دار أندوكه ... تستجير من الرمضاء بالنار بقلم ابراهيم سليمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 11:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-26-2016, 10:02 PM

إبراهيم سليمان/ لندن
<aإبراهيم سليمان/ لندن
تاريخ التسجيل: 06-12-2015
مجموع المشاركات: 199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دار أندوكه ... تستجير من الرمضاء بالنار بقلم ابراهيم سليمان

    09:02 PM Jan, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    إبراهيم سليمان/ لندن-لندن
    مكتبتى
    رابط مختصر


    صوت من الهامش

    يحذرنا أهل الحكمة، من ضربة الجبناء، ذلك لأنها غالباً ما تجئ غدراً وغيلة، ولأنهم لا يحتملون المواجهة، يضربون بعنف مفرط وكثافة، هذا ما حصل بالضبط بالجنينة، انهمرت زخات الرصاص الحي على الأهالي الفارين من أنياب مصاصي الدماء من حيث لا يحتسبون، فقد ظنوا أنهم بلغوا مأمنهم عند قصر الوالي الهمام، فإذا بالناجين منهم يدرك أنهم استجاروا من رمضاء المرتزقة بنيران زبانية الوالي الرعديد.

    من منطق الأشياء، ألا يتصرف والي الجنينة بغير ما فعل، أي الغدر بضيوفه المرعوبين، فقد اتضح انه وُلى على الجنينة لإنعاش مخطط بني جلدته الوالي الأسبق محمد أحمد الفضل والذي فتت دار المساليت في ليلة واحدة إلى 32 حاكورة في يناير عام 1999، لتعيش دار اندوكة في دوامة من المواجهات إلى يومنا هذا، تمهيداً لجلب المرتزقة من دول الجوار، بغية تغيير التركيبة الديمغرافية للمنطقة. تسببت تلك الإجراءات التعسفية، في تأجيج احداث مؤسفة نتجت عنها سقوط 108 قتلى وعدد لم يحص من الجرحى والمعاقين، وحرق (100) قرية، ونزوح الآلاف ونهب الثروات والأموال، وتخريب الجنائن والمزارع. تصرف الوالي الحالي د. خليل، طبيعي، تماهياً مع مخطط سلفه ود الفضل، وكذلك مع المثل القائل: "الجلد الما جلدك جُر فيه الشوك"

    المرتزقة متعطشون للدماء، واليوناميد عاجزة عن حماية نفسها، والسلطات الولائية غادرة، ومصممة على مواصلة الإبادة الجماعية لأهالي دارفور رغم أنف الـ ICC، والحركات المسلحة تعتصم بالجبال، وجرائم نظام الإنقاذ اصبحت تثير تثاؤب المجتمع الدولي، في هكذا وضع، علينا أن نترحم مسبقا على من تبقى من اهالي دارفور. إذ ان طلب اللطف والرحمة لأناس مسالمين، لا حول لهم ولا قوة إلا بالله، قد يكون اجدى من بيانات الشجب والإدانة الرتيبة، والتي ما قتلت ذبابة.

    فليعلم النظام أن الثورة الشعبية ليس لها ميعاد، ولا احد يستطيع التنبؤ بمنطلق شرارتها، وان الساحة الآن مشبعة بوقود الانفجار أكثر من أي وقت مضى، فقد تحول الإنقاذ إلى حكم الفرد المطلق، وهو ابن انثى، ومهما طال حكمه وسلم عمره فمصيره الفناء، ثم ماذا بعد ذلك؟ الويل والثبور وعظائم الامور لأعوانه، حينها أي منقلب سينقلبون؟ وعندئذ جوقة "عفا الله عما سلف" ايضاً سيلقون في مزبلة التاريخ، وسيأتي والي الجنينة الرعديد امام القضاء وينكر أنه امر بإطلاق الرصاص على النازحين العزل امام قصره، وقد يزعم أن النازحين من النساء والأطفال، قد هددوا حياته الشخصية، وعرضوا الأمن القومي للخطر، وقد يدعي أن أغنام أهالي بلدة مولي قد أبادت شتائل زهور شقائق النعمان والتوليب النادرة لذا لم يجد بداً من أبادتهم، او ان بول حميرهم قد دنست باحة القصر الولائي الفاره مما اثار اشمئزازه، وجعله يفقد صوابه، وليس مستبعدا أن يدعي أن تعليمات اطلاق الرصاص على الاهالي العزل صدرت له من المركز، وما هو الا عبدٌ مأمور، وقد "يتفلسف" ويقول أن زبانيته من اهل النيجر اساءوا فهم تعليماته، كما فعل بني كنانة حراس خالد بن الوليد مع مالك بن نويره حين نادى مناديه: أن أدفئوا أسراكم، فظنوا أنه أراد القتل فقتلوه مع بعض قومه، بالطبع مثل هذه "الورجغة" ستكون محل تندر وسخرية امام القضاء، وحينها لا ندري أي منقلب سينقلب امثاله من القتلة المأجورين.

