|
Re: قصتي مع البُقجة!! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
هذا المقال محترم ولكنا نود أن نناقش بعلم وبمعرفة وبأرقام وحقائق عن من هم المتربصون الذين ينون شراً بهذا البلد. قد تكون فرية كبيرة وكذب عظيم تلقفته السن كتاب النظام لشئ يودونه ونحن لانعلمه. هذه الكذبة عمرها 30 عاماً علي ما يبدو..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصتي مع البُقجة!! بقلم الطيب مصطفى (Re: wadalf7al)
|
ولماذا التحذير من مصير الشعب السوري و الليبي و اليمني و الطرف والطبع يختلف تماما فالسعب السوداني لا يملك سلاحا فى يده غير سلميته و من الذى بيده السلاح الذى ماؤس القتل فى جنوب السودان سابقا و دارفور و جبال النوبة و النيل الازرق أليست هى اطواف دفاعكم الشعبى وامنكم الشعبي و جهاز امنكم و كتائب امانات الطلاب و جيشكم ما حدث من كتائبكم المسلحة و المودلجة بفكر داعشى يفوق ما خدث و يحدث فى كل تلك الدول مجتمعة و انتو الحتقلبوها دموية مستندين على مرجعية دينية تومنون بالذى يخدم مصلحتكم الدنيوية و تكفرون ببعضها لأنها تؤصل لقيم نبيلة انتم ليس من اهلها مستندين على فقه الضرورة الذى اجاز لكم التحلل و اقتحام بيوت الناس و ارهابهم و قتلهم ورمى مسيل الدموع داخلها ثم بأى ضمانات استحققت هذه الديون المليارية التى اعترفت بها و انا اقول البنوك دى افلست ليه !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصتي مع البُقجة!! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
|
فأنا باقٍ إن شاء الله في هذه الأرض ولو غادر أهلها جميعاً.
عليك الله لو إنت فعلا ود أبوك مصطفى و من صلبه ما تتراجع من كلامك ده و أثبت عليه زي الرجال حتى النهاية،،، أثبت ثبات رجال و خليك قدر كلامك في يوم قريب ستتساقط فيه منظومتك المجرمة كقطع الدومينو و ستضيق عليكم الأرض بما رحبت و الموية تكضب الغطاس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: قصتي مع البُقجة!! بقلم الطيب مصطفى (Re: شطة خضراء)
|
قلت لي نساء سوريا الحرائر طيب نساء دار فور المحصورين في معسكرات اللجوء كانن شنو !!! ونفس البراميل الفي حلب تتصاقط علي اطفال جبال النوبة وبنفس الأنتنوف ولا إنتا قايل جيشك بيرمي ليهم ورد وبعدين قصة اللجوء دي من يوم جيتكم من تلاتين سنة افضل الكودار شردتوهم يوم تمكينكم منهم من رحل من البلد ومنهم من مات كمد , يا الطيب لامن إنتا بتقرأ وكمان بترد ممكن تشرح لينا كلام ود أختك عن (القصاص ) وكلام علي عثمان عن (كتائب الظل ) وكلام الفاتح عزالدين (جز الرؤوس ) إنت فاكر ثورة سوريا ما كانت سلمية !! بدأت من درعا لامن اطفال المدرسة كتبت شعارات في جدران مدرسة ثم إعتقلتهم السلطات وهكذا . لامن الأمن يجابه السلمية بالقتل والضرب والإهانة وإنتم ساكتون يا أخي الإستاذ القتل في أبشع صورة ما حركت فيكم شعره وتقول لي شايل بقجتي .
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|