الأكاديمي الدكتور محمد فضل البديري كتب المقال التالي مذكراً المجلس العسكري بإقامة العدل وعدم الانسياق وراء حملات الشيطنة والتجريم التي يبثه" /> رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى العقل أو الطوفان بقلم الطيب مصطفى رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى العقل أو الطوفان بقلم الطيب مصطفى

رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى العقل أو الطوفان بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 01:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-22-2019, 01:52 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى العقل أو الطوفان بقلم الطيب مصطفى

    01:52 PM April, 22 2019

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    > الأكاديمي الدكتور محمد فضل البديري كتب المقال التالي مذكراً المجلس العسكري بإقامة العدل وعدم الانسياق وراء حملات الشيطنة والتجريم التي يبثها شياطين الأنس من الشيوعيين وبني علمان الذين لا يضمرون خيراً لهذه البلاد وهل أدل على ذلك من التخلف والانهيار الذي حاق بالبلاد الشيوعية التي اكتشفت بعد عقود من الزمان قضتها تحت الحكم الشيوعي أنها كانت مخدوعة بتلك النظرية الرجعية التي هوت بها إلى قاع التخلف والقهر والاستبداد؟
    رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى العقل أو الطوفان



    > لا يختلف اثنان في أن المطالب الأولى لجماهير الشعب السوداني في ديسمبر وأبريل كانت تدور حول مطالب معيشية، وهذا حق لا نزاع فيه وهي مطالب عادلة، فكل إنسان ينشد الحياة الكريمة والشريفة التي يسودها السلام والعدل والحرية المنضبطة بالشرع الحكيم، ولكن للأسف انحرف اليسار المتطرف عن تلك المطالب العادلة بإطلاق شعارات معادية ومخالفة لشعارات الثورة (حرية وسلام وعدالة) حيث نادوا بتصفية الخصوم والمخالفين وإقصائهم عن الحياة السياسية واقتيادهم إلى السجون، وأنا كمواطن غيور لا أنتمي إلى أي حزب بما فيه حزب المؤتمر الوطني وخوفاً من أن تتحول هذه المفاهيم إلى ظاهرة تدعو إلى الانتقام والثأرات مما يؤدي إلى إشعال الاحتراب والانتقام المضاد، فإني أناشد المجلس العسكري بألا ينقاد إلى شعارات اليسار المدمرة التي تنادي بإقصاء كل من له علاقة بالنظام السابق وهذا بلا ريب مطلب غير عادل، فمن منا لم يكن مشاركاً في هذا النظام، كموظف حكومي أو موظف في القطاع الخاص له معاملات مرتبطة بدواوين الحكم أو الانتماء لحزب المؤتمر الوطني أو أحزاب أخرى موالية له ولذلك ليس من العدل أن يعاقب أفراد المؤتمر الوطني ويترك الآخرون من شاركوا في النظام السابق كوزراء ومسؤولين وغير ذلك.
    > إن الواجب يقتضي الاحتكام لصوت العقل وإعمال قيم التعافي والتصافي والبعد عن التخوين والاستمساك بالقاعدة القانونية الذهبية : المتهم بريء إلى أن تثبت إدانته .. وأنا حينما أقرر هذه الحقيقة إنما أهدف إلى تجنيب بلادنا الانزلاق في صراعات مدمرة من شأنها أن تولد إحناً ومرارات وثأرات في نفوس من تطولهم تلك التصفيات العمياء مما سبق أن ذقنا من شروره الكثير .
    > لذلك علينا أن نتجنب الانشغال بحروب وصراعات عبثية تصرف الدولة والمواطن عن الإصلاح والتنمية وبقية الأولويات الوطنية وتوقع البلاد في نفس الأخطاء التي وقع فيها النظام السابق حيث كان يتم عزل حزب أو طرف معين بسبب تخوينه وغير ذلك فيتخندق ذلك الطرف المتضرر في خندق الحرب فيدخل البلاد في دوامة من الصراعات مما يضطر الحكومة إلى التفاوض معه في اتفاقية سلام بعد أن تخسر الدولة مليارات الدولارات في الوقت الذي كان الأولى للحكومة ألا تعزله ابتداءً والوقوف على مسافة واحدة بين جميع أبناء الوطن (ولا نريد لسيناريو العزل والتصفية أن يتكرر في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها البلاد. فبقيم العدل والمساواة تُحمى الأوطان من الحروب والصراعات فالعدل بلاشك قيمة إنسانية ومطلب شرعي.. يقول تعالى في كتابه العزيز (... وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّه إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) .. فإذا كان الإسلام لا يجيز الاعتداء على الكافر فكيف يجوز للحاكم أن يظلم أخاه المسلم الذي يعيش معه في وطن واحد؟!
    > صحيح أن هناك أخطاء كثيرة كانت ملازمة للنظام السابق ولكن ذلك لا يعتبر مبرراً كافياً للانتقام من أفراده أو عزلهم بدون بينات دامغة فالواجب الوطني والإنساني يقتضي عدم عزلهم أو رميهم في السجون بدون محاكمات، وعلى المجلس العسكري ألا يستمع إلى الأصوات التي تنادي باعتقال رموز وأتباع الحزب الحاكم فهذا ليس من العدل في شيء بل الواجب أن يعاملوا كمواطنين لهم ذات الحقوق التي يتمتع بها بقية المواطنين ومن أبسطها أن يتمتعوا بمحاكمات نزيهة وعادلة، ولا ينبغي بأي حال تجريمهم لمجرد الانتماء إلى حزب بعينه.
    > أقول بهذا التصريح إعلاءً لراية الحق والعدل وحتى لا تدخل بلادنا في أتون التيه والحروب الانتقامية المدمرة فنغرس الحقد في نفوس الأبرياء منهم فيتحولون إلى ذئاب يصعب السيطرة عليها وكان من الممكن أن نحتويهم بالسلم والمعاملة الحسنة وفق القوانين والأنظمة المرعية، فالانسياق خلف تلك الدعاوى الانتقامية قد يقود البلاد إلى المجهول وإلى ما لا يحمد عقباه. (فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ).




