رفاق السُلطة والمال والهرولة نحو مجلس البرهان دقلو (عرمان وجلاب نموذجان).. بقلم عبدالغني بريش فيوف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 03:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-03-2019, 02:00 AM

عبدالغني بريش فيوف
<aعبدالغني بريش فيوف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رفاق السُلطة والمال والهرولة نحو مجلس البرهان دقلو (عرمان وجلاب نموذجان).. بقلم عبدالغني بريش فيوف

    02:00 AM May, 02 2019

    سودانيز اون لاين
    عبدالغني بريش فيوف -USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    أصدرت الحركة الشعبية الإسفيرية التي يتزعمها ياسر عرمان ومعه إثنين أو ثلاثة من السودانيين، بياناً مطولاً يوم الإثنين 30/4/2019، يقول في جزئية منه "نحن على إتصال مع حلفائنا في الجبهة الثورية وقيادات السودانيين في الخارج لتكوين وفد مشترك للذهاب للخرطوم في اسرع وقت لدعم أهداف ثورتنا النبيلة والالتقاء بالمجلس العسكري والإصرار على ضرورة ان تكون قضايا الحرب في حزمة واحدة ضمن ترتيبات الفترة الانتقالية، والحوار مع كآفة القوى الحية في المجتمع السوداني وعلى راسها قوى الحرية والتغيير، وقد قررت القيادة التنفيذية أن يكون على رأس الوفد ياسر عرمان وإسماعيل خميس جلاب.
    إن حكم الإعدام الصادر بحق نائب رئس الحركة الشعبية ورئيس الوفد لن يمنعنا من أداء مهامنا الوطنية، لاسيما وان الذي أصدر الحكم حبيس السجون وينتظر نفسه المحاكمة.
    إن إرسال وفد نوايا حسنة للخرطوم لم يكن ممكناً الا بإذن من شعبنا وثورته وشهدائه على امتداد ثلاث عقود، وهذا وسيواصل رئيس الحركة مالك عقار الاشراف على العمل العسكري ضمن مهامه الأخرى مع الالتزام بوقف إطلاق النار وعدم اسقاط خيار الكفاح المسلح حتى يتم الوصول الي حل سلمي شامل.
    الحركة الشعبية تقف بالكامل مع تفكيك دولة التمكين وإشاعة الحريات وبناء نظام جديد قائم على المواطنة بلا تمييز وانهاء دولة الإسلاميين الفاشية وفي نفس الوقت نقف مع حق التيار الإسلامي التواجد في الحياة السياسية مع الالتزام بالديمقراطية والمحاسبة والتداول السلمي للسلطة."
    أولاً/نحي الملاحم البطولية للشعوب السودانية التي استطاعت أن تسقط الجنرال الرقاص بعد ثلاثين عاما من القتل والتنكيل بالمواطنين وما زالت نضالها مستمرة في ساحات المدن السودانية المختلفة لإسقاط فلول وبقايا النظام السابق الذين يقفون حجر عثرة أمام تسلم الثوار للسلطة.
    ثانياً/الشعوب السودانية التي ثارت على الديكتاتورية والاستبداد، أرادت بثورتها تلك إحداث تغيير حقيقي في البنية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والمفاهيمية ولخ. لكن بعض السياسيين أصابهم التهافت السياسي الذي لا يُخرج السودان من أزماته ومحنه، بل يُراكم الصعوبات والعراقيل ويشلّ الكفاءات ويعطّل الإرادات الصادقة التي ترغب في ان تخدم الثورة وخطها الذي يساهم في علاج القضايا الحارقة التي يكتوي بها المجتمع والمواطن بشكل يومي.
    إننا اليوم في ظل ثورة قدمت أرواحا طاهرة كفداء لكنها لم تكتمل، إلآ أن البعض من دعاة المعارضة والنضال ارتموا في أحضان تهافت غريب أفقدهم كل الصدقيّة في خدمة مسار الانتقال الديمقراطي وانجاح مسار الثورة السودانية المباركة.
    وعندما أقول بعض السياسيين، وأنا تحديدا اقصد ياسر عرمان الذي بعد اطاحة الثورة بالجنرال الرقاص بأقل من أسبوع، ظهر ومعه (أبكرات) أي عيال دارفور من الحركات المسلحة في دولة الإمارات العربية المتحدة بضيافة الفريق طه عثمان. وعندما افتضح أمره وأمر من معه من "الأبكرات"، قال انهم هناك بدعوة كريمة من آل نهيان، لكن الحقيقة هي أن الزيارة جاءت بتنسيق من المخلوع صلاح قوش مع العميل السعودي الفريق طه عثمان وبمال إماراتي سعودي ونصائح مصرية من أجل إيجاد دعم وسند سياسي لمجلس البرهان دقلو الإنقلابي.
    بعد زيارة الإمارات وقد قبض مبلغا من الدولارات السوداء، طار عرمان وساق معه صحبه مالك عقار وخميس جلاب إلى العاصمة جوبا للقاء سلفاكير ميارديت حول إمكانية اعادتهم لصفوف الحركة الشعبية لتحرير السودان، وفعلا تم اللقاء لكن الرد جاء بما لا يشتهيه المتهافت عرمان ليصدر بيانا مليئا بالخبث والخداع والمراوغة للإيقاع بالسذج والنصب عليهم وشل قدراتهم على التمييز بين الحقيقة والخيال، بين الحق والباطل.
    الحقيقة هي أن اجتماع ياسر عرمان ومجموعته مع الرئيس سلفاكير ميارديت بحضور عدد من قادة الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال لا صلة له بالاجتماع الذي عقده الرجل ومجموعته وقرروا فيه ارسال وفد منهم إلى الخرطوم لمقابلة مجلس البرهان دقلو.. لكنهم ويا للخبث والمكر والخداع أصدروا بيانا تضليلاً للرأي العام يوحي وكأن قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال قد وافقت على ارسال وفداً لها تحت (حسن النوايا) الى الخرطوم للجلوس مع المجلس العسكري الإنقلابي الذي لا تعترف به هي أصلاً. انهم يتعمدون التضليل لمنفعة شخصية آنية.
    عزيزي القارئ..
    لم تكتمل الثورة، ولم تتحقق جميع أهدافها، بل تتعرض الى هزات ارتدادية عنيفة تهددها بالإجهاض. لكن عرمان وأصحابه يعتقدون ان الوصول الى السلطة والحكم على مرمى حجر لذلك يشرعون لكل وسيلة قادرة على تقريبهم من ذلك الحلم الجميل الذي طالما انتظروه طويلا.
    الطموح الجارف الى الحكم من قبل عرمان ومجموعته، ولو عبر ما يناقض المبادئ الديمقراطية ويعارض قيم الثورة وأهدافها، والهرولة للجلوس مع المجلس العسكري الإنقلابي واعطاءه شرعية لا يستحقها، إنما استفزاز لأرواح الضحايا وللثوار المرابطين حتى الآن في ميادين الاعتصام. فهذا التهافت هو بمثابة المسارعة لقطف الثمر قبل ان ينضج ويعرض كل الثورة للخطر الشديد.
    القادة الثوريون الحقيقيون لا يقبلون بأنصاف الحلول ولا يقبلون إلا بثورات حقيقية مكتملة غير منقوصة ولا يقبلون بان يستغفلوا لسرقة الثورة منهم أو يستخدموا كأداة لإجهاضها، فاذا ما قبل من يدعون النضال والمعارضة بذلك فاعلموا بأنهم متهافتون على السلطة وباي ثمن وليسوا قادة ولا ثواراً، فالثورات يجب ان تكتمل وإلا كان من السهل سرقتها او اجهاضها.
    على الشعوب السودانية الثائرة أن تنتبه جيداً، فالأمر جد خطير. الغاية هي اكتمال الثورة وتحقيق كل أهدافها. لا بد من خلع (نظام عصابات المؤتمر الوطني والإسلاميين ومن يتحالف معهم من جذورها وتطهير السودان من رجسهم ودنسهم وشرهم). فيا ثوار السودان الاحرار لا تقبلوا بأنصاف الحلول فخذوا العبرة من المصريين والليبيين حيث تعرضت ثورتهم الى السرقة والاجهاض من قبل الوصولين والانتهازين المتهافتين على السلطة.
    أيها الثوار الأحرار الشرفاء في ميادين الاعتصام والاحتجاج بالمدن السودانية المختلفة، احذروا ثم احذروا واحذروا، ياسر عرمان، فالرجل كاد أن يبيع الحركة الشعبية والجيش الشعبي للرئيس المخلوع عمر البشير عندما كان أميناً عاماً لها حتى تم فصله منها.. وبعد فصله من الأمانة العامة أسس تنظيما وهميا باسم "الحركة الشعبية" برئاسته، ومالك عقار اير (الدمي) نائباً له، و(الموالي) إسماعيل خميس جلاب أمينا عام، وعضوية نفرين ثلاثة من السودانيين.. وعندما فشلوا في جذب العضوية إليهم، عادوا يطلبون العودة الى صفوف الحركة الشعبية.. وعندما وجدوا الباب مغلقا أمامهم للعودة مرة أخرى، بدأوا يتحدثون عن انتخابات 2020، قائلين انهم على استعداد لخوضها واحداث تغيير من داخل الخرطوم.. وعندما لم يلتفت إليهم النظام السوداني، طلبوا وساطة كل من الرئيس التشادي إدريس ديبي واليوغندي يوري موسفيني والجنوب السوداني سلفاكير ميارديت، لمقابلة المخلوع عمر البشير.. وعندما وجدوا كل الأبواب مقفولة أمامهم، عادوا مجددا يتوددون لسلفاكير لإعادتهما لصفوف الحركة، لكنهم وجدوا الباب ما زال مغلقا.
    عرمان رجل انتهازي مستعد أن يضحي بكل شيء من أجل تحقيق مآربه الخاصة، لذلك نحذر الثوار منه لأنه يسعى الآن ومعه الكائنات السياسية الطفيلية الفاقدة للشعبية والمصداقية، لإجهاض الثورة عبر الأموال الإماراتية السعودية -سيما وأن الدولتان قد دخلا على خط المشكلة السودانية بكل ثقلهما استجابة لمتطلبات مصالحهما بل تجيير المسألة السودانية والمساومة عليها ومقايضتها بقضايا اقليمية ودولية أخرى. والحل الوحيد إذن لنجاح الثورة هو اغلاق الباب أمام الانتهازيين والمنافقين الجبناء الذين لا يقاتلون إلا من وراء الجدران، وهم يحسبون كل صيحة عليهم، ولا يجيدون إلا الطعن من الخلف، يحيكون المؤامرات والدسائس وينصبون الفخاخ ويجيدون نسج الأحابيل لإجهاض ثورة الشباب السوداني.























                  

05-03-2019, 07:00 AM

بليغ حمدى محمد احمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفاق السُلطة والمال والهرولة نحو مجلس الب (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    خطأ الحركة الشعبية عدم وضع هؤلاء الاوغاد تحت الاقامة الجبرية فى كاودا
                  

05-03-2019, 07:42 AM

شمس الدين مرضي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رفاق السُلطة والمال والهرولة نحو مجلس الب (Re: عبدالغني بريش فيوف)

    لم تطل فترة حكم (الإنقاذ ) للبلاد لأكثر من ثلاثين عاما لقوة وجبروت نظام الإنقاذ ,, ولا لخوف أصاب الشعب السوداني في مواجهة الديكتاتورية الغاشمة ،، وهو ذلك الشعب السوداني الذي عرف بالانتفاضات وبمواجهات الصعاب والموت ،، وقد سبق الشعوب العربية بتلك الثورات والانتفاضات ،، تلك الشعوب العربية التي تعودت الخضوع والإذعان أن لشرعة الإذلال والمهانة ،، ولكن الشعب السوداني انتظر وصبر هذه المرة طويلاُ متحملاُ كل ظروف الشقاء تعمداً حتى يثبت للعالم حقيقة فئة هزيلة بدأت تنمو في المجتمع السوداني ،، تلك الفئة القذرة التي بدأت تعزف ألحان العنصرية لتفرق وحدة الشعب السوداني ،، أراد الشعب السوداني لتلك الفئة القزمة أن تجرب حظها في إثبات أحقيتها لكنية ( الرجال ) ،، ثم صبر الشعب السوداني لأكثر من ثلاثين عاماً معطياُ بذلك الفرصة الكافية لتلك الجماعات الهزيلة حتى تثبت جدارتها في إسقاط وإزالة نظام البشير الظالم ،، فإذا بتلك الفئة الهزيلة الضعيفة تعجز كلياُ عن إحداث الأثر في جبين العملاق ،، وهي فئة لا تجيد في الحياة غير البكاء والنحيب والشكاوي والعويل كالنساء ،، وكل خطواتها في مقاومة نظام البشير كانت خائبة لا تليق بالرجال ،، وأقصى ما يملكون من الأسلحة والتضحية والرجولة هي تلك الولولة والهرولة للمحاكم الدولية كالأرامل العاجزات المقهورات ،، وتلك صفة يتأفف عنها الشعب السوداني الحر البطل الذي لم يلجأ يوماً للمحاكم الدولية طالباُ النجدة والخلاص ،، ولم يسمع العالم أن الشعب السوداني الحر البطل قد لجأ للمحاكم الدولية مستجدياُ كالفتيات عند مواجهة النظام الديكتاتوري في عهد الفريق عبود ،، كما أن العالم لم يسمع أن الشعب السوداني قد لجأ للمحاكم الدولية مستجدياُ كالفتيات عند مواجهة النظام الديكتاتوري في عهد النميري ،، وذلك لأن الشعب السوداني يعلم جيداُ أن صفة اللجوء لمحاكم العالم لا تليق بالرجال أبناء الرجال ،، أصحاب القضايا الحقيقية ،، ولكن تليق بالأرامل العاجزات من النساء .. وهؤلاء مع الأسف الشديد لطخوا وجه الشعب السوداني بوقفة الخزي والعار ،، حيث لا يملكون النخوة والرجولة التي تعني العزة والكرامة ،، وإذا وصفهم واصف بقلة الرجولة والنخوة فهؤلاء لا يجدون حرجاُ في ذلك .. لأن الخسة والدناءة مغروسة في أعماقهم .

    لقد انتظر الشعب السوداني هؤلاء الأقزام طويلاُ لإسقاط نظام البشير .. وكان الشعب يدرك سلفاُ بأن هؤلاء أعجز الخلائق فوق وجه الأرض في إسقاط ذبابة ناهيك عن إسقاط النظام الديكتاتوري ،، ولسان حال الشعب السوداني يقول : ( لعل هؤلاء الأقزام يستطيعون يوماُ أن يوجدوا حدثاُ يليق بالرجال !!) ،، ثم انتظر الشعب وهو يتفرج على هؤلاء من فوق خشبة المسرحية الهزلية ،، وقائل يقول قد يستطيع هؤلاء إسقاط نظام البشير في خمس سنوات ،، فإذا بالخمس سنوات تطول إلى عشرة سنوات ،، ثم تطول إلى عشرين سنة ،، ثم تطول إلى ثلاثين سنة فأكثر ،، ومازال الشعب السوداني ينظر لتلك الفئة ضاحكاُ من مهزلة الرجال ،، فإذا بهؤلاء يهدرون الثلاثين عاماُ بنفس المهازل والضلال والخيبة ،، وحيث الشكاوي تلو الشكاوي كالأرامل ،، ثم النحيب تلو النحيب كالنساء ،، ثم الولولة تلو الولولة كالعاهرات ،، ثم اللجوء للمحاكم الدولية والعالمية كالعاجزات الخائبات .. ثم أخيراُ عندما فشلوا في كل خطواتهم لجئوا للاختباء خلف فرية العنصرية ،، مما يؤكد للعالم أن هؤلاء لا يجيدون في الدنيا غير الشكاوي والبكاء والنحيب والولولة والثرثرة كالعاهرات !.

    وأخيراُ لما يئس الشعب السوداني من نخوة ورجولة هؤلاء وتيقن بأن هؤلاء الجبناء لن يتحولوا يوماُ إلى كمال الرجال بمعنى الرجال تحرك الشعب السوداني بنفسه حتى يزيل نظام الإنقاذ الغاشم الظالم ،، فكانت الشرارة الأولى من مدينة ( عطبره ) الباسلة مدينة الرجال أبناء الرجال ،، تلك المدينة التي عرفت طوال التاريخ بمقاومة الظلم والتسلط والديكتاتوريات . ،، وحينها أدرك العالم أجمع بأن الوقت قد حان لإسقاط النظام الغاشم في السودان ،، وأن أبناء السودان الأحرار حين يتحركون في ثورة ومقاومة لا يلجئون إطلاقاُ للمحاكم الدولية طالبين النجدة والشفقة كالأرمل ،، ولكن يأخذون حقوقهم كاملة بالرجولة والقوة وبالمواجهات الجريئة الباسلة ثم التضحيات بالأرواح النفيسة ،، وتلك عدد لا يمتلكها هؤلاء الجبناء .

    وهنا نرفع الأصوات عالية ونهتف ( عاش الشعب السوداني العزيز النفس الذي لا يعرف التباكي والنحيب ) .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de