عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق المهدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-11-2005, 12:54 PM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق المهدي

    كتب في سودانايل عثمان حسن بابكر [رئيس تجمع الوطنيين الاحرار]:
    Quote: أول صحيفة سودانية تصدر عبر الإنترنت من الخرطوم - أسسها خالد عز الدين و محمد علي عبد الحليم


    --------------------------------------------------------------------------------

    رئيس التحرير: طارق الجزولي

    تلفون: 0912201125

    --------------------------------------------------------------------------------



    [email protected]




    Last Update 10 نوفمبر, 2005 11:01:44 AM

    الطائفية تعرقل مساره

    بينما هو يقرر مصيره

    عثمان حسن بابكر
    [email protected]

    ذلك هو الشعب السوداني الصامد الصابر والمتحد، فبينما كان الشعب امة واحدة مترابطة فبعث الاستعمار رموز الطائفية مبشرين ومنذرين، وبعث معهم المال والميزان المائل لشراء الزمم وحاربة الاحرار، وتحت مظلة الوطنية يحاربون الوحدويين، وباسم الدين يستعبدون العالمين، دخلت الطائفية البغيضة تحت رعاية المستعمر فجعلت البلد امما كلما دخلت امة لعنت اختها، حتى اصبح عصر قلة العلم في السابق افضل حالا للشعب من الحاضر وعصر العولمة، ذلك العصر الذهبي للمجتمع السوداني الذي يفيض فيه خيرا على من حوله من المجتمعات والدول الى ان تشرف سلاطينه بكسوة الكعبة المشرفة وتزينها بالذهب، ورغم التباين الثقافي والعرقي والعقائدي كان المجتمع مترابطا متحدا على تقرير المصير الجماعي فطردوا الاستعمار وبقوا متحدون تحت شعار واحد، وكان الشعب المنتج يفيض الى درجة ان اقتصاد البلاد كان اقوى من الكثير من الدول الاوربية في عصر نهضتها مما جعل المستعمر يفكر في جني ثماره.

    كان البلد آمنا يعبر عليه الحجيج من غرب ووسط افريقيا بل ويقيمون فيه كما يزرعون ويحصدون ليجدون منه نفقة الحج، وقد طابت ارضه وكذلك شعبه لان يقيم بينهم الحجيج الى الابد وتركوا اوطانهم لما وجدوا فيه الحياة الطيبة حتى بلغ تعداد من وفدوا من نيجيريا فقط اربعة ملايين شخص واكثرهم حمل الجنسية السودانية.

    ذلك المجتمع كانت فيه الروح الوطنية عالية بل في قمتها اذ لم تتخلف قبيلة في تحرير السودان من الاستعمار، الامر الذي جعل المستعمر الاخير يضع استراتيجية التفرقة الطائفية وتفكيك المجتمع ليبقى المستعمر، في حين ينشغل الشعب بالصراع الطائفي، فمكن للرموز النفعية وشيد لها القصور بين المواقع الحكومية فآثرت مصلحتها على مصحة الوطن والشعب، وقررت مصيرها دونهم، بل جعلوا انفسهم على الشعب اسياد، كما عملوا على تغويض جهود الاحرار ودعاة التوعية والتعليم، في مثل ذلك المناخ انبتت الطائفية رموزا مثال الصادق المهدي الذي بدأ نشاطه بمحاربة العبقرية السودانية محمد احمد المحجوب الذي شهد له اغلب الشعب بالكفاءة والشخصية القيادية العالمية حتى ان زعماء العالم يخشون من ذكاءه ودهاءه فعقدوا اللقاءات على هامش المؤتمر في نيويورك حيث كان هو احد المرشحين للامانة العامة للامم المتحدة فاجتهد العالم الغربي خاصة لان لا يصل العبقري لذلك الموقع، ذلك الرمز عندما قدمه البعض لرئاسة الوزراء في السودان اعترضت الطائفية وبرز رمزها الصادق المهدي مستهل برامجه بتبديل شهادة ميلاده ليزيدها عاما لان عمره لم يبلغ السن القانونية للرئاسة، على حساب الوطن ومصلحته، وكان الصادق المهدي في ذات الوقت ينسق مع صديقه حسن الترابي الذي كان يتزعم جبهة الميثاق الاسلامي لتعويق مسيرة الاحرار.

    تلك الفترة وما قبلها شهدت نهضة الاحرار ووثبتهم ضد الطائفية وكان يقودها اسماعيل الازهري ويحي الفضل واخرين، وصدعوا بمحاربة الطائفية والكهنوت باسم الدين، حتى ممن كانوا معهم على حزبهم، وسار الشعب خلفهم يهتف نحو الحرية بمواقف لم يشدها السودان من قبل وترابطت عدة كيانات لتجاوز الطائفية ، عندها تحركت الطائفية ممثلة في رئيس الوزراء وقائد حزب الامة عبد الله خليل واتفق مع حليف له في الجيش هو الفريق عبود وسلمه السلطة علي وعلى اعدائي ، فما اشبه اليوم بالبارحة، فقد سلم الصادق المهدي السلطة لحليفه الترابي ورموزه في الجيش عندما سعت الاحزاب المنافسة لان تتجاوزه في الديمقراطية الاخيرة عام 89 .

    كان المهدي ابرز رموز الطائفية التي تعوق مسيرة الشعب ليقطع عليه الطريق كلما اراد ان يقرر مصيره في مسالة لا توافق هوى الصادق، ومنها اتفاقية السلام التي كانت على وشك التوقيع في اديس ابابا عام 89 وغيرها.