    alintibaha























                  

04-22-2019, 06:07 PM

شوقي ابراهيم عثمان


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة إلى المجلس العسكري: الاحتكام إلى ال� (Re: الطيب مصطفى)

    ثم لا يعودون فيه،

    قال النبي صلى الله عليه وسلم، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي ذر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن بعدى إن بعدى من أمتي، أو سيكون بعدى من أمتي قوم يقرؤون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم، يخرجون من الدين كما يخرج السهم من الرمية، ثم لا يعودون فيه، هم شر الخلق والخليقة [رواه مسلم: 1067].

    أمثالك يا الخبيث مصطفى لا يُترك بلا رد.. لأنك ملسن وتجيد تسبيك الكتابة.. وكل ما كتبته ينطبق عليكم حرفا حرفا .. واليسار والشيوعيون براء مما تقول!! إنما الشعب السوداني هو الذي لفظكم.. ورفضكم وفضحكم.. ومن ضمنه الشيوعيين!! ولكنك مفضوح وكذاب أشر.. حين تحيل هذا الحراك الشعبي المليوني (5 مليون فقط في الخرطوم غير الأقاليم) لفئة كريمة .. من السودانيين.. مسلمة وهم الشيوعيين، وبالرغم أن الشباب هم رأس الرمح في الثورة لكن المنصف المتابع يرى أيضا مقابل كل شاب وشابة.. هنالك رجل وإمرأة وطفل.. هنالك الشاب وأمه ووالده وشقيقته وشقيقه.. في الشارع.. في الميدان.. حتى الأطفال تعلموها: تسقط_بس!! وصارت أهازيج الثورة تُغنى في البيوت في صبحهم ومسائهم..!! فهل أصابك العمى؟ ولكنك منافق لن تقر ... وانطبق عليكم قول نبينا ص .. حين تمكنتم من الدولة 1989م خرجتم من الدين... كما يخرج السهم من الرمية .. وقال ص: ثم لا يعودون فيه!! فأنت وأمثالك تحرقصون للرجوع إلى سابق عهدكم.. ولكن ليس بالدين ولا للدين، بل لنهب الأموال والمناصب والجاه وإذلال المسلمين المؤمنين الموحدين..!!

    قال الله تعالى في أهل الكتاب.. يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ .. وقال نبينا (لا نبيكم يا خال المخلوع) محمد بن عبد الله ض

    عن ابي سعيد الخدري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً شبراً وذراعاً ذراعاً حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟ ". [رواه البخاري] فأنت وأمثالك يلبسون الحق بالباطل.. فهل نصدقك أنت ونكذب نبينا ص؟؟ فأنت ومؤتمرك ومنبرك على سنة اليهود!! ولماذا ضرب الرسول ص المثل بجحر الضب؟ لأنه عفن جدا... ريحته لا تطاق... وهكذا أنتم معفنون.. ومؤتمركم الوثني معفن.. ولكن خلاصة القول: أنتم خوارج العصر!!

