الأخ صلاح غريبة تحياتي وتحياتي للأخ الدكتور سجيمان أصالة عن نفسي ونيابة عن سيادتكم. عجبتني الكلمات شديد وهي جرعات جميلة نحن أحوج ما نكون إليها فأرجو المواظبة عليها ما أمكن. أهو حاولت أفتش في دفاتري القديمة فطلعت بالعبارات التالية وكان ممكن أطلع بأكثر من ذلك إلا أن أم أحمد متعها الله بالصحة والعافية والتي رضت بالهم وتزوجتني برغم وسامتي البينة وفلسي الظاهر وبس كانت أيدها الله تقف على بعد رفسة أو قل لكمة من موقع التنقيب حينئذ وخفت أن أنبش في الأعماق فأصاب بضربة قاضية فنية أترنح على أثرها في زمان أصبحت غير قادر فيه على النهوض بعد السقوط. كرر سلامي للأهل بشلعوها الجماعة وأخص بالذكر أخي الكبير مقاماً وسناً وضرساً وناباً سجيمان بن أبيه ، وأتمنى أن يكون في رفع البوست هذا تذكرة درجة أولى لكم أخي صلاح غريبة وأن تتفضل مشكوراً برد التحية للدكتور عادل سجيمان لأنه ماخد في خاطرو بالرغم من أنني لا أعرف أين خاطر أخي دكتور سيجمان من بوعو.
ليس العاقل من عرف الخير من الشر .. وإنما من عرف خير الشرين. الحق يحتاج إلى رجلين .. رجل ينطق به ورجل يفهمه إذا خفتَ لا تَقُلْ .. وإذا قلتَ لا تخَف فاتن وجهك .. لكن في الهوى لا تكفي فتنة الوجه الجميل من يضع في قدره بطاطا ( أو بطاطس ) لا يمكن أن يغرف لحماً والأخيرة دي عجبتني شديد لأنني كنت في أيام غابرة وفي بيت من بيوت العزابة أتهيب ما تطبخه يدا أخي طارق متعه الله بالصحة والعافية وأسكنه جنة عاليه قطوفها دانية خاصة وأنه كان يدعي إفكاً أنه مهندس العدس وكان لا يكتل البصلة فتطفو فوق السطح أو تحتل في القاع لا فرق وكنت دائماً ما أدقس وأتخيل أنني سوف أعتر في لحمة فتخرج البصلة مدنكلة داخل اللقمة الثالثة لأصاب بالغثيان بعد إكتشاف الحقيقة وآكلها في حناني وكم هو مؤلم طعم البصل المطبوخ على طريقة أخونا طارق وفضلت آكل في حناني إلي أن تنازلت أم أحمد مشكورة وأصبحت صنوي وما لي غيرها صنو عرفته (أنا لا أكذب بل أتجمل) فما تحكوها شديد رجاءاً.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة