|
|
 نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا
|
الاعزاء د/ بشرى الفاضل
الاستاذ /اسامة الخواض
العزيزة دوماً ميرفت
المشاركون جميعاً
اسمحو لي ان اضع مداخلة الدكتور بشرى
تحت هذا العنوان اعلاه
حتى تاخذ حيزها من النقاش
وسوف اضع المداخلة كاملة وذلك للاهمية
واتمنى ان نرى هذا المشروع قريباً
الشاعرة ميرفت
أحس بفداحة ما يقع من هم على الكاتبين النابهين من أمثالكم ممن تحاول جهات شتى ان تعلفهم من الأمباز فيرفضون قائلين لا نحن لسنا بقراً منذ سنة ونيف نشرت عبر الشبكة مسودة لمشروع غنشاء دار نشر لكتاب السودان على اساس تجاري لكن يراعي التجويد وقد استجاب كثيرون وسنسعى لضم المزيد من الراغبين وعقد اجتماع للكل والشروع في الغكتتاب وعذراً للاخ أسامة غذا خرج هذا البوست عن السطر واليك المسودة
يا كتاب السودان ومفكريه انشروا
هذه مجموعة أفكار في مسودة يمكن تنظيمها وتوسيعها لاحقاً متى ما وجدت قبولاً
هذا نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا للنظر في تأسيس دار للنشر عن طريق الاْسهم وذلك بهدف نشر أعمالهم وأعمال من سلفوا من مواطنيهم
بهدف الترويج لها داخل وخارج السودان. تعتمد الدار في البداية النشر باللغتين العربية والإنجليزية .وليس من الضروري في البداية أن يكون للدار مقرً داخل السودان إذ يمكن أن تنطلق من مكتب صغير ببلد يسمح بحرية النشر وفيه مقومات طباعة وذلك بعد مراجعة مختصين من بين الأعضاء الراغبين في تكوين الدار أنفسهم وبمساعدة أصدقائهم من أنحاء العالم. في البال عدة بلدان عربية وأوربية وغيرها. يبدأ المشروع باعتماد حد أدنى للأسهم ويمكن أن يهدف النداء لتجميع موافقات حوالي مائة كاتب ومفكر والمشروع يقوم على أساس تجاري فإن جمع هؤلاء مبلغ مائة الف دولار مثلاً يمكن تعيين موظف أو موظفين للقيام بأعمال التحرير والترجمة والإخراج مما جميعها ويكون للدار مجلس إدارتها الذي يستفيد من وسائل الإتصال الحديثة لإنجاح المشروع ومتابعته والتدقيق في أدائه وضبطه ولا حاجة لمجلس الإدارة لأن يجتمع ويمكن الإفادة من خدمة الفيديو كونفرانس عبر الإنترنيت مرة في السنة بمساعدة مختصين لإنجاز أعماله. .يعاني المفكرون السودانيون من الإهمال والمحاصرة كما يعاني الكتاب السودانيون من ضعف النشر مما جميعه كتاباً وتوزيعاً . يبدأ هذا المشروع بتلافي القصور في هذه النواحي بكتابة موجهات حول كيفية إعداد الكتاب ولدينا رصيد دور النشر الأوربية التي توصلت للرصانة عبر قرون من الممارسة ويهدف مشروعنا للنشر الذي يدقق في الكتاب إلى حد توقيع الكاتب برضائه عن الكتاب المعد للنشر وذلك بعد موافقة المجلس الخاص بالنشر وهنالك جملة من الإجراءات الطويلة التي تقود للتدقيق المنشود.وبنفس الكيفية تتم الترجمة للإنجليزية أو العكس لينشر للكاتب كتابه بلغتين. طبعاً لابد أن يجيز مجلس المادة المقدمة للنشر وكذلك للترجمة . ويمكن للكتاب أن يتجمعوا للتأسيس في حال الموافقة على المشروع في أحد البلدان للتدقيق في نواحي المشروع المختلفة. ويمكن أن يقترح المجتمعون حداً أدنى للأسهم مثلاً السهم الواحد مائة دولار فإن استطاع المؤسسون الدفع بواقع عشرة أسهم كحد أدنى للمؤسس سينهض المشروع. المسائل المالية يتم ضبطها بصرامة وشفافية. وإذا جمعنا مثال هذا المبلغ فيمكن طباعة أكثر من مائة عنوان سنوياً في المراحل الأولى للمشروع. التحرير