والصورة أيضاً.. بقلم إسحق فضل الله

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 07:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2019, 01:14 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
والصورة أيضاً.. بقلم إسحق فضل الله

    01:14 PM April, 16 2019

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    أستاذ إبراهيم..
    تحويل أحد عن طريق الإقناع.. ما يمنعنا منه هو الآية ( فإنهم لا يكذبونك لكن...)
    وقولنا ( الديمقراطية كفر ) هو قول نطلقه قبل ربع قرن ..( أيام صحيفة الإنقاذ ) ونجدده الشهر الأسبق للحاجة..



    ونكتب رغم أننا لا نتوقع إجابة لأننا نقرأ الآية ( معذرة إلى ربكم)
    ونكتب عن الحرب الدائمة ضد الإسلام لأننا نقرأ الآية ( ولا يزالون يقاتلونكم)
    ونحكم بكفر بعض من يزعمون الإسلام لأننا نقرأ الآية ( ... أولئك هم الكافرون حقاً (
    والآية تشير إلى من يعطل عرفاً واحداً من الإسلام ..
    ونكتب عمن يغطون حربهم للإسلام بدعوى أنهم يقاتلون تجار الدين وليس الإسلام لأننا نقرأ الحديث النبوي عمن ( يحلون الخمر في آخر الزمان يسمونها بغير اسمها )
    وكذلك كل شيء الآن ..
    ونكتب عن كفر من يقول ( أنا مسلم ولكن .) لأننا نقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ينفي إسلام النوع هذا ولأن الحديث يقول في نهايته بياناً صارماً.. يقول .. ( وإن صام وصلى وزعم أنه مسلم .)
    (٢)
    ثم نحن منذ أسابيع نقول إن ما نكتبه ليس هو قولنا
    ما نكتبه هو ما تقوله الأخبار..
    وعن الأخبار والسودان.. بعض ما يجري هو ..
    قبل شهرين.. طائرات أجنبية وبعد معركة الباقوس في سوريا تحمل أكراداً .. عدداً ضخماً إلى السودان
    وداعشيين ...
    وهي من هناك تتخلص منهم وهي من هنا تستغل حديثهم عن ( الانتقام من السودان )
    وطائرات أخرى تحمل حشوداً من دول أخرى إلى السودان..
    وثلاث دول تدعم حفتر .. إكمالاً للمخطط الأمريكي الذي نحدث عنه منذ أكثر من عام.. والذي يشمل الشرق الأوسط كله
    وفيه تقسيم السودان إلى خمس دول
    وحركات مسلحة في جنوب النيل وفي غرب السودان تنشط الآن..
    والحبال التي تقوم بتقسيم دول المنطقة .. تختلف..
    والشواهد مملة .. كما أننا لا نريد أن نقنع أحداً ..
    وأمس الأول.. وعن حرب الإسلام.. التايمز .. تتحدث عن ( ارتفاع موجة العداء للإسلام) ..
    وفي اسكوتلندا .. أمس الأول .. البلدية هناك.. تمنع عرض فيلم الرسالة .
    (٣)
    والإسلاميون في تونس يُبعدون عن الحكم.. رغم فوزهم في الانتخابات.... والإسلاميون لا يقاتلون لأنهم يقرؤون قول هرون عليه السلام لموسى ( إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل)..
    ولأنهم رأوا ما صنعوا في الجزائر عام ٩٠ والإسلاميون حين يفوزون هناك بنسبة ٩٠٪ .. الغرب يطلق الحرب الأهلية..



    والإسلاميون في السودان ..( أول حزب يقاتل في الجنوب ويعرف القتال) الإسلاميون هؤلاء لا يقاتلون لأنهم يعرفون أن المخطط لهدم السودان هو الحرب.
    (٥)
    والركام.. يكون أحياناً أكثر فصاحة من الترتيب..
    ومن الركام .. أمس الأول.. عن حرب الإسلام هاشتاقات في السعودية .. تحن إلى عهد كفار قريش
    وكتاباتنا الآن عن أن ( مشروع النهضة العربية) الذي يتفرغ له مفكرون منذ عشر سنوات.. يصدر في بيروت الشهر الماضي .. ليجد المسلمين ( أطلال ببرقة ثهمد)
    وأن الفرد المسلم يحمل الآن إسلاماً لا يعرفه محمد صلى الله عليه وسلم..
    وأن الإنترنت يخلق الآن جيلاً تدوي الرياح داخل عقله الفارغ
    (٦)
    وإعادة تفسير ثقافي / سياسي .. تجد أن مخابرات عربية تعمل لإسرائيل ..
    وأن مشروع المجلات في الستينات الذي تديره المخابرات الأمريكية.. نسخته التي تعود الآن هي.. محطات لا تنتهي وصحف ومواقع .. يكرع منها العقل العربي الذي يصاب الآن بالأيدز الفكري
    وعلى الهامش .. كتابات تعيد إلى الذاكرة أن جمال حمدان العبقري المصري الشهير .. تقتله مخابرات عربية في بيته حين تجد أنه يكتب كتاباً يفضح فيه نقاط ضعف إسرائيل ..
    ودراسات تتجاوز ما يقع لمسلمي ميانمار لتقول :
    هل كان العالم يتجاهل المذابح المليونية هذه لو كانت تقع على غير المسلمين..؟
    ومذابح مثلها وسؤال مثلها عن ذبح مليون ونصف مسلم في رواندا



    ومذابح مثلها وسؤال مثلها عن .. ذبح مسلمي البوسنة ..
    والدراسة تتجاوز هذه الأشياء ..( المسيخة) لتقرأ المشهد من أعلى .. والذي هو أن ..
    التمدد الشيعي في بقية العالم العربي .. والذي يمتد إلى السعودية لا يمنعه إلا السودان..
    ( وسؤال.. الله أعلم ببراءته.. يقول.. هل يسحب السودان الآن جنوده من اليمن)..
    ومن الكام يا إبراهيم .. حكاية صغيرة مثل قطرة الماء في المعمل التي تكفي عن البحر كله
    الحكاية عن العقل العربي والمسلم وكيف هو الآن
    وفي الحكاية.. ممثل كوميدي بريطاني يموت على المسرح الأسبوع الماضي..
    وكاتب لبناني يصرخ ليقول ( لو كان الممثل هذا شيوعياً عربياً .. لصرخوا بأنه (شهيد)
    وشهيد .. كلمة تعني أن الله يقبله شهيد يموت في سبيل المسرح.. وأن الموت في سبيل المسرح مثل الموت في سبيل الله
    (٧)
    وتسأل يا إبراهيم عن بعض الكتابات الآن ..
    وبعض الصحفيين الآن جدهم هو وزير الإعلام في البصرة.. في العصر العباسي..
    فالوالي هناك يحفر نهراً يشق بيوت البصرة والوالي يمشي على شاطئ النهر هذا ويقول لمن معه ..
    ما أحسن هذا
    ووزير الإعلام الذي يمشي معه.. يقول ..
    نعم أيها الأمير.. فإنه نهر يدفع عن الناس الحر ويسقي مواشيهم من قريب.. و...و....
    ويمضي الزمان .. والوالي الجديد للبصرة والذي كان عدواً للوالي الذي صنع النهر .. يمشي على حافة النهر ويقول لمن معه..
    ما أشنع هذا النهر..
    ووزير الإعلام ذاته الذي كان مع الوالي السابق..
    نعم أيها الأمير.. يغرق فيه صبيانهم .. ويهدم بيوتهم .. ويجعل الهوام والبعوض في البيوت..
    والصحافة يا إبراهيم.. هي الصحافة..

    alintibaha























                  

04-16-2019, 03:55 PM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والصورة أيضاً.. بقلم إسحق فضل الله (Re: أسحاق احمد فضل الله)

