حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-26-2005, 06:35 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس



    يامراحب
    ها أعود في جعبتي حوار أجريته مع صديقي الروائي والصحفي عضو البورد الحميم خالد عويس فلنتابع معاً وسأواصل الحوار خلال البوست ولكم الحق في المداخلات وطرح الأسئلة

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - تكتب الرواية .. تكتبك الرواية ..خالد عويس بعد روايته الثانية ( وطن خلف القضبان ) أين هو من هذه المغامرة ؟

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - كنت معنيا على الدوام بالمضي في مشروعي الروائي من دون توقف إلا ما تمليه دواعي إنضاج الأعمال الروائية على مهل، ومحاولة سبر الأثر الأدبي الذي خلّفته الأعمال السابقة بغية رسم "طريقي الخاص" في عالم الرواية. لست بعيدا عن إنجاز أعمال جديدة، لكني لا أنظر للمسألة باعتباري "مصنعا" يضخ إلى الأسواق كل فترة "سلعة" مقروءة. العمل الروائي بتقديري أعمق من "آلية" السوق ومعادلاته، بل هو أكثر تعقيدا حتى من رغبات وتطلعات القراء الذين يلحون في بعض الأحيان على رؤية عمل جديد طالما أن العمل السابق نال رضاهم. صحيح لم أكتب رواية منذ 2000م، لكن هذا لا يعني فعليا أنني لا أكتب، فالكتابة في نظري لا تعني عملية الكتابة بلحظتها فحسب. كتابة الرواية عمل مستمر وكأنما هناك "معمل" داخلي يشكّل العمل تدريجيا إلى أن تحين اللحظة الحاسمة التي يبتديء فيها فعل الكتابة على الورق. الحقيقة أن الرواية تبدأ قبل ذلك بكثير، بل أن عددا من الروايات كحصيلة طبيعية للتجارب الحياتية والملاحظات والشخوص الذين نلتقي بهم، تظل تلّح في الوصول إلى المرحلة النهائية.. مرحلة القلم والأوراق، لكن التجربة الروائية ذاتها والحساسية الابداعية تفرضان غربلة هذه المجاميع أو مزج بعضها بهدف صوغ عمل جديد بكل ما تعنيه كلمة "جديد" من معاني.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - إذن كيف كنت مع اللغة في بداية المغامرة ، هذا مع ملاحظة أن اللغة في ( وطن خلف القضبان ) كائن متجاوز للمخيال اليومي والمعتاد في كتابة الروائي بمعنى أنها تجاوزت أفق التلقي أو النسق البنائي للرواية السودانية لديك ولدى بعض شباب رواية التسعينيات ؟

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - هذا السؤال تصعب الاجابة عليه إلى حد ما. كنت إلى درجة كبيرة أعمل جاهدا على التماهي تماما مع شخصية "رابعة" و"امتدادها" التاريخي الصوفي بالاضافة لمنافحاتها السياسية والاجتماعية راهنا. يخيل لي أنني كتبت على وقع داخلي كان يحرضني على قراءة "رابعة" من الداخل ومحاولة رصد حراكها النفسي لتكون اللغة بـ"وحشيتها" و"احتقانها" بل وحتى بتر العبارات في بعض الأحيان، تشكيلا لعالم رابعة الداخلي. وهي في هذا العالم الداخلي بالضرورة متأرجحة ورامية ببصرها تجاه البرزخ الذي يفصل بين عالميها.. التاريخي والحاضر، الصوفي و"التجريبي". وغير بعيد عن هذا أيضا، محاولتي لسبر أغوار ذاكرتها "التشكيلية" بوصفها فنانة. هذا المزج –داخليا على مستوى الشخصية- جعل صوت الراوي –على مستوى اللغة- موازيا لطريقة تفكيرها والتداخل بين الرؤية والمتخيّل لديها والمأمول والواقع. كما هو شأن التداخل بين عالميها أو فلأقل عالمي الرواية.

    حين الاشتغال على عمل يأخذ هذا الطابع لابد أن تقترب لغة السرد من الشعرية والايقاعات الموسيقية في بعض أجزائها، وفي المقابل لابد أن تمس أيضا في بعض أجزائها لغة "المنشورات السياسية" بأسلوبها التقريري وربما "بذاءتها" أحيانا لخدمة البحث الابداعي عن ملامح هذه البطلة.

