|
|
 اسـتفسرت سـألت .. فقلــت لها .. !!
|
قالت ..
إلى متي قد يطول بي الانتظار .. وأنا في رجاك .. ؟!
فقلت ..
قولي إلى ما يشاء الله ..
وسعت رحمته كل شئ ..
وإنما يقول .. كن .. فيكون ..
قالت ..
أذن .. ما زلنا في نفس المربع ..
وبماذا .. تعدني بعد طول الانتظار .. ؟!
فقلت ..
ربما .. يجمع الله الشتيتين ..
بعدما ظنا ..
وربما .. تصلي إلى درجة من الحب ..
تصابين بعدها ... بلوثة في عقلك ..
أو يشملك الله برحمته ..
فتحشري في زمرة الصديقين والشهداء ..
وحسن أولئك رفيقاً ..
فضحكت .. وقالت ..
هكذا .. أنت .. سليط اللسان دائماً ..
ولكني أحبك ..
فقلت ..
لك كل هذا الحق يا عزيزتي ..
بل ويمكنك أيضا ..
إدخال إصبعك في انفك .. و إخراجه من أُذنك ..
كل إنسان .. حر .. في تصرفاته ..
فقالت ..
وهل يعني هذا .. أنك لا تبادلني الحب ..
فأجبتها نافياً ..
ومن قال ذلك .. بالطبع لا ..
فلكل فعل .. رد فعل ...
وحسب الكتلوج .. وبالمقاس ..
تحبيني .. وأحبك ..
تعطيني عنزة .. أعطيك شوال قمح ..
تسلمي علي .. أرد عليك التحية
تنطي في حلقي .. أقد بيك الواطة ..
وتتدفق المشاعر .. من خلال ذلك ..
وهذه هي الحياة ..
وهكذا قد كان .. وما سيكون ..
فاستنكرت قائلة ..
وما هي نهاية الحب .. يا فيلسوف زمانك ..
فبررت ذلك ..
والله كل زول .. وذمته ..
في ناس ذمتهم .. أضيق من خرم الإبرة ..
وفي ناس ذمتهم واسعة ..
تسعك أنتي .. وتلاتشر من عينتك دي ..
وفي واحدين .. الله يكرم السامعين ..
من أبو من دون ذمة .. !!
وكل واحد .. منهم .. بخلص الموضوع بطريقته ..
والحمد لله .. لسع ما وصلنا مرحلة الدق والشليت .. !!
لأنه الحب نفسه أنواع ..
اشهرها .. مذهب حسبو ..
وبلعب بخطة .. واحد .. اتنين .. تلاتة ..
وقلبي دقه .. وبنطلون الجينز طقه ..
وشل شل شل ... كب لي بنزين ..
ويا دار ما دخلك شر ..
وكفي الله المؤمنين شر القتال ..
واختلف فيه الناس .. وقال كثيرين انه ليس بحب ..
لانعدام عنصر التفاهم ..
فقلت لهم بالغتــــــــــــــــــو ..
تفاهم اكتر من كدا ..
والله ديل اندمجوا .. جنس اندماج ..
وانطبق عليهم قول الشاعر ..
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا .. ليلاً تهاوي كواكبه .. !
وفي حب .. بتاع عالم المظلات
ناس دردقني في النجيلة ..
ويالسايق العربية .. ببقا ليك بطارية ..
والليلة لاقيتو .. ملأ السرور قلبي .. وباسمه ناديتو ..
والحركات بتاعت أكشاك الليمون ديك ..
والكلام دا انقرض .. بعد العولمة ..
والدردقة ذاتها بقت حرام .. !!
وفي حب الكلينكس ..
ناس دمعي أتشتت .. دمعي الغلب اللقاط ..
و بقيت تقيل .. لمن سقوك موية الغسيل ..
وووووووب انا .. وأحي انا ..
والليلة البطانة اترشت ..
والحركات دي برضو بدت تنقرض ..
لانه زمان .. أيام ناس حسن نجيلة .. والدردقة ..
كان في اهتمام بالكمية .. وليس الكيفية ..
هسع ما شاء الله .. كلهن بقن شداد ..
والشباب شغالين .. Overtime ..
وما ملحقين ..
وقطعوا النجيلة كلها ..
وعشان كدا .. كما ذكرنا ..
الدردقة بقت حرام ..
حفاظا علي النجيلة ..
وفي الحب الكلكي ..
ناس إنشاء الله أجن وأزيد في الجن ..
وانتو جنوني يا الحلوين ..
وناس النوع دا بتاعين مظاهر ورشاقة ..
يعني يشوفها جاية في أول الشارع ..
يقوم يتعلق في حلق الباب .. بإصبع واحد ..
تعاين ليهو .. منبهرة ..
وتقول ليهو .. بالغت يا هناي .. !!
يقوم يفك إصبعه عشان يأشر بيهو ..
يقول ليها انا ..
يقع .. يتكسر كشلن كشلن .. !!
تقوم تديهو فكة شلن ..
وصدقة قليلة .. تمنع بلاوي كتيرة ..
وهكذا ..
وفي الحب حق الحكومة ..
بتاع شفتها .. خطبتها .. عرستها ..
