ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياسول -

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-27-2004, 06:08 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8860

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياسول -

    يوجد عاقل في هذا السودان الذبيح منذ عبد الله التعايشي والى الان من لا يبحث عن السلام او لا يؤمن به. الكل يريد السلام الحقيقي النهائي السلام الذي اصبح مثل طائر العنقاء ننظر اليه في سموات الافق لعله يجيء فاذا بالسماء تجود لنا بالغربان والوطاويط والمؤسف ان هناك من يريد ان يستغبى الشعب السوداني بان هذه الوطاويط والغربان في الحقيقة هي السلام بعينه.

    قبل اكثر من سبعة اشهر عندما تناقلت وسائل الاعلام العالمية والعروبية ان السلام في السودان بات قاب قوسين او ادنى صلينا لله شكرا سلاما نهائيا وان يكون هذا الطرح يؤسس للسلام السوداني- السوداني ونهائيا واذكر مداخلة كتبتها في القدس العربي اللندنية يوم - اكتوبر- ٢٠٠٣ قلنا فيها بالرغم من تحفظاتنا على طرح حركة الجيش الشعبي والحكومة لكن نتمنى منهما ان يكونا جادين هذه المرة في تحقيق السلام فهل كانا جادين حقا في تحقيق السلام؟

    لا احد ينكر انهما لم يكونا جادين في السلام ولكن اي سلام؟ الحركة مثلا لم تستشر الجنوبيين المثقفين المعارضين لها المستوطنين بالجنوب منذ قرون عددا وخصوصا مثقفي النوير والشلك بالرغم الحساسية المستعرة والكامنة بين الدنيكا والنوير منذ قرون وفي ظل اتفاقية السلام الموقعة بين وجهاء الاثنيتين عام ١٩٩١ . جون قرنق ايضا لا يستطيع توقيع اتفاق سلام مع الشماليين دون الاخذ بعين الاعتبار الراي النهائي لقياداته العسكرية والتي اقل ما يمكن ان تقبل به هو الانفصال النهائي من ربقة الشمال والشماليين كما جاء في تقرير بمجلة national geographic-feb-2003. وضم ابيي الى بحر الغزال بغض النظرعن راي المسيرية والبشير والمجتمع الدولي. في ظل بعض التسريبات الواردة من قبل منظمات اغاثية والتي تقول انه في حال لم يستطيع قرنق ايجاد حل نهائي للجنوب فان المنظمات الدولية التي ترتبط باجهزة الاستخبارات الامريكية مثل منظمة التضامن المسيحية العالمية مثل منظمة الصندوق القومي الامريكي لدعم الديمقراطيات مثل منظمة الشعب النرويجية وللوبي الاسود الاميريكي بالكنغرس كل هذه المنظمات ستضغط بضرورة رحيل قرنق عن الحركة وتنصيب قائد الجناح العسكري سيلفا كير محله ولا سيما ان الاخير تلقى تدريبات عسكرية عالية المستوى من قبل جيش الدفاع الاسرائيلي بسواحل حيفا وهي حقيقة اصبحت واضحة.