    من جانب آخر فإن انفتاح رؤية الروائيين الذين لاحظتهم بمصطلح "جيل التسعينات" على الفنون الأخرى والفلسفة وعلوم الاجتماع والنقد والعلوم الانسانية بشكل عام وربما السينما أيضا، حفز مقدراتهم للبحث عن رؤى ابداعية جديدة تمكنهم من العمل على مشاريع روائية تحمل سمة المغايرة عن الرواية السودانية. وعلى الرغم من أن معظم هذه النتاجات تعالج هموما سودانية بحتة، لكنها تتلاقح في الوقت ذاته مع الكشوفات الابداعية الجديدة في العالم بأسره وتحاول قدر جهدها أن تتأثر وتؤثر في مجمل الحراك الأدبي في محيطها.

    هذا الجيل الذي أشرت إليه ونتاج تراكم التلاقح والتلاقي مع المدارس الحداثية الجديدة في العالم والتقنيات الجديدة في السرد، ونتاج التجربة المختلفة والرغبة في الحفر عميقا و"الكشف الابداعي"، طبعت أعمالهم الروائية بطابع مختلف في كل أدواتهم. ولعل هذا يبدو واضحا في أعمال أمير تاج السر وأبكر آدم إسماعيل ومحسن خالد وربما حتى في القصص القصيرة لأحمد ضحية ورانيا مأمون وستيلا. وعلى الرغم من أن التجربة بشكلها العام قد تنزع للخروج عن مألوف السرد السوداني، على أنه بالمستطاع القول إنها تجربة تشق طريقها بمثابرة وقوة وحظيت باهتمام القاريء السوداني والعربي بشكل جيد. هذا الجيل يبشر بتطور كبير وتنوع في الأصوات الروائية.


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - هذا يقودني مباشرة لأن أتساءل عن تقاطعات مع روائيين عرب مثل واسيني الأعرج أو إبراهيم الكوني أو حيدر حيدر أو غيرهم ممن لهم مغامرات مع اللغة في كتابة الرواية أنتجت لهم تقنيات كتابة جديدة ومختلفة في التعاطي مع كتابة الرواية حيث نجد شعرية السرد وأحياناً شاعريته وندخل للفنتازيا من بين سطور اليومي في السرد؟

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - إبراهيم الكوني على وجه التحديد، ونظرا للأسطرة والإيغال في بيئة الصحراء في ليبيا وعلى امتداد "صحراء الطوارق" مكانيا و"زمنيا"، استخدم على الدوام لغة شكلت هي الأخرى مفتاحا من أهم مفاتح نتاجاته المتميزة. تصوّر أن يكتب الكوني "عشبة الليل" و"بر الخيتعور" و"الخسوف" وغيرها بلغة "عادية" ولا أعني بـ"عادية" اللغة السهلة، لكني أقصد بها سياق المغايرة عن لغة الكوني التي يفتح من خلالها طاقات هائلة على هذا العالم الذي يرصده. وهو يختلف عن حيدر مثلا، لغة حيدر ربما تكون أكثر حدة في واقع ثقافي وسياسي شديد العناية بالتابوهات ولا يدرك جيدا الفروق بين قناعات الروائي وبين عالمه الروائي وشخوصه، هذا تحديدا في "وليمة لأعشاب البحر". ربما أنتمي بالفعل لهذه المدرسة الروائية التي أشرت إليها، فوطن خلف القضبان حافلة بالفانتازيا كما أنها تضمنت فصولا كتبت بلغة أقرب للشعر. أنا ببساطة لم أسع للأخذ بتكنيك محدد، فالنقاد لاحظوا أن هذه الرواية بالذات حوت فنونا عدة، شعرية السرد، وقوالب القصة القصيرة كانت تجربة وفرت لي رؤية أكثر اتساعا للمعالجة الروائية.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - وطن خلف القضبان ... رواية حملت في خطابها محمولات تاريخية ولا أقول تأريخية ... مما كاد أن يوقعها في مطب التقريرية وكأنها محاضر لأزمة الوطن الراهنة .. وإن كانت اللغة قد حلقت ببناءها بعيداً عن هذا .. إذن هل كنت خالد عويس السياسي و الكاتب الصحفي متطفلاً على عمل خالد عويس الروائي ؟

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - أنا تأذيت كثيرا من القراءة السياسية لهذه الرواية، وهي قراءة مسلوخة تماما عن جوها الابداعي العام. والحمولات التاريخية تباعدها تماما عن المباشرة والتقريرية، وحتى إذا كان بهذه الرواية نوع من المباشرة فما الضير في ذلك. لماذا الالحاح في تأطير ونمذجة الأعمال الفنية بحيث لا يصح الخروج أبدا على الأنساق الجاهزة. أنا أؤمن بأن كل عمل جديد هو بالضرورة محفز ومحرض على شق طريق جديد في النقد يتمكن من معاينة هذا العمل تحت أضواء نقدية جديدة. لا يصح أن نسأل بصيغة أو بأخرى روائيا "لماذا لم تكتب كما كتب أمادو أو محفوظ أو شكري أو الليندي أو الطيب صالح" لأن هؤلاء أيضا لولا مغايرتهم لما شقوا طرقا جديدة في عالم الرواية ولتكلست الأعمال عند رؤية دستوفيسكي "الذي أحبه جدا" شديدة الواقعية والحفر في النواحي المجتمعية.

    اللغة لم تحلّق بعيدا عن التصور والسياق العام للرواية، بل على العكس، اللغة كانت جزءا من بنية العمل وفي سياقه ذاته. لكن فلنعيد النظر في مرئياتنا النقدية حيال شخوص الرواية ونعاين بناءها وتطور الأحداث بشكل عام، أنا لا أنكر بالطبع أنها رواية غير تقليدية، لكنها في المقابل ليست تقريرية، ما يبدو تقريرا للراهن هو خلفية للحدث الأساس المستمر والمتطور.



    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - لكنني عنيت أن اللغة حلقت ببناء الرواية بعيداً عن مستنقع السياسي ولغته الفجة , اللغة في الرواية وهي تتراوح ما بين الشعرية المكثفة والشاعرية الحميمة أتاحت التبئير الذي شكل عوالم ( رابعة ) الداخلية وهذا لا ينفي إستفادتها من التأريخ السياسي والإجتماعي للمشهد السوداني في تشكيل تاريخ الأشخاص وعوالمهم وتكوينهم الفكري والنفسي؟
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - نعم، لكن ألا تعتقد أن مثل هذه المهمة – البحث عن مفاتح هذه الرواية – ينبغي أن أتركها للنقاد. أنا أؤمن بأن للنقد دور مكمل وحيوي في ما يتعلق بإضاءة أي عمل.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    وهناك بقية ستأتي لاحقاً

    أبداً
    علاء

    (عدل بواسطة Ala Asanhory on 06-26-2005, 06:39 AM)
    (عدل بواسطة Ala Asanhory on 06-29-2005, 12:12 PM)

                  

06-29-2005, 11:26 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس (Re: Ala Asanhory)


    نواصل

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    - إذن كيف كنت مع اللغة في بداية المغامرة ، هذا مع ملاحظة أن اللغة في ( وطن خلف القضبان ) كائن متجاوز للمخيال اليومي والمعتاد في كتابة الروائي بمعنى أنها تجاوزت أفق التلقي أو النسق البنائي للرواية السودانية لديك ولدى بعض شباب رواية التسعينيات ؟

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - هذا السؤال تصعب الاجابة عليه إلى حد ما. كنت إلى درجة كبيرة أعمل جاهدا على التماهي تماما مع شخصية "رابعة" و"امتدادها" التاريخي الصوفي بالاضافة لمنافحاتها السياسية والاجتماعية راهنا. يخيل لي أنني كتبت على وقع داخلي كان يحرضني على قراءة "رابعة" من الداخل ومحاولة رصد حراكها النفسي لتكون اللغة بـ"وحشيتها" و"احتقانها" بل وحتى بتر العبارات في بعض الأحيان، تشكيلا لعالم رابعة الداخلي. وهي، في هذا العالم الداخلي، بالضرورة متأرجحة ورامية ببصرها تجاه البرزخ الذي يفصل بين عالميها.. التاريخي والحاضر، الصوفي و"التجريبي". وغير بعيد عن هذا أيضا، محاولتي لسبر أغوار ذاكرتها "التشكيلية" بوصفها فنانة. هذا المزج –داخليا على مستوى الشخصية- جعل صوت الراوي - على مستوى اللغة- موازيا لطريقة تفكيرها والتداخل بين الرؤية والمتخيّل لديها والمأمول والواقع. كما هو شأن التداخل بين عالميها أو فلأقل عالمي الرواية.
    حين الاشتغال على عمل يأخذ هذا الطابع لابد أن تقترب لغة السرد من الشعرية والايقاع في بعض أجزائها، وفي المقابل لابد أن تمس أيضا في بعض أجزائها لغة "المنشورات السياسية" بأسلوبها التقريري وربما "بذاءتها" أحيانا لخدمة البحث الابداعي عن ملامح هذه البطلة.
    هذا الجيل الذي أشرت إليه ونتاج تراكم التلاقح والتلاقي مع المدارس الحداثية الجديدة في العالم والتقنيات الجديدة في السرد، ونتاج التجربة المختلفة والرغبة في الحفر عميقا و"الكشف الابداعي"، طبعت أعمالهم الروائية بطابع مختلف في كل أدواتهم. ولعل هذا يبدو واضحا في أعمال أمير تاج السر وأبكر آدم إسماعيل ومحسن خالد وربما حتى في القصص القصيرة لأحمد ضحية ورانيا مأمون وستيلا قايتانو. وعلى الرغم من أن التجربة بشكلها العام قد تنزع للخروج عن مألوف السرد السوداني، على أنه بالمستطاع القول إنها تجربة تشق طريقها بمثابرة وقوة وحظيت باهتمام القاريء السوداني والعربي بشكل جيد. هذا الجيل يبشر بتطور كبير وتنوع في الأصوات الروائية.

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - المشهد الروائي السوداني كيف تقرأه أفريقياً ؟

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


    - لست على اطلاع كاف يؤهلني للحكم وابداء الرأي فيما يتعلق بوصول الرواية السودانية إلى العمق الإفريقي، كما أن حاجز اللغة قد يكون عقبة أمام وصول الرواية المكتوبة باللغة العربية. لكن، من جهة أخرى، أخال أن الروايات والقصص السودانية المكتوبة أو المترجمة إلى الإنكليزية قد وجدت طريقها إلى النخب الإفريقية خصوصا في ظل الاهتمام الكبير الذي توليه السياسة الإفريقية للمشكلات السودانية ومحاولة فهمها في عمقها الثقافي والاجتماعي.
    أما رؤيتي للفضاء الإفريقي في الرواية السودانية، فيمكننى القول بأن هناك أعمالا ناضجة كتبت بواسطة كتاب من جنوب السودان. ولعلني مشدود بقوة إلى تجربة الكاتبة الشابة ستيلا قايتانو. كما أن بعض الكتاب من الشمال – السياسي – ونتيجة احتكاكهم بالجنوب والثقافات هناك، أو نظرا للاستقطاب الثقافي الذي خلفته الحرب الطويلة، اشتغلوا على ثيمة الانسان الجنوبي وثقافته وآلامه. إلى حد كبير، استأثر هذا الموضوع بروايتي "الرقص تحت المطر" و"وطن خلف القضبان". ولعل الأولى استحوذت على هذا الموضوع بالكامل. كما أن الروائي أسامة مصطفى على سبيل المثال نشر عملين عن الموضوع ذاته. ويميل جيلي بشكل عام إلى معالجة موضوع الجنوب ابداعيا.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    هنا إنتهى الجزء المنجز من الحوار
    فلنقرأ معاً وليتواصل الحوار بمداخلاتكم
    وللحميم خالد عويس الحب والإحترام
    ولك الوطن كما نحلم به
    ولي ما تبقى من غناء

    أبداً
    علاء

    (عدل بواسطة Ala Asanhory on 06-29-2005, 12:10 PM)

                  

06-29-2005, 12:04 PM

خالد عويس
<aخالد عويس
تاريخ التسجيل: 03-14-2002
مجموع المشاركات: 6332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس (Re: Ala Asanhory)

    الحميم علاء سنهوري
    دمت مبدعا جميلا، وأدرك أن اعداد هذا الحوار استغرق منك جهدا ووقتا مقدرين، في قراءة العمل على نحو نقدي ومن ثم استخلاص أسئلة تتعلق بالرواية. وأشعر بأنني في حاجة فعلا لقراءة أعمال نقدية موازية لهذه الرواية. وبقدر الجهد الذي بذلته معي من أجل اضاءة العمل ومحاولة استنطاق عوالمه ولغته، فهو - أي العمل - يحتاج لعين أخرى، هي عين الناقد والقاريء "الآخر".
    شكرا لك على جهدك الكبير. ودمت شفافا وجميلا
                  

06-29-2005, 12:19 PM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس (Re: Ala Asanhory)



    يامراحبياحميم
    أشكرك المرور
    ومازلت عندي وعدي وسترى قريباً قراءتي لروايتك هنا
    ولنواصل
    أبداً
    علاء
                  

06-29-2005, 02:21 PM

bushra suleiman
<abushra suleiman
تاريخ التسجيل: 05-27-2003
مجموع المشاركات: 2627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع الروائي الصحفي .. صديقي الحميم خالد عويس (Re: Ala Asanhory)

    الرائع علاء
    والمبدع خالد عويس
    استمتعت كثيرا بالحوار وشكرا على تلك الاضاءات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de