    فليعلم والي الجنية وأعوانه، أن العدالة، لا تتعاطف مع المغفلين، ولا تحمي المأجورين، ولا تأبه للمؤدلجين وأن جنس افعاله يجرده وأمثاله من حق اللجوء إلي أي بلد محترم، ولا ندري كيف تسول لهؤلاء القتلة أنفسهم، أنهم بإمكانهم النجاة من المساءلة عن دماء مئات الآلاف من الابرياء، الموثقة في وجدان الشعب السوداني قبل شعوب العالم؟ أم أنهم يعولون على الموت قبل كنس نظامهم؟ والله اجدني اشفق على هؤلاء المرضى التعساء من زبانية النظام ومرتزقته، كما اشفق الرسول الكريم على الكفار من النار.

    هل يعتقد هؤلاء القتلة السفلة، أن سفك دماء الأبرياء المحرمة بكافة الديانات السماوية، سيضمن لهم الخلود في الحكم؟ وهل متعة الحكم المؤقتة، تستحق هذا القدر من الإجرام؟ اشك أن هؤلاء بشر عاديون، صحيح ان افعالهم ليست شاذة تاريخياً، لكنها غير مسبوقة في واقعنا السوداني، وللإجابة على السؤال الكبير الذي طرحه الطيب صالح ــــ طيب الله ثراه، نقول أنهم اتوا من رحم حركة الاخوان المسلمين العالمية، ومن صلب التطرف، ألم تروا كيف ان اوردغان يبيد الأكراد الذين ضايقوه في الحكم؟ وأن اعوان مرسي يقلتون الأبرياء في سيناء وفي كل مكان من اجل السطلة، وإن حماس قسمت فلسطين من اجل الحكم ... والأمثلة كثيرة، هم ينتمون لهذا الاخطبوط الاخواني الشيطاني قولا وفعلاً، التجارة بالدين، التشبث بالسلطة، ويحللون ما حرام الله من استباحة دماء الأبرياء واكل المال الحرام (غذاءً، وحجاً وبناءً ونكاحا).

    ماذا بعد حوار الطرشان؟ حتى لو شارك جميع من في قاعة الصداقة ضمن منظومة الإنقاذ في الرمق الأخير من عمره، هل هم قادرون على حل الأزمة المالية؟ ام فك الضائقة المعيشية؟ أو رفع الحصار الدولي على النظام؟ وحتى لو فتحوا اكبر سفارة لإسرائيل في كافوري، هل سيكون ذلك اعظم لبني صهيون من ترحيل الفلاشة، التاريخ يعيد نفسه، فعندما ذهب الهالك النميري إلى امريكا برجليه، مطالباً بثمن عمالته لصالح إسرائيل، ابُلغ انه اتى متأخراً، وقد فاته قطار العودة إلى الخرطوم، ولكن بإمكانه الذهاب إلى القاهرة وقد فعل، ومن المفارقات، أن شيخ الترابي الآن يشمر لركوب قطار الإنقاذ من ذات المحطة تقريباً التي ركب فيه قطار نظام النميري، لكن لا نظنه ينجح في الخروج من حطام قطار نظام الإنقاذ سالماً هذه المرة؟

    وحتى لو نجح نظام الإنقاذ في هزيمة حاملي السلاح ميدانياً، وإغواء كافة التنظيمات السياسية في الساحة، فهل باستطاعته مسح ادمغة أبناء الهامش من الوعي المتنامي بالظلم والاستغلال المركزي المستمر لمناطقهم؟ أم هل بإمكانه بمجرد "الطبطبة" على كتوفهم أن يتغاضوا عن دماء شهدائهم ويعانقوا الجلاد بالمحبة والأحضان؟ هذا عشم ابليس في الجنة، فليعم الجميع أن ثورة الهامش خطوة فاصلة في تاريخ السودان السياسي، وليس هنالك من أبناء الهامش من هو على استعداد لقبول منطلقات سودان 56، وإن تصالح مع النظام.

    نجحت مخططات نظام الإنقاذ في تعزيز عدم الإحساس بآلام الآخر وسط المكون السوداني، واتسعت بذلك ظاهرة وضع الأصابع في الآذان حذر سماع أنين المكلومين، وتنامت مساحات الأنا، وما أن تقرع صافرات الإنذار، يقول الواحد منا ليت الكارثة بعيداً عن ولايتنا، وحينما تحل بها، نقول ليتها بعيدة من محافظتنا، وعندما تحترق المنزل، نرجو سلامة الأنفس، بيد أن تعري النظام من كل فضيلة، وفضح ادعاءاته، هو الترياق الذي يعجل التئام لُحمة المجتمع السوداني، عندها، سيخرج أهالي الجنينة تضامناً عندما يقتل اهالي بورتسودان او العكس، ويتظاهر أهالي الجبلين عندما يسحل أنسان كجبار أو العكس، ويعلن مواطنو مدني والابيض العصيان المدني عندما يقتل النظام شباب الخرطوم او العكس، عندها زبانية النظام لن تخلصهم ارجلهم من القصاص.

    همود الثورة المسلحة، وفتور المجتمع الدولي، يمنح النظام شعور زائف بالطمأنينة، هذا الشعور يعكره تنامي السخط الجماهيري العارم من تصرفاته، فقد نفدت جعبته من أي وهم يمكن تسويقه للحصول على عمر أضافي، والمشهد الماثل الآن لمعتدي نفدت ذخيرته، ولم يتمكن من القضاء على خصمه (الشعب) الذي بدأ يكّشر عن أنيابه، ويحكم قبضة يديه للثأر لكرامته، ولن تطول المطاردة، فالجبان إن اطلق رجليه للريح، لن يلفت إلى الوراء، حتى يسقط مكباً على وجهه، مغشياً عليه.

    [email protected]

    للإطلاع على المقالات السابقة:

    http://suitminelhamish.blogspot.co.ukhttp://suitminelhamish.blogspot.co.uk





    أحدث المقالات
  • ألغاز الغاز والزيادة اللغز بقلم نورالدين مدني
  • الأخطاء الطباعية بين د. محمد وقيع الله و بروف/ أحمد مصطفى الحسين بقلم عثمان محمد حسن
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • السرقة مباحة أثناء خسوف القمر!! بقلم أحمد الملك
  • ابتسمي خرطوم بقلم بهاء جميل
  • ليتك تركتها سكناً للدجاج والحمير بقلم كمال الهِدي
  • مستقبل النظام السياسي الفلسطيني مخاطر ومحاذير بقلم سميح خلف
  • تأريخ الصراع بين السودان ومصر عبرالتاريخ 4 بقلم د أحمد الياس حسين
  • نعم مع إرتفاع سعر الغاز ولكن ... بقلم عمر الشريف
  • عقد إذعان لمحليّة أم درمان..! بقلم عبد الله الشيخ
  • لهذه الاسباب ستفشل كل محاولات التوفيق بين الفرقاء السودانيين بقلم ادروب سيدنا اونور
  • أخي النائب الاول ..أوقف (وقاحة معتمد الخرطوم) بقلم جمال السراج
  • الاقتصاد الايراني بعد رفع العقوبات بقلم صافي الياسري
  • مجلس اتحاد نقابات العاملين في جامعات فلسطين: إنجاز لا تضيعوه
  • ايران تلعب بالبيضة والحجر بقلم *د. حسن طوالبه
  • دولة أبرسي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • يسألونك عن مجلس الأحزاب ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • يا (ويكا) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • ميلاد أمة.. «3» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • القائمة السوداء ! بقلم الطيب مصطفى
  • سخائم الطيب مصطفى وجهالاته 2/2 بقلم حيدر احمد خيرالله
  • البرلمان السودانى (الدمية ) يغلظ عقوبة الشغب خوفا من انتفاضة الجوعى القادمة !! بقلم ابوبكر القاضى
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (85) البرازيل تساند الانتفاضة وتناصر الفلسطينيين بقلم د. مصطفى ي


  • تقرير اخباري عن ندوة شبكة الصحفين السودانيين
  • الاتحاد العام للطلاب السودانيين يستضيف وفد الندوة العالمية للشباب الإسلامي
  • الحكومة ترفض وقف العمليات العسكرية في دارفور
  • الأخوين عماد وعروة.. يُنهيات الإضراب عن الطعام بعد تحريك ملف القضية..!!
  • التوقيع علي إنشاء مجلس مشترك لرجال الاعمال بين السودان والجزائر
  • ﻣﻬﺮﺟﺎﻥ ﺍﻟﺒﺮﻛﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﺍلثاني - ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ الثامن
  • الحزب الاتحادي الديمقراطي يعزل إشراقة سيد محمود من منصبها
  • علماء السودان: المطالبون بحل الدفاع الشعبي خونة
  • اسماء محمود محمد طه:السودان في خطر والنظام ضاق ذرعا بمركز الاستاذ ومراكز منظمات المجتمع المدني التي
  • مطالبة لرئيس البرلمان بإسقاط عضوية علي عثمان محمد طه وصلاح قوش وعوض الجاز
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان مكتب سويسرا تنظم وقفة احتجاجية اليوم الاثنين بميدان الامم المتحدة في ج























  •                   

    01-27-2016, 11:24 AM

    ابــن الجنوجويــد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: دار أندوكه ... تستجير من الرمضاء بالنار بقل (Re: إبراهيم سليمان/ لندن)

      والقارئ الكريم ليس بذلك الطرطور الذي يجاري كل حرف تثرثر به الأقلام ، ومحنة البعض منكـم تتمثل في تلك الأكاذيب والافتراءات التي ظلت تلازم قضايا مناطق وقبائل دارفور من البداية وحتى مشارف اليـوم ، والمشكلة أن أصحاب تلك القضايا يتوقعون النصر بكثرة الأكاذيب والافتراءات .

      ألا يتواجد بينكم من يملك العقل في مخاطبة واحترام عقول القراء الكرام ؟؟ ، لماذا لا تنطلون إطلاقا من منطقات الصدق والمنطق الذي يعني سلاح الرجال .

      ولو داومتم في تلك الخزعبلات الفارغة فإن قضايا مناطقكم سوف تضيع هـدراَ ، ولن تقوم لها قيام حتى قيام الساعة .
      • والعالم ينطلق من منطلقات الفهم ولا ينطلق من منطلقات الأكاذيب والافتراءات .
      • لقد كانت مناطق دارفور دون تلك الحروب التي أردتموها فسحة وبرهـة ورقصة .
      • عاشت مناطق دارفور آلاف السنين لا تعرف تلك المذابح ، ولا تعرف تلك الإبادات الجماعية ، ولا تتعامل بمسميات العنصرية والقبلية ، وكل الأجناس البشرية كانت تعيش مع بعضها في سلام ووئام .
      • ثم يا هذا يا مـن تولول كالنساء الآن أنت الذي أردتها حربا وقتالاَ وسجالاَ .
      • ثم المهزلة الكبرى أن غيرك لا يشتكي من ويلات تلك الحروب .
      • أما أنت لأكثر من عشرين عاماَ نراك في تلك الحالة من الجرسة والصيحات والنحيب والأوجاع .
      • ماذا كنت تظن عندما سعيت خلف الحروب .
      • فالحروب للرجال وليست لحريم السـلاطين .
                      

    01-27-2016, 11:50 AM

    دارفـوري أصيل


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: دار أندوكه ... تستجير من الرمضاء بالنار بقل (Re: إبراهيم سليمان/ لندن)

      يــا صــاحب المقــال يـا جبـان ،، يا رعـديـد ،، لو دخلت في ( مهبــــل ) محكمة الجنايات الدولية فإن ذلك لـن يحميـك مــن بطـــش وقــوة الرجـال الذيــن أردت الاستهــزاء بهــم فـي يــوم مــن الأيــام ، وأنـــت الـذي حمــلت الســلاح لتبيــد القــرى الآمنـــة بأكملهـا حتــى تحقــق أحــلامك وأطماعــك تــلك الحاقــدة الكريهــة ،، وهــل سمعــتم يــوماَ أن أبنــاء تلك القبائل العــديـدة التي أردتــم إزالتهــا مــن الوجــود يشــتكون ويــولولــون كالنســاء ؟؟ ،، الآن نــراك تــلوم الآخــرين وأنـــت تريــد مــن الآخــرين مــن أبنــاء الســودان أن يقفــــوا معــك ويســاندوك عنــدما تظـــلم الآخــرين ،، ولــكنك لا تــريد من الآخــرين أن يقفــــوا منصفيــــن لا يريــدون التدخــل في حــروب الغــدر والخيــانة التــي تديــرها أنــت اليــوم .

      ابــن دارفــور الأصيـــل وليـــس ابن دارفــور الدخيــل من تشـــاد .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de