصابهم رصاص الشرطة من ابناء الجماعات
    الاقليات العرقية و تشير انباء إلى وجود نمط من الاعتداءات التي يلعب فيها الأصل العرقي
    او العنصري دورا خطيرا. و رغم بعض التطورات الايجابية - و من بينها منع (التوصيف العنصري)- الا ان الامر يتطلب المزيد لتوسيع دائرة مسألة الشرطة


    الامريكيون من اصول افريقية و السجون

    علاوة على التمييز الذي يلقاه السود في معاملة الشرطة مثلما حدث في قضايا رودني كينج و امادو ديالو و التمييز في الحرب ضد المخدرات فان السجون تشهد تزايدا ملحوظا في نسبة السود فبين عام 1985 و عام 1997 لم تتجاوز نسبة نزلاء السجون البيض إلى نسبة السكان ال 1% . اما بالنسبة للسود في ذات الفترة الزمنية فقد كانت النسبة 3.5تقريبا عام 1985 و من ثم ارتفعت إلى 7% عام 1997 العنصر العرقي يقف برهانا مؤلما على تركيبة السجون .لقد حرفت الارقام لدرجة انها شوهت الانباء الطيبة المتعلقة بالعرق ،مثل الاحصاءات التى تظهر معدلات البطالة بين السود إلى ادنى مستوي لها في التاريخ فلو لم يكن كل هذا الكم من الرجال السود في السجون لارتفعت اعداد البطالة ارتفاعا كبيرا .كما يجادل جورج كيف ،خبير
    الاقتصاد في المركز المشترك للدراسات السياسية و الاقتصادية و عندما تم تعديل إحصاءات السجناء لم يحث انتعاش ثابت فب توظيف الشباب السود الذين تسربوا من المدارس الثانوية ،كما يشير عام الاجتماع في جامعة برنستون ،بروس ويستيرن و زميله بيكي بيتيت من جامعة واشنطن الاحصاءات تلمح فقط إلى الشعور بالعبث الذي يحس به العديد من السود و اللاتينيين الذين يعتبرون السجن حكرا خاصا بهم و في الحقيقة فان السود واللاتينيين يعيشون بنسب غير متوافقة في المجتمعات التي تبدو فيها الخيارات المرغوبة ضئيلة ترسخ العديد من الدراسات في الاونة الاخيرة الاشتباه بوجود ظلم جوهري و متفش في النظام يرتكز على العنصرية .و توصلت دراسة تحليلية اجراها في وقت سابق من هذا العام معهد سياسات القضاء لا انه من الارجح ان يلقى الشباب البيض في منطقة لوس انجلوس معاملة اكثر مرونة من اجهزة العدالة
    و توصات دراسة اخرى اجراها ائتلاف من مجموعة من جماعات ابحاث القضاء الاحداث و منظمات الدفاع القانوني إلى انه من الارجح ان يستثنى شباب الاقليات على النطاق اقومي و في ،و في كل اشكال المخالفات القانونية ،من محاكم الاحداث و يمثلون امام محاكم الراشدين
    اكثر من الشباب البيض و يشكل السود الاغلبية العظمى (قرابة الثلثين) ممن يرسلون إلى سجون الولايات في لجرائم تتعلق بالمخدرات .رغم ان عدد البيض من مدمنى المخدرات يفوقهم بمعدل خمسة إلى واحداستنادا إلى منطمة Human Rights Watch

    السود المحظورون من التصويت موقتا او بصفة دائمة بسبب جنايات ارتكبوها

    يمثل السود المحظورون من التصويت موقتا او بصفة دائمة بسبب جنايات ارتكبوها نسبة 20% من عرقهم في ولايات : واشنطن ، وايومنغ ،نيو مكسيكو تكساس ،ايوا ،الاباما ، ميسيسبي
    ،فلوريدا ، و فيرجينيا فلوريدا: حرمان 400 ألف أميركي من حقهم في الاقتراع مدى الحياة
    اعلنت منظمة الدفاع عن حقوق الانسان «هيومان رايتس ووتش» ان 400 الف شخص غالبيتهم
    من السود من اصحاب السوابق القضائية لم يتمكنوا من الانتخاب في فلوريدا، لان ادانتهم
    ادت الى حرمانهم من حقهم في الانتخاب مدى الحياة. واوضحت ان «حذف اكثر من 400 الف شخص
    بشكل نهائي بعد ادانتهم في فلوريدا يمكن ان يحدد نتائج الانتخابات الرئاسية».

    وقالت ان «ثلث السود الاميركيين على الاقل في فلوريدا حرموا من حقهم في الاقتراع بسبب
    ادانتهم بجرم ما». واشارت الى تقرير كانت اعدته في 1998 بالتعاون مع منظمة «ذي سينتنسينج بروجيكت» اكد حرمان 436900 اميركي من حقهم في الاقتراع في فلوريدا. واضافت ان «31.2% من الرجال السود في فلوريدا (اكثر من مئتي الف ناخب) استبعدوا من الانتخابات. واذا اعتبرنا ان تصويت هؤلاء المحكومين شبيه بغيرهم من سكان الولاية السود، فان منعهم من الانتخاب كان له تاثير واضح على نتائج المرشح الديمقراطي آل غور». واكدت ان «بالغا من اصل خمسين على الصعيد الوطني اي 3.9 مليون اميركي محرومين من الحق في الاقتراع بسبب ادانتهم الا ان 1.4 مليون منهم امضوا عقوبتهم ولم يعودوا في السجن او قيد
    الافراج المشروط».


    الأمريكيون من أصول أفريقية
                  

08-18-2005, 06:34 AM

Elsadiq
<aElsadiq
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 1657

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرحبــــا بكم في امريكـــا (Re: Elsadiq)

    التفاوت بين البيض والسود


    نسبت صحيفة واشنطن بوست لثلالث دراسات اجتماعية كبيرة أجريت في الولايات المتحدة أن الأميركيين السود لا يزالون يحصلون على فرص أقل في إجراء العمليات الجراحية, وعلى اختبارات طبية أقل وعقاقير أقل من مواطنيهم البيض, هذا رغم كل الجهود المبذولة للقضاء على الفروق في العناية الصحية ومساعدة الأميركيين من أصل أفريقي في العيش على نفس مستوى البيض.

    وذكرت الصحيفة أن هذ البحث الأخير يرسم صورة غير مشجعة بخصوص تطور الولايات المتحدة باتجاه القضاء على الفجوة بين السود والبيض في قطاع الصحة الذي يعتبر حيويا

    Race Gap Persists In Health Care, Three Studies Say
    Blacks Get Fewer Tests, Less Therapy and Medicine

    By Rob Stein
    Washington Post Staff Writer
    Thursday, August 18, 2005; Page A01

    Black Americans still get far fewer operations, tests, medications and other life-saving treatments than whites, despite years of efforts to erase racial disparities in health care and help African Americans live equally long and healthy lives, according to three major studies being published today.

    "We have known for 20 years that we have a problem in our health care system: that blacks and whites do not receive equal care. We had hoped all the attention paid to this topic would result in some improvement. What we found is we have not made much progress," said Ashish K. Jha of the Harvard School of Public Health, who led one of the studies published in the New England Journal of Medicine. "This should be a call to action to make the changes needed to make sure people get equal care."


    Thursday, August 18, 2005
    © 2005 The Washington Post Company

    http://www.washingtonpost.com
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de