دعونا نحلق بمركبه الفنان قرقوي الفضائيه وزمرته في كوكب الشباب العاطفي بقلم عبير المجمر سويكت

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-26-2016, 03:21 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 616

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دعونا نحلق بمركبه الفنان قرقوي الفضائيه وزمرته في كوكب الشباب العاطفي بقلم عبير المجمر سويكت

    03:21 PM August, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    عندما نستمع إلي أغاني الشباب العاطفية بلسان العديد من الفنانين الشباب مثل شكرالله عزالدين ومصطفي البربري وسامي المغربي وقرقوري وطه سليمان وغيرهم نجد أن هذه الأغاني تعبر عن واقع شبابي عاطفي أليم
    فإذا أعددنا رحالنا وصعدنا في مركبتهم الفضائيه في رحله تجوليه إستطلاعية في هذا الكوكب الشبابي العاطفي لوجدناه كوكب موحش حزين صامت ملئ بالألم والاهات وخيبات الأمل والخيانات وعندها نتوقف وقفه طويله تأملا وبحثا عن الحقيقه حول أسباب هذا الاضطراب النفسي العاطفي للشباب ومن هنا نتجول بحثاً عن العناصر المؤثرة في هذه الأزمه من هم يا ترى ؟ الرجال؟ أم النساء؟ أم الأسره؟ أم البلد؟ أم الوضع الاقتصادي؟ أم العادات والتقاليد ؟ أم الفهم الخاطئ للزواج والحب؟
    بصوره عامه الوضع الاقتصادي في حاله تدني كامله وفي أغلب الاحيان تدني الاقتصاد يؤدي إلي خلق أزمات اقتصادية واجتماعية وأخلاقية وأحيانا يقود البعض من ذوي النفوس الضعيفه لانحرافات مبدئيةً واخلاقية أما إذا تحدثنا عن العادات والتقاليد والدين فالسودان يعتبر من البلاد التي تعيش حاله حيره كبيره بين العيب والحرام والخلط بين تعاليم الإسلام والعادات والتقاليد الموروثه وسبق لي أن شرحت هذه الظاهره في مقالي (حيره الشعب السوداني بين العيب والحرام والخلط بين تعاليم الإسلام والعادات والتقاليد المورثه) اما إذا تطرقنا إلي العاملين المتبقين والرئسيين المتمثلين في الرجل والمرأه
    فإننا نتساءل هل يعرف الرجل السوداني الهدف الأصلي من الزواج؟ وهل يتزوج عن حب؟ وبكل صراحه وواقعية متمثلة في ما نراه بصوره حيه في الواقع السوداني أغلب الرجال السودانيين لايعرفون معني الحب ولايتزوجون عن حب فالرجل السوداني شابا كان ام كهلا يظن أنه بمجرد ان توفر لديه المال وتيسرت حالته الماديه وأصبح قادراً علي تقديم الشيله والقيام بمراسم الزواج من متطلبات ومستلزمات وتوفر لديه السكن فهو قادراً علي الزواج من المرأه التي تقع عليها عينه وتعجبه ولا يهم أبدا ان تكون الفتاه المراد الزواج منها تكن له شئ من الحب او حتي الإعجاب فمساله المشاعر والأحاسيس ليست بمهمة للرجل السوداني أهم مافي الأمر ان تعجبه البضاعة شكلاً لذلك نري انه لا مشكله لدي البنات والأولاد في التزوج من الشابه او أختها او بنت خالتها او حتي صديقتها ومن هنا تتأكد ظاهرة (ناس الخطف ) للفنان شكرالله عزالدين لان العاطفة والحب والأحاسيس ليست بمهمه للشعب بصوره عامه ومن هنا ليس هنالك مشكله في عمليه الخطف والأخطر من ذلك سقوط الكرامه فتري الكثير من الرجال يتم رفضهم من قبل البنات والأسرة ولكن إذا تغير وضعهم المادي باغتراب او هجره او ترقية فانهم لايمانعون ابدا في عرض أنفسهم مره ثانيه من نفس الجهه التي رفضتهم سابقا من غير اي كرامه ومن هنا يتضح لنا ان الزواج لدي الرجل السوداني لايبني علي أسس ومبادئ سليمه لهذا يمكنه التزوج مره ثانيه اذا تحسن وضعه لسبب بسيط أنه لا تربطه بزوحته الأولي لاحب ولا مشاعر صادقه النساء عباره عن سلع بالنسبه للرجل السوداني تباع وتشترى فى سوق الزوجية
