عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 05:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-05-2005, 05:58 AM

Salih Merghani

تاريخ التسجيل: 05-03-2004
مجموع المشاركات: 120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا

    مدخل:
    الحزن لا يتخير الدمع ثيابا كي يسمي في القواميس بكاء
    يملئنا الحزن و و كل منا يبكي علي طريقته لرحيل د.جون قرنق ديمبيور و انضمامه الي رفاق دربه من القادة الأفارقة العظماء لوممبا و جموكنياتاو نكروما و احمد سيكوتوري و كل السابقين الذين رحلوا و هم يناضلون من اجل تحرير هذه القارة السمراء.

    اجد نفسي مجبرا و بشدة لأن أتوقف و اقذف بنفسي خارج هذا الحزن ،و ذلك لهول ما قرأته في سيدة الصحافة الصفراء في السودان جريدة الدار.
    الحق انني لا اشتري هذه الجريدة تحت أي ظروف إلا إن ظروف الرحيل المفاجئ لدكتور جون قرنق ديمبيور و الأحداث التي تلت هذا الرحيل جعلتني أتتبع كل ما يكتب في الصحف و من بينها صحيفة الدار و رئيس تحريرها مبارك البلال .
    عقب يوم الأثنين صدرت الصحف تتحدث عن خبر تحطم الطائرة و مصرع النائب الأول القائد جون قرنق و تطرقت الصحف الي أحداث النهب و الاعتداءات التي حدثت في الخرطوم و لكن من دونهم كلهم جاءت كلمة جريدة الدار محملة بالكراهية و مطالبة بالثأر وذلك في كلمة رئيس تحريرها مبارك البلال.
    حتي لا أطيل في هذا المدخل سأورد ما دار في عدد صحيفة الدار ليوم الخميس الموافق 4 اغسطس 2005 .

    مانشيت : بالصورة و القلم : التفاصيل الحزينة لمقتل عبدالعزيز أمام زوجته و ابنه بالفتيحاب.
    الاعتداء عليه و علي زوجته و ابنه بالحجارة.
    الكلام الساخن: بقلم مبارك البلال ، بعنوان استقالات مشفرة
    " يشهد الله أنني كنت لا أحب الدكتور الراحل جون قرنق و كنت اعتبره مراوغا خطيرا "
    في الصفحة الثانية ، قضايا و حوادث

    مانشيت: يتمنعن و هن الراغبات ، انداحت الزوجة خلف تيار الانحراف من اجل المال
    اعداد : عثمان جنقود
    "هكذا هو حال النساء او المرأة بصفة عامة فهن يتمنعن و هن الراغبات ......الخيانة عند المرأة تتجسد عندها بصورة كاملة فهي دوما بداية الشرارة لدي العديد من المشاكل و الخلافات الأسرية"

    هذه بعض نماذج من ما ورد في الصحيفة في عدد واحد و الأعددا السابقة كانت اشد فتكا . لا اود من ما طرحته المساس بحرية الصحافة ابدا فقد ناضل السودانيون كثيرا من اجل الحفاظ عليها ، بل اريد ان افتح النقاش حول كيف يمكن ان نحاصر هذه النوعية من الصحافة جماهيريا و لانتركها تبث السموم و الأفكار الثأرية بين البسطاء من ابناء شعبنا.


    و لي عودة

    (عدل بواسطة Salih Merghani on 08-05-2005, 06:39 AM)

                  

08-05-2005, 08:54 AM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Salih Merghani)

    صالح العزيز،

    لقد أثرت موضوعاً بالغ الأهمية لعله قد جال بخاطر كثيرين منا من قبل !

    يسيئني أكثر ما يسيئني أن أرى نفر من الناس يخونون أمانة الكلمة ويروجون للقبح والابتذال عبر كتاباتهم المسمومة التي تصل لأنظار ومسامع الناس فتفعل بهم ما تفعل. وكأن بلد كالسودان مثقل بالجراح والأحزان والاحباطات لا ينقصه إلا تلك الكتابات المشبوهة غير المسئولة التي تضر كثيراً ولا تنفع. وأكثرما يثير العجب أن حكومة السودان الغراء التي دأبت على مصادرة أرقى صنوف الأدب والعلم لا تقابل إلا مثل تلك الكتابات بالتسامح وربما أيضاً بالدعم والتأييد.

