هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَفْعَلْهُ المُتَأَسْلِمُوْنَ بِاْلْبِلَاْدْبقلم د. فيصل عوض حس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-23-2016, 04:04 PM

د. فيصل عوض حسن
<aد. فيصل عوض حسن
تاريخ التسجيل: 09-06-2015
مجموع المشاركات: 27

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَفْعَلْهُ المُتَأَسْلِمُوْنَ بِاْلْبِلَاْدْبقلم د. فيصل عوض حس

    03:04 PM Jan, 23 2016

    سودانيز اون لاين
    د. فيصل عوض حسن-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    ما يزال المُتأسلمون يُمارسون الـ(إلهاء) أو الـ(تمويه) وصَرْفْ الأنظار عن كوارثهم المُتعمَّدة، عبر تصريحاتهم المُتلاحقة لوسائل الإعلام المُختلفة، وهو ما أتقنته العصابة الإسلاموية طيلة فترة حكمهم المشئوم، حيث يصنعون الأزمة أو يصمتون عليها بدلاً عن مُعالجتها، ثمَّ يلهون الناس عنها حتَّى تراكمت وبلغت حدوداً غير مسبوقة، وهم ينتقلون من أزمةٍ لأُخرى بخُبثٍ ودهاء، مُستعينين بآلة إعلامية مأجورة يقودها ثُلَّة مُغامرين لا علاقة لهم بقيمٍ أو مُثُل.
    قادني لهذه المُقدِّمة تناقُضْ تصريحات المُتأسلمين مع أفعالهم بشأن احتلال السودان، وخصوصاً حالتي مصر وإثيوبيا، باعتبارهما الأكثر وضوحاً، مع بعض مظاهر الاحتلال الأُخرى. فقد أَعْلَنَ البشير، وفقاً لصُحُف الثلاثاء 19 يناير 2016، بأنَّهم لن (يُفرِّطوا) في حلايب. وقبلها بأسبوعين، نفى غندور تقديم شكوى ضد مصر لمجلس الأمن بشأن حلايب، مُوضحاً بأنَّ شكوى السودان كانت عام 1959 (إبان حُكم عبد الناصر)! وهنا يأتي التناقُض أو (الإلهاء) الأوَّل، ففي الوقت الذي يملأون الدنيا ضجيجاً، ويحشدون أرزقية الإعلام في حَمْلاتٍ، ظاهرها (وطني) وباطنها (إلهائي) وانصرافي، يمتنعون عن تقديم شكوى رسمية لاستردادها، وإيقاف التغوُّلات المصرية عليها رغم امتلاكهم الوثائق الداعمة! والأغرب، أنَّ المُتأسلمين سمحوا للمصريين بصيد الأسماك في مياهنا الإقليمية بالبحر الأحمر، حيث جاء بالأنباء أنَّ نائب رئيس البرلمان (انْتَقَدَتْ) السماح للجرَّافات المصرية بالصيد في سواحل السودان بالبحر الأحمر! ورداً عليها، لَامَ وزير الثروة الحيوانية حكومة البحر الأحمر لـ(مَنْحِهَا) تراخيص الصيد للمصريين، ونفى بشكلٍ قاطع (انجراف) الشُعَبْ المُرجانية بالجَرَّافات المصرية، (مُعلناً) عن تشكيل لجنتين إحداهما للـ(تقصي)، والثانية للـوقوف على أوضاع الساحل السوداني! فكيف تأكَّد من عدم (انجراف) الشُعَبْ المُرجانية وهو لم يتقَصَّى بَعْدْ؟ ولماذا شكَّل اللجان المُشار إليها طالما كان مُتأكِّداً من (سَلَامَة) الأوضاع؟ وهل الإشكالية في الجهة المانحة للتصاديق أم في (مَنْحِهَا) لدولة (مُحتلَّة)؟ ثم أين كانت أجهزة الدولة من هذه الجريمة طيلة الفترة الماضية؟ ألا يستوجب الأمر مُحاكمة وعقاب من (سَمَح) لدولة (مُحتلَّة) بالصيد في مياهنا الإقليمية وتخريب واستنزاف ثرواتنا الطبيعية؟
    التناقُض الثاني، أنَّ البشير وعصابته يتجاهلون تماماً التغوُّلات المصرية بوادي حلفا وكأنَّها لا تتبع للسودان، حيث احتلَّت مصر (فعلياً) عُمُودِيات الصحابة واشكيت ودبيرة وسره (شرق وغرب) وفرص (شرق وغرب) وثلاثة أرباع أرقين، ولا يزال زحفها مُستمراً نحو الجنوب! وليت المُتأسلمين اكتفوا فقط بالـ(صَمْتْ) عن هذا الاحتلال، وإنَّما قاموا بـ(ترسيخه) بمَنْحْ المصريين مشروع الكنانة (مليون فدان) بأقصى شمال السودان، بجانب صيدهم للأسماك ببُحيرة النوبة (السودانية)! هذا بخلاف سعى المُتأسلمين لبناء سدود جديدة (الشريك وكجبار ودال) لصالح مصر، على حساب المُواطنين السودانيين، وبقروضٍ واجبة السداد على السودان، ودونكم أنَّ سد (دال) يقع داخل حدود بحيرة النُّوبة المُبَاعَة لمصر!
    ولا تقل (تعدِّيات) إثيوبيا عن المصريين، إنْ لم تَفُقْهُم، حيث تحتل إثيوبيا منطقة الفشقة الخصبة، وأقَامَتْ مُستوطنات كاملة عليها عقب تشريد أهلها وقتلهم، مع توغُّلاتها المُتكرِّرة في القضارف، وترويع وقتل المُواطنين السودانيين الآمنين ونَهْب مُمتلكاتهم. وأكمل البشير الكوارث، بعدم مُطالبته ببني شنقول المُقام عليها سد النهضة، وهي أرض سودانية آلت لإثيوبيا تبعاً لاتفاقية 1902 بين البريطانيين ومنيليك حاكم إثيوبيا آنذاك، شريطة عدم إقامة إثيوبيا لأي مشروعات مائية على النيل الأزرق! ورغم تصريحات إثيوبيا الـ(رَّافضة) للاتفاقيات السابقة بما فيها اتفاقية 1902 وعدم اعترافها بها، إلا أنَّ البشير وَقَّعَ على الاتفاقية الإطارية للسد دون المُطالبة ببني شنقول لا ديبلوماسياً ولا عبر شكوى رسمية، ومَنَحَ إثيوبيا شرعية امتلاك ذلك الإقليم بثرواته الهائلة، والأهم إنسانه (السوداني)! ثم أَتَاح ميناء بورتسودان لإثيوبيا، دون عوائد واضحة ومُعْلَنَة، وسَمَحَ لها ببناء ميناء آخر (داخل السودان)!
    الأخطر في الأمر، تبسيط المُتأسلمين للأزمات التي يصنعونها، كإفادات رئيس لجنة ترسيم الحدود لصحيفة اليوم التالي 20 يناير 2016، التي قال فيها بالنص: أنَّ ترسيم الحدود مع إثيوبيا يسير بصورةٍ (صحيحة)، وهي لم تبدأ على الأرض ونتوقَّع بدايتها هذا العام، وستستغرق (أكثر من عامين)، و(لا توجد مشاكل)! والوضع الحدودي (مريح)! فتأمَّلوا هذه الإفادات المُخجلة، و(تبسيط) الـ(تجاوُزْ) و(شَرْعَنَة) الاحتلال! فقد أشار إبراهيم غندور قبل أقل من شهر لقرار الاتحاد الأفريقي، القاضي بحسم الحدود المُشتركة بين كافة دول القارة قبل نهاية 2016، فكيف ومتى سينتهون من ترسيم الحدود مع توغُّلات إثيوبيا المُستمرَّة واستيطانها بالمناطق الحدودية؟ وعلى أي أساس نفى وجود الـ(مشاكل)؟ وكيف يشعر بالـ(راحة) وإثيوبيا تقتل أهلنا وتنهب أملاكهم؟
    ويكتملُ التآمُر الإسلاموي بسعيهم الحثيث لتغيير التركيبة السُكَّانية، واستبدال الشعب السوداني بآخرين، عبر تجويع وتشريد وقَمْع وإفقار وقتل أبناء البلد و(دَفْعِهِمْ) لمُغادرتها، و(احتواء) و(جَلْبْ) آخرين وتجنيسهم، و(مَنْحِهِمْ) السكن والتعليم والعلاج والتمويل وأحياناً الـ(استوزار). بخلاف بيع أراضي الدولة للغير، ورهنها مُقابل الديون الضخمة التي (أحَالَهَا) المُتأسلمون لمصالحهم الشخصية مع صعوبة تسديدها، وبالتالي استحواذ الدائنين على تلك الأراضي، وجميعها مُعطيات تُرسِّخ لاحتلال واستعمار السودان.
    من المُخجل صَمْت جميع القوى والكيانات السياسية على كل هذه المهازل، حيث لم نَرَ بياناً أو نسمع تصريحاً من أي كيان سياسي سوداني تجاه أيٍ منها، إلا من الحزب الليبرالي السوداني، الذي أصدر بياناً أدَانَ فيه التوقيع على اتفاقية سد النهضة! وفي ما عدا هذا، فقد صَمَتَتْ جميع الكيانات السياسية والمدنية والمُجتمعية، وبعضها يصف المُحتلين بالـ(أشقاء)! فهل يعي السودانيون ما يفعله المُتأسلمون بالسودان ومآلاته؟ ولماذا الصَمْتْ وإلى متى؟ وماذا نحن فاعلون؟!