    أما اذا تحدثنا عن النساء فالفرق ليس بكبير بين العقليه النسائيه والرجاليه فالمرأة السودانيه لاتبني زواجها علي أساس التوافق والحب فالزواج بالنسبه لها مسألة مادية بحته تتوقف علي حاله العريس الاقتصاديه فالعديد من النساء يتزوجن برجال لايعرفونهم جيداً ولايعرفون عنهم شيئا غير ان وضعه الاجتماعي جيد او إسم عائلته معروف ومشهور أو ذو مال وحسب ونسب وأحياناً نكتشف ان بين مراسيم الزواج وطلب اليد ليست هنالك فتره زمنيه طويله فقط الوقت الكافي لتحضير المراسم الزواجيه بمعني اوضح اذا توفرت الماده لايهم تعارف ولايهم وجود حب و توافق فكري او تبادل إعجاب المهم ثقل الجيب والوضع المادى وهنا يتملكني التعجب و تستوقفنى الحيره من وضع الطرفين رجالا ونساءا ! هل هم جاديين فيما يفعلون ؟ هل هذه هي نظرتهم ومفهومهم للحياة؟ هل هم بكامل قواهم العقليه؟ هل مازالوا يمتلكون شئ من المشاعر الإنسانية؟ كيف يمكنهم التواجد والعيش تحت سقف واحد وهم لايكنون للبعض اي نوع من مشاعر الحب الصادقه؟ الرجل يريد الزواج من اجل الزواج والمرأه كل الذى يهمها الماده فقط وهنا اتسائل ماذا تعني العلاقيه الزوجيه بالنسبه لهم ؟ علاقه انسانيه ام حيوانية؟ ومايزيد تعجبى عندما يقوم الشعب السوداني بنعت الاغاني الشبابية التي تصف واقعهم الحقيقي بالهابطه؟ هل هي فعلاً هابطه؟ أليس هذا هو الواقع؟ لماذا يتهرب الشعب من واقعه؟ ماذا يريد أن يسمع ويري؟ مهند ونور ؟ الم يصدق الفنان قرقوري عندما قال : (انتي لو قايله ريدتنا زي مهند ونور تبقي عيانه ودايره ليك دكتور )؟ ألم يكن علي حق عندما تغني قائلاً :(اعقلي شويه وخلي الأوهام ناس مهند ونور قصه في الأفلام عيشي في الواقع عايني لي قدام ناس مهند ونور مسلسلات وأفلام )؟ ألم يصدق الفنان الشاب ؟ أليس بالأحرى معاصرة الواقع بدل العيش في الأوهام والعيش فى واقع ليس بواقعكم ؟ لماذا حدثت العديد من الطلاقات الزوجيه أثر عرض المسلسل التركي مهند ونور وغيرها من المسلسلات الرومانسيه التركيه ؟ لماذا؟ لان الشعب اكتشف ان أعظم زجياتهم لا معني لها وتفتقد للعاطفه والانسجام؟ وتفتقد للمعني الحقيقي لزواج من حب وتفاهم وتقارب نفسي وفكري ؟ هل دقت هذه المسلسلات نواقيس الخطر للتنبيه وايقاظ الشعب السودانى من الوهم المادى والمظهري الذي تبني عليه معظم الزيجات؟ وعند اكتشافكم لمعاني أخري أجمل وأروع لصوره الزواج رفضتم عيش واقعكم المرير؟ في نهايه الامر وبعد التحليل العميق في هذه الظاهره الاجتماعية نجد أن الاغاني الشبابيه المعاصرة ليست بهابطه بل هي معبره ومترجمه للوضع الحقيقي للبلد واذا أردتم الإصرار علي تسميتها بهابطه فاعلموا إذن إن الوضع الذي تعيشونه هو الهابط وليس الاغنيه كما قال الشاعر : ( نعيب زماننا والعيب فينا وليس لاحد عيب سوانا ) واذا اردتم ان تطرب اذانكم بطرب غير هابط فغيروا إذن من واقعكم الحابط او عيشوا في وهم وسراب وأرجو عدم إساءة فهم الموضوع المقصود هو إيجاد حل لأزمه إجتماعيه من اجل بناء سودان أفضل .



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • بيان هام عن خلاصة اجتماع ألجمعيَّة ألعموميَّة الجمعيَّة الخيريَّة الفرنسيَّة لمساعدة أهالي جبال الن
  • اعتقالات في حلايب بسبب الدعم السريع
  • اعتقالات في حلايب بسبب الدعم السريع
  • والي الشمالية المهندس علي العوض تنسيق تام بين الأجهزة بالولاية والمركز قاد للقبض علي المتطرفين
  • حزب المؤتمر السوداني بولاية الخرطوم يقيم مخاطبة جماهيرية بموقف جاكسون بالخرطوم
  • سياسيون:انهيار المفاوضات مخيب للامال ومبادرة فنية باسم الامل والصباح الجديد
  • عبء على مبنى يمثل علامة بارزة في تاريخ المسيحية ودخول الاسلام للسودان
  • عائشة الغبشاوى : العالم اليوم فى حاجة ماسة لتطبيق قيم الاسلام والنهل من معين وحيه الصافى
  • الجمعية السودانية لمرضي الأنيميا المنجلية بالقراند هوليداي فيلا
  • جامعة الخرطوم تفصل د. عصمت محمود
  • هيئة البحوث الزراعية : القطن يمثل محصول السودان الأول
  • البرلماني صلاح أحمد النور يكشف عن دفن مبيدات كيميائية فاسدة بسنار
  • العدل والمساواة.. النظام السوداني والارهاب وجهان لعملة الظلم والطغيان
  • السلطات الأمنية السودانية تعتدي على الصحفيين (مياه النيل) و(عبد القادر العشاري)


اراء و مقالات

  • الزول دا عديم خريف ساكت بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مالية حزب الديمقراطيين الجدد يلفها الغموض والضباب والمجلس الأعلى للحسابات غائب بقلم حسن المولوع
  • أرفعوا أيديكم الآثمة .. عن المواطنين المسيحيين !! بقلم د. عمر القراي
  • شعار حكومة الإنقاذ لا للإرهاب شكليا ونعم لاضطهاد المسيحيين عمليا بقلم عبير المجمر-سويكت
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/2 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • مجازر المهدية بعيون الحاضرين بقلم إسماعيل ابوه
  • المبدعون..لا للحرب نعم للسلام (أرضا سلاح) بقلم حسين سعد
  • البجا قادمون بقلم آدم أركاب
  • معركة الاقليم فى جرابلس بقلم فادى عيد
  • الأمن الإنساني.. النزوح في العراق إنموذجاً بقلم د. علاء الحسيني/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • ما بعد بيان المركزية ...... بقلم سميح خلف
  • رياض أفندي والخواجة بيلا.. الصورة الأكبر بقلم د . أحمد الخميسي
  • هل ينجح الانقلاب العسكري أم الحوار الوطني؟ بقلم صلاح شعيب
  • الأمطار و السيول من المسؤول؟! بقلم م/ أيمن حاج فرح
  • السودان أزمات معقدة متشابكة (معارضة /نظام/وساطة دولية) بقلم حافظ إسماعيل محمد
  • الاحتجاجات والسلطة والاقتصاد في البحرين بقلم حامد عبد الحسين الجبوري/مركز الفرات للتنمية والدراسات
  • محاكم التفتيش الايرانية تجلد الكلمه بقلم صافي الياسري
  • الخوف من الديمقراطية وعليها بقلم حيدر الجراح/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • أنقذوا جيل المشروع الحضارى بقلم عمر الشريف
  • الخروف المغلوب على أمره! بقلم ياسين حسن ياسين
  • فيزياء اللحوم الحلال بقلم بابكر فيصل بابكر
  • مثقال ذرة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • معالجة سياسية أم قانونية؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • لا خير فينا إن لم نقلها!! بقلم عثمان ميرغني
  • الوالي في إجازة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وما لم يقله احد هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (المساخيط) و(الجنائية)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لماذا أيها المنصورة وقد انكشف المستور؟! بقلم الطيب مصطفى
  • دكتور عصمت محمود ، حيثما حلَ أظل !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عملية يوليو الكبرى (7) شاهد ملك... عرض / محمد على خوجلي
  • ما بين (عبارة) مدير النيلين و(صورة) والي الخرطوم!! بقلم كمال الهِدي
  • الوهابية... والمنابر الحرة!! بقلم بثينة تروس
  • هل الإنتفاضة بدون مشاركة الحركات المسلحة مجدية؟ بقلم د. عبد المنعم مختار
  • السائل والمتسول والمتعفف بين الشرع والقانون بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من منا لا يعشق منى ابو زيد ؟ من لايعشق منى ابو زيد فهو غير مثقف بقلم مروان قاسم
  • لوقف نزف الدم والتخريب العمراني بقلم نورالدين مدني
  • استوقد بالماء غمومي بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك

    المنبر العام

  • اليمن يقترب من الحل السياسي
  • نداء عاجل جداً
  • هبوطٌ اضطراري لطائرة سودانية يُعطّلُ الحركة بمطار الملك سعود بمدينة الباحة ..
  • وزارة المالية تدشن أول نموذج لادارة الاقتصاد الكلي والمالي للسودان منذ الاستقلال
  • **يا لبؤسكم يا كيزان لا حولة ولا قوة الا بالله**
  • الخرطوم --- وعليك المحبة والسلام
  • اللوتري 2018..DV2018..مرحبا بالراغبين..
  • قرارات اللجنه الاقتصاديه لخبراء الاقتصاد السوداني حول سعر الصرف ومكافحه ارتفاع الدولار
  • ارجو المساعدة في البحث عن تلفون عضو المنبر الفاتح ميرغنى مغروض في مترجمين يابانى عربى
  • *الخرطوم كوم من النفايات*
  • وزير الإرشاد والأوقاف يتراجع عن حظر العمل الدعوي في الميادين العامة
  • إحداثيات حركتى العدل والمساواة وتحرير السودان على ارض الواقع!!
  • المــــــرياع
  • تاجيل محكمه معتقلي تراكس السبب الحقيقي
  • الرائع الفنان محمود عبد العزيز _ واللحظة التي أبكت الجماهير ،،،
  • ذبح الاضاحي...ما الفائدة الاقتصادية منه؟ ...دعوة للنقاش
  • خفايا اجتماعات فندق " نوف تل " وخلاف قيادات الجبهة الثورية
  • ثم ماذا بعد ؟، هذا مالا يصدقه عقل بشر يا ناس الحكومة . هي حصّلت !...
  • الفرق بين المسلم الداعشي والمسلم المعتدل
  • الشعب اللاكيني
  • زيادة جديدة في اسعار الغاز
  • المعارضة منقسمة وعاجزة عن صناعة البديل المناسب
  • الله اكبر الله اكبر مبروك للكيزان و لقدام
  • وحدي
  • خروف 2016
  • رسالة بالمكشوف لتعبان دينق مناضل الأمس
  • قطعتين ارض بكوستي للبيع
  • إعلان هام وعاجل: ندوة تلفونية بشأن إنشاء المركز النوبي الدولى يوم السبت 27 اغسطس
  • البوليس الفرنسي يجبر امرأة مسلمة على خلع ( البركيني ) امام الجميع في شواطئ نيس ( فيديو )
  • الشفيع خضر : أفكار حول التغيير في السودان


    Latest News

  • Sudan’s Red Sea Governor rejects No Confidence Vote
  • Burkina Faso Announces its Plan to Withdraw its Forces from UNAMID
  • New Sudanese student police armed and authorised to shoot
  • Agricultural Research Corporation: Cotton represents Sudan's first crop























  •                   

    08-26-2016, 06:38 PM

    سليمان


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: دعونا نحلق بمركبه الفنان قرقوي الفضائيه � (Re: عبير سويكت)

      نعيب زماننا والعيب فينا وليس لاحد عيب سوانا
      ها ها ها ها
      اول مرة اسمع بيهو
      مؤلفاهو انتي ولا شنو؟؟؟
      -----------------------------------
      مرض
                      

    08-27-2016, 06:43 AM

    محمد الكامل عبد الحليم
    <aمحمد الكامل عبد الحليم
    تاريخ التسجيل: 11-04-2009
    مجموع المشاركات: 1968

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: دعونا نحلق بمركبه الفنان قرقوي الفضائيه � (Re: سليمان)




      جابت ليها مركب فضائية كمان لي قرقوري وامثاله...

      الفن الهابط يموت...

      مسالة وقت...

      الزج بهؤلاء في دنيا الاعلام سيناريو مقصود....تمسيخ الفن وتذويبه خطة ممنهجة يقوم بها اعداء الحياة... (خلي بالك) ....مع الأحترام لمحاولاتك تحليل الواقع المازوم..
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de