حمدوك في الصحافة السويسرية..استمرار ضبابية المشهد بقلم د.أمل الكردفاني

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 11:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-29-2019, 06:54 PM

أمل الكردفاني
<aأمل الكردفاني
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 2507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حمدوك في الصحافة السويسرية..استمرار ضبابية المشهد بقلم د.أمل الكردفاني

    06:54 PM August, 29 2019

    سودانيز اون لاين
    أمل الكردفاني-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر







    نقل موقع سويسرا اليوم بعض اهتمامات الصحف السويسرية ومن ضمنها موقف حمدوك الراهن.
    مع ذلك فتحليلات الصحيفة كانت كالواقع تمام ؛ ضبابية جدا بحيث تشي بعدم وجود انفراجة قريبة للواقع الاقتصادي ان لم يكن القادم اسوأ في ظل تطبيق شروط صندوق النقد الدولي (وقد تجنبت الصحيفة الإشارة إلى صندوق النقد بالاسم).


    ابحث في موقع swissinfo.ch

    شؤون خارجية

    الشؤون العربية في الصحف السويسريةبقلم كمال الضيف وثائر السّعدي

    هذا المحتوى تم نشره يوم 23 أغسطس, 2019 05:00 م23 أغسطس 2019 - آخر تحديث - 17:00

    هذا الأسبوع، اهتمت الصحف السويسرية بمستقبل الأوضاع في السودان بعد تشكيل المجلس السيادي وأداء رئيس الحكومة الجديد لليمين الدستورية، وتناولت بالتحليل آخر مستجدات الوضع في سوريا بعد دخول قوات النظام إلى مدينة خان شيخون في محافظة إدلب وإحكام سيطرتها عليها. إضافة إلى ذلك، نشرت حوارا مطولا مع خبير ليبي لتقييم الأوضاع في البلاد بعد مرور أربعة أشهر ونصف على إطلاق اللواء المتقاعد خليفة حفتر هجوما واسعا على العاصمة طرابلس أخفق في تحقيق أهدافه حتى الآن.

    صورة جماعية التقطت يوم 21 أغسطس 2019 في الخرطوم لمجلس السيادة المؤلف من أحد عشر عضواً برئاسة الفريق أول عبدالفتاح البرهان. ويضم المجلس ستة مدنيين وخمسة عسكريين، وسيرأسه البرهان لمدة 21 شهراً، على أن يخلفه مدني للفترة المتبقية ومدّتها 18 شهراً.

    (Keystone / Morwan Ali)

    عبد الله حمدوك.. تحديات وآمال

    اهتمت صحيفة تاغيس أنتسايغير ليوم الجمعة 23 أغسطسرابط خارجي بتسلّم عبد الله حمدوك رئاسة الحكومة الانتقالية في السودان. وتناول مراسل الصحيفة من كيب تاون في جنوب أفريقيا برند دوريس بالتحليل مؤهلات حمدوك والتحديات التي تنتظره في منصبه الجديد.

    يرى الصحفي أن أهم "مؤهلات" رئيس الحكومة الانتقالية الجديد في السودان، تتلخص في عدم انتماءه إلى حكومة عمر البشير أو إلى معارضيه، وقضائه عشرات السنوات خارج السودان، حيث ترك حمدوك البلاد وهو شاب ودرس الاقتصاد في المملكة المتحدة ثم بدأ مسيرته المهنية في عدد من المنظمات الدولية، فاشتغل في مكتب منظمة العمل الدولية في زمبابوي وتسلم عام 2011 منصباً أمميا رفيع المستوى في أثيوبيا، وأخيراً تقلد منصب نائب رئيس لجنة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية في أفريقيا.

    يُنتظر من حمدوك الكثير في منصبه الجديد، بحسب دوريس، فبعد خروج الملايين إلى الشوارع في السودان، من فئة الشباب على وجه الخصوص، ولأشهر عديدة، للتظاهر ضدّ حكومة البشير ومخاطرة هؤلاء بحياتهم، "وتمكنوا من التخلص منه ولكن لم يتخلصوا إلّا من جزء من أتباعه"، إذ لا يزال الجنرال عبد الفتاح عبد الرحمن برهان الذي كان مقرباً من البشير، في منصبه، "وسيحاول بدوره الإبقاء على الامتيازات الكثيرة والثراء الذي يتمتع به الجيش". ولكن إذا ما تصرفت الحكومة الجديدة بذكاء "سيضطر الجيش للتنازل عن مزيد من السلطة، وإن كان لا يرغب حقاً بذلك".

    رئيس الحكومة الانتقالية أكد في خطاب تسلمه السلطة، التي ستدوم لثلاث سنوات، على أنّ "شعار الثورة المنادي بالسلام والحرية والعدالة سيكون في صميم برنامج المرحلة الانتقالية". لكن المراسل السويسري يرى أنّ الإجراءات الأولية التي سيضطر حمدوك إلى القيام بها "لن تجعله بالضرورة محبوباً لدى الجماهير"، حيث أنّ دولة السودان تعاني عملياً من الإفلاس، وسيضطر رئيس الحكومة الجديد إلى إلغاء الكثير من المعونات والدعم الحكومي، مما سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الخبز والبنزين، وهذا سيؤدي برأي دوريس إلى "انتشار خيبة الأمل بين الجماهير وربما إلى بعض الاحتجاجات".

    أمّا الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اللتان رحبتا يوم الخميس 22 أغسطس بتعيين حمدوك على رأس الحكومة الانتقالية، فهي لا ترغب (مع دول غربية أخرى) بترك السودان في هذه المرحلة وحيدة تحت تأثير الدول العربية المجاورة. في المقابل، تنتظر الحكومة الجديدة بدورها من واشنطن سحب اسم السودان من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، ما سيسهل عملية الاستثمار في البلاد وتنفيذ برامج صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.

    "تراجع حفتر سيكون مدمّرا جدا لكل























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de