جبته أولاد .. امشوا الله يلعنكم ويلعن أبوكم ..
وكان يوم أغبر .. يوم ما عرفناكم ..
ودا نهايته .. معروفة ..
والناس ببقوا أخوان .. في النهاية ..
وكلنا من آدم .. وآدم من تراب .. !!
وفي حب الرجالة ..
بس يشوفها ماشة مع واحد ..
إلا يقلعها منه ..
ودا نهايته سريعة ..
لأنه الشوف كتر الزمن دا ..
ودا كرهنا الجكس .. والدول المجاورة ..
ويا حليل .. لمن سب الدين كان حرام .. !!!
فقالت ..
طيب .. وأنا من أي صنف مما ورد أعلاه ..
بصراحة انا .. اتخلبط ..
والله يا عزيزتي ..
انا احترت معاك ..
يعني والله .. حبي ليك فريد ..
نظام ما لاقي غيرك وكدا ..
No Option..
بس الله يقدرنا إنشاء الله ..
والقدم ليها رافع ..
وكان حصل .. وفي خيارات وكدا ..
يمين الله .. تاني إلا تسمعي بي في النشرة المحلية ..
ناس الدفع قبل الرفع ..
وينتهي المأتم بانتهاء مراسم الدفن ..
يعني تجي تدفعي العليك ..
ايوه العليك ..
انا ما دفعت .. في حبوبتك ..
يعني طالبك .. دين ..
وتأخدي ليك جغمتين موية ..
وكان روحك محرقاك .. ممكن تنقطي ليك دمعتين ..
وتتمختي ..
وتشيلي كرعينك .. وتطلبي الله ..
والمرحوم كان راجل طيب ..
رغم أنه مات مزلوق ..
ايوه مزلوق .. جنس بشتنة ..
اصلو بت جيرانهم جات لكريمتهم ..
عشان تعمل ليها تسريحة ..
لانه الشافعة القليصة .. عندها مواعيد
مع الحنان بتاعها ..
وهي مارقة .. ودققي معاي في الجزئية دي ..
وهي مارقة من اوضة البت ..
إذ بها تفأجا .. بالمرحوم ..
متلبت بورا الباب ..
فقالت ليهو .. وياريتها ما قالت ..
وياريتها ما نطقت .. وياريتها ما سرحت ..
ازيك يا أونكل .. يا منو ...
يا أونكل ..
قام أونكل .. انهطل ..
وبلع السفة ..
ورجع الفي بطنه ..
داير يقوم جاري .. نظام أتحرج وكدا ..
ومن باب .. حياء العذارى
قام اتزلق ..
ضرب رأسه في عتبة الباب ..
وطوالي يا أيتها النفس المطمئنة ..
أرجعي الي ربك راضيةً مرضية ..
ودا نوع برضو من الحب ..
بتاع الرجال الكبار ..
مقاس XXL .. أبو حمالات ..
بتاعين نظرية الإسلام حلل أربعة ..
زوجة .. وأم العيال .. دي واحد ..
بتاعت الماسنجر .. نظام عولمة وكدا ..
الجكس القديم .. الظهر فجأة ..
وبالصدفة .. راجلها مات ..
والخانة الرابعة فاضية للطوارئ ..
أمكن يقولوا ليهو غطي قدحك ..
ما بت عمه دي .. دايرها من زمان ..
بس أبوها أصلا كان راجل فقري ..
وبعدين بقا ما فقري ..
وبطل الشراب خلاص ..
يومه كله .. يا في الجامع ..
ولا في الجزر .. بشاغل في النسوان ..
سبحان الله .. مغير الأحوال ..
وفي النهاية طبعاً .. المسالة شرفة ما اكتر ..
والعينه طايرة .. التراب ما بتملاها ..
ويخس علي دي شناة طبع .. !
واستغفرتك يا مالك روحي ..
وغنمي في المدرسة ..
وأولادي في الزريبة ..
وجرسة شديدة ..
الراجل ما قاعد في الواطة ..
يا بت أمي ..
ما جات مرة داخلة علينا ..
إلا قعد في نصنا ..
يتخفف ويتعاور ..
إحراج العدو .. ياختي ..
الراجل بقا .. دلاهة والله ..
وفقدت صبرها أخيراً ..
وبعد دا كله ..
نهايتي معاك شنو ..
يعني بالعربي كدا .. انتظرك لمتين ..
يا عزيزتي ..
ما تروقي وتقولي أم بقبق ..
ما أهو نحن قاعدين نتكلم ..
ونتهرب من الموضوع ..
وماشيين كويس ..
بعدين ياخي ..
ما تصبري ..
نشوف أمريكا دي ..
نهاية حقارتها دي شنو .. !!
يعني موضوع العراق دا ..
في ذمتك .. برضي زول ..
عينك في عيني كدا ..
ولا هي قلة أدب وطفاسة منكم بس ..
ما تردي ..
ما عندك كلام مش كدا ..
وشوفي .. عشان تاني ما تجيبي السيرة دي ..!!
انا كان ما لقو .. أسامة بن لادن ..
واتحررت فلسطين ..
انا ما بعرس .. !
اها كدا .. كيف .. !!
|
|
 
|
|
|
|
humida
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست