من المخالفات المؤلمة غاية الألم والتي لم تغادر مخيلتي والمخالفة للقانون الدولي والقانون الدولي الا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 09:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2019, 04:18 PM

يحيى ابنعوف
<aيحيى ابنعوف
تاريخ التسجيل: 02-24-2019
مجموع المشاركات: 189

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من المخالفات المؤلمة غاية الألم والتي لم تغادر مخيلتي والمخالفة للقانون الدولي والقانون الدولي الا

    04:18 PM June, 16 2019

    سودانيز اون لاين
    يحيى ابنعوف-كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    من المخالفات المؤلمة غاية الألم والتي لم تغادر مخيلتي والمخالفة للقانون الدولي والقانون الدولي الانساني بالذات في حالة المواجهة العسكرية هي عملية منع الثوار من الاحتماء بالقيادة العامة


    واخراجهم بالقوة وقفل البوابات القياده العامة أمامهم ليواجهوا الموت بلا رحمه امام عيون الجيش السوداني يتضح جلياً بان التصفية الجسدية كانت عن قصد وتعمد فاغلب الشهداء صًوب الرصاص على صدورهم وأعناقهم وكانت الاصابات محكمه تدُل على تمكن وتمرس الشخص المصوب المجلس العسكري وبقايا نظام تعيث في دماء الشعب وتقتل وتسحل وتحرق واليوم يخطط النظام الممثل فى المجلس العسكري الفاشلة لتبرئة رموز قادته وخصوصا حميدتي وجنجويده بي اعترافهم انهم ارتكبوا مجزرة القيادة التي راح ضحيتها اكثر من 150 شهيد غير الجرحي ليقدموا كبش فداء من القوات المسلحة من هو كبش الفداء الذي ظنوا سينجيهم ؟
    اطلقوا في الايام الماضية اشاعة محاولات انقلابية عديدة والسبب هو لانهم معتقلين الضباط الذين انحازوا الي الثورة وكل من شكو في انه قد يكون مصدر قلق لهم لقد مارس هذا النظام المجرم جرائمه هذا بجنوب السودان، طيلة فترةالحرب الأهلية بين الشمال والجنوب وبجنوب كردفان ودارفور والنيل ألأزرق. والأن نفس هذاالجيش المجرم يمارس نفس المماراسات القذرة الأجرامية فى الخرطوم 30 عام والشعب يسبح في بحر من الدماء المؤتمر الوطني والجيش و جهاز الأمن و المخابرات مزقوا نسيج السودان وغرسوا غرسا نجني ثماره حنظلا وجحيما لم يكتفوا بدارفور وجبال النوبة والنيل الازرق .نعم هذه جريمة حرب مقتل أكثر من 7 مليوني سوداني، في حرب عبثية تديرها كتائب الدفاع الشعبى التابعة للمؤتمر الوطنى والجيش التابعة للمؤتمر الوطنى و جهاز الأمن و المخابرات التابعة للمؤتمر الوطنى بالغل والحقد ضد ابنة السودان هذا هو النظام لم يسقط بعد، طالما لا يزال البشير والمتورطون في ارتكاب جرائم حرب في دارفور والنيل الأزرق وجبال النوبة وغيرها من المناطق والذين اعتقلوا وعذبوا النشطاء الحقوقيين والمعارضين السياسيين علينا نحن الشباب الحر الإستمرار فيما نسعي إليه.وذلك هو نهج شعبنا الذي ظل طيلة مسيرة 30 عاما من الحفر على سطح جدار الشمولية و الاستبداد لم ييأس من اجل فجر الديمقراطية القادمة لا ريب. لم تطل انتفاضة ثورة 19 ديسمبر اعتباطاً من سماء الامنيات و الاحلام بل اندلعت نتيجة لتراكم نضالي طويل وعوامل كثيرة، إذ ان هذا النظام لم يتمتع بمشروعية مطمئنة نهائيا طوال سنواته العجاف و ملامح ذلك مرصودة في عدة ھبّات حدثت باشكال متنوعة في مناطق مختلفة وبوسائل متباينة، فالمقاومة في دارفور والتي اتخذت نھجآ مسلحاً وبدأت بضرب مراكز شرطية كانت ثورة ضد النظام، تظاھرات طلبة الجامعات طوال فترة التسعينات و بداية العقد الأول من الألفية الثالثة واضرابات العمال والاطباء، وانتفاضات المدن المختلفة ( بورتسودان و نيالا و جدي و الابيض و غيرها و غيرها) ھبّات كجبار و المناصير ومتضرري السدود ، وقوي المقاومة في جبال النوبة و النيل الازرق و شرق السودان وكل عمل مناهض للسلطة الشمولية كان رصيدا لهذه الهبة وملهم لبسالاتها.عمل نظام الإنقاذ منذ سنين انقلابه الباكرة على تمزيق قوى المقاومة السلمية للنظام مما دفع حتى القوى السياسية المدنية في اوائل التسعينات الى ترجيح خيار المقاومة المسلحة، الامر الذي افرغ دائرة المقاومة المدنية بوسائلها التي خبرتها طوال تاريخها العريض و لم يكن في مواجهة عسف سلطة الانقلابيين سوى طلاب و طالبات الجامعات و بعض من بقي من مناضلين و مناضلات تحملوا سياط التعذيب والزنازين في بسالة اسطورية، وبرغم اتساع رقعة الحرب التي عمد النظام الي تأجيجيها لارهاب القوي المدنية إلا ان قوى التغيير استعادت و بثقة عالية ترجيح خيار الشارع و الانتفاضة الشعبية فجاءت هبات يناير ٢٠١١و من ثم يونيو- يوليو ٢٠١٢ ، وسبتمبر 2013 وها هي ثورة 19 ديسمبر تنقل الشارع الى مربع متقدم في معركته لاسقاط النظام، وانتشرت المقاومة لا حكراً على فئة محددة او شريحة مميزة بل صارت كائناً يمشي بين الناس في قراهم و مدنهم و احيائهم و فرقانهم و اصبحت الاحتجاجات و التظاهرات سمة من سمات الحياة اليومية للوطن و هذه هي اولى بشائر النصر القريب.
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de