مادبو وتشغيل الاسطوانة المشروخة بقلم د.أمل الكردفاني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 06:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-23-2017, 03:58 PM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2506

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مادبو وتشغيل الاسطوانة المشروخة بقلم د.أمل الكردفاني

    02:58 PM August, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    التكرار التكرار التكرار .... رفض دولوز مفهوم التكرار ؛ ضرب امثلة كثيرة ليؤكد وجهة نظره ومقولة هيرقليطس بأنك لا تستطيع النزول في نفس النهر مرتين .. لا شيء يسمى تكرار لأن التشابه لا يعني التكرار ، فاليوم ليس تكرارا للبارحة ، وغدا ليس تكرارا لليوم.
    ربما تصح نظرية دولوز في أي شيء ماعدا خطاب المثقفين الدارفوريين ، الخطاب المكرور الذي لا يخرج عن نقطتين:
    - العنصرية والتهميش.
    - ايجاد مبررات لمن تعاونوا مع النظام في دارفور.
    خطاب مادبو الذي يتجمل باللغة الفضفاضة لم يقدم جديدا ..بل عكس تكرارا مملا لما قيل قبل اكثر من 15 عشر عاما وظل يتكرر بملل حول فكرة العنصرية من قبائل من اسماهم حينا تعريضا بقبائل الوسط او من صرح احيانا بأسمائهم علنا كالشايقية والدناقلة والجعليين ...


    يقول مثلا في مقدمة مقاله في الجزء الثاني:

    (والذي من المُرجح بل من المؤكد أنَّ السراريق- والذين لم تتبين هُوِّيتهم هذه اللحظة - قد تعمَّدوا دسّه-أي الأثر- في هذه الناحية (بادية رزيقات) كي لا يقتفي أحد أثرهم فيخرجوا من القرية سالمين على أقلِّ تقدير، ويستطيعوا الإيقاع بين الفريقيْن على أسوأها. )
    ودلالة الاشارة واضحة تماما لمقصده من عنوانه الرئيسي وهو أن (السراريق) تعمدوا احداث الفتنة بين الرزيقات والمعاليا. وهذا طبعا في محاولة للتبرير الذي هو أقبح من الذنب لعملية الاقتتال التي تلت السرقة.. فهل مجرد وجود آثار السراريق تصل الى الرزيقات مبرر كافي للمبادرة بالهجوم الى درجة القتل وسفك الدماء من الطرف الآخر هكذا وبدون أي محاولة من اهل الحل والعقد للتحقق والتبين . هكذا اقتفي اثرا لسارقي فاجده قد وصل الى جاري فاطلق على الجار الرصاص لأرديه قتيلا ..ثم ياتي مثقف يرتدي البذلة وربطة العنق ويقول بكل بساطة أن هذه فتنة مقصودة من (السراريق)... بالله عليكم ... اي تبرير هذا؟؟؟
    إن مثل هذه الجريمة لا يمكن تبريرها أبدا الا عبر علم الاجرام الذي يؤكد علماؤه ان القتل بدم بارد لهو دليل على خطورة اجرامية لدى القاتل واستهوان بأرواح الانسان بل وبدائية وحشية .. بل هل اذا سرق شخص حيوانا مملوكا لي او حتى سيارة موديل 2017 يعطيني هذا الحق في قتل السراريق أنفسهم ناهيك عن قتل بدون أي تحقق... ؟؟؟
    لكن مادبو وهو الذي من المفترض أن يحلل هذا السلوك تحليلا علميا وان لم يكن له دربة بهذا العلم فليتركه للمختصين لا أن يبحث عن مبررات واهية ملؤها نظرية المؤامرة البائسة والعنصرية المفتعلة.
    ثم يتباكى مادبو على اعتقال من اسماهم بزعماء أهليين.. رغم ان الزعيم حينما يسمى زعيما يقود بزعامته قومه الى مسالك الحكمة.. فأين الحكمة من أوامر مباشرة بالقتل وتجمع وحشد متحفز في كليكل واب كارانكا .. ربما كان ينتظر مادبو من الامن ان تتم المذبحة الهمجية المتبادلة كما يحدث في أفلام الكاوبوي القديمة والأمن يطبطب على رؤوس هؤلاء الزعماء الأهليين؟؟؟ ليس هذا فحسب بل لا يزال مادبو مصرا على تبرير سلوك هؤلاء الذين أسماهم زعماء أهلين ويبرر سلوكهم بأنهم مستدرجين.. نعم يتساءل كيف تم استدراجهم..
    مادبو يتعامل مع الزعماء وكأنهم أطفال قصر .. لا ارادة لهم ، يؤمرون بالقتل فيقتلون ويستدرجون للأماكن المختلفة ويقبض عليهم ..
    وفي غمرة اهتبائه بهؤلاء العمد غريري الذهن يتساءل مستنكرا كيف يتجرأ (اضان الحمار على رفد احد العمد) والغريب انه يعطينا سيرة ذاتية لأضان الحمار هذا ، فمالنا نحن والجامعة التي تخرج منها وسنة تخرجه ؟؟؟
    يعود مادبو الى جذوره العرقية بسرعة يستنصر بها ويستمسك بعروتها ويبرر لمناصرتها للنظام ؟؟ بل يسرد لنا مقولة الناظر احمد السماني (الله يفتن الرزيقات مع الحكومة) وبدلا من ان يلقي باللائمة على انضواء الرزيقات تحت لواء النظام يعود ويلقي بعبء الخطيئة على النظام.. وان هذل لشيء عجاب وحق ربي؟؟؟
    ثم يعود مادبو الى لغته الحائرة مابين هوس العنصرية وهاجس التبرير لنجده يقول بجملة خبرية كسيحة العلة :
    (بل إنّ حظّ الأقاليم من القروض التي أُخذت باسم كافة السّودانيين والتي ستدفعها الأجيال القادمة يبين القسمة الضيزى، إذ إنّ حظّ إنسان الوسط من هذه القروض 390 دولار للفرد، مقابل إنسان دارفور والجنوب 39 دولاراً فقط.)
    ولا اعرف هل انشأ مادبو جهازا للاحصاء يجمع كل انواع القروض وفوائدها وما انفقت فيه بل فوق ذلك يقسمها على عدد السكان وليس السكان فحسب بل بحسب القبيلة والجهة والاقليم ثم يعطينا رقما سحريا بأن اهل الوسط نصيبهم أضعاف اهله في دارفور بل وكذلك الجنوب؟؟؟ هل هو ساحر ، هل هو عبقري رياضيات؟ هل هو مؤسسة محاسبية؟
    لا بالتأكيد فالقصد ليس سوى اثارة النعرة العنصرية ضد اهل الوسط..وكأنه لا يعلم أن اهل الوسط لا ينالون ولا دولارا واحدا وان اغلبهم مشردون في بلاد العالم أيا كانت قبائلهم فمن هم بالخارج يطعمون من هم بالداخل .. ولكن لا فمادبو وبكل استخفاف يقول لي انت تأخذ 390 دولار وأنا اعلن امامكم وأمام الله والانبياء والشهداء والصديقين بل وبكل ما تؤمنون به انني لم آخذ دولار واحدا لا من حيث الخدمات ولا بالدفع المباشر .
    لكن هذه طبيعة المثقفين من أبناء دارفور ؛ فهم يستصحبون العنصرية المهووسة في كل خطاباتهم ليستنفروا حمية الجاهلية الأولى في أقوامهم فيسهل لهم قيادهم ومسايستهم.
    ثم يعود بنا مادبو الى نظرية المؤامرة التي تبرر بالتأكيد الافناء المتبادل بين القبايل فيقول:
    ( رغم ذلك فقد استمرَّ نفوذهم، مِمَّا استدعى ليس فقط عزلهم إنما أيضا اعتقالهم؛ كي يتمّ تنفيذ المخطط أو السيناريو القادم بالكيفية أو الحرفية التي يريدها جهاز الأمن؛ وهي اقتتال الرِّزيقات حتّى يفنوا عن آخرهم. )
    اذا فالرزيقات (الأطفال القصر) أو ربما المعاقين عقليا ؛ لا يفنون انفسهم لجريرتهم بل لانهم لا يستطيعون معرفة صليحهم من عدوهم فهم المغرر بهم دائما من قبل الحكومة وجهاز الأمن ، طيب يا سيد مادبو... وعمليات القتل والابادة التي قامت ضد قبائل أخرى في دارفور هل تمت أيضا بلا غبينة ، اليس المثل الدارفوري المعروف (دواس بلا غبينة ولا ببقى) يعد حكمة لم يثبت حتى الآن عكسها ؟؟؟
    مالكم اذا كلتم على الناس تستوفون واذا كالوكم أو وزنوكم تخسرون.. ولكن لما العجب وهذا هو ديدن وشخشنة مثقفي دارفور .
    ثم يعود مادبو بنا الى فكرة العنصرية وأن بكري يفضل قوات الدفاع الشعبي وابو طيرة للانسجام العرقي؟؟؟
    ويتجاهل طبعا اي قوات اخرى يعرفها ونعرفها يستعان بها في كل الجبهات حتى القتال في اليمن السعيد او اليمن البائس والتي تتكون من عشيرته الأغلبين.. ولكنه بالتأكيد لا يشير اليها لشيء في نفسه ، وليتسبك طبخه العنصري على نار مقاله البائس هذا. بل وهو يسدي نصحا باهتا لموسى هلال يقول:
    (الأهمّ تفويت الفرصة على العصابة؛ بعدم التقاطه الطعم هذه المرّة، لأنّهم يريدون أنْ يتّخذوا من دارفور وللمرّة الثانية ساحة أو حديقة خلفية لتصفية حسابتهم الشخصية، والتي تمحورت هذه المرّة في "ضرورة إقصاء عناصر غرب السودان من العاصمة" بعد أنْ استنفدت أغراضها منهم)..
    يا سيدي عناصر غرب السودان هذه استعمرتنا في العاصمة استعمارا ..بل وفي كل مكان ، عناصر غرب السودان انتشرت وزراء ومعتمدين ووزراء دولة وجنود في الجيش وضباط وافراد في الامن والشرطة ، بل وحتى الموظفين وتجار السلاح وبائعي الصعوط ، وأصحاب القصور والسيارات البرادو موديل 2020 واصحاب المزارع الضخمة بل وحتى الكازينوهات على شارع النيل بل وحتى دعم قطر لهم بملايين الدولارات التي يستأثرون بها لأنفسهم خاصة ولا يفيدوا بها اهلهم هناك الا بالفتات وتأجيج صدورهم بدعاوى العنصرية ورفاهية اهل الوسط وخلاف ذلك من افتراءات.

