|
Re: ما يؤمله المواطن في معتز (1) بقلم الطيب مصط� (Re: الطيب مصطفى)
|
لا أدَّعي أن ما أقوله عن رأي الشارع يُعبّر عن قراءة صحيحة مئة بالمئة مبنية على بحث استقصائي وإحصائي دقيق، ولكني أزعم أنه أقرب إلى الصحة سيما وأنه انبنى على مطالعات شتى في وسائط التواصل الاجتماعي واستطلاع محدود لآراء الناس واطلاع على ما تناولته بعض الصحف ووكالات الأنباء. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تزعم؟ أول حاجة,شارعك دا قاعد في تخيلاتك فقط...وقرايتك دي تلاتة من عشرة في المائة مابتجيبا ليك،وعبارتك دي براها ــــ بماحوت من ضعف مهني وصياغة مخاتلة ــــ تكفي مؤونة تفنيد مزاعمك. بعدين شنو شابكنا معتز صادق،ماهي مؤهلاتك التي تعرف بها الصادق من الكاذب؟ رجاء ابعد عن الحديث القائم على الدين والتدين،عمودك دا سياسي وليس ديني. الامام علي رضي الله عنه ينسب له:لو كان الفقر رجلا لقتلته.. وأنا اقول لو كان الاسلام رجلا لقتله الخجل منكم.. ياخي كفاية تلصق في الدين،لو ماعندكم حياء حقو تشوفوا ليكم طريقة تتخلصوا بيها من الغباء. زمان في شيخ قال:زعموا..كنية الكذب. أو كما قال.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما يؤمله المواطن في معتز (1) بقلم الطيب مصط� (Re: الطيب مصطفى)
|
أولا الإنقاذ فى بداياتها رفعت مبدأ التغيير العنيف و محاسبة كل مفسد و كل تاجر جشع و موظف كسول و إتخذت كافة الوسائل بما فيها الإعدام و السجن و الإبعاد من الوظيفة فيما عرف بالصالح العامة و الطيب سيخة و الزيارات المفاجئة و يوسف عبد الفتاح و خطاباته الثورية و إبراهيم شمس الدين شايل المسدس و الزبير خطاباته النارية ووووو أين ذهب كل ذلك و ماهى تاثيراته فى الواقع الآن شغل التخويف و التهديد و العشوائية لايجدى ما نريده الآن شغل علمى و عملى تحت أشراف كفاءات و ليس أصحاب ولاءات بعيدا عن الهيجان و الثورية و الشعارات مبدأ محاسبة الفساد لكل مفسد ولو كانت لحيته إلى منتصف بطنه الشئ الثانى تعلق الناس بالأشخاص هذا ضعف إيمان بالله و أن فلان سوف يعمل و سوف يعمل نعم هو سبب لكن يجب أن يكف الناس أولا عن الظلم و أن يعينوا الفقراء و المحتاجين و أن يصلحوا ما بينهم و بين الله فإن كان الشعب غير قادر على المحاسبة فإن الله قادر ولا يظن أحد أنه بمنجى من العذاب و أنه يملك صكوك الغفران .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ما يؤمله المواطن في معتز (1) بقلم الطيب مصط� (Re: الطيب مصطفى)
|
أحلام و أحلام و تمنيات حيزبون سوبا ستتحول قريبا إلى كابوس فظيييييع،،،
هذا الكذاب الفتان المحرض يجب إخضاعه لمحاكمة صارمة ضمن آخرين من مجرمي الإنقاذ عسكريين على مدنيين،،، و ذلك عقب دحر فلول الكيزان من أجل إنصاف الأنفس المكلومة و رد الظلم و تسكين الخواطر و تطييب الجروح و القروح البالغة التي نجمت على مدى 30 عاما من عمر ممارسات حكم الإسلامويين الشاذ،،، و لن أدعو شخصيا إلى جز الرؤوس و الإنتقام منهم على إسلوب الوحوش في أدغال الغابات، و لو أنهم يستحقون ذلك فعلا، و لكن يجب أن يكون كل شئ وفق القانون و ذلك فقط لأننا دعاة ديموقراطية و دولة سيادة حكم القانون رغم كونهم وحوش لا يستحقون ذرة رحمة.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|