    هذا المقال لإسحاق فضل الله يمثل فعلاً فكر الكيزان وجهلم بالاسلام الحق. فهذه الآيات والأحاديث التي استشهد بها في المقدمة كلها إما موجهة لنبي الله ورسوله أو لأصحابه وهو فيهم وإما أن عاقبة الأمر فيها تعود له تعالى وحده ولا تحميل تفويضاً لأي أحد بعدهم ليعامل الناس وفقها ويحاسبهم بها في الدنيا وينصبوا من أنفسهم أنبيا لتطبيقها كأنهم أنبيا نزلت عليهم هم وحدهم .
    فالآية 33 من سورة الأنعام (قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ) تخص النبي الكريم وقد نزلت حينما قال أَبُو جَهْلٍ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا نَتَّهِمُكَ وَلَا نُكَذِّبُكَ وَلَكِنَّا نُكَذِّبُ الَّذِي جِئْتَ بِهِ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ، بِأَنَّكَ كَاذِبٌ، وحاشاه من الكذب أما أنتم فأنتم الكذّابون عند الله وعند الناس وحسابكم عند الله هو وحده يعلمه، وإنما نحاسبكم بكذبكم علينا بما سببه لنا من ضرر وأذى وإفساد لحياتنا في الدنيا وسوف تردون إلى الله فيعذبكم عذابا نكرا. اراجع سورة الكهف.
    أما الآية 164 من الأعراف (وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ) فهي الأساس الذي يقوم عليه واجب المسلم في تقديم الموعظة الحسنة والدعوة إلى الله والحق بالحسنى عالماً بأن أمر العقاب إلى الله تعالى يعذب من يشاء ويتوب على من يشاء فهو خالقهم ويعلم عاقبة أمرهم إما توبة ومثوبة وإما تمادياً وعقاب من الله في الدنيا أو الآخرة أو في الدارين. فلا تفويض لأحد فيها على أخذ الناس بمعاصيهم في الدنيا إلا بما تسببه من أذىً للخلق في حيواتهم.
    وأما الآية 217 من البقرة (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ ۚ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ ۗ وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)، فلا خلاف بين أهل التأويل جميعًا أن هذه الآية نـزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في سبب قتل ابن الحضرمي وقاتله. إذ ادّعى المشركون أن قاتله من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قتله في الشهر الحرام، فسألوا عن أمره، لارتيابهم في حكمه. أي حكم القتال في الأشهر الحرم وهي عادة العرب في الجاهلية المنقرة فقال إن ذلك كان من الكبائر ولكن ما قام به المشركون من اخراج المسلمين من ديارهم في الشهر الحرام أشد فتنة من القتل فيه. ولكن يبدو أن هذا البعتي يركز على الاستشهاد بعبارة (ولا يزالون يقاتلونكم) ولكن نطاقها لم يخرج عن خطاب الله لنبيه وهو لا يزال بين أصحابه وإن جاء الفعل بصيغة المضارع دلالة على أنهم لن ينتهوا وسيظلوا يقاتلون النبي ما دام قائماً على دعوته. ولا أحد بعد النبي يملك صدق الدعوة والعصمة فيها من الفهم والمقاصد الخاطئة عن مراد صاجب الرسالة مثل غيره من البشر، ومن ثم لا يحق لأحد قتال أحد حتى يكون مسلماً، وإن جاز القتال لأمور أخرى تتعلق بالدفاع النفس عند الاعتداء على منع المسلم من الدعوة للاسلام بمجرد الموعظة الحسنة.
    أما الآية 151 من سورة النساء (أُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا ۚ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا ) فواضح أن لا علاقة لأحد بما بينه وبين ربه، فالكافر يعذبه ربه بمشيئته أو يتوب عليه فيقلع عن كفره، وهو كفر يعلمه ويقرره الله وحده ويعاقب عليه أو لا، ولم يفوض أي مخلوق لعقاب أو قتال الكافر لمجرد إقراره أو تصنيفه بأنه كافر.
    أما الأحاديث المذكورة فهي فقط تبين صفة الكفر فيمن يفعلون تلك الأشياء ولا يخرج مغزاها عما تقدم في عدم تنصيب المسلم نفسه حكماً وجلاداً لمن توجد فيه صفة من صفات الكفر أو يقول أنا كافر وإنما يعرف الكافر لتطبيق الأحكام الشرعية الأخرى في الأحوال الشخصية في الزواج والميراث والدفن في مقابر المسلمين.
                  

04-16-2019, 06:39 PM

اللخو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والصورة أيضاً.. بقلم إسحق فضل الله (Re: أسحاق احمد فضل الله)

    تسكت بسسسسسسسسسسسسسسس
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de