الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 10:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2017, 06:02 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 175

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن

    05:02 PM January, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-
    مكتبتى
    رابط مختصر







    من الذى لم يسمع بغزوة المرتزقة للسودان, ومن الذى لم يعرف المجرمين الذين قادوا ذلك الغزو الغاشم, من الذى لايعرف كيف فعلت غزوة المرتزقة بالسودان وشعبه, ومن الذى لم يفقد والده او والدته او شقيقه او شقيقته او واحد من اقاربه نتيجة للغزو الغادر والغاشم الذى قادة الصادق المهدى ضد وطنه وابنائه وبناته فى يوليو من عام 1976 انها خيانة عظمى بكل المقاييس عقوبتها الاعدام شنقاً حتى الموت او رمياً بالرصاص . الصادق المهدى جرائمة ضد السودان وشعبه كثر لاتحصى. حيث انه كان يحسن ترتيبها باتقان وعناية فائقة ضد شعب جبال النوبة الذى عانا بأئسه الشديد بتسليط عليه الاخرين بقوة السلاح والجبروات. لم يكن شعب جبال النوبة وحده الذى ناله العذاب والمعاناة والعنصرية والمحسوبية والفتنة, انما ايضا شعوب دارفور ألغير مستعربة اى ذات الاصول الافريقية. عندما سلط عليهم القبائل المستعربة من خلال التسلح القوى لتلك الجماعات للقيام بأعمال القتل والنهب والسلب ضد تلك القبائل البريئة ذات الاصول الافريقية فى عقر ديارها. فكانت بداية انطلق الشرارة الاولى التى قادت الى الحرب الاهلية الدائرة حالياً فى اقليم دارفور. لان الصادق المهدى حيث انه هو الذى كان يرمى بالحطب حتى اشعل دارفور ناراً واشتعلت. الصادق المهدى تغمرة السعادة والمسرة وهو يشاهد بعينه ما يجرى من تقتيل وتشرد ومعاناة شعب جبال النوبة وشعب النيل الازراق وشعوب دارفور لانها ذات الاصول الافريقى. حيث انه هو الشى الذى يريده ان يحدث لهولاء الشعوب حتى لو تم محواهم من على وجه الارض لايمانع على الاطلاق. حيث انه هو الذى بذر تلك البذرة. الصادق المهدى واحد من اسوأ القادة السياسين السودانين الذين انجبهم السودان على الاطلاق. لانه رفض اداب المعاشرة حيث التعاذر والتكافل والمصاحبة فى الوجود مع الاخرين. ولكن بالاحرى كان الصادق المهدى يسعى على التحريض على الكراهية واذكاء النزاعات بين الاعراق. لانه اى الصادق المهدى استغل ثقة القواعد التى اولته الثقة كقبائل المسيرية الرعوية فى جبال النوبة وقبائل اخرى رعوية فى اقليم دار فور. فلذلك دفن كل قدرات ابناء بقية الوطن, بالطبع النوبة فى جبال النوبة وقبائل دارفور ذات الاصول الافريقية ولا سيما البجة فى شرق السودان. صحيح الاحزاب السودانية السياسية التقليدية و بالتحديد حزب الامة واحداً منهم وضعوا لذلك حجر الاساس حيث طرحت معالم سياستها التى تعامل الحكومات المتعاقبة مناطق الهامش فصارت على نهجها كل الحكومات المدنية والانظمة العسكرية. فلذلك فشلت فى تحقيق العدالة فى تقسيم السلطة او اعطاءها صفة الوجودية فى جميع اركان الوطن. فاما النزعة الذاتية لدى الصادق المهدى واضحة من خلال اعماله وجرائمه ضد السودان وشعبه وضد الاقليات الاخرى فى جبال النوبة ودارفور. حيث الهدف الغاء الاخر بفرض الهيمنة والجهوية المستندة على الطائفية التى يقودها الصادق المهدى اليوم بهدف بعثرة العقد الاجتماعى للمجتمعات دارفور وجبال النوبة من وحدته و كيانه وتماسكه. فلذلك ترتبت على هذه المجتمعات اثار سلبية عل كافة محاورها, حيث سمح للفقر والبؤس والشقاء ان يكون جاسماً عل صدر انسان جبال النوبة ودارفور الى اجل غير مسمى. الصادق المهدى افقد السودان عن بكرة ابيه السلام الاجتماعى. لذلك ولدت الغبن فى الصدور نتيجة للظلم الواضح لأنسان دارفور وجبال النوبة. غياب التكافل والتعاذر استهدف مجموعات لمجموعات عرقية اخرى لأسباب تتعلق بالدين والمعتقدات واللون والعرق واشياء اخرى. كان دافع عدم استقرار تلك المجتمعات او السودان بشكل عام. حكومة الصادق المهدى فى الديمقراطية الاخيرة, كانت تقوم بتضيق العرقى والقبلى او مجموعات قبلية عرقية ضد الاخرى بانها معادية لها وتتعامل معها على هذا الاساس. المجتمع السودانى عن بكرة ابيه لايراد ان ينظر اليه بنظرة الانسان العقائدى كالصادق المهدى, انما بنظرة الانسان الوطنى الغيور على الوطن وشعبه. ان الديمقراطية التى يريدها الصادق المهدى فى السودان ديمقراطية السيد والعبيد وليست ديمقراطية الشفافية والمواطنة وحرية الحريات والضرورية ضرورة التداول السلمى وبها تحقق العدالة والمساواة بين كل الاعراق السودانية. لا ننسى ايضا مشكلة المثقفين السودانين عبيد قادة الاحزاب السودانية السياسية التقليدية, لا سيما الصادق المهدى وزوج شقيقته الراحل حسن عبد الله الترابى. عندما تعرضا لمواجهة شديدة اللهجة من بعض القادة الاسلامين كزعيم جماعة انصار السنة ابوزيد محمد حمزة الذى وجه انتقادات عنيفة لصادق المهدى وحسن الترابى , ايضا الشيخ مدثر احمد اسماعيل الامين العام للرابطة الشرعية للعلماء الذى وصف الصادق المهدى وحسن الترابى بأعداء الاسلام, ايضا الشيخ ياسر جاد الله رئيس جماعة الاخوان فليس من المستغرب ان تصدر مثل هذه الفتاوى من اعداء الاسلام يقصد بذلك الصادق المهدى وحسن الترابى قبل رحيله. الغريب فى الامر هو ان هولاء الشيوخ من ضمن عبيدهم. حيث انهم هم الذين كانوا يمدحون الصادق المهدى وحسن الترابى واصفين اياهم بالأسياد والاشراف فمن يقول عنهم شيئا فاحش سنضربه بيد من الحديد. فكيف للعبيد ان يعلنوا تمردهم وحربهم ضد اسيادهم. كم يملك الصادق المهدى من عبيد وكم يملك حسن الترابى من عبيد وكم يملك الميرغنى من عبيد. ان مشكلة هولاء الشيوخ والمثقفين السودانين اتباع او عبيد قادة الاحزاب الثلاثة لديهم القصور السياسى وانعدام الرؤية الواضحة التى تمكن الفاعل السياسى من ادراك حقيقة جدلية التحولات الاجتماعية التى تعتبرمن حجيات المجتمع وتطلعاته. لا يجوز كبتها انما توجيهها وفقاً للمقتضيات التطور والحاجة. فلذا ينبغى على المثقفين السودانين التحرر من عبودية هذه الاحزاب ثم ينهض السودان. لقد كتبت رسالة سياسية تحليلة الى السادة مناوى وجبريل وعبد الواحد وعقار, وقلت فى تلك الرسالة ان الاشكالية السودانية التاريخية المزمنة خرجت من رحم منظومة الحكومات السودانية المنحدرة من جيش حقبة الحكم الاستعمارى وجهازها الادارى والمدنى الخاضعة للسيطرة عدد صغير من القبائل التى تعود اصولها الى شواطى النيل فى الشمال السودانى, حيث ظلت تمسك مقاليد السلطة بيدها من خلال التحريض على الكراهية واذكاء النزاعات بين الجماعات العرقية. كما ابقت تلك النخبة الحاكمة الاعراق الاخرى فى حالة من التهميش السياسى والاجتماعى والتخلف فيما كانت تستأثر هى بالموارد. النخبة رفضت وامتنعت عن توسيع افقها الاثنى. لانها رفضت عمداً اشراك اصوات اخرى فى موقع السلطة السياسية والعسكرية على السواء. كما رفضت اى النخبة الحاكمة احترام والاعتراف بالاخر. لاسيما فى اطار الاحزاب السياسية التقليدية حيث رفضت مشاركة شعب جبال النوبة وشعوب دارفور ذات الاصول الافريقية فى صنع القرارات التى تتعلق بشوؤنها. فلذا ينبغى على السادة مناوى وعقار وجبريل وعبد الواحد قبول المشاركة فى الحوار الوطنى الدستورى من خلال بناء السلام وجهود المصالحة على مستوى كافة الاعراق دون تمييز من اجل الوفاق والمصالحة الوطنية الشاملة كالتى ارسى دعائمها رجل السلام والمحبة الراحل نيلسون منديلا فى جنوب افريقية. لان الذى يجرى الان فى جبال النوبة ودارفور والنيل الازراق ضياع وقت وضياع وارواح وضياع امكانيات هائلة تحت شعارات التى تحاربوا تحت مظلتها لم تحقق شيئا الا القتل والدمار والخراب. اوقفوا هذه الحرب المجنونة فان الخاسر الاول هو انسان جبال النوبة ودارفور النيل الازراق. الحوار الوطنى الطريق الوحيد لأستئصال جذور مسببات الاشكالية التاريخية المزمنة. لان الحوار الوطنى الاطار الاوحد للمواجهة الحقيقية وجهاً بوجه وطرح كل القضايا على طاولة الحوار الوطنى الدستورى حتى نجعل الحروب تاريخ ويصبح ما تم الاتفاق عليه دستور البلاد الدائم. الصادق المهدى خرج من السودان من اجل تقويض المعارضة بشقيها السياسى والعسكرى ويصبح هو على راس المعارضة حيث انه هو الهدف الجوهرى من خروجه من السودان. الصادق المهدى ايادية ملطخة بدماء الشعب السودانى. وها هو قد عاد الى السودان او على وشك ان يعود ملوء العين والبصيرة. لانه اعطاء المعارضة امالاً زائفة. الصادق المهدى يعتبر السودان ملكاً له والشعب السودانى عن بكرة ابيه اتباعه وعبيده. لايمكن باى حال من الاحوال ان يصبح الصادق المهدى رئيساً للوزراء مرة اخرى ما بقيت الحياة. الشعب السودانى عن بكرة ابيه وبلأخص نحن النوبة جبال النوبة قد خاب ظننا فيه كثيراً.
    حتى لقاء اخر

    اختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى
    24/01/2017




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 يناير 2017

    اخبار و بيانات
  • إحباط تهريب (64) أجنبياً في طريقهم إلى ليبيا
  • المعارضة بالحوار: الطيب مصطفى ومبارك الفاضل انضما إلى الحوار من أجل السلطة
  • السفير الألماني بمعرض الخرطوم يهنئ السودان برفع العقوبات الأمريكية
  • محافظ مشروع الجزيرة المهندس عثمان سمساعة: مشروع الجزيرة المستفيد الأكبر من رفع العقوبات
  • المؤتمر الوطني: الحوار مع واشنطن مُستمر لرفع العقوبات نهائياً
  • ممثل وزارة الخارجية :الخارجية ستظل ممسكة بملف رفع العقوبات عن السودان حتى يتم رفعها كاملة
  • حسبو محمد عبد الرحمن: السودان خالٍ من الإرهاب والتطرُّف
  • مجلس الأمن يدعو إلى نشر سريع لقوة إقليمية في جنوب السودان
  • صندوق الشرق: اتفاقية أسمرا تم تنفيذها رغم العقبات
  • عمر الدقير: لا يوجد مشروع حضاري ولا يحزنون
  • البرلمان السودانى يدعو لحملة قويّة لإلغاء الديون الخارجية
  • مدير مكتب طه يكشف لـ «التيار» تفاصيل (مهاجم) الترابي في كندا
  • مسؤول برلماني يطالب بغرامات على الشركات التي استولت على أموال الأدوية
  • إعفاء د.خطاب السمانى مدير عام وزارة الصحه والتأمين الصحى بولاية ش. كردفان يثير غضباً فى الشارع الكر
  • الحركة الشعبية تخاطب اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي بنيويورك


اراء و مقالات

  • هوووووي الحاضر يحدث الغايب عروض سينمائية مجانية بالخرطوم! (1) بقلم رندا عطية
  • سهير وفاطمة الصادق وجهان لعملة واحدة بقلم كمال الهِدي
  • نهاية التسلط الثوري الاصطناعي العرماني بقلم ناصر جانو
  • زهايمر بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وثيقة الدوحة تو بقلم فيصل محمد صالح
  • نواقص المؤتمر الدولي للسّــلام بقلم ألون بن مئير
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان ؟؟؟ 4 بقلم مصطفى منيغ
  • النفاق الغربي ومأزق حقوق الإنسان في دول الخليج بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • امتحان.. الصادق المهدي بقلم عثمان ميرغني
  • صادرات جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا يستقبل الوطني الإمام..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بلاش استهبال !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المؤتمر الوطني ومهمة الإصلاح السياسي الشامل بقلم الطيب مصطفى
  • تفتيش - رقابة - سياحة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ما بين حضيض غوركي وحضيض دونالد ترامب بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • سجل الجرائم التي ارتكبها الترابي في حق الشعب السوداني يكفي لصلبه
  • ح تسال ابليس اذا لاقاك ؟
  • الصين ترسل أقوى تهديد لترامب وتنشر أحدث صواريخها المدمرة قرب السواحل الأمريكية (تفاصيل)
  • انتو المنبر دة مدقر وين
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • السماح للدول الفقيرة باستيراد الأدوية المكافئة
  • من هو؟ ولماذا هو؟ ومن أنا؟ ولماذا أنا؟ والعياذ بالله من أنا!
  • لقاء مع "الجميعابي" على موقع الراكوبة
  • رسالة المسيح عيسي بن مريم عليه السلام كانت لبني اسرائيل (يعقوب) وليس لكافة البشر !! أدلة !!
  • ما بعد العلمانية، ما بعد السلفية
  • الفريق طه عثمان .. الرئيس السابع لجمهورية السودان
  • وطأةُ الضُّوءِ الملغُومِ
  • وترية الهاجس والحرف للشاعر عبد الرؤوف بابكر السيّد
  • الشاعر كامل عبد الماجد حينما ( جاب آخره ) ... يوجد بيت بكا
  • منى عمسيب
  • يا نعيم الدنيا .. اللحــو .. ثم انا لله ... و قعدة غير عادية ...
  • ترامب قرار رياسى: بفرض قيود على اللاجئين،والتأشيرات من دول بينها السودان
  • رويترز: ترامب سيوقع أوامر تنفيذية بشأن الهجرة من عدة دول من بينها السودان..
  • هيييع دونالد ترامب: سبعة رؤساء أفارقة فاسدين خلف القضبان خلال شهر واحد فقط ...
  • كاتبة يمنية يهودية: هذه حقيقتكم اليوم أيها المسلمون!
  • أشك شك كبير في صحة ايمان الناس
  • ما الفرق بين داعش و السلفيين ناس مزمل فقيري؟ (بالفيديو).
  • الظاهر كورتنا فكت
  • أنْتَ كَافِر يا ......
  • و بعد ان هدأت النفوس























  •                   

    01-25-2017, 06:07 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاست (Re: سليم عبد الرحمن دكين)



      الصادق المهدى واحد من اسوأ القادة السياسين السودانين الذين انجبهم السودان على الاطلاق. لانه رفض اداب المعاشرة حيث التعاذر والتكافل والمصاحبة فى الوجود مع الاخرين.
                      

    01-26-2017, 02:54 AM

    مفيد الوحش


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاست (Re: nour tawir)

      -------------------------------------
      أستاذة/ نور تاور
      وجب التصحيح
      أظن أنتى تقصدى التآزر وهو التعاون و التضامن بين أفراد المجتمع.
      وليس التعاذر!!!
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de