    "جريدة الدار" نموذج مخزي للصحافة السودانية ظلت قابعة على صدور الناس لسنوات عديدة تنشر سموماً وتدعو للتخلف والانحطاط عبر أخبار لا ندري من أين تأتي وليس هناك ما يدعم مصداقيتها. وهي في كل مرة، حين تقع في يدي بالصدفة، لا تخيب ظني حيث أجدها صامدة تسير على ذات المنهج التخريبي لا تتجاوب مع أي متغيرات تثنيها عن تعديل رسالتها – إن وجدت لها رسالة أصلاً - حتى تصبح أكثر نفعاً للناس.

    وهي جريدة إذا حاولت أن تصنفها .. فلن تجد لها مكانا إلا حيث يجب أن توضع القاذورات والمهملات. لآ أتعجب مما أوردته من مقتطفات تشير إلي أن رحيل المناضل القائد جون قرنق كان هدية السماء لجريدة الدار وغيرها من الأقلام المستهترة. فقد كانت تلك هي الفرصة الذهبية التي هيأت المناخ لحملة الأقلام المليئة بالكراهية والأحقاد لأن يجدوا مادة ساخنة لمواضيعهم وهم في غيهم لن يضيرهم إذا كان هذا المسلك الذي ينتهجونه لا يؤدي إلا إلي إشعال الفتن ووضع الأصابع لتنخر في الجراح العميقة بدلاً من العمل على تضميدها. لقد شهد هذا المنبر ايضاً في الأيام القليلة الماضية - عقب رحيل المناضل البطل - عدة نماذج لهذا النوع من الكتابات الرخيصة التي استطاعت أن "تصطاد في الماء العكر" حيث انطبقت عليهم مقولة يرددها المصريون كثيراً في مواقف مشابهة "عايزين جنازة ويشبعوا فيها لطم" وهي تعني أن هناك من يستغل الحزن بما يحمله من عواطف نبيلة تعتري الصادقون من الناس لينعق كالبوم ويلتف حولها متسللاً كالثعابين لأغراض لئيمة أو لسلوك مستهتر في أحسن الفرضيات. ولكن مما يجب أيضاً اقراره انه كانت هناك اقلام شريفة يقظة في ذات المنبر أدركت ذلك المخطط الاجرامي وعملت بكل جهدها وطاقتها لاحباطه وتفويت الفرصة على مخربي العقول. يحضر في ذهني الآن: أبو ساندرا – عثمان محمد صالح – أبنوس – تراجي – مريم – ايمن – الواثق – حيدر بدوي – خدر – راني – برير – عدلان – عثمان – عادل – محمدين – جعفر – خالد – ندى – الملك – علا – سيف وغيرهم كثر .

    نعود لجريدة الدار كنموذج فج للصحافة الصفراء وسط الجرائد السوادنية. معرفتي بجريدة الدار بدأت منذ عام 1999، حين كنت أقوم بدراسة بحثية حول العنف الأسري ضد النساء في السودان، وقد كان من ضمن المصادر الثانوية للدراسة تحليل للأخبار المستقاة من هذه الجريدة. وهنا دعني أصارحك القول بأن الأخبار التي وردت في الجريدة والتي كنت قد احتفظت بعينات منها كان من الممكن أن تلعب دوراً كبيراً في تسهيل مهمتي البحثية. فقد كان على قائمة فرضيات الدراسة أن تصل إلي أن العنف الأسري موجود في المجتمع السوداني شأنه شأن المجتمعات الأخرى على الرغم من أن الكثيرين يفضلون دفن الرأس في الرمال والتغاضي بل وانكار ذلك. تلك النماذج الخبرية للحوادت من جريدة الدار لم تكن لتكلفني عناء كبيراً لو كنت اعتمدتها كمصدر لدراستي، حيث أن ما نطالعه في الجريدة كل يوم يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن السودان ما هو إلا مكان يمارس أهله العنف كل يوم في اقبح صوره. ليس ذلك فقط بل أن كل المشاكل التي تقع في محيط الأسرة هي في المقام الأول مسئولية النساء على طريقة المقولة الفرنسية Cherchez le Femme أو "ابحث عن المرأة" ! ولكني والحمد لله لم أفعل حيث أن الطريقة التي تسوق الجريدة بها أخبارها أثارت لدي الكثير من علامات الاستفهام حول مصداقيتها والاعتداد بها كمصدر خبري موثوق به.

