مصطفى سيد أحمد كما أقرأه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 11:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-24-2004, 00:25 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مصطفى سيد أحمد كما أقرأه


    مصطفى سيد أحمد المقبول عمرالأمين سلفاب .. هذا المغنّي الأسمر طويل البال عريض القلب لحد أن يتحمل أحلام البسطاء وأسئلة المثقفين وهموم الشارع العادية والكونية
    مصطفى سيد أحمد مثّل وحده مدرسة غنائية وتيار جديد للأغنية السودانية على مستوى النص المغنّى تحديداً وعلى مستوى علاقة المغنّي بهموم مواطنه ... ذلك بالرغم من قصر عمر تجربته الفنيّة والتي لم يؤثر ذلك عليها فيما يخص نضجها فنّياً سواء معرفياً أو جمالياً
    معرفياً :
    طرح مصطفى سيد عبر تجربته خطاباً غنائيّاً مميّز بمحتوى فكري في همه جمالي في شكله ومغاير على مستوى الممارسة نفسها وأعني بالممارسة تلك الدرجات التي نلحظها في تتبعنا المنتبه لخطوات مصطفى وهو يمضي بتجربته ويوغل بها أكثر فيما يطمح له أثناء مواجهته للعقبات أو إستجابته للأفكار التي تطرأ أو ربما يحين أوانها ... تحديداً أجدني أقف ضد التفكير الذي يقسّم التجربة التي قدمّها لمراحل ومن ثم التورّط تاريخيّاً في تحديد التقسيم الزمني لتلك المراحل بعضنا يقسّمها ما قبل المعهد ( معهد الموسيقى والمسرح ) وبعده والبعض يقسمها كما قسمها الأستاذ عجب الفيا كما جاء في بوسته وغيرها من التقسيمات والتي تتناول التجربة وكأن هناك قطيعه معرفية أو جماليه ما تمت فجأة أو بناءاً على لحظة لم ينجح حتى الآن أحد في تحديدها
    والمتابع لتجربته رحمة الله عليه يلاحظ أنه ومن البداية كان مغايراً في تجربته وإن كانت البداية لا تحمل الملامح الحقيقيّة للتجربة التي تركها الآن ... ولكن ما تم فيها من إنجاز لا ينفصل من تلك البدايات في شيء .. قدّم مصطفى سيد أحمد أغنية عاطفية مشحونة بصدق عاطفي عميق رفض فيها الغدر وكل ما يمكن أن يهدم أو يهزم حياة الإنسان .. غدّار / الشجن الأليم ... وغنّى للحزن والألم الخاص والحنين ... والله أيام يا زمان / الرسالة / تاني تاني / شقاء الأيام / حسنك بديع/ غير ما تقول ... وغيرها من أغنيات نهايات السبعينات وأوّل الثمانينات .. هذا التناول لنصوص غنائية تنتمي لتيار الأغنية العاطفية الجديدة التي قدمها أبو عركي ومحمد الأمين ووردي والهادي الجبل وأحمد ربشة والموصلي وربما وجدناها في بعض أغنيات حمدالريح ومحمد ميرغني .. أقول هذا التناول جعله أقرب لهذا الإختيار .. لمحتك .. بكل الجمالي الرمزي فيها .. وبكل ما تحمله من مخيال وتجريب لغوي يستند على الغنائية في بناء النص .. كذلك المسافه والحزن النبيل ..
    مصطفى سيد أحمد يتميّز بذائقة شعرية عالية الحساسية درّبها وظل يدرّبها بالإطلاع والمتابعه
    وكان بدخوله معهد الموسيقى والمسرح أن إلتقى بشعراء مثقفين ينتمون للتجريب ومنفتحين على الكتابة بكل أشكالها وأدواتها ... يحيى فضل الله / قاسم أبوزيد / خالد عبدالله / خطاب حسن أحمد
    وخلال تعامله مع المسرح تلحيناً وأداءاً كتجربة فتحت أمامه آفاقاً ومخيالاً أوسع
    هذا إلى جانب وعيه السياسي وحساسية هذا الوعي ما فتحه على تناول نصوص مثل صابرين / تعالي نعلم الشفع / سمحه وسمرية / السحاب وقبل هذه النصوص أغنيات مثل عشم باكر / ياضلنا / عباد الشمس / يا سر مكتوم / واقف براك / سفر العمر / وهج الشعاع / حاجه فيك / مناقير الكنار وهذه الأخيرة ظل مبدعنا محتفظاً بها منتظراً أن يأتي زمنها لترى النور بالرغم من تقديمه لها بالعود في مطلع النصف الثاني من الثمانينات في برنامج صالة العرض
    كانت الفترة التي قضاها مصطفى سيد أحمد فترة خصبة تابع عبرها النص العامي في تنامي شكله وتعمّق مضمونه وهي نفس الفترة التي جرؤ فيها على التعامل موسيقياّ مع نص مثل مريم الأخرى بكل ما يحمل من محاميل دلالية للعلامة أو الرمز في النص وإستناده على الميثولوجيا وعلى التناص مع التاريخي والديني في اسطورة المجدلية والتي لا أعتقد لها وجوداً في الذاكرة الشعبية بكل تياراتها الثقافية
    إن متابعة التجربة في تناميها لا ينفصل من متابعة النص العامّي والذي أخذ في تقديم نفسه بشكل متجدد بسرعه تكاد تجعل الأنفاس تتلاحق فنجد اسماء مثل القدال وحميد وأزهري محمد علي وأزهري الحاج دفع الله ويحيى فضل الله وقاسم أبوزيد خطاب حسن أحمد وخالد عبدالله وغيرهم من جيل الثمانينات مطلعها ومنتصفها ... ومصطفى بوعيه الحصيف وذكاء الفنان داخله كان قادراً على افنتباه والإلتقاط بحساسيّة وشفافيّة ورهافة حس