    وهكذا سيرة المهدي الطائفي كلما وقف الشعب ليحل ازمة وقف الصادق كالشيطان من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، فعندما بدأ الشعب المقاومة ضد نظام الترابي في اول ايام وقف المهدي يدعو الى الجهاد المدني يعني به العمل السلمي والهادئ ليصرف به ضربات الشعب ضد النظام، وعندما تعسكر الشعب في ارتيريا لمحاربة النظام لحق به الصادق ثم توسطهم يدعو الىالمصالحة وتفشيل العمل وتشكيك حلفاء المعارضة في رموزها حتى لا يدعموهم، ثم اتفق مع البشير في جيبوتي وسحب عناصره ورجع با الى حليفه النظام، وعندما اراد الشعب ان يصعد نضاله ويرفض المصالحات برز امام الشيطان المهدي وفي يمينه الترابي يدعيان المعارضة ، ليقيمان تحالف جديد ضد النظام وذلك خطوة استباقية يسبق بها دعوة الشعب لتكوين كيان جديد يصعد العمل ضد النظام بعد ان تصالحت بعض رموز الطائفية.

    وتلك الرموز الطائفية الاخرى كانت تساوم النظام لحصة اكبر وليس لاجل الشعب، لانها اعتادت ان تسلب الشعب حتى الموت ثم لا تكفل ايتامه.

    فالى متى ايها الشعب السليب، ان الاماني لا تغيير شيئا، والقعود لا يصنع مجدا ، ولا يحرر شعبا مقهورا، والمهاترات لا تجدي نفعا، فهيا يا بني السودان هبوا، ولدعوات النضال لبوا، ولواجب الاوطان ادوا.

    ان حماية الامة اولى واجباتكم اليوم وعليكم صناعة واقع جديد تتجدد فيه الرموز والاساليب.

    يا جيل القرن الحادي والعشرين تحملوا مسؤوليياتكم في انتشال البلاد من وهدة الضياع، ساهموا في تحرير الشعب والبلاد من عصابات التطرف والارهاب ومن الرق والاستعباد ومن استغلال النفعيين الذين باعوا الوطن والدين، فقد اوشك الصراع الطائفي ان يفكك ترابط المجتمع ويقطع اوصال البلاد خاصة بعد خطوة الاتفاقييات التي تفتح الباب امام الانفصال وتجزئة السودان الى جزر معزولة ثم حرب اهلية على الحدود فيما بينها وعلى احقية من يديرها ومن يمتلكها، اذ انه لا توجد فئة واحدة تمثل اقليم بكامله مما يجعل الخلاف بيهم اكبر من الصراع على السلطة في الوطن الموحد.

    اخوة الوطنية اننا في تجمع الوطنيين الاحرار نوجه الدعوة بل النصيحة الى كل من يرى نفسه حرا، ندعوه الى العمل بطاقته القصوى في تمكين الشعب من حريياته وتحقيق الديمقراطية وبادارة جديدة لا تتضمن الرموز التقليدية ودون اوصياء من رموز الطائفية النفعية الاستغلالية ، وعليه ان يرقى بنفسه من الذل وان يكسر قيده ويضع عنه اصره والاغلال التي كانت عليه ليلحق بركب الشعوب المتحررة المتقدمة.

    ان ذلك يعني القفز بقوة في الانتفاضة الشاملة على كل الماضي البغيض، ان الانتفاضة لاجل التحرير ولاجل تقرير المصير لكل الشعب الذي استعبده البعض باسم الدين او استغله البعض باسم الوطنية المزيفة التي تقودها الرموز المتطرفة او الانقاذ الكاذب.

    ولم يبقى من خيار الا ان يبادر الشعب بتقديم رموز ووجوه جديدة متحررة تقود البلاد والعمل النضالي بدا بانتفاضة التحرير التي تستهل بالاعتصام في مكان العمل ثم الاضراب المفتوح حتى سقوط النظام وخلاله يستنفر كل المجتمع في الانتفاضة حتى سقوط النظام.

    ونجدد التحذير من ان يخدعكم سراب الاتفاقييات والخطط السياسية التي لم تزد على كونها تكريس للسلطة في ايدي عناصر النظام المتطرف التي هي صاحبة السيطرة والاغلبية في حكومة النظام الجديدة ، كما ان المتصالحين لم ولن يغييروا شئيا ولن يزيدوا الشعب الا خسارا واحباطا وانهزاما، وان البعض ممن يدعون المعارضة ما هم الا وكلاء النظام وحلفاءه السابقين الذين كانوا يعلمون بين المعارضة في الخارج ثم رجعوا ليعملوا بين المعارضة بالداخل لتفشيلها كما فعلوا بجناح الخارج، وهم الاقرب الى النظام فكريا كما هو الصادق المهدي صاحب الصحوة الاسلامية شقيقة دعوة الترابي التجديدية، ومعه الهندي وغيره، وهدفهم صرف المعارضة عن مواجهة النظام وتكسير حدتها وذلك لتسهيل مهمة النظام المخادع بالمبادرات الوهمية لكسب الوقت حتى تتساقط قيادات المعارضة بالتصفيات مرة وبالسموم اخرى وغير ذلك.

    ان الخروج على الطائفية هو الخطوة الاولى في الاتجاه الصحيح والنضال القوي ثم مواصلة السير في تقرير المصير الجماعي لكل اشعب في وحدة شاملة وحدة الادارة ووحدة الدفاع عنه بعد الوحدة لاعادة الديمقراطية بالانتفاضة الشعبية ولا عاش من يفصلنا، ولا عاش من يخذلنا.

    عثمان حسن بابكر

    رئيس تجمع الوطنيين الاحرار

    [email protected]



    ســـــــــــــــــأعود
                  

11-11-2005, 02:18 PM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    الصادق المهدي ليس جزءاً في حكومة الآن
    أرونا كيف ستدار البلد و تحقق النجاحات التي خاصمت الصادق المهدي"سبب كل البلاوي"
                  

11-12-2005, 08:14 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    فوق
    الى ان يشرف البوست كاتب المقال عثمان حسن بابكر المشترك في المنبر باسم حسن عثمان
                  

11-12-2005, 09:13 AM

Shams eldin Alsanosi
<aShams eldin Alsanosi
تاريخ التسجيل: 12-18-2003
مجموع المشاركات: 2135

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    العزيزة لنا مهدى
    تحياتى مع كثير احتراماتى

    رغم علمى أن هذا العيد أتاك وانت متوشحة حزنا بفراق حبيب
    قلت أدخل وابارك لك العيد
    وتحيات من فائزة
    والابناء نبأ وسالم

    شمس الدين
                  

11-12-2005, 11:17 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: Shams eldin Alsanosi)

    الحبيب شمس الدين
    الحبيبة الغالية جدا فايزة
    وابنائي احبابي نبأ و سالم
    كل عام و أنتم بألف خير و شكراً لهذه المعايدة
    فعلاً كان العيد استثنائياً بأحزانه المباغتة
    لكن الحمد لله على كل حال
    محبتي و خالص احترامي
                  

11-12-2005, 02:53 PM

sadiq elbusairy
<asadiq elbusairy
تاريخ التسجيل: 07-30-2005
مجموع المشاركات: 670

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    الاخت لنا مهدي
    كل عام و انت بخير

    المدعو حسن عثمان كما يسمي نفسه هنا في البورد كانت لي معه كثير من المداخلات و قد طردته حتى يئس من هنا و هرب الى مكان اخرى ينشر فيه فكره المنحرف و يدعو لحركته المائلة الى الارهاب كل الميل ، بل الاسواء انه من الذين خلطو عمل سيئ باخر اسواء ، فهو اولا من الذين يظنون ان لا مسلمين سواهم كما انه من الذين يظنون ان الغاية تبرر الوسيلة فلابأس ان تأتي امريكا لتحررهم من حريتهم الى العبودية ، لقد كتب حسن عثمان اكذوبة السلام و وهم التحول الديمقراطي او كما اسمه و اذا بحثتي عنه هنا في هذا المنبر ستجدين السجال الذي دار بيننا و ستدؤكين ضحالة هذا الدعي في الفكر السياسي و الديني فلماذا تؤرقين نفسك بهكذا شخص .........

    اخوك

    الصادق البوصيري
                  

11-12-2005, 03:31 PM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: sadiq elbusairy)

    الحبيب الصادق البوصيري
    كل عام و انت بالف خير
    انا لا اؤرق نفسي بكاتب المقالة و لكني اؤرق نفسي بما خط يراعه
    الحقيقة الملفت في الامر انه بالكاد يخلو مقال له في سودانيز منذ تاريخ اشتراكه من اقحام للسيد الصادق المهدي و لحزب الامة وكأنهم سبب آفات السودان منذ اقدم العصور و حتى اليوم..والحقيقة ان هذا تحامل ما بعده تحامل ..نعم نتحمل كحزب مسئوليتنا عن اي اخطاء قد اثبت اننا ارتكبناها في اى حقبة تاريخية لكننا لسنا ملزمين بتحمل اوزار و مثالب و أخطاء لم نرتكبها.
    الحقيقة أضحت موضة هنا ان يدلف عدد غير يسير من الكاتبين الى ما يريدون عبر بوابة السيد الصادق و حزب الامة دون ان ينسوا ان يغرسوا لغماً هنا و طلقة هناك و لو استطاعوا لاطلقوا علينا رصاصة في منتصف الجبهة و ارتاحوا منا و لكن من يقتل العنقاء؟؟
    لك محبتي
                  

11-13-2005, 04:07 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بين رئيس حزب الامة و رئيس تجمع الوطنيين الاحرار! (Re: lana mahdi)

    الصادق المهدي رئيس حزب الامة وعثمان حسن بابكر رئيس تجمع الوطنيين الأحرار
    على مستوى اللفكر قدم الصادق المهدي للمكتبة السودانية و العربية و العالمية عشراااااات المؤلفات و الاسهامات..فماذا قدمت لهم؟؟
    ولكي لا نظلمك سنضع في الحسبان فارق السن و لكن لا تنس ان الصادق المهدي كتب "مسالة الجنوب"عام 1964 و هو بعد في التاسعة و العشرين من عمره.
    انظر ادناه لو سمحت لمؤلفات رئيسنا ولا تنس انه في هذا العام فقط 2005 صدرت له ثلاثة مؤلفات
    الأول نحو مرجعية إسلامية متجددة
    الثاني عن دستور السودان
    الثالث الرياضة ليست لعباً

    وهناك العديد من المقالات الأسبوعية بجريدة الشرق الأوسط والحياة :


    Quote: يحرص على متابعة مستجدات الساحة الفكرية عبر قراءة الكتب والصحف والمجلات، والمشاركة في المنتديات والمناشط الفكرية الجماعية، وتتبع النشرات الإخبارية الإذاعية ومؤخرا الفضائيات.

