كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: حسد النخبة السودانية بقلم د.أمل الكردفاني (Re: عبد الله)
|
الأخ الفاضل / أمل الكردفاني التحيات لكم وللقراء الكرام ، ورمضان كريم عنوانك هو ( حسد النخبة السودانية ) .. وكان من الجميل والأفضل أن يكون عنوانك ( حسد الإنسان السوداني نحو الإنسان السوداني ) .. وإذا أردت أن تتأكد من تلك الحقيقة المؤلمة الجارحة عليك أن تمر بالعصريات والمغارب بأسواق الخضار في أرجاء السودان المختلفة .. وركز بصرك في براميل النفايات المتواجدة في تلك الأسواق للخضار بالسودان .. فسوف تدمع عيونك مدراراً على حقد وحسادة الإنسان السوداني نحو أخيه الإنسان السوداني .. سوف تلاحظ كميات هائلة من ألوان الفواكه والخضار التي فقدت الصلاحية لعدم الاستهلاك في موعدها .. مئات الأطنان من الموز التالف .. ومئات الأطنان من التفاح التالف .. ومئات الأطنان من الطماطم التالف .. ومئات الأطنان من البطاطس التالف .. ومئات الأطنان من الخضار التالف .. وكلها فقدت الصلاحية ولا تصلح للاستخدام الآدمي .. وهي حين تكون طازجة ومرغوبة ومطلوبة من الجماهير يتمسك تجارها بالأسعار الغالية والغالية جدا التي تعجز عن شرائها غير المقتدرين .. فتظل تلك الخضروات متواجدة في الأسواق دون أن تجد من يشتريها لغلائها ثم تفقد صلاحيتها مع مرور الوقت ,, وهؤلاء التجار الخنازير يفضلون أن يرموا تلك الخضروات في براميل النفايات بدلاً من بيعها للمساكين بأسعار منخفضة .. وهنالك فلسفة سودانية غبية للغاية لدى التجار في السودان وهي فلسفة تقول رمي الخضروات والفواكه في براميل النفايات أفضل مليون مرة من إحداث ما يعرف ( كسر السوق ) .. وتلك حالة حسد تؤكد مقدار الحقد الدفين المتوفر في الإنسان السوداني .. وهي حالة تؤكد أن الإنسان السوداني وخاصة التاجر السوداني يفوق يهود العالم في الجشع والطمع والحسادة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسد النخبة السودانية بقلم د.أمل الكردفاني (Re: فاتن عبد الله طاهر)
|
الحسد هو شعور عاطفي بتمني زوال قوة أو إنجاز أو ملك أو ميزة من شخص آخر والحصول عليها أو يكتفي الحاسد بالرغبة في زوالها من الآخرين. وهو بخلاف الغبطة فإنها تمنّي مثلها من غير حب زوالها عن المغبوط. أشد السودانيين حسداً هو شيخهم الترابي . الذي هدم مؤتمر المائدة المستديرة عام 1965 ، الذي كان القصد منه تصحيح وضع مواطني الجنوب . سلط المحكمة الشرعية لتصدر قرار تكفير المفكر " محمود محمد طه " ، سلط السلطة لقتله يناير 1985 ، وحسد محمد عثمان الميرغني على اتفاقه مع قرنق عام 1988 ، وساهم في ائتلاف حزب الإخوان المسلمين الذي مهد لانقلاب الإنقاذ 1989 ، الذي استمر إلى الآن . ديدن كل أعضائه الحسد ، الذي نقل رعاة الشاه يتطاولون في البنيان . إن " كبيرهم الذي علمهم السحر " هو أكبر الحُساد في الكون السوداني * ورد لفظ الحسد في القرآن الكريم 4 مرات. • وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (سورة البقرة-109). • أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا (سورة النساء-54). • وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (سورة الفلق-5). • سَيَقُولُ الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلَى مَغَانِمَ لِتَأْخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُمْ يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنَا بَلْ كَانُوا لَا يَفْقَهُونَ إِلَّا قَلِيلًا (سورة الفتح-15).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسد النخبة السودانية بقلم د.أمل الكردفاني (Re: عبدالله الشقليني)
|
Quote: أشد السودانيين حسداً هو شيخهم الترابي . |
ههههههههههههههههههههههههههههههه بل أشدهم حسداً من غيّر وبدّل دينه ..حتى لا يكون معه أو فوقه بشر!! فقد حسد (ربهم) محمود الجمهوري محيسي!! وسبب هذا الحسد هو (تطلع) محيسي لمقام الاصيل!! فلم يجد محمود محمد طه غير قفل (البلف) !! ههههههههههههههههههههههههههههههه دين الطاهويين.. يتحول ويتبدل حسب مزاج عازفه!! ومن يملك القانون يملك حق عزفه !! فكانت الرسالة الثالثة من إسلام الطاهوييين!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حسد النخبة السودانية بقلم د.أمل الكردفاني (Re: ATIF OMER)
|
حسد النخبة السودانية هو ليس النخبة وحدها يا كردفانى،،، بل كل السودانين مصابين بمرض عضال تعانى الشخصية السودانية من أسوء الأمراض النفسية والعصبية،،، منها الحماقة و سرعة الغضب و الانفعال و الاضطرابات و صرت الوجه لاحظوا فى وجوه السودانيين مع شعوب أخرى،،، تجد وجه السودانى مكرفس و مصرصر و هذا دليل على حالات الغضب و العصبية التى تنتاب الزول السودانى،،، فى حين أنه تجد وجوه الشعوب الأخرى مطروحة و بشوشة لا يبدو عليها أثر الغصب،،، نظره على وجه عامل نظافة سودانى و عامل نظافة إثيوبي تجد الأثيوبي وجه بشوش و مطروح يؤدى عمله بكل رضا و سرور أما الزول السودانى قد تجد وجه مكرفس و يتطائر شرر كما يظل الحسد و الحقد و سوء النية و الدغالة و الكذب و اللف و دوران و العنصرية و الطائفية و الاستعلاء الفارغ هى أهم مظاهرالسودانى أما الكسل الذى تصفنا به شعوب المنطقة العربية،،، فهو حقيقة نحن شعب كسول جدا،،، الزول السودانى يحب كل ما هو مريح،،، و يكره كل ما هو متعب أو مرهق،،، و السودانى قليل النشاط لا يتحرك و لا يعمل إلا القليل مقدار ما يملئ كرشة الزول . السودانى خامل جدا و لا ينتج إلا الكلام،
هل يمكن لبلدنا التقدم و الأزهار و نحن مصابين بأسوء الأمراض.
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|