    اما النظام السوداني فنجا بسحر ساحر من الادانة الدولية قبل بضع ايام ولكن هذا لا يعني ان الصداع النصفي انزاح عنه فقانون سلام السوداني الاميركي وهو دستور مجلس الحكم الانتقالي السوداني الجديد وتطيبقه على السودان مرهون بنتائج نيفاشا من جهة وبتطورات الوضع في الفلوجة والبصرة والرمادي وتورا بورا وقندهار والنجف من جهة اخرى. فاذا تم القبض على اسامة بن لادن ومقتدى الصدر والزرقاوي فهذا يعني ان بوش لديه اوراق يمكن ان تؤهله للعب امام منافسه كيري وتطنيش السودان ونيفاشا ودارفور والا فاللجنة القانونية المستقلة بواشنطن التي استجوبت كندليزا رايس وجورج تينت ووزيرة العدل الاميريكية بخصوص انفجارات مركز التجارة العالمي بنيويورك وهم طباخين السياسية الاميريكية في كوكب الارض فهي ايضا ربما تطالب بمثول جهات خارج امريكا بالاستجواب ولاسيما مسؤوليين سودانيين عددهم ثلاثة عشرة وفي رواية اربعة عشرة لكن ربما هولاء السودانيين يقولون اننا قلنا c.i.a تعالوا واستلمو اسامة بن لادن من الخرطوم لكنم ابيتم اللهم هل بلغت يردون الكرة بالتالي للملعب الاميريكي. ولكن ماذا عن احداث دارفور؟ بعض القانونيين في المنظمة الدولية قالوا انهم سيستجوبون مائة الف مواطن من دارفور حول هل جيش الحكومة السودانية والجنجويد (الباشبوذق) نفذو حملات ابادة ضدكم ام لا؟ الويلات المتحدة الامريكية لاتريد تمرير هذا المشروع الان بل عندما يحل موعد الانتخابات الاميريكية وعمل جردة نهائية لمكاسب بوش بالسودان و(اهمها الغاء ما يسمي بالشريعة الاسلامية بالسودان -لست ادري اي شريعة اسلامية-) . وتحويل الخرطوم الى عاصمة علمانية مثلها مثل فلوريدا وباريس وبانكوك او حتى مثل بيروت. ثانيا ان توقع الخرطوم اتفاقية سلام شاملة مع تل ابيب ولعل بعض التسريبات عن وصول وفد يهودي امريكي والتقاءه بالبشير سرا قبل ثلاثة اشهر كما ذكرت ذلك بعض الصحف الاسرائيلية والعربية ينزع في هذا الاتجاه. ثالثا ليس تخلي الحكومة عن ابيي للحركة وحسب بل طرد الشركات الصينية والماليزية عن جغرافية السودان نهائيا وافساح المجال امام شركة هيلبرتون وشيفرون التي يملكها ديك شيني وللرئيس جورج والكر بوش اسهم مقدرة فيهما . وتنصيب جون قرنق نائب مباشر اول للبشير وبصلاحيات واسعة وابتكار اي منصب اخر لعلي عثمان محمد طه. )اذا التزمت الحكومة السودانية بهذه الطبخة اهلا وسهلا بها في المجتمع الدولي والسوق العالمية ويمكن غض البصر عن استجوابات اللجنة القانونية بالكنغرس الاميركي للثلاث عشرة مسؤولا سودانيا .....والا فمحاكمة الثلاث عشرة امام محاكم امريكية خاصة وكل من يشمله التحقيق بتهم وشهود سودانيين لم نسمع بهم نحن ولا اباؤونا الاولون ووثائق وتقارير تجعل ابليس يعلن انتحاره لو وجهت له هذه الاتهامات.

    اما جبهة درافور فالفرنسيين يريدون انزال عسكري في الفاشر وقريضة وكتم ليس حبا في اهل دارفور بل تخوفهم من انزال امريكي هناك واذا حدث هذا فهو سيعني ان الفرنكفونية بغرب افريقية والمصالح الفرنسية بعموم افريقية اصبحت بكف عفريت امريكي وهذا يعني ايضا اهانة لدولة عظيمة مثل فرنسا لهذا نجد ان هذا التخوف ترجمته فرنسا بزيارة خاصة عالية المستوى ممثلة في وزير الخارجية الفرنسية ذار بنفسه دافور واقتراحه على وزير الدفاع السوداني بضرورة وجود قوات فرنسية هناك بدارفور وفي حالة رفضت الحكومة السودانية ذلك فالفرنسييين ايضا سيحركون ملف دارفور في المنظمة الدولية لكن على الطريقة الفرنسية ولاسيما ان كارلوس الارهابي استوردته فرنسا من الخرطوم.


    امام هذه القلوتيات الحكومة رات ان تتنازل عن ابيي لقرنق وديك شيني. وتترك لحكماء المسيرية بحزب المؤتمر الحاكم وبعض التجار المواليين لها من ابناء المنطقة اقناع اهلهم بالمجلد والبابونسة والبطيخ والميرم والتبون وغيرها بهذا الملف وعلى ان يقدرو اي المسيرية موقف الحكومة الحرج (معليش). وراهنت الحكومة هنا بجغرافية المنطقة ورات ان (المسيرية يقعون بين الدينكا امامهم والنوبة تحتهم والجيش السوداني خلفهم شرط ان لا تستعر الحرب) مقابل مناصب وثرواث ضخمة مستقبلا للوسطاء المسيريين ان هم استطاعوا اقناع المسيرية. واذا رفضت المسيرية ذلك فهناك خطة بديلة دائمة لحكومات الشمال وهي ضرب المسيرية بالدينكا وليكسر الفخار بعضه بعضا والمبررات التي ستسردها الحكومة هنا كثيرة منها انها حذرت المجتمع الدولي بانه في حال لم يراعي شعور المسيرية بخصوص تبعية ابيي لغرب كردفان فان حرب دموبة ستنشب هناك. وهذا الكلام استبق به وزير الخارجية السودانية الاحداث لكي يبريء ساحة حكومته اذا ما وقعت الواقعة بين المسيرية والجيش الشعبي.

    ان سياسية الامر الواقع التي وضعت فيها الحكومة المسيرية هي:
    -القبول بالاستفتاء حول ابيي ولكن ما هي الية هذه الاستفتاء؟ فان المسيرية يكونون في ابيي من شهر اكتوبر الى مايو ويبلغ عددهم ربع مليون انسان تقريبا بينما الدينكا يكون عددهم خسمائة شخض تقريبا وبقية السنة يكون عدد دينكا انقوك بحوالي مئة الف والمسيرية بحدود ثلاثمائة شخص والسؤال اي موسم سيبدا فيه الاستفتاء؟؟. الحكومة لا يهمها اي فصل المهم ان يطوى ملف احداث نيويورك والمحاكم الاميركية بالنسبة للاربعة عشرا مسؤولا سودانيا.

    -الخيار الثاني ان يرفض المسيرية الاستفتاء ويدخلوا لا سمح الله في حروب داحس والغبراء مع الدنيكا ولكن هذه المرة ستكون مع الجيش الشعبي مباشرة مما سيجعل الجيش السوداني ان يتدخل وهذا يعني بنظر بعض قانونيي ابناء المسيرية ان على عثمان بدلا ان يذهب لاهاي من بوابة درافور ربما سيذهب من بوابة ابيي لان المسيرية سيحلمونه مسؤولية كل الذي حصل مضاف اليه حملات الابتزاز التي مولها الجيش ضدهم وقتلاهم بالالوف في هذه الحروب تحت شعار لن نذل ولن نهان ولن نطيع الاميركان- ليكم تدربنا يا الامريكان.

    في حال ذهب المسيرية الى بحر الغزال وجاء مثقفو المسيرية المقيمين بكندا والولايات المتحدة واستراليا وبريطانيا وغيرها من الفجاج. واسسو سلسلة مطاعم ماكدونالدذ... وكنتاكي... وافيرست... والقوديز... وغيرها في ابيي وبحر الغزال وتوريت مثلهم مثل الدينكا والمستثمرين الاخرين. فان هذا الوضع سيسبب جلطة لنظام الخرطوم لان النظام سيعتقد ساعتئذ ان المسيرية تمردت ولن يقول ان الوضع جاء نتيجة استفتاء طبيعي. وفي هذه الحال سيعمد الجيش السوداني الرسمي الى مستودعاته ويقوم بتدشين (مليشيا المراحيل) وهي مليشا صغيرة انشات قبل عشرين عاما والان انتهت وانقرضت و تبرا منها نظار ومشايخ ومثقفي وطلاب المسيرية بالجامعات والمعاهد العليا بالداخل وبالخارج وقالوا للمرة الالف بعد المليون انها اي هذه المليشيا منذ اول ساعة تاسست فيه لا تمثلهم في اي حال من الاحوال.. المهم ستلجاء الحكومة في الزج بها في معارك داحس والغبراء مع الدينكا كي لا تستقر المسيرية على اي حال.

    اذن ماذا يريد النظام من المسيرية؟ ببساطة هذا النظام يريد من المسيرية شيء واحد فقط ان يكونوا وقودا للحرب ان يكونوا اكياس رمل تستقر فيها ذخات المدافع والرصاص ان يكونو متاريس والحائط التي تتلقى الضربات تلو الضربات وهو متيقن انه اي النظام لا قبل له بقوات الجيش الشعبي المتمرد بدون المسيرية وكان البشير مصرا على ان ابيي لا تقبل القسمة على اثنين وهي بالتالي للمسيرية الا ان على عثمان اقنعه بانه امام النظام خياران اما ان يتخلى عن ابيي والله كريم.. او يطالبون بها وفي هذه الحال (عناقريب) غوانتنامو ستكون المتكاء لهم الى ان ياتي السيد المسيح عليه السلام ويحررهم ان كانو احياء. مما جعل البشير ووزير خارجيته يتنازلان عنها وحتى لا تضج المسيرية ابتكرت المخابرات السودانية قصة الانقلاب العسكري واعتقال سبعة من قيادات الجيش والترابي لصرف الراي العام السوداني بهذا التنازل. هذا ببساطة ما يريده هذا النظام العنصري وهو يعتقد كذبا ان المسيرية قبل خمسين عاما هم المسيرية الان.

    في الخواتيم:-
    -ان فترة الستة الاشهر القادمة كافية تقريبا بنظر المحلليين السياسين بخصوص ما اذا كان مجلس الحكم الانتقالي سيحكم الخرطوم والسودان اما لا.
    -الفرنسيين متاهبيا ومتواجدين الان بغرب افريقية وفي افريقية الوسطى تحديدا لاي تغيير يطرا على الوضع في دارفور فاذا جاءت قوات حفظ سلام دولية الى الفاشر فانهم سيتولون ادراتها والاشراف على كل كبيرة وصغيرة والا فالترقب والانتظار.
    -مصير على عثمان و رفاقه الاثني عشر او اربعة عشر مرهون بخياران ان تكون الخرطوم عاصمة ابدية للعلمانية ويذهبوا بسلام الى بيوتهم في المنشية او العمارات الخرطوم تلاتة- ويكونوا حكماء بامر البيت الابيض الاميريكي---- او ان يصروا على ان تكون الخرطوم مكة المكرمة وهذا خيار ربما في اقل الخيارات سوء سيقودهم الى غوانتناموا ما اذا رسب بوش في الامتحانات امام جون كيري في نوفمبر القادم فان على عثمان سوف يقلب الطاولة على راس قرنق وستبتلع الحكومة كل ماجاء في نيفاشا.

    اما اهلي المسيرية فاقول لهم بهدوء الحذر... الحذر... والانتباه.... الانتباه... لما يدبر لكم بليل في البيت الابيض. وفي نيفاشا والمنشية واهلا بالاستفتاء اذا كان موضوعيا وبحضور العدد الكافي بالنسبة للمسيرية كما دينكا انقوك فان قرر الناس هناك مسيرية وانقوك ان يذهبوا بحر الغزال فالمسيرية تعرف بحر الغزال كما يعرف الاسد عرينه وكما يعرف الرجل بيته والسيف جفيره.. واذا ذهبت ابيي لغرب كردفان فعلى الجيش الشعبي يرتضي هذه النتيجة.

    كما عليكم ان لا تنساقوا وراء كل ناعق باسم الله والدين وهو جاهل بالله والدين وعلى مثقفي المسيرية توعية الناس هناك بضبط النفس فالامر هذه المرة فية امريكا والتهور لا يقود الا الى التهور والكيس ما تدبر امره.








                  

04-27-2004, 11:27 AM

Ali Alhalawi

تاريخ التسجيل: 02-10-2004
مجموع المشاركات: 1467

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياس (Re: محمود الدقم)

    عزيزى الدقم .. هل أنت فى ليماسول القبرصية .. أم أنه تشابه أسماء .. لأننى مزجود هنا فى لارنكـا
                  

05-12-2004, 04:20 PM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8860

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياس (Re: Ali Alhalawi)

    may friend iwent limassol befor 20 days for work but iam stay now in geece -rodos island-
    iam very glad to chating you throug sudanese on line.massenger
                  

05-12-2004, 07:00 PM

عوض الله الفولانى
<aعوض الله الفولانى
تاريخ التسجيل: 09-04-2003
مجموع المشاركات: 850

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياس (Re: محمود الدقم)

    ألأستاذ / محمود الدقم

    تحياتى و اشواقى

    لك التحية و الود و انت تسرد قضية هامة تهم
    كل سودانى حادب على مصلحة وطنه من الفرقه و
    الشتات و التقسيم ألا و هى ابيي .. لدى سؤال ؟؟
    ما مدى صحة ألأقتراح الذى تقدمت به الحركة فى
    نيفاشا وهو ان يكون استفتاء بخص ابناء ابيى
    فقط ليصوتو للأنضمام للشمال او للجنوب و هذا
    ألأستفتاء منفصل عن استفتاء الجنوب و متذامن
    معه ؟؟
    اما دارفور سيكون هو الكعكه التى سيتسابق
    ألأمريكان و الرفرنسيين و لا ادرى من سيأكلها
                  

05-15-2004, 05:26 AM

محمود الدقم
<aمحمود الدقم
تاريخ التسجيل: 03-19-2004
مجموع المشاركات: 8860

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ابيي بين مجلس الحكم الانتقالي الجديد واطماع ديك تشيني-محمود الدقم-لمياس (Re: عوض الله الفولانى)

    dear alfolaany:
    alssalm alikm

    iam agree with you the sitution of sudan now became so darkeness spaialy west kordfan messerea reigons oil at the doors sudanese goverment unable to do eny thentg

    eny where time for take responsbeletys over for this sudan
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de