    كتاباته:
    سجل و يسجل آراءه ومشاركاته الفكرية والتعبوية في كم ضخم من الكتابات لم يتم حصره بعد، من ذلك:
    1. مسألة جنوب السودان - نشر في الخرطوم- إبريل 1964م.
    2. رسالة من الصادق المهدي 28/1/1965م.
    3. مجموعة خطب برئاسة مجلس الوزراء في الفترة 66-1967م
    4. بلاغ واحتجاج- 17/6/1967م
    5. أحاديث الغربة: عن الثورة والإسلام والعروبة وروح العصر وإفريقيا – دار القضايا- بيروت 1976م
    6. خطبة الجزيرة ابا – عيد الفطر المبارك 1 شوال 1397هـ الموافق 15 سبتمبر 1977م.
    7. المصالحة الوطنية من الألف إلى الياء - 1978م
    8. يسألونك عن المهدية - دار القضايا 1979م
    9. الإسلام والتغيير الاجتماعي- محاضرة- 13 مارس 1979م.
    10. التحدي العلماني: الجذور والأبعاد- محاضرة في 22 سبتمبر 1979م.
    11. الثورات الإسلامية والتحديات (محاضرة) يوليو 1980.
    12. Development: The Islamic Approach. 1980
    13. Social Change in Islam. 1980
    14. Mahdism in Islam. 1980
    15. The Economic System of Islam, 1980.
    16. منشور العقيدة 1981م.
    17. منشور العادات 1981م.
    18. الصحوة الإسلامية وسمتقبل الدعوة، محاضرة- 22 فبراير 1981م
    19. كتاب عن المدارس الفلسفية المعاصرة- لم يطبع
    20. أخي المواطن- كتيب- يناير 1982م
    21. حديث الصادق المهدي في المؤتمر الاقتصادي القومي الأول- 1982م
    22. خطبة الجمعة 1982م
    23. Islam and Revolution in the Middle East and Northern Africa. 1982
    24. Development and Politics in the Modern Sudan, 1982.
    25. رسالة الاستقلال 1982م.
    26. مستقبل الإسلام في السودان - ورقة مقدمة لمؤتمر جماعة الفكر والثقافة 1982 م.
    27. أيديولوجية المهدية 1982م (نشرت أيضا ضمن دراسات المؤتمر الذي اقيم احتفالا بمرور مائة عام على المهدية 1886- جامعة الخرطوم للنشر).
    28. ثلاثة أعوام في خمسينات القرن العشرين- 1983م
    29. علاقات الإنتاج الزراعي في مشروعات الري المستديم- 1983م.
    30. المنظور الإسلامي للتنمية الاقتصادية 1984م.
    31. النظام السوداني وتجربته الإسلامية- 1984م
    32. المقامة الجعفرية الأولى: رسالة الترويع بالتشريع- 1984م.
    33. خطبة العقيدة 1985م
    34. المرأة وحقوقها في الإسلام- منشورات الأمة1985م.
    35. العقوبات الشرعية وموقعها من النظام الاجتماعي الإسلامي. منشورات دار الزهراء للإعلام العربي- القاهرة 1987م.
    36. دور الشباب في النهضة والتنمية 1987م
    37. الزكاة والنظام المالي في الإسلام (محاضرة) في 1988م
    38. الإسلام ومسألة جنوب السودان (محاضرة) 1988م
    39. التطرف الديني وأثره على الأمن القومي السوداني (محاضرة في 1988م).
    40. مجموعة خطب أثناء الفترة (86- 1989م)، مطبوعة برئاسة الوزراء- 3 أجزاء، لم تنشر.
    41. الجزيرة أبا ودورها في نهضة السودان (محاضرة).
    42. الديمقراطية في السودان: راجحة وعائدة، نشر في 1990.
    43. تحديات التسعينيات- نشر في 1991م
    44. الفكاهة ليست عبثا- 1991م . لم ينشر
    45. نهج التعامل مع التراث والعصر الحديث- 1992م
    46. الإسلام والمستقبل- محاضرة ألقيت بدعوة من اتحاد طلاب جامعة الخرطوم 1992م.
    47. خطبة الإسراء والمعراج في 1993 حول بيان منهجية التعامل مع سيرة الرسول (ص).
    48. ورقة حول تقرير المصير في السودان، 1993م.
    49. الدولة في الإسلام مقال نشر في جريدة الشرق الأوسط 1994م.
    50. محنة الأمة في اليمن- 11 مايو 1994م.
    51. قضية التاصيل 1 يناير 1995م.
    52. السودان إلى أين – مقال نشر في جريدة الشرق الوسط. 1995
    53. The Sudan Heading Where? July 1996.
    54. الاعتدال والتطرف وحقوق الإنسان في الإسلام- 6199م
    55. الوفاق والفراق بين الأمة والجبهة في السودان- 6199م.
    56. عبد الرحمن الصادق: إمام الدين- ورقة ضمن الاحتفال بالعيد المئوي لمولد الإمام عبد الرحمن- 1996م.
    57. ثقافة العنف في في السودان – 1997م.
    58. محنة الإسلام في السودان.
    59. على طريق الهجرة الثانية: رؤى في العروبة والإسلام- نشر في 1997م.
    60. الطريق المسدود والمخرج الممكن في السودان- مقال نشر في جريدة الشرق الأوسط.
    61. الإسلام والنظام العالمي الجديد- محاضرة.
    62. هذا ثم ماذا في السودان. مقال نشر في جريدة الشرق الأوسط 1997.
    63. Now, What is in the Sudan, 1997
    64. التجربة السودانية والحريات الأساسية- ورقة مقدمة لورشة عمل حزب الأمة الفكرية الرابعة في أبريل 1997م.
    65. ورقة عن حقيقة اتفاقية السلام بين النظام السوداني والفصائل المقاتلة 1997م.
    66. The Truth About the Sudanese Peace Agreement Signed on 21st April 1997 - translation
    67. المشروع الحضاري الإسلامي العربي والمسألة الإسرائيلية – 1998م
    68. مستقبل التعليم العالي في السودان- ورقة مقدمة لمؤتمر مستقبل التعليم العالي في السودان- القاهرة- 1998م.
    69. القطبية الأحادية، الكوكبية والعولمة- ورقة مقدمة لمؤتمر وزارة الأوقاف 1998م
    70. The Syrian – Turkish Conflict from the Perspective of the Islamic- Arab Civilization, Oct, 1998.
