أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلاميين بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 02:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-05-2019, 01:47 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلاميين بقلم عبد الله علي إبراهيم

    12:47 PM February, 05 2019

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    بدا لي من اتضاح أن الشهيد أحمد الخير أحمد كان إسلامياً نشطاً، ومما قرأت له مما نشر له أو عنه من أدب، أنه شهيد من طراز فريد. فهو مسيح أثخنت جلجثة (موضع تعذيب المسيح) أمن نظام البشير جسده الرشيق في طلب الحق بالجراح الفاجرة. فغرسوا إكليل الشوك على رأسه كما المسيح وسال الدم إمعاناً في احتقار علو همته:

    نحن لا نرتعب من منظر المسامير وهي تُدَقُّ في اليدين والقدمين على الخشبة! بل نرتعب لما نذكر ذلك ونتذكَّر كيف امتدَّت أيدينا للسرقة والرشوة وإمضاء الزور والإساءة إلى الأبرياء، ولا تزال تمتد (ألإنجيل).
    كان أخيار الحركة الإسلامية، وهم كثر، بحاجة إلى من يكفر خطيتهم في ارتكاب نظام الإنقاذ، ويشهد لهم بالتطهر منها أمام الملأ ممن أوغروا صدورهم. فآذوهم حقاً بنظام هتيك لمن جعلوا دين الله "مغارة لصوص". كان الملأ يرى خيار الإسلاميين يتبرأون من نظامهم كل في وقته الذي يختاره ولا يقبل منهم ذلك ويزجرهم للعودة لجحرهم في السفينة الغارقة. ولم يمل كاتب هذا السطور من تقبيح شمم المعارضين دون استصحاب قبيل وراء قبيل من الإسلاميين نفضوا يدهم عن النظام والحركة الإسلامية جهراً وسراً. فلم يبق منها سوى دمل ديواني سلطاني عائب. وقلت لشانئيهم إنكم جعلتم الخطأ في السياسة خطيئة وهذا مجاز ديني لن تقبلوا به في غير تاثيم الإسلاميين.
    وخرج للإسلاميين مسيح من أنفسهم يكفر عن خطيئتهم لو اتفق لنا أنها خطيئة لا خطأ فاحشاً. وقيل إنه مسموح للسياسي الخطأ إلا أن يكون كبيراً قاتلاً. وقد ارتكبنا مثله في اليسار ويا ما مات بسببه رجال تندى المآقى لذكرهم ما تزال. لقد استشهد أحمد الخير على الجلجثة ليفدينا وليفدي بوجه أخص أخوته في الحركة الإسلامية في مازقهم المزدوج: فلم يكتشف كثيرهم بشاعة الوحش الذي أطلقوه علينا بتكلفة فادحة فحسب بل لم تجد مقاومتهم العاقبة له سوى الاستنكار من الآخرين.
    وأنشر هنا كلمة لي من 2013 أحمل فيها على المعارضة إسرافها على نفسها فيما سميته "قبقبة" الإسلاميين الخارجين على الإنقاذ. وأخذت عليها تحكيم الواعز الأخلاقي في هذه القبقة تحكيماً لا اعتبار فيها لتوسيع الجيش السياسي لمقاومة الإنقاذ. فضيقوا واسعاً. فإلى المقال القديم (29-11-2013).

    لا غلاط في معقولية مطلب المعارضة الرسمية للإنقاذ من إصلاحيّ المؤتمر الوطني والسائحين وأصحاب مذكرة التغيير أن يكونوا شهداء على تاريخ الإنقاذ العصيب الذين كانوا طرفاً منه بصورة أو أخرى. ولكن من المعيب أن يتحول هذا المطلب إلى "قبقبة" لهم ممن ظن أنه امتلك زمام الصواب. فقد نصب كثير من المعارضين الرسميين "محاكم تفتيش" عن سرائر جماعة الإسلاميين المنشقة غير خليق بصاحب مبدأ وموقف يعتقد في صوابهما ويؤمن بأن الناس ستأتي إليهما عاجلاً أو آجلاً.
    وأكثر ما أزعجني هو سيادة مجاز التوبة الديني في هذه المحاكم المنصوبة. والعلماني والظلامي في الأخذ بهذا المجاز سواء. فطلب الترابي من غازي وصحبه التوبة عن خطيئة الإنقاذ التي لم يحسن هو بعد الكفارة عنها. وجاء بالاية: "فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين". ولم يخرج حسين الزبير ذو الأصول العلمانية عن مجاز الترابي الديني قيد أنملة بل بالغ. فطلب من منشقي الحركة الإسلامية أن يتوضأوا من مخازي الإنقاذ وأن يرضخوا للتوبة عنها كما في الشرع. وهو أن تصدر التوبة بإخلاص، وبالندم على ما حصل، والإقلاع عن المعصية التي تاب منها الواحد والعزم ألا يعود إليها.
    إن في زج المجاز الديني في هذا الوضع السياسي الملموس لشطط كبير. بل فيه تجديف. فمن وضع نفسه في مقام متلق التوبة عن المذنب زعم كمالاً وعلواً كبيراً ورحمة هي من صفاته سبحانه وتعالى. فالسياسي حين يتنكب الطريق لا يرتكب ذنباً بل خطأ في التقدير يترواح بين الصادر عن نية حسنة إلى ذلك الذي يؤدي بصاحبه. ولا توجد جهة، طالت أم قصرت، تملك صكوك الغفران أو مراسيم التوبة. فمن فقر النفس والسياسة استخدام المجاز الديني في مثل موضوعنا السياسي الجماعي العاجل بينما الدين من جهة التوبة فردي وآجل. وربما لم نوفق في استيفاء مطلب الآجل من العاجل. فقال حسين الزبير مثلاً إن من أشراط التوبة أن تتم قبل الغرغرة (خراج الروح) بقليل. وجاء بالآية: "وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذاباً أليما". فمتى ستكون غرغرة هذه الجماعات الإسلامية الخارجة حتى تتوب قبل أن تموت على غير الملة والعياذ بالله؟
    أخذت على من طلبوا "التوبة" من الترابي بعد المفاصلة في 1999 فهمهم للتوبة ك"قرقرة" أي تضييق حتى ينطق بالحق. وهذه بولتيكا ساكت. ف"التوبة" السياسة، إذا كان لابد أن نسميها كذلك، هي حالة ثقافية يكون بها الخطأ كله أمامنا بتاريخه وحيثياته نتداول فيه كأنداد في الوطن لأنه ليس منا في الأزمة الوطنية الناشبة من يمكن وصفه بالفرقة الناجية. فمنذ أيام تغاضب المؤتمر الشعبي وحزب الأمة فأتهم الأول الثاني بفصل الجنوب وأتهم الثاني الأول بتسعير الحرب في دارفور. وكنا نظن أن هذا من جرائر الإنقاذ حصرياً. وأسفر ناطق باسم المؤتمر مكراً ماكراً حين قال اختلف اللصان فظهر المسروق.
    لم تنم المعارضة الرسمية للإنقاذ بعد ربع قرن شقي من حياتها منابر للتداول في خطاب "التوبة" الذي "يفرش" القضايا ويحسن إليها بالفكر والموعظة الحسنة. فلا نعرف كسبنا بعد من "قبقبة" المعارضة للترابي. فماهي التجربة السياسية والتربوية المستخلصة منها؟ كيف جرى بثها في مواعين ثقافية لتصبح وعياً بين الناس يطمئنون به للمعارضة كبديل يرتجي؟ فمقتل المعارضة وقضية التغيير الآن في زهد الناس في الحكومة والمعارضة معاً. وهو موقف تكسب به الحكومة بالطبع.
    أتمنى ما أزال أن يكون خروج هذه الجماعة من الإسلاميين للمساهمة الإيجابية المستقلة في حل الأزمة الآخذة بخناقنا تعزيزاً للوطنية السودانية. فقد كنت قريباً من بعض أعضاء هذه الجماعات وأعرف ما يثقل خاطرهم عن حركتهم بما يزهدهم في "محاكم التفتيش" المنصوبة. إنهم عارفون أن حركتهم ارتكبت بانقلاب 1989 خطأ مهلكاً مسبوقة إليه. وهو خطأ موجب للتأمل والنظر للوعي به لا التكفير عنه لو كف المعارضون عن التهريج بالتوبة.