    أحدث المقالات
  • مفسدون بالقانون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • إجراءات متسارعة لتفكيك الصيدلة بالبلاد بقلم صيدلي/عبدالرحمن محمد حسن
  • في برلين (نداء السودان) في مفترق طرق العودة الى المانيا .. بقلم عمار عوض
  • من قتل الفنانة ميمي شكيب؟ بقلم محمد رفعت الدومي
  • جمهورية الكيزان وفسادها بالتفرقة بين السكان مشروع القرير الزراعي وأمتداده نموذجا بقلم بشير عبدالق
  • الجذور السياسية لمظالم وقضايا شرق السودان بقلم سيد علي أبوامنه
  • رسالة إلى الراحل المقيم ابراهيم سليمان وأفراد أسرته بقلم بدرالدين حسن علي
  • بيت العنكبوت: الاستقصاء داخل جهاز الأمن بقلم صلاح شعيب
  • قلتو طائرتي أباتشي!! يا أخوانا في حد فيكم سأل تراجي؟!!! بقلم رندا عطية
  • الخلل فى إدارة الحج وليس الحج الخاص !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • (ألية) و(آلية)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الخطاب الإسلامي المعاصر.. والحضارة الغربية (6) بقلم الطيب مصطفى
  • الاســم المشــطوب مـــن قائمـــة المحظوظيــن !!
  • الوليد الحسين ألصحفى ألسودانى,أيحتاج لترجمان؟؟ بقلم يدوى تاجو المحامى
  • هـذه المــرة بقلم عبدالله علقم
  • كـجـبار قــرن وربــع مـن الصـمـود بقلم عبدالرحمن إبراهيم محمد
  • من المسؤول المشلول أم المكبول ؟؟؟ من المغرب كتب مصطفى منيغ
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (83) الانتفاضة بين الخفوت والانتهاء بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • كيف نجعل المجتمع المغربي منصرفا عن إنتاج الدواعش؟...بقلم محمد الحنفي























                  

01-23-2016, 06:03 PM

عبد الكريم مهـدي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَف (Re: د. فيصل عوض حسن)

    هَــــلْ يَعِـــــي السُّوْدَاْنِيُّــــــوْنْ مَاْ يَفْعَــــــــلْهُ المُتَأَسْلِمُــــــوْنَ ؟؟؟
    مجـرد تــوارد مثل هـذا العنــوان .. يكفــي لإقامــة الحواجــز الــتي تمنــع الوفــاق والاتفــاق بيــن ألـــوان المعارضـــة الســـودانية .. وفــي نفـــس الوقـــت يجيـــب علــى تــلك الأسئـــلة التي وردت في المقــــال .. والإنســــان الــذي يخاطـــب أمـــــة مســــــلمة مؤمنـــــة عليـــــه أن يحتـــــرم المشـــاعر .. والأمـــة الســودانيـة المســلمة مهمـــا كانـــت لديهـــا عـــداوات مــــع النظـــــام القائـــــــم لا يمكـــــن أن تلتقــــي مــــع قـــلم يهاجـــــم الإســـلام تحـــت أي مســـمى مـــن المسميـــات .. وقــد يختــلف الشعـــب الســـوداني مع النظـــام القائـــم ولكـــن ذلك الاختــــلاف ليـــس مــــرده أن النظــام ينـــادي بالإســــلام ( بغض النظـر عن سلامــة التطبيــق للإســلام أو عـدمــه ) ولكــن للنظـــام عيـــوب أخــرى كثيـــرة ومفاســـد غيـــر ذلك التوجــه الإســـلامي .

