مارتن لوثر كنق وغاندي: سلمية سلمية بقلم عبد الله علي إبراهيم

Quote: إذا انصفت الإنقاذ شباب السودان في ثورته كما لم تنصفه خلال اصطباره عليها لقالت إنهم، ما شاء الله، قاوموني بقوة لا بالقوة. فجسدوا الساتياقراه بنبل وفدائية. إنهم "البأس الذي يتولد من التزام الحق والحب والسلم"

Quote: لو إنت بتعرف دين غير دين الإسلام قاعدين يطبقوه علي دولة ما، كمان تعال قولينا إسم تلك الدولة، هل هي مسيحية، يهودية، بوذية وقاعدة تقطع يد السارق، ترجم الزاني، لاتقبل شهادة الأنثي، وقاعدة تجلد شارب الخمر، وتعطل عمل الدولة الرسمي وتقفل متاجرها لتجبر رعاياها علي ان يؤدوا الصلاة او يغلغوا متاجرهم حتي يعدي وقت الصلاة او تعرف اي دولة قاعدة تجبر رعاياها علي دفع حق الله(الزكاة) وليس الضرائب!

Quote: و ليست الطائفية تنظيما فحسب وانما عقيدة .. و لا تحارب العقيدة بالسلاح وان حورب التنظيم بالسلاح. وانما يجب أن يسير مع السلاح الذي أضعف التنظيم "الطائفي" نشر الوعي بالدعوة الى الاسلام الصحيح"

Quote: هاتفته في كندا وقلت له أن طبيبة شابة ستسكن في الجوار قالت أنها قريبتك .. قال لي أوووه ما بتتذكرها دي ما "الشيوعية" الحكيت ليك قصتها.. قلت له لا أتذكر قصتها فحكى لي - بتصرف - : قالت أنه ترى مناما رؤيا وفيها الجمهوريون يحاسبون الناس يوم القيامة ... هي في غرارة نفسها تعرف وتؤمن بان الجمهوريين يصلون، وهي لا تؤدي الصلاة - قالت كانت تخاف أنها يسألها الجمهوريون لماذا لا تصلي؟ ... قالت فوجئت بهم يسألونها أين كنتي يوم 18 يناير وماذا كان شعورك؟ .. قالت أنها أجابت: كنت زعلانة جدا لمن بكيت ... قالت قالوا لها أذهبي للجنة ))..

Quote: وأن الجهاز يطلق على الآخرين صفة الأعداء

Quote: أحسن حاجة كان صلاح قوش يشوف طريقة ينكر الكلام ويقول إنو التسجيل مزور. غير كدا ما عندو حل.

Quote: يا اخ جمال صدقني كل شيء جايز عند الدول لما تسعي لتحقيق مصالحها خارج حدودها. الشغلانة كلها مصالح في مصالح! ماتسمع كلام دولة ما.. تكون متمسكة بشلة، قيم اواخلاق معينة!

Quote: نظرتي أنا تختلف عن تفسيرك القاصر جداً، في مرض لابد من علاجو من جذوره فإذا بتتكيء على أنو العلاج بتغيير الحكومة ماهي الحكومات بتتغير منذ الاستقلال، جات واحدة حققت اكتفاء ذاتي ولا محت أمية ولا رفعت شأن المواطن ولا صعدت بالدولة لمصاف العالمية؟ مافي