                  

02-05-2019, 08:56 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    التوبة تجوز فقط لمن لم يفسدوا ولم يقتلوا.
    ولكنك تعلم أن كلهم فسدوا واستفادوا من نظامهم هذا منذ أن كانوا طلبة في الجامعة.. وربما دونها حتي.
    فكلهم كانت لهم امتيازات شهدناها بأنفسنا.

    وكذلك بعضهم قتلوا وسفكوا دماء الأبرياء.. ومعظمهم لم يعلنوا توبتهم من هذه الدماء حتى اليوم.

    نحن من معظم غمار الناس لا نعرف ماضي الأستاذ الشهيد .
    وحتى بعد أن عرفنا ماضيه الأسلاموي.. تعاطفنا مع مقتله كان وسيظل تعاطف إنساني طبيعي.
    وكذلك قرأنا وإطلعنا على بعض محاولاته في التصدي الشجاع للفساد في انتخابات المعلمين.
    هذا التصدي الذي جعلهم يهدرون دمه.

    فأين البقية ؟!
    أعني بقيتهم ممن تصدوا للفساد حتى عذبوا وقتلوا.
    ولا أعنى بالطبع أولئك الذين يجعجعون الآن بالتنصل من فساد الإنقاذ ..بعد أن استفادوا منها ملئ جيوبهم وبطونهم وعلموا أبنائهم في الداخل والخارج بأموال الشعب.. وتزوجوا من الصغيرات الجميلات مثنى وثلاث ورباع.
    بل بعضهم مارس زواج المتعة القصير.

    تعاطفنا مع أستاذ خشم القربة الشهيد بأن الكل شهد له بطهارة اليد وبساطة العيش .

    فشتاااان يا بروف.
                  

02-06-2019, 01:59 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: AMNA MUKHTAR)

    يا آمنة مسألتي ليست حول محاسبة من أخطأ في حكمنا بل في المبهم من "التوبة": كيف تتم؟ في اي طقس؟ من يدلي بها فرداً أم جماعة؟ من يتقبلها ويجيزها؟ هل سنتفق نحن طالبي التوبة في اكتمال نصابهاا؟ في الدين التوبة واضحة. أما في السياسة فما وقعت لي. لنتحدث لغة السياسة متى عالجنا مسألة من مسائلها وإلا خذنا المصطلح الديني إلى عوالم الثيولجيا وهي لغة السودان في يومنا لراهن. لا نعينهم عليها. شكراً وسلامي.
                  

02-06-2019, 05:00 AM

العوض


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    أصبحت مفتيا في أنواع التوبة لدى تجار الدين يا لها من زلابية تلك التي أكلتها في صدقة وفاة المجرم الكبير
                  

02-06-2019, 11:32 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: عبدالله علي إبراهيم)

    التوبة ثيولوجيا.. لا شأن لي بها.
    كدا بالواضح ما بالدس.
    فهي من شأن رب العباد مع العباد.
    وياكلوا نارهم معاهو.
    وأنا زولة علمانية على السكين.. رغم صوفيتي التي لا شأن لأحد بها ..ولن أقحمها في الشأن العام.
    فهي من شأن رب العباد مع العباد. كذلك.

    أما التوبة السياسية ، فيمكن أن تكون نوعا ما.. على النظير من تجربة جنوب أفريقيا.
    الحقيقة والمصالحة ، ولكن بثقافة سودانية.. وأنت من العالمين بها ، كما نعلم.

    أن يعترفوا بكل شجاعة بكل الموبقات التي شاركوها مع هذا النظام.
    وكذلك يعترفوا بكل الامتيازات.. وكل المتع الدنيوية التي عبوها عبا.
    يعني يواجهوا أنفسهم قبل أن يواجهونا ..وقبل أن يواجهوا الديان.

    وإلا توبتهم دي لازمانا في شنو ؟!!
    فهم لن يزيدونا إلا خبالا..
    وفي أي نظام ديمقراطي.. ربما سمح لهم ضعاف الذاكرة بمشاركتنا في ثماره دون أن يؤدوا استحقاقاته كاملة.