    مرة اخرى يعود مادبو الى تشغيل اسطوانة العنصرية المشروخة وادعات الرفاهية وافك الدعة لقبائل بعينها قائلا:
    (رغم كُلِّ الاصطفافات الأيديولوجية التي تنتظم القوات النظامية وجهاز الأمن الوطني والدفاع الشعبي وأبو طيرة المقننة قبلياً (شوايقة وبديرية ودناقلة ونوبيين) ومناطقياً (جزيرة وشمالية)، ورغم البغض والكره التاريخي الذي يحملونه لبعض، لم يخرج علينا واحدٌ من هؤلاء ليعير مخالفيه الذين وصل بهم المكر حدّ الاقصاء أو حتى الإلغاء، أو يقول إنّ فلاناً "أكل" حصيلة الصفقة الفلانية، فكُلّهم لصوص "والحمد لله ما في شيء مقصر لهم والخير باسط.")
    أولا من قال ان هناك بغض تاريخي بينهم أي بين الشايقية والدناقلة وغيرهم ؟ ماهو دليل مادبو على هذه العبارات العنصرية المرسلة؟؟؟
    لكن يا سادة تلك امانيهم ..قد بدت البغضاء من أفواههم ولو شققتم عن صدورهم لرأيتم منها اذناب الشياطين بل واكبر من ذلك لو كنتم تعلمون... نعم مثقفو اهل دارفور يصورون الشعب السوداني كله في حالة تباغض وحقد أعمى وأن امتناعهم عن اللحاق بقبائل دارفور في الاقتتال والحرب هو اجتماعهم في المصلحة المشتركة .. لا يا سادة ..لا تفتروا الكذب ... فكل القبائل التي ذكرها مادبو منهم من ان تامنهم بقنطار رده اليك ومنهم من ان تأمنه بدينار لم يرده اليك الا ما دمت عليه قائما .. منهم من هم اكثر تهميشا من الروهينقا في الميانمار ومنهم الأغنياء النافذين أولي الشوكة ومنهم من حاله يتوسط بين ذلك قواما ..لا يختلفون عن مثقفي دارفور الذين اغتنوا وصاروا اصحاب شوكة في السلطة والمناصب والوظائف وكل مؤسسات الدولة وأينما تعثرت لهم قدم استصرخوا شيطان العنصرية ليأكلوا بها اموال اهلهم بالباطل ...
    لن تستمر في سرد هذه الاشكالية في مقال مادبو .. فنفسي لم تستطع هضم قذارتها أكثر من ذلك .. واكتفي بهذا القدر.. وكان الله من وراء القصد..والى الله ترجع الأمور



