هــــذا هـــــو الملعــــــــون بعينــــــــه !!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 04:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-01-2005, 09:03 AM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هــــذا هـــــو الملعــــــــون بعينــــــــه !!!!

    عندما رأي احد الرهائن السابقين في السفارة الامريكية
    بطهران صورته صاح قائلا :[ هـذا هو الملعـون بعينـه]
    ..وقال رهينة آخر :[هذا هو الرجل . لا شك في ذلك. يمكن
    أن تجعلوه أشقرا أو أن يحلق لحيته، ألبسوه بذلة،
    وسأتمكن رغم ذلك من التعرف إليه." ]
    احمد نجادي الفائز في انتخابات الملالي الايرانية كرئيس
    للجمهورية اشار بعض الرهائن الامريكيين الذين احتجزهم
    الطلاب الايرانيون بتحريض مباشر من آية الله الحميني بالسفارة
    الامريكية عام 1979 الي انه واحد من اولئك الطلاب الذين
    احتجزوا الدبلوماسيين الامريكيين بسفارتهم بطهران.
    ادارة بوش قالت انها تحقق في الموضوع ..اذا ثبت ذلك
    سيكون له تداعيات خطيرة ويضرب مزيدا من العزلة علي
    ايران .

    http://www.daralhayat.com/world_news/asiastralia/07-200...7a923d7be/story.html
    Quote: اميركا تحقق في اتهام أحمدي نجاد بالمشاركة في اقتحام سفارتها
    طهران - حسن فحص واشنطن الحياة - 01/07/05//
    أعلنت الادارة الأميركية أمس، عزمها على التحقيق في افادات رهائن أميركيين سابقين في سفارة بلادهم في طهران العام 1979، أن الرئيس الإيراني المنتخب محمود أحمدي نجاد كان من بين الخاطفين، ما يهدد بتصاعد الازمة بين واشنطن والحكومة الايرانية المقبلة.
    وقال الناطق باسم البيت الأبيض سكوت ماكليلان إن تلك الافادات «أثارت العديد من التساؤلات» عن ماضي احمدي نجاد، وان الادارة الاميركية تنظر في الأمر لمعرفة المزيد من التفاصيل، فيما سارع مكتب الرئيس الايراني المنتخب الى نفي انه كان ضمن المجموعة المنتمية لمكتب تعزيز الوحدة الطلابي التي اقتحمت السفارة في حينه.
    وأبدت الاوساط السياسية في طهران مخاوفها من ان تكون تلك الافادات مقدمة لمزيد من التضييق على طهران وبالتالي حشد الرأي العام الاميركي والعالمي، تمهيداً لـ»مغامرة» ضد ايران، ما لم تنجح واشنطن في فرض شروطها على السلطات الايرانية من دون الحاجة الى عمل عسكري. ورأى مراقبون ان الضغوط الاميركية لا تستهدف البرنامج النووي الايراني فحسب، بل دور طهران في دعم التنظيمات التي تنشط ضد اسرائيل، ومن بينها «حزب الله» اللبناني.
    كذلك سارعت قيادة التيار الاصلاحي الايراني حالياً الى تأكيد مسؤوليتها عن احتلال السفارة الاميركية آنذاك، نافية مشاركة احمدي نجاد في هذا الحدث. وأكد محسن ميردامادي عضو اللجنة المركزية لـ»حزب جبهة المقاومة» ان احمدي نجاد لم يوجد في السفارة الاميركية ولو للحظة. فيما أكد عضو اللجنة المركزية الاولى لمكتب تعزيز الوحدة الطلابي سيد نجادي انه وأحمدي نجاد كانا من المعارضين لفكرة اقتحام السفارة واحتلالها.
    وأفادت مصادر اصلاحية شغلت مواقع متقدمة في مكتب تعزيز الوحدة ومثلته في البرلمان السابق، ان المجموعة التي خططت لاحتلال السفارة الاميركية تألفت من سبعة اشخاص، هم: سعيد حجاريان العقل المخطط، وابراهيم اصغر زاده الامين العام لـ»حزب التضامن»، ومعصومة ابتكار مستشارة رئيس الجمهورية، وعباس عبدي الذي أصبح لاحقاً منظر الاصلاحات في ايران واعتقل بتهمة التجسس لمصلحة اميركا، وهاشم آغاجاري المحاضر الجامعي الذي حكم عليه بالاعدام بتهمة اهانة المقدسات الاسلامية، وحميد رضا جلائي بور عضو اللجنة المركزية لـ»حزب جبهة المشاركة» (الاصلاحي)، الى جانب ميردامادي عضو لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان السابق. ويضيف البعض الى هؤلاء عبد الحسين روح الاميني الناشط الاصلاحي البارز.
    ورأى ميردامادي ان التحرك الطلابي واحتلال السفارة، ولو كان في ظاهره بدا عفوياً، فانه لم يكن بعيداً من موافقة الامام الخميني، وان الدافع وراءه كان الاعتراض على الاداء السياسي للحكومة الموقتة آنذاك برئاسة مهدي بازركان، خصوصاً بعد الاجتماع الشهير الذي جرى بين الاخير ووزير خارجيته ابراهيم يزدي (حليف التيار الاصلاحي الآن) من جهة، ومستشار الأمن القومي الاميركي في حينه زبغنيو بريجنسكي في الجزائر، ما دفع أنصار الخميني الى اتهام تلك الحكومة بانها تريد خيانة الثورة وتسليمها للولايات المتحدة.
    ويأتي ذلك غداة نشر صحيفة «واشنطن تايمز» مقابلة مع الكولونيل المتقاعد في الجيش الأميركي تشارلز سكوت (73 عاماً) الذي كان من بين الرهائن، أكد فيها مشاهدته أحمدي نجاد بين الخاطفين. وقال: «فور رؤيتي لصورته في الصحف عرفت أن هذا هو الملعون بعينه». في حين قال رهينة سابق آخر، هو الكابتن المتقاعد في البحرية الأميركية دونالد شارر (64 عاماً): «أعرف أنه كان محققاً» مع الرهائن، مؤكداً انه استجوب مرة من قبل أحمدي نجاد، لكنه لم يتذكر موضوع الاستجواب. أما كيفن هرمنينغ الذي كان يعمل في حينها ضمن حرس الأمن في مشاة البحرية الأميركية، فقال انه كان على اتصال بأحمدي نجاد فور السيطرة على السفارة.


