في دولة الجنجويد(السودان):قانون الغابة يتحدّث) بقلم حسين بشير هرون آدم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 10:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2017, 07:26 PM

حسين بشير هرون آدم
<aحسين بشير هرون آدم
تاريخ التسجيل: 04-15-2017
مجموع المشاركات: 19

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في دولة الجنجويد(السودان):قانون الغابة يتحدّث) بقلم حسين بشير هرون آدم

    06:26 PM April, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    حسين بشير هرون آدم-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    mailto:[email protected]@Gmail.com

    إقتحام القضاء ومخافر الشُرطة أصبح سُلوك في تلك الغابة الذي بات يسودُ فيه قانون البقاء للأقوي عندما يفقد الدولة سيادتها ويعجُّ المحاكم بالعسكريين والقاضي يتم تعيينه وفقا للّون السياسي ويسود قانون البقاء للأقوي ويتم تطبيق القانون للضُعفاء وواضعُ القانون فوق تلك القانون حتما نجد مثل هذه السلوك البربري الهمجي البهيمي اللاأخلاقي العنجهي يدوس علي القانون ويقتحم المحاكم ويطلق سراح منسوبيها عُنوةً ويقتحمُ مخافر الشرطة ليطلق سراح كل من بداخله بغض النظر الجُرم الذي ارتكبه فقط لأن أحد افراد قيادته في تلك المخفر كما ذكرت آنفا لا نتفاجأ بمثل هذه السلوك لأن كبيرهم المؤتمر الوطني بمقدمتهم البشير وبمعيّته ثعلبة الأحزاب السياسية الترابي اقتحموا الدولة واغتصبوا سلطتها
    ومنذ تلك الليلة البهيم فقد الدولة سيادتها وحُكم قانونها لنتعرف على سيادة القانون الذي هجر السودان في تلك الليلة البهيم::
    سيادة حُكم القانون هو أصل من الأصول الدستورية ويترتب عليه أنه لا يمكن للسلطات العامة القائمة في بلد ما أن تمارس سلطتها إلا وفق قوانين مكتوبة صادرة وفق الإجراءات الدستورية المتفقه مع الدستور في بلد معين
    هل ي ترى من اغتصب السلطة يحافظُ على القانون ويصونُها ؟؟ كما فعلها المؤتمر الوطني فأصبح تلك سلوك مليشياته وجنجويده ابتداءً من كبير كلابه الدالة وزعيم مليشياته حميدتي حمدان دقلو يفعلها نهارا جهاراً باقتحام نيابة الاراضي باركويت ليفتح بلاغاً في أحد أفراده الذى نسب عليه(سرّاق سرق سرّاق) وذلك في قلب العاصمة الخرطوم بعربات مدججة ليدون بلاغاً لأحد منسوبيه اتهمه بتزوير اوراق منزله الذي يسكن فيه حاليا بجبرة جنوب الخرطوم الذي هو من حرّ مال الشعب السوداني الذي اغتصبها الكيزان والجنجويد ولا زالوا يغتصبوا في أموالها ونسائها طيلة السبعة وعشرون عاماً ويفيد المصدر بأن الّذي قام بتزوير اوراق منزل حميدتي هرب إلى الخارج خوفاً على حياته من بطش حميدتي وهو الذی یقوم عادة بالبصم علی مستندات البیع والشراء وفقاً لأمية حميدتي الذي يعلمه جميع الشعب السوداني لا يعرف القراءة ولا الكتابة لذلك يلجأون دوما للبصمة بدلا من التوقيعات والكتابة
    وكما قلت انها قانون الغابة وينتهجونها جميعهم وبسلسلة تلك الاقتحامات اقتحمت مجموعة مسلحة على نقطة شرطة بمنطقة مستريحة بمحلية جبل مون بولاية غرب دارفور وتحرير بعض المتهمين مما أدى ذلك الى مقتل رئيس القسم وآخرين بينما تعرضت ذات النقطة قبل أسبوع من تلك الهجوم لهجوم وقتل فيها الكثيرون وفى ذاك السياق في العام 2007 تعرض قسم شرطة برام الى هجوم من قبل مسلحين وقاموا باخراج عدد من المتهمين وفي تلك الولاية ولاية الجنينة بتلك المهزلة والعشوائية يفعلها معتمد مدينة الجنينة الطاهر عبدالرحمن باقتحام نيابة الجنينة بقوة مدججة بالسلاح لاعتقال وكيل نيابة والاعتداء عليه بسبب اصدار وكيل النيابة امر قبض في مواجهه ضابط اداري بالمحلية حاول الاعتداء على مواطن واستطاع وكيل النيابة الافلات تحت حراسة شرطة النيابة ودون بلاغا ضد المعتمد بالرقم 907 بنيابة الجنينة .
    ونعود ادراجنا الي معقل السيطرة المليشية الجنجويدية مدينة نيالا مهزلة مبنى الجهاز القضائ نيالا قتل شخصان رميا بالرصاص وأصيب أربعة آخرون بينهم ثلاثة من أفراد الشرطة بجراح داخل محكمة جنايات نيالا ومنفذ تلك الهجوم هو أحد أفراد حرس الحدود والذي حاول تحرير زميلا له قتل ثلاثة أشقاء بحى السلام بنيالا فى شهر أغسطس العام الماضى. وتلك الحادث أثار حالة من الرعب والخوف الشديدين وسط المواطنين مما أدى إلى فرارهم من ساحة المحكمة.
    ونسلط عدسة الكاميرا إلى شمال دارفور بولايةالفاشر 9 مارس 2016 اقتحمت قوة مسلحة تتبع لقوات (حرس الحدود) شبه النظامية نهارا مبنى وزارة التخطيط العمرانى والمرافق بالفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور
    كما قام ثلاثة من قيادات القوة باقتحام مكتب الوزير اللواء شرطة كمال الدين محمد السيد ابوشوك الذى كان يعقد اجتماعا فى تلك الاثناء مع لجنة الخدمات بمجلس الولاية التشريعى وبتلك السلوك نسفوا مبدأ سيادة حكم القانون وعدالته امام الجميع
    وعلى العلم القوة غادرت مبنى الوزارة بعد احتلاله لمدة ساعة وآثرت حكومة الولاية التزام الصمت حيال الحادثة.
    ونعود ادراجنا مرة أخرى إلى معقل التخلف الجنجويدية نيالا ونقف على تلك الحادثة الذي أحرج القانون وقدم أدلة وبراهين لقانون الغابة وذلك بأن قوة مسلحة بمخلتف الاسلحة من ستة سيارات لانكروزر تتبع لحرس الحدود (جنجويد ) الآن الدعم السريع) محكمة نيالا الكبرى اثناء انعقاد جلسة للنطق بالحكم فى قضية شغلت الرأى العام فى المدينة لفترة من الزمن وذلك نهار يوم السبت الثامن من ديسمبر 2012 م وقامت القوة باختطاف المتهمين واخذهم بالعربات الى خارج المحكمة وجرت الاحداث بشكل دراماتيكى عندما نطق القاضى بالاحكام على ثلاثة من المتهمين وهم : المدعو ود دحدوح وحكمه عليه بالاعدام وعلى اثنين تم ادانتهما بالسجن سنتين لكل منهما وهما ود حاج توم وود دنقس وهما قاصران . بعد تلاوة الحكم من قبل القاضى اقتحمت قوة مسلحة قاعة المحكمة واطلقت الرصاص فى الهواء بشكل عشوائى وقامت بتجريد الحرس من اسلحتهم وقامت بجلد القاضى اولا جلدا مبرحا بسياط العنج وكذلك افراد الشرطة (قمة المهزلة جلد داخل قاعة المحكمة )ومن ثم قاموا باختطاف المدانين واخذوهم الى حى الرياض (حى فلوجة ) بشرقى المدينة حيث كانت تنتظرهم قوة مساندة بعدد آخر من العربات وجرت بوصولهم احتفال لفترة قصيرة اُطلق فيها الزغاريد والرصاص بشكل كثيف وبعدها غادرت القوة الى جهة غير معلومة بصحبة المدانين الذين اطلق سراحهم و قائد تلك العملية يسمى حافظ ود التوم وهذا أمام عيني وأشهد على ذلك وأمام عيون سكان الولاية وترجع احداث القضية الى شهر رمضان الماضى عندما اعترضت عصابة طريق عربة تحمل اموالا من بنك الخرطوم فى طريقها الى رئاسة القوة الدولية المشتركة (اليوناميد) ونهبتها وقٌدرت الاموال حينها بحوالى 500 الف دولار امريكى الا ان السلطات الامنية قد تمكنت من القبض على الجناة فى وقت لاحق. وتلك الحادثة تركت بالتأكيد ظلالا كثيفة على مقدرة القضاء السودانى وخاصة فى دار فور من تحقيق العدالة وكان الخوف فى الماضى دائما من تأثير السلطة التفيذية على حيدة واستقلالية القضاء وخاصة فى القضايا ذات الصلة لجرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية ولكن تلك الحادث قد اضاف عنصرا جديدا وهو غياب الامن الذى يهدد القاضى من ممارسة عمله فى جو آمن وصحى وهل في دولة القانون يحتاج القاضى إلى الحراسة؟؟؟ اعرف جميع المدانين معرفة شخصية هم ليسو من قوة خارجة علي القانون بل تم دمجهم في قوة الاحتياطي المركزي ولديهم قيادة معروفة والمدعو دحدوح هو قائد ثاني هذه القوة وكان القائد الاول متهم في نفس القضية وخرج منها بعدم كفاية الادلة وعقب خروجه من السجن قام باختطاف المتحري من حي كرري جنوب المدينة الي حي الرياض (الفلوجة) و قامو بتعذيب المتحري وكسر كلتا يديه والقائه علي قارعة الطريق وحين ما تم اسعافه الي مستشفي الشرطة بواسطة شقيقه لان الشرطة رفضت دخول ذالك الحي خوفاً علي انفسهم وعندما علموا باسعاف المتحري تحركت قوة واحتلت مستشفي الشرطة ورفضت تقديم العلاج للمصاب الا بعد وساطة مدير الشرطة ومدير جهاز الامن وقائد الفرقة 16 مشاة ووالي الولاية ( انظروا الي هذه المسرحية الكوميدية الوالي وكل القوة في الولاية في وساطة لحفنة من اللصوص من أحل أن يتلقى ذلك المسكين العلاج )ولم تتم محاسبته علي هذه الجريمة وعلم بان كل الاسلحة والعربات والمعدات المستخدمة في هذه الجريمة منذ لحظة السطو علي اموال البنك والي حادثة المحكمة كلها حكومية ولا استبعد علم السلطات الامنية بذلك لكن فضلت عدم استعداء المليشيات ولاعزاء للقضاء في دولة المليشات الجنجويدية والكيزانية
    قمة المهزلة الإدارية والقانونية وذلك كله في السودان ابتداءً من عاصمته الخرطوم مرورا بجلّ ولاياته ولا صوت يعلو فوق صوت الجنجويد الذي بات الآن الدعم السريع الذي طال صوته حتى على الجيش ويأخذون تعليماتهم من فخامة كبير اللصوص والمفسدين عمر حسن احمد البشير
    لقد ازحق هؤلاء روح القضاء في السودان ولم يتركوا روحه ينام بسلام وباتو يرقصون على جثته والشعب في موقف المتفرج عن بعد .
    إنها فلم كوميدي في الإعداد المؤتمر الشعبي وفي الإخراج المؤتمر الوطني بمعيته المليشيات بشتى أنواعه وفي خلف الكواليس نجد الشعب السوداني في صمت عارم.

