كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاصم ؟
|
صديقي عاصم السعيد ، هو الفرعُ الليموني الثمانيني الذي ضم على وريقاته ، جندريه ، ورقيه ، و كل ملامح إنصاف ..
* " يمكننا العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكنهن العيش بدوننا "
* " يمكنهن العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكننا العيش بدونهن "
و الأفضل - ليمونياً - حبيبنا عاصم ، :
" يمكننا العيش ( أفضل ) بدونهن / بدوننا ، و لا يمكننا العيش بدون إنصاف " !!!
* لرفقةِ عريشةِ الدربِ الطويل التي تظللنا / تظللهن - ليمونياً - ، كامل الحب يا جندريه ، رقيه ، عاصم ، و بالتأكيد هي ...
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص (Re: منوت)
|
عاصم يا بنت أمي ، ( ثمانيني ) بلومنته ، و ( ألفو - ثالثي ) بحضوره الآني على أغصان منوت .. فما زال (هو) يرسم ( أنا ) ليمونياً ثمانينيَ المسافةِ بين دار المعلمين ، و الفرع ، و معهد الكليات !!! و على الدروب ( الرُّقي - جندريه ) تنتصب - مورقةً - هي !!! ، و عاصم - مشدوه - بزحمةِ الألوان و بهرةِ زمانِ العشقِ المقيمِ - ما قد كان ، و ما سيكون - .
| |
|
|
|
|
|
|
|