العربي يكون على قمته خبير من ضمن الأعضاء ويكون هناك ترتيب تسلسلي في التحرير يكون هو على رأسه وكذلك الأمر بالنسبة للتحرير الإنجليزي وفي المراحل الأولى للمشروع تقلل تكلفة التحرير للحد الأدنى للدرجة التي يمكن أن يستعان فيها بشخصين إثنين فقط في مكتب صغيرلأعمال التحرير والجمع والإخراج والترجمة جميعاً وأنا أعرف أشخاصاً بين المبدعين السودانيين لهم خواص مؤسسات نشر بحالها من القدرات المركبة وهؤلاء (الشخص ) يتم تعيينه للمشروع بأجر.هنالك تحديد غير الإبداعية للأعضاء هو تحديد سياسي إذ لا يمكن قبول كل من يكتب . هذه الدار تسعى لأن يكون هنالك تجانس في الرؤى والأفكار بين عضويتها وليكن الحد الأدنى القبول بالديمقراطية ومناهضة الديكتاتورية بكافة أشكالها أو أيأً من المبادىء المماثلة التي يتم تجميع الراغبين على أساسها فهذا المشروع انتقائي دون شك . ويشترط في الأعضاء في البداية أن يكونوا سودانيين.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: هدهد)
|
حسب متابعتي المتواضعة اعرف ان هذا النداء كان قد نشر في لستة درب الانتفاضة قبل اكثر من عام
لا اريد ان اكون محبطا ,
فقد شاركت في العشرات من مثل هذه المبادرات الخلاقة,
وللاسف كنا نصطدم دوما بالحاجز المادي والاداري وغيرها من الشؤون التي غالبا لا يجيدها الكتاب والمفكرون
راي الخاص ان هذه مهمة رجال الاعمال المتخصصون في هذا المجال والمتفرغون له
لكن دعونا نحاول مرة اخرى
فارجو من بشرى ان يعطينا تلخيصا لما انجز خلال تلك المدة
وما هو المطلوب الان من الذين يرغبون في المساهمة في هذا المشروع
مع خالص التقدير لهدهد
ارقدوا عافية
المشاء
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: osama elkhawad)
|
بدون قلق سوفشكراً جميلاً العزيز اسامة
ولكن طرحي كان مختفلاً في هذا الاطار
وتنقشنا انا ود/ بشرى ومدني وسمندل ومحمد حلا قي هذا المفهوم
ولدي تصور متكامل حول الموضوع
قد اختلف مع هذا الطرح وقد اختلف معه
انا ليست بخبرة بشرى الفاضل
ولكن اؤمن بان مايستطيع أن يراه الشيخ في هجعتهة
لا يستطع ان ان يراهو الشاب ولو ارتقى قمة الجبل
اعود
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: Ishraga Mustafa)
|
الأعزاء ربما يقارب العدد الآن الاربغين ممن سجلوا اسماءهم ولو تذكرون ساعدني دكتور الصاوي وآخرون فانشانا صفحة بالشبكة العالمية بالمشروع سجل فيها عدد من اعضاء هذا البورد أذكر منهم الاستاذة المبدعة تماضر . وساوافيكم بكل الاسماء لكننا الآن في ظل الجرد السنوي للبورد وعندما تنتهي مهمات الاستاذ بكري التدقيقية والإجرائية ويعود البورد كما كان يمكننا الربط بين كل المواقع ذات الصلة بالموضوع والطلب من المختصين المساعدة . وحقيقة ظللت اروج للمشروع خلال إجازتين قضيتهما داخل الوطن وقد وجدت إستجابة من كثيرين إذكر منهم الاستاذ عيسى الحلو والاستاذ أحمد الفضل والدكتور أحمد البكري والاستاذ هاشم ميرغني الاستاذ الجامعي وعيرهم وساوافيكم بالاسماء وفي الرد على الاستاذ مصطفى آدم أقول ان دراسة الجدوى نفسها تحتاج لفلوس والمشروع يبدأ بالإجتماع التأسيسي ويقر ذلك الإجتماع شكل الشركة وكنهها وكافة الإجراءات الضرورية لإنشائها. شكراً يا هدهد وقد تناقشنا فعلاً ولنجد نحو التاسيس .ولعل الخطوة التمهيدية لذلك التأسيس هو كتابة اسماء الراغبين يالدخول في الشركة المقترحة.
بشرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: Bushra Elfadil)
|
الأعزاء دكتور بشرى الفاضل وهدهد ومستدام وأسامة الخواض وكل من شارك في مناقشة فكرة إنشاء الدار هذه.أحييكم جميعا ولكم عميق ودي ومحبتي. أبدي حماسي ورغبتي مباشرة في المشاركة في كافة مراحل إنجاح هذا المشروع الحيوي والهام. سننتظر كماقال الأخ بشرى إلي حين فراغ الأخ بكري من عمليات الصيانة المرتقبة ونرى كيف تسير الأمور بعده.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: عبد الجبار)
|
الاعزاء المبدعين
رغم احساسي ان الكتاب أنفسهم عملوا اختراقات هامة في
حائط أزمة النشر بصدور عدد مقدر من الروايات و الدواوين
و كذلك رغم الوجود الفعلي لعدد من الناشرين الا أن الفكرة
سليمة و ممكنة و سبق ان أيدتها و أوضحت أنها تشبه في مرماها العام
فكرة النشر الجماعي المضطرد والذي يمكن أن يؤسس بالتراكم ما يمكن
تسميته بشركة يعني الفكرة عندي معكوسة و سأشرحها كالآتي:
يقوم عدد منا بجمع اعمال قصصيةـ مثلاـ لاي عدد من القصاصين
ويتم نشرها باتفاق مع الناشر ان أعلى نسبة من ريع ذلك
الكتاب تذهب لتمويل الكتاب الثاني ـ فليكن شعرـ و يسمى
فعلا الكتاب الثاني و هكذا ثم يعلن عن قيام الشراكة
في انتاج محسوس وله من قاده الى النور.
ويمكن أن نرفد ميزانياتنا بالكتابة نيابة عن من لا يكتبون!
نعمل فرع نسميه (نكتبلك) نكتب لمن اراد أن يوثق لعزيز له
و يقوم بذلك محررين و محققين منا وهم كثر
فمثلا كم من شخص عام و هام ذهب و أهله ليسوا كتاب و لكن
لديهم المادة الكافية فنمشي نقول ليهم افتحوا لينا المكتبات
الخاصة و الرسائل و نحن (نكتبلك)!!
لا يمكن ان نعلن قيام شركة الآن كأننا اصحاب رساميل
ننشر المتاح و نراكم خبراتنا من كدا.
التحية لكم جميعا
مصطفى مدثر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: عاطف عبدالله)
|
فليسمح لي الاصدقاء والشركاء المحتملون أن استطرد قليلا
في شرح أحدى طرائق تحسين ميزانية شركة النشر المزمع قيامها:
سلسلة نكتبلك (وأنا حابي الاسم دا): هي سلسلة كتب
في السيرة وهي موجودة في السودان في صورة الكتابة العرفانية و المناقبية
من قبيل ما أضاءه يوما الدكتور عبدالله علي ابراهيم.
وكذلك لنا شواهد في تحقيقات عبدالهادي الصديق وعلي المك وغيرهما
لكن الامر لا يقتصر على الكتابة عن المشاهير او من كتبوا
هنالك أسماء لامعة من أحياء و أموات يود أهلهم تخليد ذكراهم
مهما كانت محدودية قيمة هكذا كتاب و لا أتصور كتابا لا قيمة له
فكتاب الاغاني لهندي عوض الكريم الذي أوسعناه تقريعا بتنا نختصم
في نسخه التي ضيعها فلان و ما كان ينبغي له!
فاذا ذهب فريق منا من هواة أو محترفي التحقيق و المضاهاة
الى أسرة فلان (سياسي،لاعب كرة، رجل خدمة مدنية عتيد أو
ملحن أو حتى أب رحيم!) وقالوا لهم لماذا لا تعملوا له كتاب
أعطونا سيرته و أشياءه و صوره وهاكم شروطنا لهذاالعمل!
أنا شخصيا كنت عندما أدخل بعض البيوت الاحظ تناقص الكتب من
أرفف دواوين استقبالها و تستهويني فكرة الكتابة عن صاحب هذه
الكتب وهو غالبا المرحوم والد أو جد الشخص الذي أزوره
وتجد أحيانا بندقية صيد أو بزة ماتعرفها عسكرية أم لا.