    إنهم حفنة من اللصوص!!!!!

    Hussin Bashir







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • السودان ودول الخليج...افاق رحبة للشراكة والتكامل
  • وزارة التعليم السعودية تكرم الطالبة ألاء محكر
  • نافع علي نافع: الحرس القديم لن يعود لـقيادة الوطني مجدداً
  • السودان يدين الهجوم الإرهابي الذي وقع بالعاصمة الفرنسية باريس
  • وفد سوداني يشارك اجتماعات صندوقي النقد والبنك الدوليين بواشنطن
  • وصول ثلاثة آلاف طن من الفول السوداني النقاوة إلى بورصة أسواق المحاصيل بالأبيض
  • مقتل (28) من منسوبي الأمم المتحدة في جنوب السودان الجيش الشعبي يستعيد عاصمة ولاية بييه من قوات مشار
  • توقيع مذكرة تفاهم للتعاون المشترك بين الاتحاد العربي و اتحاد رجال الاعمال بتركيا
  • السودان يُدخِل (حلايب) ضمن حدوده البحرية
  • شيخ الطريقة الإدريسية يدعو الحكومتين السودانية والمصرية إلى درء الفتنة بينهما
  • دعا للمضي بملف حلايب إلى التحكيم الدولي الطيب مصطفى: مخرجات لقاء غندور وشكري حبر على ورق


اراء و مقالات

  • فظائع دارفور بلسان بعض شهود العيان من اهل السودان والاقليم بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • تقديم من يطعن في الصحابة إلى محاكمات جنائية بقلم د. عارف الركابي
  • فيثاغورسية توازن الرعب والشرق الاوسط والسلام العالمي بقلم سميح خلف
  • ونحن الدنيا الما مسكنا.. يا المحبوب! بقلم البراق النذير الوراق
  • الضوء المظلم؛ هل اللجوء السياسي يفتح مخرجا لمجرمي الحرب والابادة في دارفور للهروب بقلم ابراهيم ا
  • فرشة المنكير وجسر المك نمر! وموقف الشهداء!! بقلم رندا عطية
  • أبي رحل حسين ولي من الفانية إلي دار البقاء أقيموا بقلم ابراهيم طه ابراهيم محمد بليه
  • سنة أولى وزارة بقلم عبدالباقي الظافر
  • الغُلُوُّ والتَّطَرُّف.. حدود المفهوم وضوابطه 2 بقلم الطيب مصطفى
  • و.....(نانسي)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • احتمالات تقرير مصير جنوب كردفان بقلم صلاح شعيب
  • مسرح دارفور..كيف تدار حرب الوكالة؟ )2-3 (. بقلم حسين اركو مناوى
  • الحظر الاقتصادي يلحق الأضرار بالأشخاص الخطأ في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنذار حريق بقلم ماهر طلبه
  • الابداع السنغافوري في حل مشكلة السكن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قنوات أنغام آفاق التحدي . بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كيف استهل التاج بانقا مشواره بالخيانة؟2/10 أبو بكر الصديق
  • ضحايا التعذيب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني ( 1 ) أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الإتفاق على التخلي عن استخدام القوة لإسقاط النظام خيانة عظمى!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • العلاقات السودانية المصرية:لماذا تصمت مصر الرسمية على تهريج وغوغائية وإستخفاف إعلامها بالشعب السودا

