أوطــان طــاردة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 11:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-10-2004, 04:28 PM

رانيا مامون

تاريخ التسجيل: 11-23-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أوطــان طــاردة

    حتَّام تظل علاقة السياسي بالمثقف علاقة إقصاء.. أو نفي .. أو موت ..؟ أينما كان ذاك المثقف، وكيفما كانت أداته التعبيرية، التي يستخدمها لتعبِّر عن أفكاره، ومواقفه وآرائه.
    هذا السؤال المنتصب منذ آلاف السنين، والذي سيظل قائم ومتنامي ومتشعب، إلى أن يقتنع – وهذا مشكوك فيه – هذا السياسي أن المثقف ليس بالضرورة خطر عليه، وليس قاتله؛ بمعنى أنه لن يسلبه حياته – السلطة لأنه أصلاً لا يسعى إليها ..
    منذ القدم حتى قبل أن تتفرع السياسة إلى أنظمة وأيدلوجيات مختلفة، كانت ذات العلاقة المتوترة المشبوبة بالعقاب، المتربصة بالموت ولا أعني بالضرورة الموت الفيزيائي، والنفي للمثقف على الدوام .. هذه العلاقة القابلة للانفجار في أيّة لحظة، هذه العلاقة الجالسة على برميل بنزين المهيأة بالطبيعة للاشتعال ..
    هذي بلدان تكفِّر مثقفيها، وهذي تنفي، وهذي تقتل، وهذي تختطف وتغيِّب، وهذي تنزع الجنسية .. وللعجب تتراجع بعض هذي البلدان وتمنح ذات الشخص الذي سلبته جنسيته ذات الوثيقة، ولكن بعد موته، وكأنها بذلك تعطيه الشرعية في كونه إنسان، وعليه أن يموت ومعه إثبات هويته..!
    طالما رددتُ مقطع:
    لا تحلموا بعالمٍ سعيد
    فخلف كل قيصر يموت
    قيصرٌ جديد
    من قصيدة (أمل دنقل) (كلمات سبارتكوس الأخيرة)، هذا العبد الذي شنق على مداخل روما، والذي عندما سُئل: لماذا تقاتل ما دمت واثق من موتك..؟! أجاب: عندما أقاتل النبيل فأقتله يخسر هو حياته الهانئة الرغدة .. أما أنا فأخسر حياة الألم التي أعيشها .. أخسر العبودية. كان يجد حريته في الموت.
    عند مشاهدتي لفلم (سبارتكوس) ألّحتْ عليّ القصيدة، وكنتُ أردد مقاطعها مع كل مشهد، وأعجب بقدرة الفنون على تصوير الحقيقة، وقدرتها في ذاكرتها التي تجعلها تحتفظ بالوقائع آلاف السنين، وتعيد إنتاجها للأجيال اللاحقة، حتى وإن جاءت على جزء من الحقيقة بغرض الحرفة الفنية..
    كما أنه ومنذ أسابيع تلّحُ عليّ، وبشكل صارخ معاناة – إن جاز لي أن أسميها – الشاعر الصيني المسلم ( أحمد جان عثمان) وهو يبحث عن وطن.
    هذا الشاعر الذي غادر موطنه أويغوريا في شمال غرب الصين، منذ عشرين عاماً، وأتخذ سوريا وطناً له، تعلّم وأجاد فيها اللغة العربية، وكتب بها شعراً ومقالات ودراسات، وتزوج منها وأنجب فيها، ثم أُبعد .. ولم يقترف فيها سوى جريمة الشعر، ليفاجأ ذات يوم بقرار مغادرته الأراضي السورية .. هكذا ..
    ولأنه يعمل أيضاً مراسلاً ثقافياً لإذاعة (آسيا الحرة) بواشنطن - هذه الإذاعة التي تضم عدد من الأصوات المعارضة للسلطة الصينية – كان عليه أن يجد وطناً لحين انتقاله إلى الولايات المتحدة الأمريكية. ولأنه شاعر يكتب الشعر، ويحب الشعر، ويتنفس الشعر، ظنت تركيا التي قصدها لحين انتقاله لأمريكا، أن قصائده نووية، وأن مقالاته كيماوي، وأن قوافيه هي انثراكس، وأن فواصله ونقاطه هي سارس، قامت بتسليمه قرار مغادرته أراضيها أيضاً، وكأن لعنة قرارات المغادرة تلاحقه أينما حلَّ.
    تماماً مثل (سبارتكوس) ومع الاختلاف، فهناك ثمَّة تشابه: (سبارتكوس) يحلم بالحرية .. و(أحمد جان عثمان) يحلم بوطنٍ حر .. ذاك يلاحقه قيصر و(أحمد عثمان) يلاحقه قيصر أيضاً ولكنه مختلف، وتلاحقه قرارات المغادرة، هذا إن تهذبنا ولم نقل قرارات (الطرد).
    الشاعر ( أحمد جان عثمان) الباحث عن وطن، الذي يدرك ليس كغيره كون أن تكون بلا وطن ( لن يقدِّر الوطن حق قدره، من لم يمسِ بلا وطن)، هذا الشاعر المتزوج باللغة العربية، والذي أصدر بها خمسة دواوين شعرية والسادس في غضون أسابيع، يُبعد عن وطن أتخذه وطناً له ومستقرا.
    كتب عن مغادرته وطنه أويغوريا ومن ثم وطنه سوريا: (في كل وطن كانت لي حياة، وكلما غادرت وطناً مات أحمد جان عثمان وولد أحمد جان عثمان آخر. فالأول كما لو أنه مات وعمره عشرون عاماً، مثلما مات الآخر في العمر نفسه. الآن، وأنا أنتظر هنا، حيث لا وطن، وطناً ثالثاً آوي إليه، فقد أمسيتُ كمن فقد ذاكرته.)
    يا لفظاعة العالم؛ فعلى اتساعه لا يجد فيه الإنسان وطناً.. ويا لتفاهته عندما يجعل شعراءه يقولون كما قال (أحمد جان عثمان): (أعتقد أنه لم يكن لي في الأصل وطن، وإلا لما غدوتُ الآن بلا وطن..)