    ما جا في مانشيت "الخيانة الزوجية" الذي يأخذ كاتبه الأمور على عواهنها فيطلق تعميماته المخلة وأفكاره الساذجة عبر قوله بأن النساء سبب كل المصائب، يتفق تماماً وخط الجريدة في تكريس دونية المواطن السوداني عامة والمراة السودانية بصفة خاصة. ولو كان أؤتي كاتبه قليل من العقل أو أنه على الأقل على دراية ولو متواضعة بما يدور حوله في مجتمع أبوي مثل مجتمعنا يعلي شان الرجل في كثير من الأحيان على حساب المرأة لكان قد راجع نفسه ألف مرة قبل إطلاق تصريحاته المضلله تلك!

    لا أدري ما الذي يقصده هذا الكاتب الغائب عن الوعي في هذا المقام بـ "الخيانة الزوجية"، ايقصد بها أن يكون الزوج على علاقة غير شرعية بإمرأة أخرى دون زوجته، أو أن يتزوج الزوج زوجة أخرى غالباً دون ابلاغ زوجته الأولي (إلي الثالثة!) وضمان رضاها وموافقتها كما توصي بعض المذاهب، أم أن يتجاوز الزوج وجهة نظر زوجته إذا كانت لا تقبل بأن يتخذ زوجة أخرى فيفعلها ويرفض تطليق زوجته(زوجاته) الأولي .... أم .... أم ....

    أي خيانة تلك التي يتحدث عنها الكاتب والتي تتسبب فيها المرأة وهي لا تملك حتى حق تطليق نفسها ممن "أجبرته على خيانتها" كما يدعي فيلسوف عصره هذا !
    ثم لنأتي بعد ذلك إلي الدوافع التي تأتي برجل ما لارتكاب فعل الخيانة ضد زوجته ليس لأي سبب غير أن زوجته الشريرة هي التي دفعته في هذا الاتجاه، وكأن هذا الرجل لا حول له ولا قوة. لن اتعجب إذا قال أحدهم لأنها لا تمشط شعرها و لا تهتم بمظهرها ... أو لأنها لا تجيد الطبخ، وقس على ذلك العديد من الدوافع التي تجعل الرجل يبحث عما يفتقده في زوجته في نساء أخريات مع الاحتفاظ بحقه في الابقاء على الزوجة القديمة .... لا أتوقع من مثل هذا الطرح الذي يرى ان المرأة ما خلقت إلا لخدمة الرجل والعمل على راحته وسعادته دون النظر لسعادتها هي ايضاً ، إلا أن يؤدي إلي طريق مسدود ... ولا ابالغ إذا قلت أن طرح كهذا لا يتأتي إلا من شخص جاهل مفلس لم يعبأ كثيراً بأن يطور أدواته المعرفية ولا يلجأ في صناعته للكلمة والفكرة إلا إلي ماعون غث ملئ بالخرافات والجهل ...

    الكلمة شرف والكلمة مسئولية ومن ينوء بحملها ولايقدر عواقبها وجبت محاصرته ومقاطعته حتى يتراجع أو يذهب غير مأسوف عليه ...

    لذا فإنني ومن هذا المقام أدعو الجميع لكتابة دعوات تصل للقائمين على "جريدة الدار" بغرض محاولة تصحيح النهج المدمر الذي تسلكه من بث أفكار تخرب العقول وتدعو لأفكار تكرس الدونية والفتنة والاحتراب بدلاً من أن ندعو لقيم إنسانية رفيعة تدعو للعدل والتسامح والسلام ...

