في الذكرى ال٦٣ لقيام دولة الابرتهايد الجلابي في السودان، انتفاضة المدن تلتحق بثورة القرويين في ال

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 08:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2019, 11:36 PM

منعم سليمان عطرون
<aمنعم سليمان عطرون
تاريخ التسجيل: 03-31-2014
مجموع المشاركات: 26

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في الذكرى ال٦٣ لقيام دولة الابرتهايد الجلابي في السودان، انتفاضة المدن تلتحق بثورة القرويين في ال

    10:36 PM January, 01 2019

    سودانيز اون لاين
    منعم سليمان عطرون-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    منعم سليمان عطرون
    الاول من جانويري 2019
    * بإنتفاضة مناطق الجلابة الشماليين في المقدمة؛ و لحاقهم بأقاليم السودانية التي سبقتها قبل أربعة عقود ضد النظام؛ تنهار الأرضية الإجتماعية التي تستمد الدولة والنظام الحاكم منها القوة.
    * إنتفاضة المدن السودانية في دبر النظام، لكن تسدد ضربة متناسقة لضربات ثوار الجبال والغابات الموجهة إلى وجه النظام.
    * وحتى إن كان الخبز، والبنزين وغلاء المعيشة أسباب إنتفاضة المدن؛ فإنها قضايا الحياة والكرامة؛ و لها قيمة وأهمية مماثلة لقضايا البقاء والأرض والسلام في ثورة الجبال والغابات.
    . * الهدف واحد، تصفية النظام الحاكم، تفكيك بنية دولة الابرتهايد، بناء نظام ديمقراطي، تمكين المجتمعات السودانية للحاق بركب الحضارة الإنسانية. *التغيير، تغيير أنظمة وسياسيات وعقليات منتهية صلاحيتها، وبناء انظمة وسياسيات بعقليات معاصرة وليست تغيير أشخاص وتبديلها بشخوص من نفس الطينة.

    في ١٩. ديسمبر من العام ٢٠١٨ أضرب شبان غاضبون النار في مبنى الحزب الحاكم في مدينة عطبرة؛ وتبعتها تاهرات كبيرة في مدينة دنقلة إلى أقصى الشمال. ثم أنتقلت إلى الخرطوم مسرعة.
    تقع المدينتان على الترتيب في الدائرة الأولى (أ) و(ب) ( انظر دوائر العنصرية الإجتماعية في السودان؛ دراسة مركز السودان المعاصر ٢٠١٧) والتي تشكل الأرضية الإجتماعية والثقافية التي يستمد منها تاريخيا نظام الدولة والنظام الحاكم الحالي الطاقة المعنوية. التقسيم الطبقي في السودان؛ دراسة مقارنة بين حالة جنوب افريقيا السابقة والدولة في السودان؛ مركز دراسات السودان المعاصر
    (https://www.sudaress.com/sudaneseonline/7584
    لفت الدخان المتصاعد إنتباه العالم الى إنتفاضة المدن التي شملت العديدة من المدن في شمال الشرق والوسط والغرب؛ والتي تستمر حتى الساعة في تزايد مبشرة بإنهيار قبضة النظام الحاكم.
    وتأتي هذه الإنتفاضة في سياق تظاهرات سلمية داخل المدن شهدتها الخرطوم منذ سبتمبر ٢٠١٣ف وتكررت في ٢٠١٥ف اسبابها الظاهرية من اجل الطعام والوقود لكن مضمونها إسقاط النظام الذي فشل حتى تحيقيق أبسط متطلبات الحياوة لأقرب الناس الى الطبقة الاولى من السكان بحسب التقسيم العنصري في بنية الابرتهايد الجلابي.
    على نحو إجماع شبه كامل بين جميع الاجيال السودانيين لأول مرة على التغيير؛ فقد إنتشر كالبرق توقيعا واحد؛ غاية في الروعة والفاعلية ( مدن السودان تنتفض). وتلتحق بثورات القرى في الجبال والغابات والسهول التي نظمها قرويون ثوار منذ الربع الاخير من نهاية القرن العشرين وأول القرن الحالي؛ وجه الثوار في جنوب السودان؛ جبال النوبة؛ النيل الأزرق ودارفور ضربات في وجه الوحش العنصري المتغطرس؛ وتصور إنتفاضات المدن الأخيرة مشهدا دراماتكيا في إشعال النار في دبر الوحش الذي غدى لا مجال له من الإنيهار.
    صوت الشعوب في الشوارع
    حين ينزول الشعب سلميا إلى الشارع ويصرخ بالتغيير فإنه هذا هو التعبير الأوضح عن إرادة الشعب؛ والممارسة الأقصى للشعب لسلطته النهائية وتقرير مصيره. سلطة الشعب في المفهوم الديمقراطي؛ هو أعلى سلطة في المجتمعات والدول. والديمقراطية هي أحدث الأساليب والطرق والنظم والاشكال التي توصل إليها الإنسان عبر تاريخيه في حكم نفسه بنفسه ولتحقيق مصالحه بنفسه (فاشرردينا؛ في اعراف مجتمعات دارفور). وهي إذن أعظم الإكتشافات في تجارب البشر. لكن الديكتاتوريات التي تتكون من فئات مصالح؛ تستمد الطاقة المعنوية من أقلية صغيرة في المجتمعات لم تتطور إدراكها إلى مستوى فهم إرادة المفاهيم.
    صوت الشارع السلمي هو صوت المدنية والتحضر المستقبل.
    صوت الشعوب في الشوارع، هي صوت السلطة العليا، اي أعلى من السلطة التشريعية حتى وإن كانت منتخبة من الشعب.
    أعلى من سلطة التنفيذية؛ حتى وإن كانت منتخبة من الشعب.
    أعلى من السلطة القضائية؛ حتى وإن كانت مختارة من الشعب.
    فوق الأحزاب والنقابات والجمعيات والروابط والاتحادات واي مؤسسة أخرى. حتى التي تكونت بإرادة الشعب وتعمل على تحقيق مصالحه.
    فوق السلطة الرابعة، الاعلام بمهنيتها وكفاءةتها المعبرة الحدث بدقة وإنصاف؛ ونقل الصورة في تطلعات الشعوب بكامل الجوانب إلى الشعب وإلى سلطة إتخاذ القرار.
    فوق منظمات المجتمع المدني التطوعية،الخيرية، المتخصصة التي تنقل الأوضاع داخل المجتمعات بشفافية وأخلاقية؛ للاعلام المعبر عن إرادة الشعوب.
    صوت الشوارع المطالب بالتغيير هو ألأقوى من أصوات الرصاص التي يطلقها الثوار في الغابات والجبال والسهول ضد جيش الديكتاتور والساعية إلى إحداث التغيير بالقوة. وأقوى من صوت الأقلام والمحاضرات والخطب التي يلقيها الثوار إلى جانب أصوات الرصاص.
    في السودان لا يوجد أي شئ مما يتعلق بالدولة وسلطاتها حقيقي؛ كل شئ مزور مزيف مما منحتنا دولة فاشلة. بأدق وصف لا توجد دولة بالمعنى الواقعي للدولة في السودان؛ في الدور التاريخي والمسؤولية. لدينا وحش؛ يمتطيه عصابة تعيش على دم ودموع وعرق البشر. ومن هنا ياتي أهمية الشوارع السودانية السلمية ودورها؛ انها مسؤولية تاريخية في وقت مفصلي نحو إيجاد دولة حقيقية ووظيفة فاعلة لها؛ وليست فقط إيجاد منظومة حقيقية تدير الدولة.
    على الديكتاتور عمر البشير؛ أن لا يهدر الزمن؛ و أن يكون شجاعا أكثر من أي وقت مضى وأن يسمع صوت السلطة العليا في الشوارع؛ ويعصر قلبه ويرحل بنفسه؛ وإنه مهما تشبث بالسلطة التي لم ينتخب لها سوف يرحلّ؛ إذ لابد ممن ليس منه.
    فالقرن الواحد والعشرين؛ غدى ليس فقط سقوط الديكتاور البشيرهي حتمية تاريخية.فالديكتاتور ونظامه فقد اهلية البقاء والقدرة على الإستمرار. لقد نفد مخزونه من
    كل شئ يبرر بقاءه في السطة. فبعد ثلاث عقود؛ بلا أهلية ولا شرعية ولا مشروعية؛ عاد ينتج المبرر الجوهري للسلطة التي إنقلبوا عليها نهاية القرن الماضي. فالديكتاور فقد قدرته حتى على توفير الرغيف للجلابة اهله مصدر طاقته المعنوية.
    لكن عزاء حزب الديكتور هو انه ليس هو وحده من نفد طاقة الاستمرار في حكم السودان أو المطالبة بحكم السودانالوحيد في القرن الواحد والعشرين؛ بل المجتمع السياسي الجلابي الحزبي بالضرورة؛ بكافة مشاربه نفدت طاقة الإستمرار الأخلاقي والفكري لديها؛ وما عادت اي منها تصلح للبقاء سياسيا في حياة السودان؛ ( حزب الأمة العربية الإسلامية؛ حزب الجبهة العربية الإسلامية؛ حزب إتحاد السودان العربي مع مصر؛ الحزب الشيوعي الصفوي العروبي؛ حزب البعث العربي في بلاد الزنوج؛ جماعة إنصار السنة السلفية المتشجددة او جماعة سعودنة السودان؛ والأخوان المسلمين؛ أي جماعة تمصير السودان وأسلمته)؛ أي واحد من هذه الأحزاب أصبحت مثل السيارة التي انتهت صلاحيتها. في القرن الواحد والعشرين صعدت قيم إحترام الإنسانية والأخلاق التي تسند منظومة حقوق الإنسان؛ والتي لا تستند على الدين او الطائفة او القبيلة أو الجهة أو العرق بل على الضمير الإنساني. وتشكل قيمة حقوق الإنسان البنية التحتية للنظام الديمقراطي دستورا وقانونا وبرامجا. وان العقل الإنساني هو المرجع لا القران ولا الإنجيل ولا فلاسفة الإسلام الصحراويين. وفي السودان زاد الوعي الإنساني بهويته العرقية والثقافية؛ الزنجية في سياق الوعي بالقيم الانسانية والحضارية للهويات.
    إذن سقوط الديكتاور مسالة وقت. وأن حزبه والمنظومة الفكرية التي ينتمي اليها قضى عليهما الزمن.
    مفاهيم جديدة وتصورات جديدة.
    مع ذلك فإنه من الحصافة والإحتياط . وإنه وفي خضم تشكيل ملامح المستقبل الان؛ وإحتياطا لعدم اعادة استنساخ دولة الجلابي؛ لابد ان تتشكل العلاقات والأوضاع على مفاهيم جديدة وتصورات جديدة معاصرة.
    اولا اعادة تشكيل السودان داخل نفس الاطار العربي الاسلامي يعني اعادة استنساخ الازمة في صورة جديدة. السودان دولة افريقية؛ وان الزنوجة كهوية لسكانها الاغلب يجدر الاعتراف بها رسميا.
    ثانيا المدن السودانية التي تنتفض لا تشكل مصير كل السودان بمعزل عن القرى والأرياف.
    ثاثا المجتمع الحزبي؛ القديمة والجديدة؛ ببنيتها غير الديمقراطية؛ لن يكون لها أن تقرر مصير السودان بمعزل على الحركات المسلحة الريفية والتيارات الحديثة.
    ثالثا المجتمع السياسي الحزبي والحركات المسلحة؛ والتيارات السياسية لا يمكنها ان تنفرد بتقرير مصير الدولة السودانية بدون مشاركة مراكز الابحاث والدراسات؛ والجامعات والمفكرين والمثفون.
    رابعا يجب إبعاد العسكر والمليشسيات العسكرية بشكل نهائي من سلطة الدولة.
    وجميع هذه الافكار وافكار اخرى تناقش اثناء وخلال مؤتمر العقد الاجتماعي في الحقبة الانتقالية الثانية.
    *الثورة تهدف إلى التغيير وليس فقط اسقاط النظام*
    وحيال ثورة التغيير فإن تفكيرنا استراتيجيا دائماً مع حرصنا على تجويد الأداء في المراحل التكتيكية.
    وتفكيك بنية النظام الديكتاتوري العنصري، ومحاكمة شخوصه في لاهاي.
    تفكيك المنظومة الحاكمة وبرنامجها ونظام الدولة واستبدالهما معا بنظامين ديمقراطيين جديدين وباشخاص مؤهلين أخلاقيا وديمقراطيا وكفؤيين..
    بمعنى آخر،
    ليست ثورتنا هدفها تغيير اشخاص و استبدالهم باشخاص آخرين مع البقاء والمحافظة على النظام العنصري كدولة ومنظومة حاكمة. إذا حدث هذا، استنادا للوضعية القائمة ف تلقائيا يعد الأشخاص الجديد غير مؤهلين أخلاقيا وغير أكفاء، وتستمر ثورتنا لاسقاطهم ونظامهم مجددا.
    إذن ؛ سقوط النظام الحالي ليس كافي للقضاء على الأزمة السودانية التي تضرر منها الجميع بل الثورة تكتمل بتفكيك نظام الدولة العنصرية. نحو تحقيق الضربة رقم ألف، وهكذا معا طاقاتنا،
    وجميع هذه الافكار وافكار اخرى تناقش في مؤتمر العقد الاجتماعي خلال الحقبة الانتقالية الثانية.
    *استمرار السلمية،
    لكن دعونا نسقط النظام أولا
    استمرار السلمية لإسقاط النظام، واستغلال ثورة الانترنت والجلكسي، عبر: تسير تظاهرات، تنظيم اعتصامات، اشغال شموع وترديد أناشيد، في الشوارع الميادين العامة، بشكل سلمي وحضاري، في مئة وخمسين مدينة سودانية وتوزيع صور وفيديوهات الفاعليات على العالم كافي بانهيار النظام.
    امأم درمان، الخرطوم، الخرطوم بحري؛ وأحياءها العديدة بأسماءها ذات الدلالات الإفريقية والعربية (٣)
    وادي حلفا، ابري، كرمة، دنقلا، كبوشية، عطبرة، مروي، شندي، بربر، كريمة، الدامر، الدبة، القولد، ابوحمد، دقلو المحس، المتمة (١٦)
    ود مدني، المناقل، الحصاحيصا، الكاملين، الفاو، كوستي، ربك، كنانة، الدويم، القطينة، الجزيرة ابا، الجبلين، عسلاية؛ كبو كرري (١٤)
    سنار، سنجة، الرصيرص، الدمازين، الكرمك، قيسان، الدندر، الرهد، الدالي، المزموم، السوكي، مايرنو، أبو حجار، القردود، فازقلي. (١٥)
    الأبيض؛ ام روابة، الرهد أبدكنة، النهود، كادقلي، الدلنج، أبوجبيهة، تلودي، لقاوة، كاودة، تقلي، كلوقي، الليري، بارا، الفولة، بابنوسة، المجلد، تندلتي، الخوي، الميرم، الدبيلات، اب كرشولة، ابييي، تلوشي، سلارا. (٢٥)
    الفاشر، نيالا، الجنينة، زالنجي، قولو، سوني، الضعين، كتم، مليط، سربا؛ صليعة؛ كبكابية، كاس، فوربرانقا، كلبس، سرف عمرة؛ السريف؛ جلدو؛ رهيد البردي، مهاجرية، طويشة، كافياقانجي، الملم، تلس، برام، المالحة، الطينة، هبيلة، كتيلة؛ وادي صالح؛ طينة؛ أم دخن؛ عد الغنم، خزان جديد، سونقو، حرفة نحاس؛ كنقو حراز؛ كورنوي؛ كتال؛ اللعيت؛ أبكىرنكا؛ أم دفوق (٤٣)
    بورتسودان، سواكن، كسلا، القضارف،حلفا الجديدة، دوكة، قلع النحل، كساب، القلابات، طوكر، هيا، سنكات، خشم القربة، همش كوريب. (١٤)
    بإستثناء مدن الثلاث في الخرطوم؛ وسنار؛ نيالا ود مدني؛ والأبيض؛ وكسلا؛ وبورتسودان.١٢٣ مدينة تتراوح عدد السكان فيها بين (بين 25 ألف و مئتي ألف).
    بالإشارة الى وجود العديدة من المدن الحدودية في مخيمات اللاجئين. وأن مدينتي ( حلايب وأرقو تحت الإحتلال المصري) وتحولت مدن كانت عامرة بأهلها الى مخيمات النازحين (طويلة وكورما؛ وجبل سي مثلا)
    لتستمر ثورة بنات وأبناء المدن والاحياء، مثلما استمرت وتستمر ثورة ابناء الجبال والغابات والقرى. وهذ٥ بعض مقترحاتنا للاستمرار.























                  

01-02-2019, 03:59 AM

الجلابي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الذكرى ال٦٣ لقيام دولة الابرتهايد الجل (Re: منعم سليمان عطرون)

    إذن سقوط الديكتاور مسالة وقت

    قد نتفق معك أن سقوط الديكتاتور مسألة وقت .. وذلك الوقت يقرره ذلك ( الجلابي ) عند اللزوم .. وهو الذي يحدد ساعة الصفر ( كما تعترف أنت ) بخيبة الآخرين منذ سنوات وسنوات ،، حيث الأخرون الذين يمثلون الحلقة الضعيفة عقلياً ومهارة في المجتمع السوداني ،، ويكفي ( الجلابة ) فخراً أنهم يملكون القرار والمقدرات ،، ومع ذلك لا يعزفون إطلاقاَ أنغام العنصرية ( حيث الجلابة والغرابة ) فتلك شيمة تليق بالنساء ولا تليق بالرجال أبناء الرجال .. وقد يتراجع الجلابة عن ساعة الصفر إذا حكمت الأمزجة ،، فماذ أنتم فاعلون يا أمة ضحكت من ضعفها وجهلها الأمم ؟؟،، وهل هذا الوقت هو الأنسب في الخوض في العصرية يا جاهل ؟؟

    ولكن بالتأكيد لا نتفق معك بأن السودان الجديد ( سودان الغد ) سوف يكون مرتعاً للجهل والجهلاء المتخلفين عقلياَ وحضارياَ ،، نحن ( الجلابة ) نطمع في الأحسن ثم الأحسن حضارياً ،، ولا نطمع في التراجع مرة أخرى للقرون الوسطى بمعية البدائية والتخلف ،، من الذي يستطيع أن يجبرنا على ذلك ؟؟ هل هم هؤلاء الضعفاء الذين جربناهم وعرفناهم لمئات السنين أم آخرون؟؟؟
                  

01-02-2019, 09:55 AM

محمد احمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في الذكرى ال٦٣ لقيام دولة الابرتهايد الجل (Re: منعم سليمان عطرون)

    منعم عطرون ال ك ل ب الأجرب ، شيل عقدك الكريهه النتنة دى وأمرق بيها ورا الحدود التشادية
    السودان القادم لا مكان فيه لامثالك من الاغبياء والمرضى والكلاب الجرباء
    نوعك دا ح يكون مستهدف قبل الكيزان ، لأنك نتن وحاقد وكريه
    الجلابة يقررون مصيرهم بأيديهم ما منتظرنك يا كرور
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de