|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: يوسف علي النور حسن)
|
لا حول ولا قوة الا بالله الم تكذبوا وتقولوا انكم ذهبتم الي اليمن دفاعا عن الحرمين وليس كمرتزقة ؟ فما الذي جد حتى تحاولوا الانسحاب ؟ والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر لا يستحون وليس في وجههم مزعة لحم اعوذ بالله من البشير الكذاب الملعون الرخيص واعوذ بالله من امثال هذا المتصيحف لعنكم الله انتم واهاليكم الذين لم يحسنوا تربيتكم بل لم يربوكم اطلاقا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: يوسف علي النور حسن)
|
لا حول ولا قوة الا بالله الم تكذبوا وتقولوا انكم ذهبتم الي اليمن دفاعا عن الحرمين وليس كمرتزقة ؟ فما الذي جد حتى تحاولوا الانسحاب ؟ والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر لا يستحون وليس في وجههم مزعة لحم اعوذ بالله من البشير الكذاب الملعون الرخيص واعوذ بالله من امثال هذا المتصيحف لعنكم الله انتم واهاليكم الذين لم يحسنوا تربيتكم بل لم يربوكم اطلاقا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: نزار)
|
( والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر ) .
• يــا نزار ،، ويا نزار ،، ويا نزار ،، ويا نزار .
• ينطلق الملايين في ثورة جامعة غاضبة هادرة عارمة لإسقاط النظام الذي بلغ مرحلة الانهيار ،، ثم فجأة يتوقف الغالبية العظمى من الثوار المتحمسين عند منتصف الطريق ،، وبذلك تفقد الثورة طاقة قوتها وحماسها ،، حيث تتبقى القلة من الثائرين ،، وهي قلة لا تسمن ولا تغني من الجوع ،، ولما يسأل الناس عن أسباب ذلك التراجع وذلك التخاذل يقول هؤلاء ألا تسمعون لقــــول ( نزار وأمثاله ) ؟؟ ،، حيث تلك التجريحات الفارغة : ( يا كيزان ثم نعوت العهر والدعارة ،، ) .
• لماذا يا نزار ؟؟ ،، ولماذا يا نزار ؟؟ ولماذا يا نزار؟؟.. وهل المرحلة الحالية الحرجة في حاجة إلى شق الصفوف ،، ولماذا تعشق التراشق والسباب والشتائم ؟؟ بالقدر الذي يخمد الثورة في مهدها ؟؟ .
• وهل يا نزار لديك المقدرة في إسقاط النظام في غياب هؤلاء المهرة عقلاً وتدبيراً وتنظيماً ؟؟ .. والإجابة لا وألف لا ،، والدليل والبرهان على ذلك أنك عاجز في إسقاط النظام لأكثر من ثلاثين عاماً .
• قد يسقط النظام من تلقاء نفسه في أية لحظة من اللحظات .. وذلك ليس لقوة وشدة ومهارة أمثالكم أهل اللسان ولكن لتآكل قواعد النظام من الداخل بفعل السوس الذي ينحر في العظام ،، ورغم ذلك ما الذي يضمن لكم أن هؤلاء المهرة عقولاً وتدبيراً سوف لن يتواجدوا في الساحات ويحتلون المراكز المتقدمة ؟؟ .وهل تتخيلون وتتوقعون أن في الإمكان إزالة تلك الشريحة الفاعلة الماهرة عن الوجود ؟؟.
• المشكلة والمعضلة الأساسية أن أمثالكم لا يملكون الأبعاد في التفكير والنظر ،، ولا يملكون مثقال ذرة من مهارات التدبير والتخطيط ،، وكان في الإمكان استخدام تلك العبارات الوسخة القذرة التي تفرق بين الكافة بعد إسقاط النظام ،، وحينها قد يطيب الجدال والسجال بعد مقتل الوحش الكاسر ،، ولكن ماذا نقول فيما يفعل السفهاء منا ؟؟ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: ألسنة التفاهـــــة)
|
السنة التفاهة والجواب يكفيك عنوانو
وهل كان صرف البركاوي ولحس الكوع وشذاذ الافاق والسنة التفاهة الا لسان من التفاهة بل وتبعته تفاهة بالفعل ؟ عهر ودعارة ورخص الكيزان ومنتفعيهم من امثالك ومحاولة التذاكي لن تجدي .والله لا توجد كلمات في القاموس اكثر سوءا يمكن استخدامها في حقكم وانتم احط وانذل واحقر مخلوقات الله قاطبة . لا يوجد شعب في الدنيا يمكن ان تخيفه كلماتي فلا يثور لبيع وطنه وتشريد ابنائه وذبحهم وقتلهم وافقارهم ثم تثنيه كلمات . انها محاولة رخيصة احرى من ذباب الكتروني يقتل الحسين ثم يتباكى على سفك دم بعوضة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: نزار)
|
يا نزار لا تتكابر في الفارغة ، وعزة الله فإن ذلك المتداخل الذي أوقفك عند حدك بواقعية وحق كان أكثر منك قسوة على النظام ، ولذلك لا تردد عبارة ( الذباب الإلكتروني ) الذي يليق بلك وبأمثالك ، ولا يليق بأمثاله الصادقين في المشاعر ، والمتداخل تناول الحق وقال الحق ، وأنت في ردك كنت مجرد طبال فاقد حيلة ليس إلا .
زينب يوسف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: زينب يوسف)
|
ههه يا زينب العهر والدعارة من امثالك من يكتب كل مرة بتغير الاسماء وانت تسبني ولم اظلمك او اخذ منك شيئا لكنك تعيب علي اوصافي بحق من ظلمني وظلم الملايين فانت اذا هو الطبال وانت اذا ساقط من سواقط الانقاذ تتالم لالمهم وتصد عنهم اوصافهم حين ترتد عليهم ذباب الكتروني ليس الا يا تافه
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|