    * من عمود "ذات بـوح" بصحيفة الأضواء

    (عدل بواسطة رانيا مامون on 05-10-2004, 04:34 PM)









                  

05-10-2004, 05:21 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: رانيا مامون)
                  

05-10-2004, 05:53 PM

رانيا مامون

تاريخ التسجيل: 11-23-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: الجندرية)

    تسلمي أنتِ .. ويدوم سؤالك الحنين
                  

05-10-2004, 06:37 PM

sympatico

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: رانيا مامون)

    رانيا
    شكرا على هذه الاضاءة عن الشاعر
    قلوبنا معه

    ==============

    قصيدتان

    احمد جان عثمان


    أطياف

    1

    مهلاً...
    مهلاً، أيها الشوك
    رفقاً بالمقعد الوثير
    حيث أجلس بفارغ الشعور ولكَم عوى في فؤادي
    لو تأخرتْ عن القدوم
    لحظتين أو ثلاثاً
    لانتظرتها طوال عمري بأكمله
    كان يمكن أن أسبق الشعور لملاقاتها
    (الشعور الذي وصفته كما لو أنه ذئبٌ يعوي)
    لو لم تكن تلك التي انتظرناها أنا والذئب
    هي
    القصيدة
    وقد أقبلتْ
    يسبقها الغياب

    2

    هو...
    هو الباب
    يطرق بين حين لآخر
    لا أحد، هنا، ليسمع السائرَ في النوم
    يكاد السقف يضيء خلف الخيوط
    كأن العناكب تواطأتْ مع الهدوء
    شارفت العتبة على النهاية
    والوقت بعد نصف حلم ويزيد
    من جلوس الشمس العمياء
    على أسفل السلّم الأرجواني

    3
    ربما...
    ربما كان القمر
    زوبعة من سحابةٍ بيضاء
    تتصاعد من أفواه الموتى
    عندما تتشابك رموشنا المضيئة
    هنا
    حيث الليل عميقٌ
    ونحن وحيدون
    وفي الجهة العلْوية من الليل
    بعيداً
    في قعر المرآة المقلوبة
    تطوف الزوبعة حول أشباهنا كأنها المصير
    هناك
    حيث النهار شاهقٌ
    وهم مزدحمون

    4
    لتكنْ...
    لتكن مشيئته
    ذلك الغراب الغابر في الأرض
    جاثماً على عتبة الزمن
    بجناحين مثلومين بالطين والضوء
    ما انفكّ يوغل بصوته الدامس في أرواحنا الموحشات
    أجسادنا من خبزٍ ونبيذ
    محفوفة هي خطانا بالسديم
    بيد أن أصداء النعيق تبددها كثبانُ الألم
    على امتداد القلب