    أي كلمة كتبتها يا خال المخلوع تنطبق عليكم.. ولكنك زورا تردها على الشعب السوداني.. وإنك لمنافق حين تحصر الثورة في الشيوعية والشيوعيين.. والمنافق في الدرك الأسفل من النار...!!! يكفيك ما خطه زراعك حين تغزلت في درر ابن تيمية أن يلقي بك رب العالمين بمنخارك في النار!! وأبشر أنت وأمثالك في الدرك الأسفل من النار..!! يا رويبضة ... تتهمنا بالرويبضة.. يا لك من مأفون تعشق غرائب الألفاظ وأفصحها.. كي تمعن في تمجيد نفسك ولتروج لصحيفتك الصفراء الكذوبة..!! وهل رويبضة أكثر منكم.. تدعون العلم وتسوسون الشعب وتسرقونه وتذلونه وأنتم من أراذل العامة.. رفضكم الشعب السوداني كله.. وليس ياسر عرمان لوحده.. فهل يُعقل أن ينجر كل الشعب السوداني لبضعة نفر.. ؟؟ هذه الكذبة تذكرني بكذبة قديمة قالها الحزب الأموي بقيادة العثمانين.. حين أدعوا أن عبد الله بن سبأ هو الذي أحدث فتنة قتل عثمان، وفتنة الجمل وصفين والنهروان.. الخ هل يعقل فرد يهودي واحد يجر كل الصحابة الكبار في الفتنة؟ فهل يعقل أن بضعة أفراد كما تزعمون يخرجون كل الشعب السوداني؟ هل لديهم مزمار الساحر؟ هل الشعب السوداني فيران كما وصفتوه؟

    وأقولها لك صريحة.. أنت وأنتم وبـ "ترابيكم"...وبعبد الحي يوسف ومحمد عبد الكريم .. كيزان أو سلفيين أو وهاابيين او سرورييييين .. نعم خواررررج... أنتم خوارج العصر.. قالها فيكم من هو أعلم مني ومنكم... شيخ الأزهر الكبير... قالها أن الإخوان والسلفية الوهابية خوارج العصر...



    ويا كلب تهددنا.. قال الرسول ص فيكم أنتم الخوارج: "هم كلاب النار!!".

    Quote: ولكن للأسف انحرف اليسار المتطرف عن تلك المطالب العادلة بإطلاق شعارات معادية ومخالفة لشعارات الثورة (حرية وسلام وعدالة) حيث نادوا بتصفية الخصوم والمخالفين وإقصائهم عن الحياة السياسية واقتيادهم إلى السجون، وأنا كمواطن غيور لا أنتمي إلى أي حزب بما فيه حزب المؤتمر الوطني وخوفاً من أن تتحول هذه المفاهيم إلى ظاهرة تدعو إلى الانتقام والثأرات مما يؤدي إلى إشعال الاحتراب والانتقام المضاد


    يا كلب تهددنا!! قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار!! قال الرسول ص فيكم أنتم الخوارج "هم كلاب النار!!...وقال الرسول ص : "طوبى لمن قتلهم أو قتلوه".. يعني يا سوداني يا ثائر لو قتلتهم أنت في الجنة.. ولو قتلوك أنت في الجنة.. وهم في النار في الحالتين...



    وقالها فيكم العلامة الأزهري أحمد كريمة إنكم خوارج العصر.. ولقد رد على هؤلاء العلماء مفتي قطر والناتو القرضاوي.. قال القرضاوي: الخوارج هم من خرج على محمد مرسي!! فالجاهل الجهول القردضاوي.. حول قضية الخوارج إلى قضية سياسية، بل هي أكبر من ذلك بكثييييييير ... هي في الجينات كما سترى ذلك. فحين طحن الإمام علي بن أبي طالب الخوارج في معركة النهروان جمعهم جميعا كتائب كتائب وسألهم من منكم قتل (صاحب رسول الله ص عبد الله بن خباب وبقر بطن أمرأته الحامل؟ كانت كل كتيبة تقول : نحن قتلناه!! يرفضون أن يخرجوا من بينهم القتلة. بل قالوا وسنقتلك!!!

    وإليكم القصة من المصدر: استنطقهم علي (عليه السلام) بقتل عبد الله بن خباب، فأقروا به، فقال: انفردوا كتائب لأسمع قولكم كتيبة كتيبة. فتكتبوا كتائب، وأقرت كل كتيبة بمثل ما أقرت به الأخرى من قتل ابن خباب وقالوا: ولنقتلنك كما قتلناه؟ فقال علي: والله، لو أقر أهل الدنيا كلهم بقتله هكذا وأنا أقدر على قتلهم به لقتلتهم، ثم التفت إلى أصحابه فقال لهم شدوا عليهم، فأنا أول من يشد عليهم!!

    وقبل أن يطحنهم الإمام علي ع وكان عددهم 4 ألف.. وقبلها أرجع عبد الله بن عباس 2 ألف إلى صوابهم!! قال الإمام علي (عليه السلام): احملوا عليهم، فوالله لا يُقتل منكم عشرة، ولا يسلم منهم عشرة. فحمل عليهم فطحنهم طحنا، قُتل من أصحابه (عليه السلام) تسعة، وأفلت من الخوارج ثمانية ... ولكن تأمل هذه!! في نهج البلاغة لإبن أبي الحديد المعتزلي: وقال عليه السلام لما قتل الخوارج فقيل له: يا أمير المؤمنين هلك القوم بأجمعهم فقال عليه السلام: كلا والله إنهم نطف في أصلاب الرجال وقرارات النساء وكلما نجم منهم قرن قطع حتى يكون آخرهم لصوصا سلابين.