    71. Islamic Perspectives on the Universal Declaration of Human Rights, Nov 1998.
    72. الميثاق العالمي لحقوق الإنسان من منظور إسلامي- ورقة مقدمة لمؤتمر "الميثاق العالمي لحقوق الإنسان من منظور إسلامي" جنيف- 1998م.
    73. 43Years of Sudanese Independence: A Tearful Smile, Jan 1999.
    74. التعاون الروسي العربي في ظل الظروف الدولية الجديدة- ورقة مقدمة لمؤتمر التعاون الروسي العربي- لجنة التضامن المصرية- القاهرة- فبراير 1999م.
    75. التعايش السلمي والصدام بين الحضارات على مشارف القرن الحادي والعشرين- ورقة مقدمة لمؤتمر وزارة الأوقاف المصرية الحادي عشر- القاهرة- يونيو 1999م.
    76. العلاقات السودانية المصرية نظرة مستقبلية- 1999م
    77. Second Birth in Sudan: In the Cradle of Sustainable Human Rights, 1999.
    78. السودان وحقوق الإنسان- ترجمه للعربية د. عبد الرحمن الغالي- دار الأمين للنشر- القاهرة- 1999م
    79. The IGAD Peace Process After the Sixth Round of Talks Between GOS and SPLM/A, May 1999.
    80. A Joint Analysis of the Political Situation in the Sudan, June 1999.
    81. نحو استراتيجية ثقافية للسودان في مطلع الألفية الثالثة الميلادية ومنتصفالألفية الثانية الهجرية- ورقة مقدمة لمؤتمر: السودان- الثقافة والتنمية الشاملة- مركز الدراسات السودانية- أغسطس 1999م.
    82. Road Map for Peace and Stability in Sudan, August 1999.
    83. مستقبل الحل السياسي في السودان- محاضرة – 1999م.
    84. الأجندة العربية- 1999م.
    85. مياه النيل- دار الأهرام للنشر، القاهرة- 2000.
    86. كتاب العودة- القاهرة- 2000.
    87. لكي يشرق السودان من جديد- فبراير 2000م.
    88. خطاب احتفال أبريل 2000- القاهرة.
    89. خطاب احتفال ابريل2000م- أم درمان
    90. Human Rights in Sudan, paper to the 2nd Kampala Conference on Human Rights in Sudan, July 2000.
    91. الخطاب الإسلامي المعاصر (لم ينشر).
    92. نداءات العصر- دار الشماشة للنشر- الخرطوم- ‏2001‏‏-
    93. جدلية الأصل والعصر- دار الشماشة للنشر- الخرطوم- 2001.
    94. أبعاد التجربة السودانية: إسلاميا- عربيا- إفريقيا- محاضرة بدولة قطر- 8 مايو 2001م.
    95. Religion and National Integration, at The Nigerian Institute of International Affairs Lagos, Nigeria, On Thursday the 28th of June 2001, (under the chairmanship of General Yakubu Gowon (rtd) Former Head of State of the Federal Republic of Nigeria). June 2001.
    96. Lessons From Modern Islamisation Programmes, At Arewa House Kaduna, Nigeria, On Saturday The 30th Of June 2001, Under The Auspices Of Assembly Of Muslims In Nigeria (A.M.I.N.) June 2001.
    97. المصالح الاستراتيجية والمواقف العاطفية: كتابات حول الموقف الدولي الراهن- نوفمبر 2001م. (لم ينشر)
    98. نصح للتجربة النيجرية (كتاب- لم ينشر).
    99. مقاربة فكرية- محاضرة لقناة المستقلة اللندنية- 11 نوفمبر 2001م.
    100. Islam and the West, Lecture presented to the National Defense Institution, U.S.A, 8th Feb 2002
    101. داود وجالوت- مقال نشر بمجلة وجهات نظر- أبريل 2002م.
    102. مستقبل العلاقة بين الحضارة الإسلامية والحضارات الأخرى- ورقة مقدمة لمؤتمر وزارة الأوقاف المصرية الرابع عشر، مايو 2002م.
    103. الوحدة الوطنية والثوابت القومية- محاضرة ألقيت بقاعة الصداقة- الخرطوم في إطار احتفالات الإنقاذ بعيدها الثالث عشر 2 يوليو 2002م.
    104. الضوء في آخر النفق المظلم في نيروبي- يوليو 2002م.
    105. الأقليات الإسلامية في عالم اليوم- محاضرة- دار اتحاد طلاب جامعة أم درمان الإسلامية – يوليو 2002م
    106. الشورى والديمقراطية: رؤية عصرية- مؤتمر مؤسسة الفكر العربي- القاهرة- أكتوبر 2002م
    107. مكامن العجز في المؤسسات الرسمية العربية والإسلامية- 2/11/2002م- ندوة في قاعة الشارقة- نظمتها جامعة إفريقيا بالتضامن مع منظمة الدعوة الإسلامية.
    108. تحصين السلام ببناء الدولة القادرة والعادلة-12 ديسمبر 2002- محاضرة أمام مركز الدراسات والبحوث الجنائية والاجتماعية- جامعة الرباط الوطني.
    109. الشعر السياسي في السودان- محاضرة- منتدى الخرطوم- 3 الثقافي 2002م.
    110. مستقبل السلام في السودان وتداعيات استراتيجية الأمن الأمريكي. مركز دراسات السلام والتنمية- قاعة الشارقة- 16 ديسمبر 2002م.
    111. مستقبل العلاقات السودانية الأمريكية- مؤتمر العلاقات السودانية الأمريكية- ورقة مقدمة لمركز دراسات الشرق الأوسط وأفريقيا- فندق القراند هوليداي إن- 7 يناير 2003م.
    112. نحو مشروع قومي للفن التشكيلي 5 مارس 2003م- محاضرة بدعوة من جمعية التشكيليين السودانيين والاتحاد العام للفنانين التشكيليين السودانيين.
    113. الحضارات الإنسانية تصارع أم تحاور- مؤتمر حوار الحضارات- جامعة النيليين- 6 مارس 2003م
    114. نحو مشروع قومي للرياضة بالسودان- محاضرة بنادي بيت المال الرياضي- 23 أبريل 2003م.
    115. الشورى كأساس لنظم الحكم في العالم الإسلامي- ورقة مقدمة لمؤتمر وزارة الأوقاف المصرية الخامس عشر- مايو 2003م.
    116. Prospects for Peace in Sudan- Oxford,2 May , 2003.
    117. احتمالات السلام في السودان – ورقة مقدمة لندوة جامعة أوكسفورد- 2 مايو 2003 (التجمة العربية.
    118. Democracy and the Rule of Law, paper presented to the Round table Discussion organized by “No Peace Without Justice” in cooperation with the Italian Ministry of Foreign Affairs, 18 July 2003.
    119. An Interreligious Council at the United Nations, IIFWP Summit, Seoul, Aug 2003
    120. Middle East Peace , IIFWP Summit, Seoul, Aug 2003
    121. مجلس للأديان في الأمم المتحدة- ورقة مقدمة لقمة الأرض بسيول- منظمة الأديان والسلام العالمي. أغسطس 2003م. (ترجمة للعربية)
    122. سلام الشرق الأوسط- ورقة مقدمة لقمة الأرض بسيول- كوريا- أغسطس 2003م (ترجمة للعربية)
    123. مستقبل الصحوة الإسلامية ومستقبل الدعوة- طهران- 22-23 ديسمبر 2003م.
    124. مسألة دارفور 1 ديسمبر 2003م
    125. مستقبل الديمقراطية في العالم العربي والإسلام- اليمن- 10-11 يناير 2004م.
    126. مقترح لمؤتمر مستقبل الديمقراطية في العالم العربي والإسلامي المنعقد بصنعاء في الفترة من 10-11يناير 2004م.
    127. العلاقات السودانية الأوربية على ضوء اتفاقية السلام ورقة قدمت لمؤتمر العلاقات السودانية الأوربية- مركز دراسات الشرق الأوسط وإفريقيا في الفترة من 18- 19 يناير 2004م- فندق الهوليداي فيللا- الخرطوم.
    128. الآفاق المستقبلية لمياه النيل كمكون أساسي للتنمية الاقتصادية في السودان" محاضرة لمركز بحوث ودراسات حوض النيل كلية القانون – جامعة النيليين 16فبراير 2004م.
    129. المرأة في التصور الإسلامي بين الواقع وآفاق المستقبل محاضرة ألقيت بجامعة أمد رمان الإسلامية- كلية التربية- مركز الطالبات 22 فبراير 2004م.
    130. المصالحة وبناء الثقة في السودان ورقة قدمت لندوة: السلام بين الشراكة والمشاركة التي نظمها مركز دراسات السلام بجامعة جوبا & مؤسسة طيبا برس بالتعاون مع مؤسسة فريدريش آيبرت بقاعة الشارقة في الفترة بين 6 -7 مارس 2004م.
    131. ندوة بعنوان: نحو حل جذري لأزمة دارفور- نظمها اتحاد طلاب جامعة الخرطوم- قاعة الشارقة- 11 مارس 2004م.
    132. تباين الهويات هل هو صراع أم تكامل؟ ورقة قدمت لمركز دراسات المرأة بقاعة الشارقة- الثلاثاء 23 مارس 2004م.
    133. نداء الوطن لدى فجر السلام- (مقال) 25 أبريل 2004م
    134. ورقة عمل للإصلاح الجذري في دار فور الكبرى- قدمت لورشة حزب الأمة عن دارفور يوم 30 مايو 2004م.
    135. ضرورة الاجتهاد لمواجهة تحديات العصر: ومنها سيداو- ورقة قدمت لورشة سيداو التي نظمتها شعبة الدراسات والبحوث بأمانة المرأة بالتعاون مع UNDP في الفترة من 19- 21 يوليو 2004م بالمركز العام لهيئة شئون الأنصار. وقدمت أيضا في ورشة "اتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة بين الدين والقانون" التي نظمها المجلس الاستشاري لحقوق الإنسان بالتعاون مع مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان بالخرطوم ومعهد جنيف الدولي لحقوق الإنسان في الفترة من 20- 21 ديسمبر 2004م- بنادي الشرطة- بري.
    136. نحو مرجعية إسلامية متجددة متحررة من التعامل الانكفائي مع الماضي والتعامل الاستلابي مع الوافد ورقة قدمت لورشة هيئة شئون الأنصار التحضيرية لمؤتمر المرجعية 16- 18 أغسطس 2004م.
    137. الشفافية ركن في محاربة الفساد وشرط في الحكم الراشدـ ورقة مقدمة لورشة: نحو استراتيجية قومية لتعزيز الشفافية ومحاربة الفساد- المركز القومي للسلام والتنمية بالتعاون مع بنك التنمية الأفريقي في الفترة 23-26 أغسطس 2004م.
    138. السودان والنظام الدولي- ورقة قدمت لملتقى أمانة العلاقات الخارجية بحزب الأمة القومي عن التدويل والقضايا السودانية من 28- 29 أغسطس 2004م- الخرطوم.
    139. الوضع السياسي الراهن على ضوء قرار مجلس الأمن 1574- ندوة الأربعاء- دار الأمة- 1/12/2004م.
    140. دور الأحزاب السياسية في تفعيل دور المرأة السياسي- ورقة مقدمة لمؤسسة طيبة برس مع UNDP- 14 ديسمبر 2004م.
    141. رؤى استراتيجية لما بعد السلام- ورقة مقدمة للندوة بهذ االعنوان- جامعة جوبا- مركز دراسات السلام والتنمية- 2/2/2005م.
    142. بروتوكولات نيفاشا ومسارات أبوجا والقاهرة والمؤتمر الجامع: ورقة قدمت لندوة مبادرة المجتمع المدني للسلام بالتعاون مع مؤسسة فريدريس آيبرت بقاعة الشارقة- 5 فبراير 2005م.
    143. ندوة: السودان: الراهن الدولي والمحلي إلى اين- ندوة الأربعاء- 16 فبراير 2005م- دار الأمة.
    144. أثر النموذج السوداني على مستقبل القارة الإفريقية- ورقة تقدم إبان فعاليات الخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005م- أبريل 2005م.
    145. الرياضة ليست لعبا- ورقة تقدم إبان فعاليات الخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005م- أبريل 2005م.
    146. الدين والفن- ورقة تقدم إبان فعاليات الخرطوم عاصمة للثقافة العربية 2005م- أبريل 2005م.
    147. محاضرة "الحماية الدولية والوطنية لحقوق الإنسان"- منتدى القانون والسياسة- تنظيم اللجنة القانونية بالمكتب السياسي- دار الأمة- 2 أبريل 2005م.

    (عدل بواسطة lana mahdi on 11-13-2005, 04:08 AM)

                  

11-14-2005, 00:37 AM

Tariq Sharqawi

تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحبيبه لنا تحياتي
    منو بابكر العملتليه بوست للمقارنه مع الرئيس.
    ياجبل ما يهزك ريح.
    الله متم نوره.
                  

11-14-2005, 00:56 AM

إسماعيل وراق
<aإسماعيل وراق
تاريخ التسجيل: 05-04-2003
مجموع المشاركات: 9391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: Tariq Sharqawi)

    لنا
    سلام
    هذا الشخص لولبي الحوار
    مثقوب الذاكرة
    مصاب بداء عضال إسمه كراهية المهدي..
    ففي ظني أن الحوار معه غير مجدي...
                  

11-14-2005, 01:08 AM

عبدالرحمن الحلاوي
<aعبدالرحمن الحلاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2005
مجموع المشاركات: 5714

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: إسماعيل وراق)

    الأخت لنا تحبة طيبة وبعد
    مهما كثر الحديث والنقد اللاذع ففي فهمي الشخصي أنه لن يؤثر على الإمام ولا يحتاج الإمام لدفاعي بل أهل السودان عموماً بمزاجهم الآفروعربي ليس لديهم القدرة على الصبر على طعام واحد فإذا كان الإمام يدعو للعصيان المدني والإحتجاج الشعبي فهذه أساليب ديمقراطية تمارس في بلدان الديمقراطية ولكل مقام مقال ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح ومراعاة مقتضى الحال خير من الإسفاف مع أمثال هؤلاء فالدين برئ من العنف والفظاظة بل يقوم على التسامح والتناصح وإختيار الكلم الطيب في مخاطبة الآخرين ، ولنا في الإمام الكبير العظة والعبرة فقد وحد البلاد ونصح العباد وقاتل حين دعا داعي القتال وقد تغير الحال الآن كثيراً فعلينا أن نستصحب التاريخ والجغرافية حين الحديث عن السودان !!!!
                  

11-14-2005, 06:43 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: عبدالرحمن الحلاوي)

    Quote: مهما كثر الحديث والنقد اللاذع ففي فهمي الشخصي أنه لن يؤثر على الإمام ولا يحتاج الإمام لدفاعي بل أهل السودان عموماً بمزاجهم الآفروعربي ليس لديهم القدرة على الصبر على طعام واحد فإذا كان الإمام يدعو للعصيان المدني والإحتجاج الشعبي فهذه أساليب ديمقراطية تمارس في بلدان الديمقراطية ولكل مقام مقال ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح ومراعاة مقتضى الحال خير من الإسفاف مع أمثال هؤلاء فالدين برئ من العنف والفظاظة بل يقوم على التسامح والتناصح وإختيار الكلم الطيب في مخاطبة الآخرين ، ولنا في الإمام الكبير العظة والعبرة فقد وحد البلاد ونصح العباد وقاتل حين دعا داعي القتال وقد تغير الحال الآن كثيراً فعلينا أن نستصحب التاريخ والجغرافية حين الحديث عن السودان !!!!

    الحبيب عبد الرحمن الحلاوي
    هنالك فرق بين النقد المطلوب و التحامل وأطمئنك أخي الحبيب فلن نرد بإسفاف أو بعنف أو بفظاظة مهما أسفّ وعنف و فظّ آخرون، وقمة التسامح والتناصح واختيار الكلم الطيب أن تسأل المتحامل: لماذا؟؟
    لك محبتي و شكري لمداخلتك الثرة و لنصيحتك الغالية و التي سنعمل بها كلنا
                  

11-14-2005, 06:38 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: إسماعيل وراق)

    Quote: هذا الشخص لولبي الحوار
    مثقوب الذاكرة
    مصاب بداء عضال إسمه كراهية المهدي..
    ففي ظني أن الحوار معه غير مجدي...

    الحبيب وراق
    يعني اي زول داير يكتب البعجبو يمشي ساكت؟؟لازم نسأل و نستفهم
    لعل و عسى!!
    محبتي
    لنا
                  

11-14-2005, 06:36 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: Tariq Sharqawi)

    الحبيب طارق
    Quote: منو بابكر العملتليه بوست للمقارنه مع الرئيس.
    ياجبل ما يهزك ريح.
    الله متم نوره.

    عثمان حسن بابكر هو رئيس تجمع الوطنيين الاحرار
    يعني رئيس حزب
    ودة ما بوست مقارنة
    دة بوست زولة محتارة و بتسأل
    داير إجابة
    وأعيد السؤال لصاحب المقال:
    داير شنو؟؟
                  

11-14-2005, 08:01 AM

Abdelrahman Elegeil
<aAbdelrahman Elegeil
تاريخ التسجيل: 01-28-2005
مجموع المشاركات: 2031

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    بعد الإذن وحفظ كل الحقوق والإعتذار مقدما بخلط الشبكة بالمنبر....

    فخر حزب الأمة والكيان الحبيبة لنا بت مهدي قالت

    كلمات لرابحة
    حثَى الخطا و استرشدي بخطا الجواد الأدهم
    وبنوك أنصال تغوص بجنب ذاك الأرقم
    وخطاك تمنع أن يكون الحق موصود الفم
    وخطاك كالمشكاة و المصباح فى الليل العمي
    وخطاك أضواء الحقيقة فجر ليل معتم
    قدماها جافاها الخضاب فأبدلتْه بالدم
    وتوشحت ثوب الشجاعة فى الفداء الأعظم
    وتمنطقت بنطاق صدق كان خزى المجرم
    أميَة لكنها فى الدهر خير معلم
    وكنانة لرسالة الإسلام فخر المسلم
    قد بلّغت سفْرالأمانة للإمام الملهم
    وسمت لساحات الشهادة دأب غير النادم

    (عدل بواسطة Abdelrahman Elegeil on 11-14-2005, 08:05 AM)

                  

11-14-2005, 09:43 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: Abdelrahman Elegeil)

    الحبيب العجيل
    نورت البوست كعادة كل طلاتك
    لك الاحترام و المحبة و الشكر على كلماتك الجميلة
    وعلى الاتيان بالقصيدة
    سلمت
                  

11-14-2005, 10:08 AM

خالد عويس
<aخالد عويس
تاريخ التسجيل: 03-14-2002
مجموع المشاركات: 6332

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    للأسف أختي لنا، فإن عددا غير قليل من الكتاب السودانيين والمشتغلين بالعمل السياسي، يميلون لتشريح المشكلات السياسية بناء على قراءات غير كلية وتحمل قدرا غير قليل من الابتسار. ولا يمكن لمحلل سياسي أن يفيد بأن أزمة بلد كالسودان يمكن اختصارها في شخص واحد سواء كان الصادق المهدي أو حتى عمر البشير !! ببساطة لأن ذلك غير واقعي وغير منصف. في السودان أربعة أحزاب كبيرة أثرت في قسم كبير من السنوات الخمسين تقريبا التي أعقبت استقلال البلاد. هذه الأحزاب هي الأمة، الاتحادي، الشيوعي والجبهة الإسلامية. وبالاضافة لهذه القوى السياسية تبرز عوامل أخرى جوهرية متمثلة بمشكلة السودان في جنوبه، وسؤال الهوية، وقضية الدين والدولة، واستغلال الجيش بواسطة السياسيين، والفقر والجهل، والنزعات الجهوية والقبلية، وغيرها من العوامل التي كتب عنها غير واحد من المحللين والسياسيين. أرى أن تنصرف جهودنا إلى مناقشة الحلول، ونقد السلبيات بدلا من "شخصنة" القضايا كلها.
                  

11-14-2005, 11:58 AM

lana mahdi
<alana mahdi
تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 16049

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: خالد عويس)

    Quote: للأسف أختي لنا، فإن عددا غير قليل من الكتاب السودانيين والمشتغلين بالعمل السياسي، يميلون لتشريح المشكلات السياسية بناء على قراءات غير كلية وتحمل قدرا غير قليل من الابتسار. ولا يمكن لمحلل سياسي أن يفيد بأن أزمة بلد كالسودان يمكن اختصارها في شخص واحد سواء كان الصادق المهدي أو حتى عمر البشير !! ببساطة لأن ذلك غير واقعي وغير منصف. في السودان أربعة أحزاب كبيرة أثرت في قسم كبير من السنوات الخمسين تقريبا التي أعقبت استقلال البلاد. هذه الأحزاب هي الأمة، الاتحادي، الشيوعي والجبهة الإسلامية. وبالاضافة لهذه القوى السياسية تبرز عوامل أخرى جوهرية متمثلة بمشكلة السودان في جنوبه، وسؤال الهوية، وقضية الدين والدولة، واستغلال الجيش بواسطة السياسيين، والفقر والجهل، والنزعات الجهوية والقبلية، وغيرها من العوامل التي كتب عنها غير واحد من المحللين والسياسيين. أرى أن تنصرف جهودنا إلى مناقشة الحلول، ونقد السلبيات بدلا من "شخصنة" القضايا كلها.

    الحبيب خالد
    كما قلت اخي الكريم يقفز البعض قفزاً حول العوامل الاخرى الجوهرية التي اقعدت بالسودان والتي ذكرت: مشكلة جنوب السودان، وسؤال الهوية، وقضية الدين والدولة، واستغلال الجيش بواسطة السياسيين، والفقر والجهل، والنزعات الجهوية والقبلية،وللاسف الاشد بعض ممسكي الاقلام ينسون ان القلم سلاح و لكنه يصبح أكثر مضيّا لو ازدان بالحياد و المنطق و الشفافية و العدالة.
    يختزلون كل المشكلة في شخص واحد و هو ظلم ما بعده ظلم و تحامل ليس فوقه تحامل،ولو فتحنا أفواهنا نقاشاً فعنهدم العشرات من القوالب الجاهزة التي يحشروننا فيها ليس أوسعها الطائفية و ليس أجدّها الانكفاء..
    لك محبتي و التقدير
                  

11-16-2005, 02:44 AM

Tariq Sharqawi

تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عثمان حسن بابكر أو عندما يختزل"متحامل" أزمة السودان في "شخص" الصادق الم (Re: lana mahdi)

    Up
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de