    5

    وشيكاً...
    وشيكاً كان العصفور على عشّه في خوذةٍ
    خوذة فارسٍ تدحرجتْ
    لتستقرّ على حافة البئر
    حين الظهيرة راودتْه تشعشع في حد السيف
    الممسوحِ للتو من دم القتيل وحيادِ الآلهة
    هي، اللا نهاية، طعمُها المرّ تحت اللسان
    كالغصّةِ
    كريشِ العصفور
    كرذاذٍ يتردد في السماء
    قبل أن يسقط بألوان الطيف
    ويرتمي
    بهدوء
    على زجاج النافذة


    نحو القصيدة بقلم مرتجف


    أأكون عاشقاً لسديمي
    حيث يبدِّده ما لها من جسدٍ وطغيانِهِ؟
    أأبقى عاشقاً هكذا
    بصمتٍ، بلا أملٍ؟
    لكنّي أُصغي إلى أنها خرساءُ
    وَحْدَهُ الرقادُ يمنحني عطرَ جسدِها
    إذ يهطلُ طويلاً عليَّ كما الرذاذُ الصيفيّ
    وعلى سريري كالدُّجى
    وحيداً متوحِّداً في الألم المقمِر أظلُّ
    وألمَحُ قمري اللا مُجدي
    في نظراتِ القمر الطَّاغي في السماء
    (إن جاز لي هذا التخيُّلُ)
    أيكونُ قلبي هو السهول وليس سوى السهول
    حيث طويلاً... طويلاً... يصهلُ ليلُها
    (ولا أحتاجُ لأنْ أقولَ مثلَ الخيلِ)
    لحظة يجرُّني قلمي المرتجِف
    نحو هذه القصيدة؟!



                  

05-10-2004, 08:40 PM

Abo Amna
<aAbo Amna
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 2199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: sympatico)




    كلمات سبارتاكوس الأخيرة


    مـــزج أول


    المجد للشيطان ..........معبود الرياح
    من قال,,لا ،، فى وجه من قالوا نعم
    من علم الإنسان تمزيق العدم
    من قال ,,لا،، .......فلم يمت
    وظل روحآ أبديه الألم



    مزج ثانى




    معلق أنا على مشانق الصباح
    وجبهتى ـ بالموت ـ محنيه
    لأننى لم أحنها حيه
    ..........
    يا أخوتى الذين يعبرون فى الميدان مطرقين
    منحدرين فى نهايه المساء
    فى شارع الإسكندر الأكبر
    لا تخجلوا.......ولترفعوا عيونكم إلى
    لأنكم معلقون جانبى .......على مشانق القيصر
    فلترفعوا عيونكم إلى
    لربما......إذا التقت عيونكم بالموت فى عينى
    يبتسم الفناء داخلى...... لأنكم رفعتم رأسكم ....مره
    ,,سيزيف،، لم تعد على أكتافه الصخره
    يحملها الذين يولدون فى مخادع الرقيق
    والبحر......كالصحراء....لا يرتوى إلا من الدموع
    فلترفعوا عيونكم للثائر المشنوق
    فسوف تنتهون مثله غدآ
    وقبلوا زوجاتكم.....هنا.......على قارعه الطريق
    فسوف تنتهون هاهنا.....غدآ
    فالإنحناء مر.....
    والعنكبوت فوق أعناق الرجال ينسج الردى
    فقبلوا زوجاتكم......إنى تركت زوجتى بلا وداع
    وإن رأيتم طفلى الذى تركته على ذراعها بلا ذراع
    فعلموه الإنحناء
    علموه الإنحناء
    الله لم يغفر خطيئه الشيطان حين قال لا
    والودعاء الطيبون
    هم الذين يرثون الأرض فى نهايه المدى
    لأنهم......لايشنقون
    فعلموه الإنحناء
    وليس ثم من مفر
    فخلف كل قيصر يموت قيصر جديد
    وخلف كل ثائر يموت أحزان بلا جدوى.....
    ودمعه سدى