    لك كل الود والتحية يا صالح وشكراً على المبادرة،

    أميرة عبد الرحمن
                  

08-05-2005, 06:27 PM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Amira Ahmed)
                  

08-05-2005, 06:27 PM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Amira Ahmed)
                  

08-06-2005, 09:26 AM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Amira Ahmed)

    **
                  

08-07-2005, 09:36 PM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Amira Ahmed)

    Quote: الاخت العزيزة
    Amira Ahmed
    شكرا علي ايراد اللنك..ما كتب في صحيفة ""الدار"
    والصحف الصفراء الاخري

    Quote: يشهد الله أنني كنت لا أحب الدكتور الراحل جون قرنق و كنت اعتبره مراوغا خطيرا


    لا تختلف عن البوستات العنصرية التي كتبت هنا
    ...والذين كتبوها هنا وهناك هم من جماعة الهوس
    الديني والعنصري...لقد تقيأوا اردأ ما كانوا
    يختزنونه من مشـاعر الكراهية والحقد والعنصرية.


    المداخلة هي للأخ عمر على رداً على مداخلة سابقة في البوست الذي تفضل بكتابته الموجود تحت هذا الرابط:
    اســــوأ البـوستـات ســوءآ فـي بـث الكـــراهية والعنصـ...لي اخذ القانون باليد

    سمحت لنفسي باقتباسها وايرادها هنا حتى نثري النقاش بهذا البوست وحتى يتسني لمن لم تسنح لهم الفرصة بالاطلاع عليه.

    لا أعتقد أن لجريدة الدار نسخة الكترونية على الانترنت وهذا ما يجعل الحصول على أعداد منهاوالاطلاع على محتوياتها امراً غير متاح. ولذلك أتمنى أن يأتينا الأخ صالح بعينات من العناوين الرئيسية التي ترد بهذه بالجريدة. فما علمته أن جريدة الدار باتت مؤخراً تحظى بنسبة توزيع عالية جداً!

    أميرة
                  

08-07-2005, 11:45 PM

Salih Merghani

تاريخ التسجيل: 05-03-2004
مجموع المشاركات: 120

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عن الصحافة الصفراء --- جريدة الدار نموذجا (Re: Amira Ahmed)

    في البدء تقبلواخالص اعتذاري عن عدم التأخر في الرد و ذلك لظروف العودة للعمل بعد الانقطاع القسري طوال الأسبوع السابق.

    حقيقة ماذكرته الأستاذة أميرة حول توزيع جريدة الدار ، فهي تحظي بمعدلات توزيع عالية جدا و خاصة في الأسواق و الأحياء حيث يقبل عليها التجار الذين يقضون جل وقتهم في الأسواق و يتناقلون الحديث حول ما تنشره من قصص و كذلك في الأحياء تجد جمهورا من الشباب الين لم يحظوا بفرص عمل حيث تعد تسلية من الدرجة الأولي لهم. يؤكد ذلك انه حتي و في خضم الأحداث في الفترة السابقة كانت جريدة الدار تنفذ في اللحظات الأولي لوصولها. و لا أحسب ان ذلك ينسب لقيمة المواضيع المنشورة بقدر ما هي عنواين الأثارة و هي ظاهرة معروفة فغي كل انحاء العالم اذ تحظي الصحافة الصفراء بقدر عالي من التوزيع، لكن في بلد مثل السودان يتعي تأثيرها حد التوزيع ليشمل الحض علي الكراهية و الضغينة و الفتنة.
    كلنا قد يذكر ما كانت تنشره صحيفة الدار من عناويين مخزية ابان قضية الدكتور المحترم عمر خالد و كيف عاثت في سيرته الشخصية فسادا كاد ان يؤدي بحياته. و الأمثله مثل ذلك كثيرة.

    لقد اصابني قدر كبير من الاستياء لخبر سحب جريدة ألوان و الوطن لأنهما نشرا عناوين تحض علي الأنقسام و الكراهية ، و كما اسلفت اننا نسعي للرقابة الذاتية التي يفرضها المواطن و المثقف علي الصحيفة و ليس مقص الرقيب ، و ذلك هو ما ينتج صحافة مسئولة . و لكن بنفس مقاييس النظام التي حجب بها صحيفة ألوان و الخرطوم اتعجب لماذا لم يحجب صحيفة الدار ان صح ما يقوله حول اسباب مصادرة اعداد هاتين الصحيفتين.

    حاليا اعمل علي تجميع اعداد مختلفة من صحيفة الدار سوف أنشرها علي دفعات هنا لفتح الباب لعضوية المنبر للتناول ظاهرة هذه الصحيفة بالنقد و التحليل.


    و لي عودة

    (عدل بواسطة Salih Merghani on 08-08-2005, 00:20 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de