    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/press/newsid_4639000/4639943.stm
    Quote: هل هو أحمدي نجاد؟
    أما الموضوع الثاني الذي استحوذ على اهتمام كبير من قبل الصحف البريطانية اليوم، فهو التحقيق بمطابقة صورة أحد خاطفي الرهائن عام 1979 في السفارة الأمريكية في طهران، مع شكل الرئيس الايراني الجديد أحمدي نجاد.
    فقد برزت مؤخرا صورة تنتشر عبر الانترنت تُظهر ثلاثة شبان يقتادون رهينة في عام 1979، يُقال أن أحدهم هو الرئيس الايراني الجديد.


    وهذا هو تحديدا اللغز الذي يشغل صحف اليوم رغم نفي مكتب احمدي نجاد تماما لهذه الادعاءات.
    ونقلت جميع الصحف تأكيد رهائن سابقين بأن الرئيس الايراني كان من بين الخاطفين الذين، يُذكر أنهم احتجزوا 52 رهينة أمريكية في طهران لحوالي 15 شهرا مطالبين واشنطن بتسليمهم الشاه.
    وقد قال أحد الرهائن السابقين والذي كان كولونيل في الجيش الأمريكي: "هذا هو الرجل . لا شك في ذلك. يمكن أن تجعلوه أشقرا أو أن يحلق لحيته، ألبسوه بذلة، وسأتمكن رغم ذلك من التعرف إليه."
    هذا ولم تتعرف رهائن أخرى على الصورة كما نفى البعض ضلوع أحمدي نجاد بالعملية-الأزمة.
    وقد اعتبرت الـ"اندبندنت" أن نفي ايران لهذا الموضوع كان قاطعا ، ما قد يُظهر "وعي ايراني لتأثير تأكيد هذا الخبر على العلاقات الايرانية-الأمريكية."
    وهذه هي النقطة التي أثارت جميع الصحف الأخرى لاسيّما في إطار جهود الأوروبيين للتوصل لتسوية بشأن ملف ايران النووي.
    فقد كتبت الـ"ديلي تلغراف" أن "تطلعات الاتحاد الأوروبي بشأن الوساطة مع ايران تبدو اليوم أكثر سوادا. إلا أنه وبالرغم من ذلك، لا يجب التأسف على جهود كل من ألمانيا وفرنسا وبريطانيا. فقد ظنوا أن المفاوضات ستقوي معسكر المعتدلين في صفوف نظام الملالي."
    وأضافت الصحيفة: "يبدو ان التركيز الآن سيتحوّل من الوساطة إلى التفكير بفرض عقوبات على ايران من قبل مجلس الأمن في الأمم المتحدة. "
    أما الـ"تايمز" فقد شدّدت على أنه إذا ما ثبُتت صحة الخبر، "فسيكون لذلك تداعيات ديبلوماسية خطيرة."
    وأضافت: "يُمكن ان يؤدي ذلك إلى تعقيد جهود بريطانيا وفرنسا وألمانيا لفتح حوار مع القيادة الايرانية الجديدة."