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
    سأواصل لاحقاً

    أبداً
    علاء








                  

01-24-2004, 01:18 PM

فتحي الصديق
<aفتحي الصديق
تاريخ التسجيل: 06-17-2003
مجموع المشاركات: 6072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Ala Asanhory)

    علاء المبدع
    لك التحية
    التميز والحداثة هما عنوانان ميزا تجربة مصطفى عن غيرها من التجارب الاخرى.ويمكن ان نلمس هذا التميز في كم الالحان البديعة التي الفها مصطفى وفي جرأته في تناول نصوص شعرية لم يلتفت اليها ملحن ولا مغني .
    علاء
    منتظرينك... واصل سيدي مع شكرنا.....
                  

01-25-2004, 01:09 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Ala Asanhory)


    الحميم فتحي الصديق
    إتفقنا كونه حبيبنا مصطفى يغرّد منفرداً لحناً جديداً حيث يدخل غابة الشعر الجديد لا يهاب المغامرة يحتطب من هناك الأشجار العالية وكأنه حطاب الأشجار العالية أو كما يُطلق على المشّاء محمّد الماغوط هذا الثائر المتفرّد المنفرد
    مصطفى ينطلق ليغرّد لا من المقام الذي تعارفته عليه الطيور ولكن من حرقة الروح وإجتهاده أو كما كتب نوّال الكتابة الغاضبة مظفّر النوّاب
    يا حميم
    تعال نفتش بين المعطى والمخفي والمسكوت عنه لندرك ونخط ما نستخلصه من سيرة المغني للأجيال القادمة الأجيال التي تغنّي
    الأفراح لابد من ترجع

    لك شكري يا فتحي يا حميم التواصل

    أبداً
    علاء
                  

01-25-2004, 01:56 AM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Ala Asanhory)



    الواقع يقول أن البيئة التي نشأ فيها ( مصطفى )كان لها الدور الأهم في صقله فناناً متجاوزاً ... ومبدعاً جامحاً للمغايرة والتمرّد على السائد ... رفضاً لإبتذال والتقليدية
    ولنشأة ( مصطفى ) في بيئة ترتبط بالأرض وتقدّسهاخلال إمتهانهم ( سكان المنطقة ) حرفة الزراعه والتي تشكل علاقة الإنسان بأرضه تماماً كعلاقته بذاته / محبوبته / أسرته / أبنائه / أو كما غنّى ( مصطفى ) وكتب القدّال : مُزارع بات علي عشقين
    تراب بلدو ..
    وسماح فوق بت مزارعيّه
    ولعبت الرمزيّة دورها في تشكيل وعي (مصطفى ) ... رمزيّة العمليّة الزراعيه نفسها ... من حرث الأرض ... بذر التيراب ... السقيا ... الحصاد ... وفي كل هذا الصبر / العمل / الإنتظار / كما الرمز الجمعي في ( التعاون ) في كل هذه العمليات
    كما الرمز في مقاومة الطبيعة / الآفات
    كل ذلك و ( مصطفى سيد أحمد ) يتفتح وعيه على الحياة الجمعيّه والإنتماء الكامل للهم العام وإندغام الخاص فيه ... ويتفتح حسّه الجمالي على مساحات شاسعه من الخُضرة ... وعبق الطين وجماعات طيور ( السمبر ) وهي تهاجر أو تؤوب .. والخريف ودعاش المطر .. وأطياف قوس قزح ويتفتح وعيه وحسّه الجمالي على ما تنقله موجات الإذاعه من غناء ومعرفه بالعالم خارج تلك البقعه وربما من المثير للدهشة والمؤكد لحقيقة فطرته الفنانه ... كونه يفاجئ أسرته بالغناء وهو في حداثة سنه ... يغني في حفل ختانه فيطرب الحضور ويغني وهو ممتلئ بإحساس الفنان الذي ينتمي دائماً للحظة التي يثري فيها حياة الناس ويشعلها إبداعاً .. أو هكذا هي فطرة الفنان الحقيقي تجده دائماً مستعداً للعطاء في أيّ حال وأيّ ظروف لأن يعطي تماماً كما شاهدناه في الصور التي زيّن بها الحميم شيبا البورد الصور التي تحكي آخر حفل غنى فيه ( مصطفى ) في الدوحة ليلة 1 يناير 1996موالتي تعب فيها من رهق المرض وضعف الجسد ومن رغبة الغناء والإستمرار فكان أن واصل الغناء وهو جالس على كرسي في طرف المسرح
    كان لتعرّضه ودفعته في المرحلة المتوسطة لإلغاء التعليم الفنّي بإنهاء فترة البعثة الكورية والتي أرجعها نميري لاغياً ورافضاً ما تقدمه من عون في التعليم الفني فقط للإنقلابه على الشيوعيين كان لهذا الموقف العصيب والذي غيّر بعده رغبته الدراسة الفنية إلى الدراسة الأكاديمية في مدرسة بورتسودان بعد أن رفضت الحكومة حكومة مايو لما قاموا به من تظاهر لأجل إعادة البعثة .. هذا أحد المواقف والتي لابد وترسبت في وعيه تماماً كما ترسبت الحكايات التي يتناقلونها في ودسلفاب عن جدهم والذي وقف في وجه الخليفة بشجاعه وتحداه بأن أرجع الجهادية رافضاً دفع الأتاوات التي كان يفرضها عليهم الخليفة مانحاً الجهادية صلاحيات تعرّض بسببها الأهالي للقمع من قبل هؤلاء العسس فرض جدهم هذا هذا الإسلوب وتحدى الخليفة وذهب إليه وأكد له رفضه للإسلوب الذي تجمع به الأتاوات بل رفض الأتاوات التي كانت تثقل كاهل الأهالي ... بطولة كهذه تشحذ وعي الرفض مبكراً في فطرة فنانة كفطرة ( مصطفى ) ثم إصطدامه بنظام مايو في سن مبكرة ثم النتيجة التي أعطتها اللجنه المشرفة على المهرجان الذي شارك فيه بأغنية ( الشجن الأليم ) والتي أسقطت فيها الأغنية بردجة صفر للنص وصفر للحن وصفر لأداء الفرقة الموسيقية وصفر لأداء المغني .. في سابقة لم تحدث من قبل ... كذلك تعرضه لرفض طلب الإبتعاث لمعهد الموسيقى والمسرح والذي درجت كل الوزارات على الموافقة عليه لمن يتقدم بطلب رغبة في الدراسة في المعهد فيتم تفريغه ... ولكن بلا أسباب مقنعه يتم رفض طلب ( مصطفى ) الذي تقدّم به لوزراة التربية والتعليم فقط هي تلك اللجان العقيمة التي يتم إختيار أفراد لها بلا كفاءات وتخصصيّة قادرة على فهم معنى فنان ومبدع وقيمة هذا الفنان كثروة قومية مما إضطر به أن يقدّم إستقالته لوعيه بما يمكن أن يقدمه له معهد الموسيقى من إضافة معرفية ونقلة نوعيه وتقدّم للعمل كمصمم في مصنع نسيج بحري مستفيداً من قدراته الفنيّة العالية في الرسم والتصميم الفني وحتى لا يضطر لأن يطلب من أسرته المساعده المالية والتي يفترض أنه من يمدها بها كونه الإبن الأوحد لأسرته بعد وفاة شقيقه وسط سبعه شقيقات ( المقبول ) ووفاة والده
    في معهد الموسيقى والمسرح في طلاب قسم الموسيقى ما يشبع حاجته وتوقه للمعرفة الفكريّة إذ كان جل نشاطهم ينحصر في الجانب الأكاديمي لما يدرسون ( كما أشار الراحل بنفسه في حوار صوتي معه أجري معه بالدوحة مع بعض الأصدقاء ) وذلك إلا قلة نادرة منهم وفي رأيه أن طالب الموسيقى إضافة لما يبذل من جهد في تمارين الموسيقى عليه أن يكون مطلعاً ومثقفاً ... فكانت علاقته بزملائه في قسم الدراما أكثر قوّة وجمعته بهم حوارات ونقاشات طويلة حول الفن ودور الفنان وقضايا الشعر والحداثة والرمز هذا اشار في وقت مبكر إلى هاجس المعرفة الذي شغل ( مصطفى سيد أحمد ) وهو هاجس المبدغ التائق للمغايرة والإضافة الحقيقيّة أو في الحقيقة الطامح إلى التجاوز والمفارقة ( ما قام به فعلاً مستقبلاً ) بذلك إنفتح على النص الشعري الحداثي وبدأ في تكوين ملامح تجربته من خلال محاولته الإجابة على أسئلة شغلته كثيراً وهو يحاول الخروج من سلطة ما يسمّى بـ ( الشعر الغنائي ) والذي ظلت أسماء عجزت عن اللحاق بركب الحداثة أقول ظلت تلك الأسماء تؤسس له ( الشعر الغنائي ) في الذهنيّة السودانيّة
    أنتج ( مصطفى ) في تلك الفترة أغنياته كان نفسي أقولك من زمان / الحزن النبيل / المسافه / يا ضلنا / عباد الشمس / يا سر مكتوم / عشم باكر / لمحتك / ليصطدمبلجان النصوص حيث أنها لم تجز له تلك الأغاني وبدون أسباب موضوعيه أو معايير منطقيّه لإجازة النصوص ... ليبدأ ( مصطفى ) مشروعه الحقيقي ... نقد / الواقع / سلطة المجتمع .. وتغيير المفاهييم السائدة مع رفاقه من المبدعين الشعراء أصحاب الكتابة الجديدة وهو يحقق للأغنية التي يقدمها ( أو للأغنية عموماً ) وظيفة معرفيّة خطيرة أو كما قال في أحد الحوارات ( الأغنية لم تعد أرجوحة تخدّر .. الأغنية صارت همّاً ... قناة لنشر الوعي الذي تعجز عنه برامج محو الأميّة .. ) ..


    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    وأواصل لاحقاً


    أبداً
    علاء

                  

01-25-2004, 08:58 AM

Mandela

تاريخ التسجيل: 03-19-2002
مجموع المشاركات: 755

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Ala Asanhory)

    Quote: تحديداً أجدني أقف ضد التفكير الذي يقسّم التجربة التي قدمّها لمراحل ومن ثم التورّط تاريخيّاً في تحديد التقسيم الزمني لتلك المراحل بعضنا يقسّمها ما قبل المعهد ( معهد الموسيقى والمسرح ) وبعده والبعض يقسمها كما قسمها الأستاذ عجب الفيا كما جاء في بوسته وغيرها من التقسيمات والتي تتناول التجربة وكأن هناك قطيعه معرفية أو جماليه ما تمت فجأة أو بناءاً على لحظة لم ينجح حتى الآن أحد في تحديدها


    كويس.

    Quote: ليبدأ ( مصطفى ) مشروعه الحقيقي


    كيف يعني؟؟؟ هل كان هناك مشروع غير حقيقي...

    لك الود.
                  

01-25-2004, 10:43 PM

yumna guta
<ayumna guta
تاريخ التسجيل: 04-07-2003
مجموع المشاركات: 938

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Mandela)

    up
                  

01-30-2004, 09:55 AM

Mandela

تاريخ التسجيل: 03-19-2002
مجموع المشاركات: 755

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: yumna guta)

    أعتقد يا علاء أنو حتى الجزء الثثاني من التجربة (الحقيقية) كما ذكرت...هو نفسه تعرض فيه فن الراحل لعوامل مختلفة ...الأنقلاب و السفر و الغربة و المرض . و هذه العوامل و غيرها كانت ؤثر على نوعية الألحان و النصوص التي اختارها ....فانا لا أتفق معاك أنو التجربة ككل غير قابلة للتجزئة.
    لك الود
                  

02-26-2004, 01:29 PM

Ala Asanhory
<aAla Asanhory
تاريخ التسجيل: 09-21-2003
مجموع المشاركات: 394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصطفى سيد أحمد كما أقرأه (Re: Ala Asanhory)

    الحميم مانديلا
    جاييك
    جاييك
    ولي مواصلة هنا


    أبداً
    علاء
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de