    المنبر العام

  • انضمام السودان لأفريكوم خطوة لاعتبار الحركة الشعبية قطاع الشمال "مجموعة إرهابية"
  • انضمام السودان لأفريكوم خطوة متقدمة لاعتبار الحركة الشعبية قطاع الشمال "مجموعة إرهابية"
  • (بالصور).. الآن ....احتفال دار السودان بالقاهرة بيوم اليتيم
  • شيخ الطريقة الإدريسية يدعو الحكومتين السودانية والمصرية إلى درء الفتنة بينهما
  • توجيه تهمة نسف الأمن الصحي لرئيس لجنة اطباء السودان المركزية (السابق )
  • الحزب الشيوعي يدعو للعصيان مرة أخرى !!
  • جقود .. يفشل في إعتقال نائب رئيس مجلس تحرير النوبة -صورللقيادية نجلاءعبد الواحد
  • لحلو : بيان “عقار” ملئ بالتناقضات و تجاوز أعراف و تقاليد عمل الحركات الثورية
  • عاااااااااااااااااجل هاااااااام بشرى للشعب السودانى ((صور))
  • السودان الوطن الذي اصبح مستباح بكل ما فيه !!! اينك يا شعب ؟
  • مصرتعلن عن وصول معدات المعدنين منذشهروالسودان ينفي علمه
  • العميد ارباب أبو كيف يعترف بارتكابه جرائم ضد الإنسانية في دارفور
  • تم الاتفاق على تاسيس مبادرة ( السودان ومصر يد واحدة )
  • ثلاث بلحات -بقلم سهير عبد الرحيم
  • الصلاة المسروقة --- الصادق النيهوم --- موضوع منقول
  • بعثة مركز الرحمن لذوي الاحتياجات الخاصة تصل القاهرة ويستقبلها سعادة السفير
  • أتوقع فوز اليوفي باللقب الأوربي وأتمناه ملكي
  • (عوالم) الخرطوم رفيقات كوتشوك هانم اين ذهبن ..؟
  • فيديو قوي: رد اللواء يونس محمود علي الاعلام المصري والمصريين والمتمصرنين
  • مستقبل العلاقات السودانية المصرية (بين العابر والاستراتيجي) ..
  • الليمبي 3
  • هى زوجتى .. وعشيقتى .. وحبيبتى .. وصديقتى .
  • مأساة الصحافة “الورقية” السودانية: المأزق والمخرج!
  • توقعات بإرتفاع كبير فى اسعار الدولار حال عدم وصول ودائع خليجية
  • غندور وشكرى يتبادلان الإتهامات بالتسبب فى قرار وقف استيراد “المنتجات المصرية”
  • السودان يحتج رسمياً لدى الأمم المتحدة على مرسوم مصري يضم مثلث “حلايب” السوداني لمصر
  • خبير استراتيجي: زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري للسودان خاسرة ورجع بخفي حنين
  • شرطة كااافرة عديمة شغل ومشغلة(صور)
  • أمن مصر من أمن السودان
  • عقوبة الردة أخروية لا دنيوية: ثلاثون ملاحظة
  • لجنة المشاورات السياسية السودانية المصرية تتفق على توقيع ميثاق شرف إعلامى























  •                   

    04-22-2017, 09:18 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: في دولة الجنجويد(السودان):قانون الغابة يت� (Re: حسين بشير هرون آدم)



      لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم..
      الانقاذ..
      و كل من يوالى الانقاذ فى السر او فى العلن...
      فقدوا الكونترول تماما..
      و صاروا كمن مسه الجان..
      و هم يفعلون أفاعيل..
      لا يقدر عليها حتى شمهروش ملك الجان.....

      اللهم ارنا فيهم بأسك و قوتك..
      وأقضى عليهم فردا..فردا...
      يا قادر يا كريم...
      آمين....
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de