    http://www.aawsat.com/details.asp?section=1&issue=9712&article=309174
    Quote: تلويح أميركي بجعل الرئيس الإيراني .. رهينة
    رهائن سابقون يتهمون أحمدي نجاد بالمشاركة في احتجازهم وطهران تنفي
    طهران ـ واشنطن: «الشرق الأوسط» والوكالات
    اعرب البيت الابيض أمس عن قلقه بخصوص تصريح رهائن أميركيين سابقين بأنهم يعتقدون ان الرئيس الايراني المنتخب محمود احمدي نجاد كان احد زعماء الطلبة الذين احتجزوا الرهائن بالسفارة الأميركية في طهران عام 1979 . وقال المتحدث باسم البيت الابيض سكوت مكليلان «اعتقد ان الانباء والتصريحات التي ادلى بها عدة رهائن أميركيين سابقين تثير كثيرا من الاسئلة بخصوص ماضيه. ونحن نحملها على محمل الجد الشديد وننظر فيها لزيادة فهمنا للحقائق».
    وقال الرئيس الأميركي جورج بوش إن الاتهامات «تثير العديد من التساؤلات». وأضاف «ليست لدي معلومات» لتأكيد أو نفي ذلك الادعاء، غير انه قال «ولكن من الواضح ان ضلوعه (في تلك العملية) يثير العديد من التساؤلات، ونظرا لنشاط الاشخاص في العثور على إجابات لأسئلة، فأنا واثق من أنه سيتم العثور على تلك الأجوبة».
    وتهدد التصريحات الأميركية بجعل الرئيس الايراني المنتخب رهينة في علاقاته الدولية لحادثة السفارة.
    وقال الرهينة السابق تشك سكوت انه متأكد من أن احمدي نجاد كان من بين مجموعة الطلاب التي استولت على السفارة. وقال زملاء سكوت، ديفيد رودر وويليام دوهرتي ودون شيرار، ايضا انهم لا يشكون مطلقا في ان احمدي نجاد، 49 سنة، كان واحدا من أفراد المجموعة بل قال بعضهم انه شارك في جلسات استجوابهم.
    الا ان ميسان روحاني، مساعد الرئيس الايراني الجديد، أكد ان أحمدي نجاد عارض الاستيلاء على السفارة لكنه توقف عن معارضته بعد ان عبر قائد الثورة، آية الله الخميني، عن تأييده للعملية، مضيفا انه لم يشارك في الاستيلاء على السفارة او احتجاز الرهائن. الى ذلك، قال عباس عبدي الذي ساعد في تنظيم الهجوم «أحمدي نجاد لم يكن ضمن من احتلوا السفارة الأميركية». كما رفض محسن ميردامادي وهو زعيم اخر لعملية الاحتجاز، المزاعم
                  

07-02-2005, 08:10 PM

omar ali
<aomar ali
تاريخ التسجيل: 09-05-2003
مجموع المشاركات: 6733

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هــــذا هـــــو الملعــــــــون بعينــــــــه !!!! (Re: omar ali)

    الرئيس الايراني الجديد احمد نجاد
    تلاحقه تهمة اخري ..التهمة هذه
    المرة من النمسـا بقتل مواطن كردي
    فينا:

    http://www.aawsat.com/details.asp?section=3&article=309422&issue=9714
    Quote: لاحـد 27 جمـادى الاولـى 1426 هـ 3 يوليو 2005 العدد 9714
    اتهام نمساوي لأحمدي نجاد بقتل معارض كردي
    فيينا ـ طهران: «الشرق الأوسط» والوكالات

    أعلنت وزارة الداخلية النمساوية أمس ان لدى النمسا وثائق تتهم الرئيس الإيراني المنتخب محمود احمدي نجاد بالتورط في اغتيال زعيم كردي في فيينا عام 1989 . وقال متحدث باسم الوزارة انه «تم تسليم ملف يتعلق باحمدي نجاد في أواخر مايو (أيار) الى قسم مكافحة الإرهاب الذي أحاله بدوره الى النيابة العامة»، مضيفاً ان هذه الوثائق جمعها المتحدث باسم حزب الخضر (أنصار البيئة) النمساوي للشؤون الأمنية النائب بيتر بيلز الذي طلب فتح تحقيق حول احمدي نجاد.
    من ناحية اخرى، شكك مسؤولون اميركيون في ان يكون الشخص الذي ظهر في صورة تتعلق بأزمة خطف الرهائن عام 1979 واشتبه في كونه احمدي نجاد، هو بالفعل الرئيس الايراني المنتخب. كذلك، قال ضابط الاستخبارات الايراني السابق سعيد هاجاريان امس ان الشخص الذي اشتبه في كونه احمدي نجاد هو في الحقيقة «الناشط تقي محمدي الذي انشق عن النظام لاحقاً ثم انتحر في السجن».
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de