    توضيح: القرار والقرارة بالفتح ما قر فيه شئ وسكن. والمراد هنا الأرحام. ونجم كنصر: ظهر وطلع. والقرن كناية عن الرئيس. وهو في الانسان موضع قرن الحيوان من رأسه، وقطع القرن: استيصال رؤسائهم وقتلهم. واللصوص بالضم جمع لص مثلثة. والسلب: الاختلاس. روي أن جماعة من الخوارج لم يحضروا القتال ولم يظفر بهم أمير المؤمنين عليه السلام وأما المفلتون من القتل فانهزم اثنان منهم إلى عمان واثنان إلى كرمان واثنان إلى سجستان واثنان إلى الجزيرة وواحد إلى تل موزن فظهرت بدعهم في البلاد وصاروا نحوا من عشرين فرقة.

    ومعنى ذلك - بعكس المضلل القردضاوي الذي ينسب ظاهرة الخوارج إلى فعل سياسي- فإن الخوارج هم نسل ينحدرون من صلب إلى صلب... في الجينات .. وتظهر في حياتهم أعراض الخوارج ويفكرون تفكير الخوارج.. ويسلكون سلوك الخوارج بقتل من يخالفهم .. ويريقون دمه.. ولكننا نقول أيضا أن ظاهرة الخوارج قد تكون مكتسبة.. عبر تزييف الدين.. والإيقاع بالمسلمين في حبائلههم.. كما حدث في السودان ومصر الخ فالسعودية بقوة أموال النفط والمؤامرة الصهيونية بسلاح ابن تيمية التي استقى عقيدته من اليهود.. وظهرت عليه وعلى تلاميذه أعراض الخوارج لبغضه لنبينا ص وعلى أهل بيته.. وهي نفس أعراض خوارج النهروان حين كفروا إمام التقى.. وباب مدينة العلم .. علي بن أبي طالب عليه السلام.



    قالها ابن عثيمين تلميذ بن باز: "إن المذاهب الأشعرية تدين بدين غير دين الأنبياء..!!" بل يكتبها في كتبه ويقولها في محاضراته، وهي عقيدة أو فكرة ثابتة لدى شيوخ الوهابيين السعوديين .. وإلا أسأل نفسك أيها الثائر السوداني لم "منظمة دعوة إسلامية..؟؟؟؟" في نظرهم أن كافة السنة الأشعرية.. هم كفار خارجين عن الملة...وهم وحدهم المؤمنون ..والمنزهون لله.. بينما هم حشوية ومجسماتية لله!! وديدنهم "إبن تيمية وحده لا شريك له!!" نشجع الشعب السوداني أن يأخذ قضية الدين بيده وليس بيد عمرو.. ونوصي "تجمع المهنيين" أن تكون القضية الدينية والإسلامية هي قضية المجتمع المدني عبر مؤسسات محتمعية والمراكز البحثية العلمية.. وإغلاق كافة المنظمات الدعوية وعلى رأسها المنظمة الإقليمية التي لها حصانة دبلوماسية .. وكان يرأسها عبد الرحمن سوار الذهب الذي قال في ميونيخ عام 1989م قبل انقلاب الكذابين باسابيع " قلت ليهم أقطع يدي دي - ومد يده - ولا ألغي قوانين سبتمبر!!".

    كذلك على السودانيين .. التركيز على مصطلح الخوارج تاريخيا.. وشرعيا وفقهيا..!!! ماذا تعني؟ وماذا قال فيهم الرسول ص، كيف تفهم خوارج العصر. ولماذا وصف الإمام علي ع "الحسن البصري" "بالسامري.. أي سامر المسلمين، سامري هذه الأمة.. مع ملاحظة أن الحسن البصري.. يرفع صيته في تلفزيوناتنا ومساجدنا، وصحفنا.. بشكل غبي.. وقد وصفه الإمام علي ع بالسامري.. لأن حسن البصري كان يدافع عن الناكثين في معركة الجمل.. ويستنكر الحسن البصري على أمير المؤمنين قتالهم...!! وكاد البصري أن يذهب ويقاتل معهم!! قال فيه أمير المؤمنين ع: أما إن لكل قوم سامريا وهذا سامري هذه الأمة إلا أنه لا يقول: (( لا مساس )) ولكنه يقول: ((لا قتال)) .


    عقيدة ابن تيمية يهودية - تتلبس ظاهرة الخوارج
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de