    مزج ثالث



    يا قيصر العظيم قد أخطأت إنى أعترف
    دعنى على مشنقتى الثم يدك
    هأنذا أقبل الحبل الذى فى عنقى يلتف
    فهو يداك وهو مجدك الذى يجبرنا أن نعبدك
    دعنى أكفر عن خطيئتى
    أمنحك ـ بعد ميتتى ـ جمجمتى
    تصوغ منها لك كأسآ لشرابك القوى
    .....فإن فعلت ما أريد
    إن يسألوك مره عن دمى الشهيد
    وهل ترى منحتنى,,الوجود,, كى تسلبنى ,,الوجود,,
    فقل لهم قد مات غير حاقد على
    وهذه الكأس ـ التى كانت عظامها جمجمته ـ
    وثيقه الغفران لى
    يا قاتلى إنى صفحت عنك......
    فى اللحظه التى إسترحت بعدها منى
    إسترحت منك
    لكننى.....أوصيك إن تشأ شنق الجميع
    أن ترحم الشجر
    لا تقطع الجذوع كى تنصبها مشانقآ
    لا تقطع الجذوع
    فربما يأتى الربيع
    ,,والعام عام جوع،،
    فلن تشم فى الفروع......نكهه الثمر
    وربما يمر فى بلادنا الصيف الخطر
    فتقطع الصحراء..باحثآ عن الظلال
    فلا ترى سوى الهجير والرمال والهجير والرمال
    والظمأ النارى فى الضلوع
    يا سيد الشواهد البيضاء فى الدجى
    يا قيصر الصقيع

    مزج رابع
    يا إخوتى الذين يعبرون فى الميدان فى إنحناء
    منحدرين فى نهايه المساء
    لا تحلموا بعالم سعيد
    فخلف كل قيصر يموت قيصر جديد
    وإن رأيتم فى الطريق ,,هانيبال,,
    فأخبروه أننى إنتظرته مدى على أبواب ,,روما،، المجهده
    وانتظرت شيوخ روما ـ تحت قوس النصر ـ قاهر الأبطال
    ونسوه الرومان بين الزينه المعربده
    ظللن ينتظرن مقدم الجنود.....
    ذوى الرؤوس الاطلسيه المجعده
    لكن,, هانيبال،، ما جاءت جنوده المجنده
    فأخبروه إننى إنتظرته......إنتظرته
    لكنه لم يأت
    وأننى انتظرته....حتى انتهيت فى حبال الموت
    وفى المدى,,قرطاجه،، بالنار تحترق
    ,,قرطاجه،، كانت ضمير الشمس ؛ قد تعلمت معنى الركوع
    والعنكبوت فوق أعناق الرجال
    والكلمات تختنق
    يا إخوتى ؛قرطاجه العذراء تحترق
    فقبلوا زوجاتكم
    إنى تركت زوجتى بلا وداع
    وإن رأيتم طفلى الذي تركته على ذراعها.....بلا ذراع
    فعلموه الإنحناء
    علموه الإنحناء.....
    علموه الإنحناء......




    ---------------------------------------
    أمل دنقل ـ أبريل 1962

    (عدل بواسطة Abo Amna on 05-10-2004, 08:49 PM)

                  

05-12-2004, 04:08 PM

رانيا مامون

تاريخ التسجيل: 11-23-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: Abo Amna)

    الصديق العزيز سمبتيكو،،،

    رصعَّت هذا البوست لعمري بنجمتين .. وأضفت إليه بعض البريق ..

    وأنا مازلت أنتظر ..




    العزيز أبو آمنة؛؛؛

    طالما أحببت هذه القصيدة (الأملية)...
    فأمل دنقل شاعر لا يترك لك خيار سوى أن تحبه .. وتحترمه وتحتاج دوماً إلى شعره ...

    وكم أحبه أنا

    خالص التحايا
                  

05-12-2004, 09:03 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: رانيا مامون)

    ***
                  

05-13-2004, 12:17 PM

Ibrahim Algrefwi
<aIbrahim Algrefwi
تاريخ التسجيل: 11-16-2003
مجموع المشاركات: 3102

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: رانيا مامون)

    رانيا مامون


    اذا قلت لك اني دخلت هنا بالصدفه ...مجرد الصدفه ..الصدفه المحضه

    اسفت علي انها الصدفه


    البوست لطيف لطيف بشكل

    بشكل لطيف تسلمي

    امش واجي (باقي عندي كلام)
                  

05-13-2004, 02:44 PM

رانيا مامون

تاريخ التسجيل: 11-23-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوطــان طــاردة (Re: Ibrahim Algrefwi)

    جندريتي

    شكرا على التضامن وجبر الخاطر

    تسلمي يارب

    ابراهيم

    أشكر الصدفة التي جعلتك تطل هنا...
    الصدفة أشكرها ..

    منتظرة باقى كلامك ...
    (باقي كلامك منتظراهو )

    تحياتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de