    وعليـــه متــى ما كانــت النوايــا هــي مهاجمــة الإســلام تحــت أي مسمــى من المسميــات فـــإن أي حـــرف من حـــروف المقــــال لا يمــــلك القيمـــــة والـــوزن فـــي عـــرف الشعـــب الســوداني المســـلم .. وتــلك الحــروف لا تســتحق المتابعـــة والقــراءة .. فالعقيــدة الإســلامية هــي القــوة الغالبـــة في تكويــن المجتمـــع الســـوداني .. والمســاس بتــلك العقيــدة يمثــل ذلك الخــط الأحمــر الــذي يشــتت الوفـــاق بقـــوة لا مثيـــل لهــا .. وذلك الأســــلوب المتطــرف في مهاجمــة الإســلام هــو الــذي مكــــن ذلك النظـــام أن يتواجـــد لتـــلك السنـــوات الطويـــلة .. ومهمــا تعاظمـــت تـــلك المصـــائب التــي وردت فــي صـــلب المقــال فإن حلولهـــا وإزالتهـــا لـــن ولـــن تكـــون علــى حســاب الإســلام والمســلمين فــي الســـودان .. ولــن تكـــون بديـــلا يجبــر الشعــب الســوداني أن يتراجــع عــن عقيـــدته .

    فالـــذي يريـــد أن يلتقــــي فـــي خنـــدق وفــــاق يجمـــع أطـــراف المعارضــة الســــودانية لإزالــة النظـــام القائــم عليـــه أن يحتـــرم مشـــاعر الأمــة الســودانيـة المســـلمة قبــل كل شـي ،، وإلا فالبقــاء والــدوام لـذلك النظــام رغــم كل السيئـــات والسلبيـــات .
                  

01-25-2016, 11:09 PM

Faisal Awad
<aFaisal Awad
تاريخ التسجيل: 01-25-2016
مجموع المشاركات: 1

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَف (Re: عبد الكريم مهـدي)

    ما علاقة من يحكمون الآن بالإسلام؟ أعطنا (أمارة) أو (علامة) أو مؤشر واحد أو دليل على أن ما يفعلوه هو الإسلام؟
                  

01-26-2016, 06:31 AM

مكي \دريس علي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هَلْ يَعِي السُّوْدَاْنِيُّوْنْ مَاْ يَف (Re: Faisal Awad)

    الأخ / Faisal Awad
    التحيات لكم :
    • كأنك تجيد الذكاء والآخرون هم الأغبياء ،
    • يا ليتك أحسستنا بأن حرصك على الإسلام أكثر من حرصك على إسقاط النظام .
    • يا ليتك هاجمت النظام في نواقض الإسلام التي يرتكبها النظام ، ولكن ذلك الأمر لا يهمك كثيراَ .
    • وما دام هدفك هو إسقاط النظام وليس هدفك الدفاع عن الإسلام ماذا يضيرك لو هاجمت النظام القائم الظالم بالملايين من السلبيات المتوفرة دون تلك التلميحات التي تشير للإسلام ؟؟.
    • وأنت تتشاطر حين تقول : ( أعطنا (أمارة) أو (علامة) أو مؤشر واحد أو دليل على أن ما يفعلوه هو الإسلام ) ؟
    • والإجابة هي : مادام رأيك الصريح هو أنه لا توجد أية ( إمارة ) أو أية ( علامة ) بأن النظام يتعامل بالإسلام فلماذا الإصرار منك في حشر الإسلام في القضية ؟؟؟؟ .
    • لماذا لا نتناول الموضوع بمنتهى الصراحة والوضوح .. أنت تريد إسقاط النظام لتوجد بديلاَ يعجبـك .. وأنا أريد إسقاط النظام لإيجاد بديلاَ هو ذلك الإسلام الصحيح السليم .. وهنا قد نتفق في هدف الإسقاط ولا نتفق في محصلة الغايات .. فما دام الأمر كذلك فلنبتعد عن العوامل التي تجلب الشقاق في المرحلة الحالية حتى يتم إسقاط النظام .. هـل يعجـبك الأمـر ؟؟؟؟ .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de