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • خبراء:وضع دستور قبل السلام لن يحل مشاكل البلاد ومناطق النزاع تحتاج الي تمييز ايجابي
  • الاجتماع الدوري لمجلس أمناء المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً
  • الملتقى التفاكري للمجلس الأعلى للجاليات السودانية بالخارج يختتم مداولاته ويصدر توصياته وبيانه الختا
  • دعوة تابين المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • إبراهيم محمود: ظروف البلاد تتطلب التكاتف ونبذ الحزبية
  • والي الخرطوم يفتتح مركز لعلاج النساء والاطفال يعمل بطاقم نسائي كامل
  • النيل يسجل أعلى منسوب خلال مائة عام
  • الصحة تتخوف من عودة الإسهالات المائية
  • زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي:مبارك الفاضل تلقى أموالاً من الحكومة باسم حزب الأمة
  • عبد الفتاح السيسي: ملتزمون بحسن الجوار وعدم التدخل في شؤون السودان
  • حسن أبو سبيب: الميرغني خط أحمر وتركت مجموعة أم دوم
  • سمية أبو كشوة تبرئ الجامعات من تفشي العطالة وسط الخريجين
  • سفارة السودان بطرابلس تتسلم 4 أطفال آباؤهم دواعش
  • إنجمينا تغري رجال الأعمال السودانيين للاستثمار
  • قالت إن عدد لاجئي الجنوب بلغ (416) ألفاً الأمم المتحدة: الوضع الإنساني في السودان معقد جداً
  • كاركاتير اليوم الموافق 22 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله


اراء و مقالات

  • للخروج من المحن السياسية بقلم نورالدين مدني
  • ورطة الجلابة في تسليح البقارة بقلم محمد آدم فاشر
  • المسلمون ومأساة شارلوتسفيل: حولينا ولا علينا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نظام البشير لا يسمسر في الأراضي، إنه يبيعها (على كيفو)! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تقل مطار الخرطوم الدولي بل قل الحفرة الممجوغة موية بلاش فضاح ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • دعوة وطنية للنقاش. مواصلة خطط تفكيك السودان ستستمر .... ولكن بالقطارة بقلم صلاح الباشا
  • اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم جمال السراج
  • سوريا تقدّم شهادة على الإفلاس الأخلاقي الدولي بقلم ألون بن مئير
  • تفاؤل أم تشاؤم بفتح معبر رفح! بقلم د. فايز أبو شمالة
  • خالتي فاطنة بقلم فتحي الضَّو
  • ( التأليم العام ) بقلم الطاهر ساتي
  • من يحاسب مبارك الفاضل ؟..!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • وأُقسم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • تعقيب من كمال عمر بقلم الطيب مصطفى
  • محاولة إغتيال !! بقلم زهير السراج
  • تفسيرات حصرية للمُستغربين .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • مؤتمرٌ فلسطينيٌ بمن حضر ومجلسٌ وطنيٌ لمن سبق بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • فتاوى تحريم قاطعة راحت شمار فى مرقة وأصبحت بقدرة قادر حلالا بلالا حاليا(فيديو)
  • المهدى: مبارك الفاضل تلقى اموالا من الحكومة باسم ,الامة،
  • الدخل صلاة الجمعة بى بيع الشاى شنو..عشان يتغرموا المساكين ديل.
  • بشرى للعجايز و اصحاب الكروش ... جهاز لبس الشرابات
  • اطلاق سراح الدفينة
  • ًصور البشير في رواندا تشير إلى مشكلة يعيشها(صور)
  • ماهي الفائدة من إنتاج هذا العبط ؟؟؟
  • الى المناضل Deng ... بدر الدين الأمير ... طلع كوز كبير وغواصة كمان (توجد صورة)
  • موسى هلال سيخسر.... لكن لا مبرر للمواجهة في الأساس
  • السجن والإبعاد ل3 سودانيين من السعودية
  • الإفراج عن وليد امام وعلاء الدين الدفينة الْيَوْمَ
  • بيان صحفي: الأمم المتحدة تطلق بوابة جديدة على الانترنت لتعزيز معرفة الجماهير بالمنظمة
  • والدي الأستاذ الجيلي علي الشيخ عبدالباقي .. إلى رحمة الله ....
  • الرئيس المصري يستقبل وزير الدفاع الوطني
  • هاك " السفة " " وكاس " السبيرتو....
  • حبيبنا فرانكلي جزاك الله خيراً .. ما قصرت
  • السنغال تتخلى عن انحيازها لدول الحصار وتتبنى موقف الحياد بجانب السودان والكويت
  • نعي أليم : الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل
  • جرائم المعلوماتية .. بين تهديد الأمن الاجتماعي والأمن القومي (Deng وبشاشا مثالا)
  • ماذا يعني شمطاء الانقاذ بهذا المقال ؟ نقول للشعب السوداني خم وصر !
  • العامل ياهو الضحية
  • سبتمبر .. شهر الشهداء..

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de