ابني ياسر يدخل موسوعة جينيس...عمره 15 يوم وعندو جواز سفر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-20-2005, 08:29 AM

jafar hashim

تاريخ التسجيل: 04-25-2005
مجموع المشاركات: 293

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ابني ياسر يدخل موسوعة جينيس...عمره 15 يوم وعندو جواز سفر

    ولدوه في أول يوم في رمضان .. وقبل يومين شالوه من قدام أمو وطلعولو جواز سفر

    ألذ حاجة كان المطلوب بصمة .. فالشرطي لقى اصبع الولد صغيرون قام عمل البصمة من الأصبع الكبير بتاع الرجل....وصاحبنا بقى جاهز للانطلاق في بلاد الله..

    أذكر مرة أخونا علي ج. كان في الجماهيرية وقام واحد عربي قال ليه أيها الشعب المسافر..أخونا زعل وقال ليه: نحن بنسافر نعلم الناس.. نحن رسل حضارة..


    لكين ياخوانا لمتين نظل لايصين والأرض مملوءة بالثروات؟؟؟؟
    عليكم الله ما حرام؟؟
                  

10-20-2005, 08:43 AM

jafar hashim

تاريخ التسجيل: 04-25-2005
مجموع المشاركات: 293

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابني ياسر يدخل موسوعة جينيس...عمره 15 يوم وعندو جواز سفر (Re: jafar hashim)

    وعلى ذكر ياسر كان للأخ دكتور ياسر الشريف بوست بعنوان:

    هل سمعتم بتصدير أطفال سودانيين إلى الخليج ـ الإمارات؟؟


    وقد ورد فيه بالخصوص:

    Quote: أما أسوأ نوع من الإجرام، ذلك الذي كان يتم تحت سمع الحكومة وبصرها، وصمتت عنه طويلا حتى زجرتها أمريكا، فخجلت من سكوتها.. وحاولت إصلاح الحال بقوانين، ولكن بعد فوات الأوان بكثير. فقد نشرت صحف الخليج وعلى مدار أسابيع طوال، وطوال شهري يونيو ويوليو، من هذا العام 2005، جملة من الأخبار المحبطة عن "تجارة البشر"، التي تقوم بها بعض العصابات المتخصصة في تهريب "الأطفال القصر" إلى دولة الإمارات العربية ليتم استخدامهم في رياضة "سباق الهجن"، التي تعتبر اللعبة الأولى في هذه الدويلات الخليجية. وأنه كانت هناك "مافيا" ـ تخصصت في تهريب "الأطفال القصر" من السودان إلى دول الخليج، عبر مسالك ودروب طويلة، حتى يدخلوا إلى أريتريا، ومن هناك إلى دول الخليج. كشفت الصحف بلا مواربة أو دس كل الحقائق حول هؤلاء القصر، الذين يتم استخدامهم بصور غير إنسانية وفي ظروف تعيشها الإبل في هذه الدول خير من راكبيها الصغار.. وما كان من حل آخر أمام حكومات هذه الدويلات الخليجية سوى فتح ملف القصر بعد أن قامت أمريكا بكشف كل حقائقها بالوثائق الدامغة. إن "تجارة البشر" متطورة في هذه الملكيات، ويعرف حقائقها كل مواطن فيها. إن هذا التهريب، كان يتم تحت سمع وبصر وزارة الداخلية في الخرطوم، هذه الوزارة التي ظلت طويلا تتباهى بتشددها في خروج المرأة بدون محرم، وتتباهى بأنها تملك لائحة طويلة عريضة، باسماء السودانيين المحظورين من السفر للخارج، ولكنها تغاضت تماماً عن موضوع تهريب الأطفال السودانيين، والذي كان يتم منذ أعوام الثمانينات إلى دول الخليج. لم تهتم هذه الوزارة إلا مؤخراً، بعد أن فاحت رائحة الاتهام الكريهة ضد الوزارة، واتهمت أمريكا السودان مع دول أخرى (الصومال ـ اليمن ـ موريتاينا ـ سريلانكا ـ بنغلاديش) بتسهيل عمل "المافيات" العاملة في هذا النوع المنحط من "التجارة". هو أيضا عمل مخزي، تم تحت سمع وبصر سفارات السودان في هذه الدويلات وطوال عشرين عاما، وما حاولت هذه السفارات ـ ولا مرة ـ أن ترفع مذكرات بخصوص ما يقال وسط الأجانب والعرب المقيمين في هذه الدويلات عن سكوت السودان و "بيعه لأطفاله".. أما عن الدبلوماسيين، والذين عملوا سابقاً في هذه السفارات، وكانوا شهود عيان على ما يجري في ... حلبات السباق.. ورأوا بأنفسهم "شفعنا" وهم يسقطون بالعشرات تحت أقدام الجمال العادية في السباق، ولم يسجلوا ولا تقرير واحد عن هذه الحوادث، فلا نملك إلا وأن نقول وبالصوت العالي، أنهم جزء من تلك "المافيا". أما عن رؤساء الجاليات السودانية في هذه الدويلات الخليجية، فقد كانوا مع الأسف الشديد شهود عيان مطلعين على كل شئ، ويعرفون كل شئ، ولكن من أجل حفنة الدراهم التي تستر حالهم وأسرهم وعوائلهم في السودان، لزموا الصمت المهين ولسان حالهم يقول "وأنا .. مالي"!!! بل تأتي المهانة والخنوع، و "السبهللية" والانحطاط، من سلوك وتصرفات مندوبي الجاليات السودانية في دول الخليج، والذين حضروا "مؤتمر المغتربين"، الذي انعقد مؤخراً في الخرطوم قبل أسابيع قليلة مضت، وافتتحه رئيس الجمهورية بقاعة الصداقة، وتناول هذا المؤتمر كل القضايا الخاصة بالمغتربين ومشاكلهم، وطرحت الوفود المشاركة أوراقها التي أعدتها مسبقا وقبل الحضور للخرطوم، إلا مندوبي الجاليات السودانية في دول الخليج، الذين لم يناقشوا إلا مواضيع (الرسوم، الضرائب، تعليم الأبناء، الأراضي، السكن) والتي هي مواضيع يعرفها تماما هؤلاء المندوبون، أنها تحتل مرتبات متدنية، مقارنة بموضوع مئات الأطفال الذين يموتون تحت أقدام الجمال، ولا تعرف الجالية، ولا حتى السفارة... أين يدفنون؟؟!! رفضوا أن يفتحوا هذا الموضوع الهام رغم أن الصحف كانت قد كتبت عنه طويلا وأحرجت بسببه وزارة الخارجية. فقد وجهت أمريكا الاتهام إلى الحكومة، وطالب وزير الخارجية السابق ـ مصطفى عثمان إسماعيل ـ أمريكا بإخراج السودان من قائمة الدول التي تتاجر في البشر، ودون أن يقوم هو بأي محاولات جادة لإثبات كذب الادعاءات الأمريكية. أما أكبر صفعة وجهتها دولة الإمارات لحكومة السودان، وللجالية السودانية بصورة خاصة، عندما راحت حكومة أبو ظبي تسن قانونا ينص على وجوب حصول أي طفل سوداني قاصر، على جواز سفر خاص به للدخول لدولة الإمارات، وأصبحت دولة الإمارات لا تقبل ما يسمى بـ "يسمح بدخول الأطفال إلى الإمارات والمضافين في جواز والدهم أو والدتهم"!! وبمعنى أوضح، أنه إذا كان هناك سوداني يعمل بدولة الإمارات، وعنده أسرة مكونة من ستة أشخاص بما فيهم أطفال قصّر، وطفل في الرضاعة، فهذا يعني أن كل واحد منهم لا بد وأن يكون مقيما بالإمارات بجواز سفر سوداني مستقل!!! وتأتي قمة الفضيحة المدوية، والتي يضحك فيها كل عربي وأجنبي في الإمارات، أن هذا القانون .... يسري فقط على الجالية السودانية!!! دون باقي خلق الله في هذه الدويلة!! وما زال هذا القانون ساريا ويطبق بشدة، والهدف منه، كما تقول حكومة الإمارات، أن هناك سودانيين يدخلون بأطفال قصر مضافين في جوازاتهم، على اعتبار أنهم أبناء له، وبمجرد أن يدخلوا يقوم صاحب الجواز السوداني ... بتسليم البضاعة البشرية!! إلى عصابة إماراتية وهناك يتم تدريبهم على "سباق الهجن"، والذي يشرفه، ويكون حاضراً فيه، بعض من السودانيين، وصاحب "البيعة" وأهل السفارة. (إن عدد الصفحات والمقالات التي نشرتها العديد من المنظمات الإنسانية، والعديد من وكالات الأنباء العالمية، وتقارير مقدمة من سفارات أجنبية بدول الخليج، قد بغلت نحو 9 ألف صفحة بلغات عديدة، ولقد فتح الموقع البريطاني، BBC ، حلقة خاصة عن موضوع "تجارة البشر".)
    بعد الصمت المزري لحكومة السودان والذي ما زال مستمراً حتى الآن حول "تجارة البشر" وعدم اهتمام المسئولين السودانيين "بأطفال الشوارع"، والذين يمثلون المستودع لـ "البضاعة" المقدمة لسباق الهجن، قام الأمير طلال بن عبد العزيز، رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية، باحتضان مشروع للقضاء على ظاهرة أطفال الشوارع في السودان، وأكد الأمير ان المشروع سيرى النور قريباً.

    ماذا يمكن للصحافيين في "الميدان" أن يكتبوا، وفوق رؤوسهم ما زالت معلقة قوانين الأمن الصارمة، ولوائح مجلس الصحافة والمطبوعات، بجانب الرقابة اليومية الدائمة على المطابع وما فيها من صفحات وإصدارات. لقد أصبحوا صحافيين ممنوعين من كتابة أي شئ، وحول أي شئ، وعليهم ألا يتخطوا الخطوط الحمراء، التي تزداد كل يوم خطاً. لقد أصبح الأمر سيان عند الحكومة، وإن خرجت صحف الصباح، بيضاء بياض اللبن، خالية من أي كلمات أو حروف.

    كمان إن شاء الله ياسر الجديد دا يكبر ويبقى دكتور ياسر
    آمين..
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de