    صدقني يا بروف ، لقد علمتني التجارب حلوها ومرها أن لا أحكم على إنسان.
    ولكن ، عندما تكون هناك دماء أو كرامة بشر على المحك ..
    فرب الديمقراطية ذاته سيلعنني.. إن تسامحت فيها ..
    ناهيك عن رب العباد .

    أخط لك هذا الرد.. وعيوني مقرورقة بالدمع ، من هول ما شهدت وأشهد.

    ولك من التحايا أضعافها .


                  

02-07-2019, 05:29 AM

عبد الله علي إبراهيم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: AMNA MUKHTAR)

    أنا غير سعيد ب"التوبة" لإيحاءتها الدينية في خطاب سياسي اسماً ولكنه موطن في المجاز الديني. وعليه فتبنى ليبرالي لهذا المجاز بغير تحفظ كمن اعتقل نفسه فيه وصار برحمة خبرائه. من جهة أخرى تجربة جنوب أفريقيا جاءت بمصطلح "الحقيقة والتصالح" وطقوسها دينية باتفاق. وهي عفى الله عما سلف بوضوح. قل الحقيقة تنجو. ولذلك عرضت ويني ماندلا أمامها متهمة مثل ما عرض قتلة ستيف بيكو. ولا اعرف إن كنا سنذهب في "التوبة" هذا المذهب. بالطبع يمكن لنا أن نشق طريقاً مستقلا للعدالة الانتقالية جربنا فيه محاكمة رجال العهد البائد بتوفيق شبه خلافاً للذين يقولون إننا عفينا عما سلف في الثورتين. والعدالة الانتقالية تتحدد إجراءاتها على ضوء صور نهاية العهد القديم. فربما خرج مثخناً كما في أكتوبر وإبريل وتمكنت الثورة من بعض رموزه. وقد يخرج باتفاق قومي يكفل له السلامة مما هو قريب من عفا الله عما سلف. وعموماً مأخذي على التوبةإنها تأخذنا إلى الثيولجي وتحجبنا عن علم سياسة قصرت خطانا نحوه لعقود. مع مودتي.
                  

02-07-2019, 06:46 AM

محمد جلال عبدالله
<aمحمد جلال عبدالله
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 4552

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أحمد الخير أحمد عوض الكريم: مسيح الإسلامي (Re: عبد الله علي إبراهيم)

    تحية طيبة يا بروف
    بس عندي تعليق على إسقاط وصف المسيح عليه السلام على الشهيد بإذن الله أحمد الخير
    Quote: فهو مسيح أثخنت جلجثة (موضع تعذيب المسيح) أمن نظام البشير جسده الرشيق في طلب الحق بالجراح الفاجرة. فغرسوا إكليل الشوك على رأسه كما المسيح وسال الدم إمعاناً في احتقار علو همته:

    نحن لا نرتعب من منظر المسامير وهي تُدَقُّ في اليدين والقدمين على الخشبة! بل نرتعب لما نذكر ذلك ونتذكَّر كيف امتدَّت أيدينا للسرقة والرشوة وإمضاء الزور والإساءة إلى الأبرياء، ولا تزال تمتد (ألإنجيل)
    فالمسيح عليه السلام بحسب آيات القرآن الكريم لم يقتل ولم يصلب ولم يعذب ولم يتعرض لأي شيء مما ذكرته، فالله تعالى يقول: [وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ ۚ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (158) ] سورة النساء

    هذا الخطأ يقع فيه الكثير من المثقفين حين يتبنون المعتقد النصراني في قتل وصلب المسيح وهو ما يناقض آيات القرآن الكريم، وهو خطأ غير مقصود بسبب أن الثقافة والميديا الغربية روجت لفرية قتل صلب المسيح عليه السلام بصورة قوية أذهلت الكثير من المسلمين عن أن الصلب للسيد المسيح أصلا لم يقع بحسب معتقداتهم الإسلامية والقرآن الذي يحفظونه ويقرؤونه .. تحياتي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de