|
الرهان الآن على قيادة الحركة الشعبية
|
نعم المصاب جلل و الفقد اكبر من أن نحكى عنه. الرجل ذهب وهو في خضم أداء واجبه نحو بلده و أبناء بلده.
الرهان الآن على قيادة الحركة الشعبية في أن
1- تسيطر على الشارع و تطفي نار الفتنة حتى لا يجد أعداء السلام سببا للانقلاب عليه 2- تجاوز الخلافات و تحقيق الوحدة الداخلية القوية لمواجهة وتجاوز هذا الزمن العصيب. 3- اختيار قائد يكون سياسيا محنكا بالدرجة الأولى لقيادة الحركة ومن ثم مركب السلام لبر الأمان.
يا قادة الحركة الشعبية مستقبل السلام و السودان كله بيدكم فلا تخذلونا.
|
|
  
|
|
|
|