حكاية فى زمن صعب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 05:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-10-2004, 10:12 PM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حكاية فى زمن صعب

    معذرة نشرت هذه الخاطرة تحت حب زمن الحرب ولرغبة شوفنية قررت ان اعيدها للمنبر لاننى فى حالة مخاض لمواصلة الخاطرة التى اصبحت كالغصة فى الحلق فاعذرونى


    وتحت اصوات طلقات الرصاص .. وانفجار القنابل كان لقلب ان يحاول ان ينبض ويزرع وردة بين الدماء السائلة .. محازية نهر دجلة...
    وكان كالصباح الحالم يحاول ان يهزم تيار الهزيمة
    يردد فى صمته كآيات الكرسى
    لا تدع ولو لحين ان يتسرب الى جوانحك اليأس
    حلفت لها بأنى فى هواها متلاشى وانى احس بها فى كل ..... خلية حية وفى كل رمش وشعيرة واحس بها..... هالة تدثرنى ولونا يضف لمقترح رسمى بعدا..... انانية مفرطة تغيب عنك حدود الآخر... حين تحب لا ترى الا انعكاس الآخر فى خلجاتك.. تجد نفسك ترسم فى الرمل رسما وتحاول ان تصد الريح من ان تدثرها.... لم اتعلم كثيرا من تجاربى فالانا ما زالت فى حالة تضخم... فمثلى لا يعرف للآخر مسارا الى حياته...
    ادمنتها بسرعة تسربلت الى وجدانى .. رسمت لها فى الخيال قصور الروم ونسجت لها من سعف نخل العراق مفارش.. وسكنتها طوعا الى اسارير قلب مفعم بعشق نبيل.....
    السماوات لا تجلب فى ابراجها لهذا القلب صنوف الحظ... ولا تمطره بغير الامل الراحل مع سحابات الهموم صيفا.......
    احببتها... بدون مبرر يقنعها باننى قادر على العطاء بلا حدود ... فى اطار عشقها لا لكرم... او لوهن عاشق سابق.. بل لروح نذرت لها... والتزام من آمن بها... دون ان يرى برهان ربه...
    كنت احلم بها عاشقا يحمل الود بين خلجات نفس تبلبلت بالندي صيفا ورأيت فى مساحاتها قارة من العشق...
    وفى هذا الزمن العشق مسار شك.. والصدق مدعاة ملاهاة ... حين يعتريك مسحة من العشق وتحاول ان تمتطى خيلك المسروجة نبلا فى جوف العتامير... تفيض حولك برك من الحذر المشوب بالشك ظلالا .... ويندفع عكس اتجاهات ابحارك صنوف من الريح لتقتلع السارية.... ويتوه يك قارب الورق فى خضم اليم فى لجه ليلا... فيرحل المنار من امام ناظرك... كم انت مكبل بظلال تحجب عنها رؤيتك.... ولسانك حصانك.. حتى مع حبيب الروح الذى وددت ان يكون مرآتك..... وحائط المبكى لغفران خطاياك الجانحة منها والآثمة...
    وعشقتها وكأنى لم اعرف دربا للحب من قبل.. وقررت ان اكون اكثر صدقا معها واكثر شفافية..وقررت ان اسكنها فى وقت قياسى فى كل ذرة بداخلى.. وتم ذلك فى وقت قياسى..... كنت افرح له... ولكن كلما تصورته فى صالح هذا الصرح الذى نما خارج اطار الازمنة المحسوبة.... كانت لها ظلال شك واسئلة لم احسب لها ببراءة عاشق حساب..
    لا مفر لى غير ان ادافع عن هذا الصرح من العشق النبيل... مع انسانة عنيدة.... وكتومة.. لا تعرف سر البوح والهمس.....
    احبك.. لا قدر مكتوب....
    يا قلب هون عليك ارى مشوار فرحك ... فى مقترحات بعيدة.... والعمر لحظات

    لم تخنى الكلمة او الاحساس حين تفجر صدقا لحظة اللقى المستحيلة.... وكأنها بداية
    ولكنى عاجزا ان افرد مفردات تحمل من دواخلى صدق مقصدى... فهل انا ضحية هذه اللغة التى تعجز احيانا من رسم تفاصيلى...... كم كنت فى الهروب من الحقيقة رعديدا... قاوم......فانا فى عصر الاحتلال الفج......
    فكم حزين انا.... بين يديها اعجز ان اكّون انفعالا صادقا.. فكلى فى حالة حساب.. وانا الذى ترك لكل جزء منى بعفوية تربال .. حق ان ياخذ نصيبه فى التعبير...... هل اغير وجهى الفاضح والبس قناعا لكى اؤجل لحظة التلاقح .
    .فالنساء يعشقن مديح الظل ويتزوجن الاعشاب...الطفيلية....
    احبك.....وساجعل منك ملاذا اخيرا ودهليزا ينتهى فى حدود عشقك...
    واحبك مرة اخرى حين جددت عقد حبك ...
    اوعيتى المترهلة. تتوحد حولك. وتنفست من خلالك مشاريع عشق تزرع فى عظامي انزيمات لبناء خلايا متوهجه بحبك....
    واه من تلك التى ترحل من بين يدى حين انكفأت حول حضنها وكان لى قبض الريح...
    حلفتك بالذى اجتمعت حوله الانام صادقة
    لا تتركينى لغياهب الظن والتخمين .. فانا على اعتاب بابك احمل قلبى بين راحتى اليك......
    واحبك....
    همسا
    واباحة
    وصباحا
    واثارة
    صحيح هو
    مقترح حلم ينداح من خيالى والرؤى التى تتماسك مع الاجنة لحظة التكوين..... اهو .... حلم فى الخيال... او فتلات حبال الصراع..........
    حفتك
    بالذى ياتينى منك ويخدرنى ويعطل مقدرتى للتعاطى مع متغيرات لا ارى غيرها خارج اطرك...
    انه زمن التلاشى والرحيل على مراكب الشوق المستحيلة ..
    فهل لها ان تجد المرافئ التى تستقبلها......... صيفا وهى فى عز الشتاء
    وحلمت لحظة .. باننى على بر أمان تمددت على رمال الشاطئ استدعى الهواء قسرا للانسياب الصعب ..
    وتمددت خيوطا الى شعبى الهوائية الممتلئة من عبق مياه البحر المر...... كنت مستلقيا على بطنى المنتفخة من الاسى.... احلم بالخلاص.......
    وبين .دفئ رمل الشواطئ الاستوائية وخشونة ذراتها الملتصقة بجسدى المتشقق....
    كانت.نصف عينى اليسرى فى حالة يمكن لها ان تستقبل قليل من الضوء.... رغم الاحمرار....... كانت موجة مرتدة تغازل سطح البحر تحاول ان تقاوم جزر....... تعالى ادفعى هذا الجسد قليلا من حدود الموت....الزبد الابيض علامة صراع بين المد والجزر..... لطفك.. اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم.... فلتتصارع الامواج وليحى الجسد...
    قناديل..... الامل التى تغازل عشقا ممنوعا.....
    يا لقلبى... عاد بعد الموت يطوى جراحات مضت... وقبل ان تبعث اليه الروح يندفع حنينيا.........
    اهذا فصل من الشجن
    مرحبا لكل فصول العشق......التى شيدتها صروحا بين ضلوعى المهشمة....
    لا اجرو ان اودعك
    وهل لى غير زفرة ممزوجة بآهات
    احبك...
    كلام...ساكت يملى العين
    والقلب ينزف
    ولايات الهوى
    ترقد

    على ضفاف العشق
    ملايات
    وبيارق ترفرف فوق
    السارية
    مركب راحل
    والرحيل
    غصب
    ايام معدودة
    ولو بايدى


    كنت طوعت الليالى
    والنهاية
    وانت عارف
    تفاصيل الحوار الصعب

    يا حبيبا امتلك ناصية خيالى
    اجعلنى محطتك الاخيرة
    رجاء
    انكسارة
    وخشوع
    وتمنى
    فلا قدر لى
    الا ان الجأ اليه
    ولا حبيبا اتكأ عليه
    الا أنت
    الملاذ الذى يشبه قدرى انت
    والخنادق التى احتمى منها
    زمن الحرب
    وانت حبيبى
    فكونى الرياح لا السكون
    او كونى المنبع لا المصب
    فحبك لا يقبل الجدال ولا التناقض..
    .أنت مبرئة من الشوائب
    وانت خالصة نوبية نبرية
    تبرالذهب......
    وحبك كان قوس وحزام بين نصفى وخيالى
    وترنحت ومال الجسد المنهك نحوك ..
    وتكورت عزمت العقد حولك ..
    كنت ابنى عشتى بين نهديك خياما ومظلة
    وفى خصرك
    المسلوب عنى
    حاولت ان ابنى
    مظلة
    وعلى اطرفها
    رسمت
    خارطة
    برنده
    وعمودا
    طال بين نهديك
    متاريسا
    تصد سهام عيونك
    المرخية
    سارية
    يا ويل من جاور عشقك
    وترنح
    على ايقاع صدك
    والنشيد
    يا سلام
    ويا سلام
    على الفرح الذى يتجنبك ويرحل من حداك وانت على طرف القيف تمد ساعدك وتحتمى بطيف يرحل مع تيار الدميرة الما بيرجع..
    وحاول ان يحضن جزع نخلة مايلة على القيف ترآت لناظره دانية
    مد ساعده المنهوكه ولكن قوة التيار حملته بعيدا جنوبا
    ويا سلام
    حين رحل الليل كان يلملم فى اطرافه يبحث عن ماوى يقبله بكل مآسيه

    وتمتم حزينا يندب حظه فى اللحظة التى اختارت ان ترحل مع شمس المغيب

    وكان صدى صوت المدافع يضئ المسامع... وبريقها تسمع العيون وهكذا انقلبت الآيات فى زمن الحرب...








                  

02-11-2004, 01:46 AM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حلال الكلام (Re: sharnobi)

    حلال الكلام
    مناجاة مبتورة ... فى الزمن ... الذى ..... يرحل ..... منسابا.. على اطراف ...ولا يعرف ...للنهايات... حدود... كانت اغنية... فى زمن الغربة.... والارتحال.....حين دعانى... شوق خاص..... الى مدن السعف.... الهلامية... فى الخيال... المتعب من الإسفار.... وتنهدت.... احمل فى نفسى.... بعض من الأسى.. وبعض من الاعزار.... كانت ..... كالطيف... والغزل الجميل تداعب طيف من خيال متعب... كانت كالشعاع... الراحل لحظة... وكانت على الربى وسادة رملية... وكنت اسير لحظة رسمتها على الرمل لى .. بسبابتى... ادفعها..لكى يكون الشكل منحازا الى بعض من ملامحها..... وكانت فى الخيال ... مقترح لتفاصيل .... وتمنيت لو افتديتها.... ولكن الاسى يقعدنى.... عن متابعة اغنيتى...
    كالصدى........ كموج راجع... وكأنا.... متلهف .. ومتلحف... بثوب قرمصيص.... متوهجا لحظة ارتميت الى بقايا عنواين تدلنى اليك..... انك انت... لا غيرك.. ايتها السابلة.... التى تمنحنى بعض من ترانيم الحياة... وتمنعنى من البقاء على البسيطة.. لك اعزف لك... بعض من الترانيم الوجود التى تأخذ منك شكل الحياة..
    وترانا كما نراها غفارا...
    وانزوى الصوت.. الذى تحلل كخيوط... العنكبوت...
    صمت يهزم مشروع الكلام.... وكلام فى الخيال يحمل بعض من التمنى... هكذا.. كانت.. يا صغيرتى..
    متى وصل الموج الى الشاطئ ورحل؟
    كالطيف الذى يداعب الخيال.... كانت صغيرتى تداعب قشور جراحات.. باطراف اناملها...
    لا تنزف..اننى ادمنت نزفا...
    والكلام الحلو من طرف اللسان طلاوة.. يا قاتلتى... انى على ابواب موتك.. مستعد...
    وكان اسمها بين جدران الخلايا.. كان كالتمنى... والترغب.. انها.... واننى...
    ليوم يحددنى
    قلت لقريتى
    الآن امضى
    لينتشر النيل بين قلبى
    وجرحى
    ولانحنى ساجدا فوق عشقى
    حين ااتى اليها
    من بين افق
    السماء ظهرى
    وبطنى انحاءة
    لخصرها
    وااتى اليها
    فيها بعض من ملامحى
    واغنية مستحيلة
    وأخذت بعض ملامحى
    واسمى كان
    يمشى امامى اليها
    تاركا اضرحة
    للموت لى
    تركت التى ارهبتها ذراعى
    ليوم قاد من بين المتون
    الخيال
    انها كانت
    وكانت
    وكانت
    ليوم لا اعرف
    تفاصيل لكى اوصفه
    وانها كانت
    موعدا فى المدن الخيالية
    تمر الرصاصة فوق سقف خيمتى
    وتجمعنى اليها لحظة مظللة بالخوف
    وتجمعنى كما تجمع
    القبلة الشفتين
    وتولد لحظة مبتورة
    بين صخور
    ورمال
    وينتشر الجرح بينى وبين السماء
    تخيلتك انك متكئى
    ايتها
    التى ...
    فى تفاصيل العلاقة

    حين سئمت اللقاء
    وترجلت على قمت الريح
    امسكت شيئا هلاميا
    كان فيه بعض
    من تخيلنا
    امسكت بعض من ملامح
    اسمك
    لا غير

    فلم اكن قصيرا
    فالفرق بين الغصون وافرع الشجر
    كالحلم واسمك فى مراحل التضاءل
    كان اسمى
    يظلل حلمك
    والتقينا اخيرا
    على ظلال النخل
    اسمى يستدل بأسمك
    حين حاولت شرح القصائد
    هكذا انصاعت قريتى
    حين بكيت
    قالت لى المدن الخرافة
    حين غفوة متعبا
    من جورك المتعمد
    لم اكن حاضرا بنصفى
    يا صغيرة
    بل كنت بين الحضور الغياب
    حجرا وصوتا غريبا
    وترانيم قداسا
    فى الدير القديمة
    وحين اتخيلك
    كل شئ يلامس جسمى
    يجعلنى مقشعرا
    انها منك
    حتى الحجارة تغدو ورودا
    فلماذا انا اتشرد
    بين انسجتى
    حين استوقفك
    عشقا
    ولماذا اتشرد
    حين اعلنك
    عشقا
    او اتبدد
    بين ريح وسحاب
    وما زلت فى بغداد ابكى
    احلم باللقاء على شاطئ النيل ليلا
    بلا خوف من مطوع او مهوس
    يفرض علىّ صكوك الطاعة
                  

02-11-2004, 10:24 PM

Abdalla Gaafar

تاريخ التسجيل: 02-10-2003
مجموع المشاركات: 2147

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حكاية فى زمن صعب (Re: sharnobi)

    العزيز
    شرنوبي
    ذات الطعم...قصر الزمان او طال ..وذات النزف رغم تغير المكان....عصا الترحال والحزن .علي كتف القادم من وجع الدنيا الي الحلم الذي لا ياتي ابدا...وانت لاتزال... قلبك عشقك.. وعسقك ضعفك.. وضعفك نزيف اللغة والتسكع علي ارصفة الانتظار ....جميلا ووحيدا

    الود كله ولك كل مايوهب
    الشوق مليون

    عبدالله جعفر

    (عدل بواسطة Abdalla Gaafar on 02-11-2004, 10:32 PM)

                  

02-12-2004, 01:37 AM

sharnobi
<asharnobi
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4414

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دندنة الى عبد الله جعفر (Re: sharnobi)

    دندنة
    على حثالة كأس
    (لحظة من وثن

    تذهب عنى شجنى تحملنى
    الى ربوع وطنى
    يا وطنى)

    وحين اعود آخر الليل
    منهوكا
    بعد يوم عمل
    وحيدا فارغا
    الآ من العشق الذى فى داخلى قصر...
    يدانينى بغير امتعة
    وقلبى مرقد خالى
    يناديك
    تعالى
    فى انتظارك
    لا تذبل الوردة
    فقد وزعت ورداتى على قارعة
    الطريق من الصبح
    إلاهى
    اعشق الورد خيالا
    بغير حفيف قبلتها
    بغير رقيق لمستها
    بغير سؤالى عنها
    وعن اخبار ماضيها
    الهى كيف اعشقها
    بلا عنوان
    سؤال
    من صميم العشق يأتى لى صباح

    وحيدا اصنع
    اسباب لقيانا
    واقبل التحدى سافرا
    واخسر من حياتى
    ومن كفاحى
    أخسر ا لنشوة
    وحين اعود
    هل القاك؟؟؟؟
    وهل تهزمى الوحشة
    الهى
    غير حزنى
    والغناء
    المر
    غير تفاصيل توجعنى
    وتهزمنى
    منتصبا اقيف
    على شوارع
    كالند
    محترق
    احبك
    لا ارى
    غيرك
    منتزها
    ولا نخلا
    سواك
    واعشقك
    دومة ترمى
    ظلالا للعشاق
    دونى
    واحمى ظلك الرقاق
    يا حسنى
    واشرعتى
    احبك
    لا
    زمن ماض
    ولا حاضر
    ولكن
    ......
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de