أليس هذا من مشهيات الكتابة?
لكن من عيوب سلسلة نكتبلك هذه اننا قد نضطر لطبع نسختين فقط للشخص
ولمن كتب عنه كما تقول النكتة الشهيرة عن ستالين (والراجل برضو امكن
في دي كان حكيم!)
هذا عمل لو قلنا عليه زمان لزجرنا حراث المثاليات و المتطهرون على فلس
لكن الآن دا اسمه بزنس يروح عائده في تمويل الاعمال الابداعية و نتسبب
في حالة وفرة في الكتب تخلق لها سوقا نشطا و تصنع قراء بأعداد مدهشة
مما يساعد في الغاء بعض عادات السودانيين السيئة وعلى رأسها
الغلاط..ياالله من الغلاط!!!
مصطفى مدثر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: نداء للكتاب والمفكرين السودانيين حيثما حلوا (Re: mustafa mudathir)
|
بالطبع عظيم جدا خروج هذه الفكرة والعمل على تطويرها، فقط ربما في الوقت الحالي يكون المعوق الاساسي لها هو طرق التمويل او حتى امكانية التمويل المقترحة والوصول الى المستهدف او قريب منه وذلك لاسباب كثيرة ربما بعضها ما اشار له اسامة الخواض، لكن هذا لا يعني موت الفكرة او اضعاف العمل نحو تطويرها ... وهنا أؤيد بشدة ما اضافه القاص مصطفى مدثر وأضيف له بدرجة اساسية يمكن أن يكون في المرحلة الأولى التمويل من الكتاب الذين لهم كتب لم تطبع او يرغبون في اعادة طبعها فيدفعون تكلفة الطباعة التي يمكن ان يدفعوها لاي دار أخرى للنشر كما يحدث الان في الغالب ويتم وضع اتفاق يوضح مساهمة هذه العملية في دعم ميزانية الدار المخططة، هل من عائد البيع أم لا بهامش اضافي قليل على التكلفة يدفعه الكاتب، والاتفاق المنفصل على علاقة التوزيع والعائد،وكيفية تحويل مبالغ من هذا كأسهم لهؤلاء الكتاب والتوصل لما يخدم هذه الفكرة بقليل من التضحية والتنازل، وبين اعمال الكتاب القادرين على الدفع تنشر أعمال تحديدا للكتاب المتواجدين بالداخل دون أخذ تكلفة في الاول منهم على أن يكون ايضا هنالك اتفاق يوضح مساهمتهم من العائد في دعم ميزانية الدار، اضافة الى النصيب الطبيعي من تكلفة النشر، كاي ناشر اخر في السوق ... اضافة لهؤلاء المستهدفين يتم استقطاب دعم اي اشخاص اخرين لهم القدرة والرغبة في المساهمة .
طبعا من المهم في وسط كل هذا وجود كادر لأداء العمل الوظيفي كما أشار الدكتور بشرى الفاضل، لكن يمكن تقليل التكلفة في هذا الجانب باستقطاب عدد من التشكيليين للتصميم واللغويين للتصحيح تبرعا في المرحلة الاولى .
واشارة أخيرة أعتقد أن مجموعة من المهتمين والمثقفين السودانيين بالامارات قبل سنوات قاموا بعمل كهذا من قبل ومن ضمن اصداراتهم في هذا الجانب رواية محمود محمد مدني " الدم في نخاع الوردة " ان لم اخطئ ومن هؤلاء أذكر يوسف عيدابي والشاعر محمد عبدالقادر سبيل وعبدالوهاب تاج الدين .. وها هو سبيل بيننا يمكن ان يقول لنا عن تجربتهم تلك الى اين وصلت وهل هي مستمرة ام لا .. للافادة منها ايضا في هذا المشروع ، كذلك الاخ سمبتيكو قريب من هذا العمل الذي تم في الامارات ويمكن ان يقدم افادته .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
osama elkhawad
shiry
mustadam
فتحي البحيري
Ishraga Mustafa
Bushra Elfadil
mustafa mudathir
عاطف عبدالله
nassar elhaj
إيمان أحمد
أبو ساندرا
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست