حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف علي النور حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-04-2018, 00:27 AM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف علي النور حسن

    00:27 AM May, 03 2018

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر


    حــــرب اليمـــــن والكرامــــة الســودانيـــة
    مقال الكاتب محمد هاشم الحكيم التحليلي الاستراتيجي الذي يشخص بيئة اتخاذ قرار سحب الجيش السوداني من اليمن المنشور بجريدة النيلين الإلكترونية بتاريخ 3/5/2018 كان رائعاً وقد إحتوي علي كماً هائلاً من المعلومات التي يمكن أن توضع أمام صانعي القرار وكم وددت أن يتضمن المقال أشياء أخري أتعرض لها في مقالي هذا ، والشعب السوداني هذا الشعب الوفي للأمة العربية لم يجد في تاريخه من هذه الأمة إلا التأفف والتحقير والإزدراء وفي كثير من الأحيان النكران للجميل ، فقد كان السودان هو الأفضل إقتصادياً من أي دولة في المنطقة في الخمسينات من القرن الماضي وكان هو الذي يمد يد العون لكل جيرانه مهما كبرت المهمة في تفاني وشهامة وكأنه الذي عناه طرفة بن العبد حين أنشد ( إِذَا القَوْمُ قَالُوا مَنْ فَتَىً خِلْتُ أنَّنِـي .عُنِيْـتُ فَلَمْ أَكْسَـلْ وَلَمْ أَتَبَلَّـدِ) وهو الذي رهن مشروع الجزيرة مصدر الدخل الرئيسي للدولة وأكبر مشروع إنسيابي في العالم ، رهنه للأمريكان ضماناً لإستخراج البترول السعودي ولم يطلب أي فائدة ولا مردود مادي علي ذلك ، ومع الأيام قد نُسي هذا الأمر في خضم الفرحة بالمغنم البترولي ونسيت كل الأمة العربية الدور القيادي الذي لعبه محمد أحمد المحجوب في الأمم المتحدة عندما كانت الأمة العربية لا تفهم حتي لغة الغرب فمنهم من إستنكر توليه لقيادتهم بحكم لون بشرته حينما لم ينفع لون بشترهم البيضاء وعقولهم الخاوية وهم غارقون في مضارب الجهل والسذاجة ونسوا أو تناسوا كيف كان السودان هو الذي يحلحل المشاكل عندما غرقت السعودية ومصر في حرب اليمن ولولا حكمة السودان لكانت الحرب دائرة حتي يومنا هذا تحرق المال والبنون، ومصر التي أعطاها السودان حتي أستنفذ كل معني العطاء من ماء وأرض وسند في ميادين القتال هي أول من لفق له التهم وألب عليه الدول الغربية ظلماً وبهتاناً ونسج كل دعاوي الكذب وإفتراء الضلال وصارت تحفر له وتنصب الشراك لإضعافه وتفتيته أملاً في السيطرة علي مياه النيل فكانت لها الفرصة عندما إستنكر السودان حرب العراق، لترد الجميل بالطريقة المصرية القذرة علي إنقاذهم من حرب اليمن. والسودان لا ينسي رفض الدول العربية جميعها مساندته في حرب الجنوب ولا ينسي كيف أنهم لم يقفوا حتي في موقف المتفرج بل أمدوا جون قرنق بالسلاح والدعم الدبلوماسي حتي أنقسم السودان الي نصفين وهم فرحين بهذا الأذي الجسم الذي تسببوا فيه، فسارعت مصر بتمتين علاقتها بالجنوب لتستخدمه شوكة ضد السودان متي أرادت مثلما يفعل اليوم عبثاً يحاول رئيسها الضغط للحصول علي مكاسب من سد النهضة ، والسودان لا ينسي عندما تراجع الشيخ زايد بن سلطان عن وعده بدعم تمويل خزان مروي بسبب مصر التي طار وزير خارجيتها ليوقف هذا الدعم وما كان من السلطان إلا أن "لحس" وعده غير آبه بما يعانيه الإنسان السوداني الذي يتوددون له الآن أن يموت شعبه فداءً للشعب الأماراتي في عداء غير مبرر للشعب اليمني، الشعب الذي لم نري منهم غير الود والوفاء وحفظ جمائل السوداني معهم، إن ذاكرة الشعب لا تنسي وكيف ينسي الشعب السوداني الشتم والتحقير لعمر البشير رئيس الدولة قبل أيام قلائل ووصفهم له ”بالعبد الذي لا يشتري إلا والعصي معه " بسبب زيارة أوردغان ولا ينسي المواقف البائسة الكثيرة من الدول العربية التي أوردها مقال الكاتب محمد هاشم الحكيم المذكور
    إذاً لقد آن الأوان لأن يعرف الشعب السوداني أنه لا خير في الأمة العربية فهم أصحاب مصلحة وليسوا رفقاء درب طال أو قصر فهذا الإنسان السوداني الذي تمازجت فيه الدماء الأفريقية بالعربية هو مخلوق آخر ومن الأفضل له أن يبتعد بنفسة ويعتز بكينونته التي لا مثيل لها في الوفاء والولاء وحب الخير والتفاني وفوق ذلك عليه أن يتعلم أن العالم اليوم مصالح لا صداقات ولا مكان للطيبة ولا للخلق الرفيع إنها غابة آكل أو مأكول
    وإذا أسلمنا جدلاً بأن المصالح فوق الصداقات فعلينا أن نعرف ثمن الخدمة التي نجود بها علي الآخرين ونحن مرفوعي الرأس فالجيش السوداني الآن يقدم خدمة بالخليج أكبر وأغلي من السلاح الذي تقدمه لهم الدول الغربية التي "حلبت" كل الخير منهم ، فالسودان يقدم الإنسان المقاتل علي الأرض الشيء الذي عجزوا هم عن تحمله من شبابهم ورفضت الكثير من الدول التي يفضلونها علي السودان الدخول فيه، ويتعالي الغرب من أن يقدمه بأي ثمن مهما كان تقديراً وتقييماً لشعوبهم ، فإذا أراد السودان أن يقدم هذه الخدمة علينا أن نعرف أن الجيش السوداني لديه المشاة الشجعان وهم الذين يحسمون الحروب وليست الطائرات التي تحوم لتقتل الأطفال وتثير الزعر وتعجز عن أن تحسم معركة مثلما حسم ابطالنا معركة ميدي ويقف الإنسان الخليجي يصفق ويضرب طبول الوهم والخداع بنصر لم يحترقوا بنيرانه، فإذا أخذت الدول الغربية مئات المليارات من الدولارات فالسودان من حقه أن يطلب وبالدفع المقدم غير الآجل لآلاف المليارات من الدولارات أو أن لا يدخل هذه الحرب وليس ذلك من باب الإرتزاق ولكنه من نفس الباب الذي يعتبره الغرب حلالاً يحق له أن يستلم مقابله وبرأس مرفوع مقابل خدمة عجز عن تقديمها الآخرين
    ليس ذلك فحسب بل إشتراط أن يكون السند الاستخباري في المعارك والقيادة العليا بالميدان سودانية حتي لا يتكبد الجيش خسائر بهذا القدر نتيجة لعدم ولاء وعدم خوف الجندي الخليجي علي جنودنا بما يراعي سلامتهم بالميدان
    إن كلمات الإستغفال والإستعباط العربي هذه هي التي جعلت الشعب السوداني، هذا الشعب الأبي الكريم يُستهان به برغم من أنه يمثل القوة ويمثل الفهم ويحقق النصر فعلينا أن نترك الوهم الذي تتمسك به النفسية السودانية المستعلية بعزة النفس والشمم و السمعة الغالية والإندياح خلف الأخوة والعروبة ، هذه البضاعة البائرة في سوق اليوم وهي أشبه بعملة أهل الكهف ، وهاهم الآخرين يستغلون فينا هذا العبط وهذا العمي وقد حان الوقت لنعرف ما ذا لدينا وكم سعره بدلاً من العيش في زمان مضي ، أنظروا في وقت يموت فيه الجندي السوداني دفاعاً عن الشعب السعودي يريدون تحويل المساجين من مروجي المخدرات السوريين من المملكة الي السودان؟ يا سبحان الله ؟
    يدور بخلدي الآن سؤالاً بسيطاً للذين إتخذوا القرار بالحرب في اليمن ماذا لديكم الآن لتقدموه لزوجات ترملت وأطفال تيتموا بفقدان جنودنا البواسل؟ هل يكفي واجب الترحم والعزاء وتذهبون للإستمتاع مع عوائلكم برغد العيش وهناء الأيام هل أنتم تخافون الله؟
    يقول الأخ محمد هاشم الحكيم كاتب المقال أنه "يعتبر قتل جنودنا في جبهة ميدي خسائر معتادة" ولا أدري كيف يقول محمد هاشم أن فقدان 412 بطلاً من خيرة أبناء السودان هو قتلاً معتاداً مع العلم بأن عدد الجنود الذين ماتوا طيلة حرب الخليج من قوات التحالف خلال الحرب عددهم 500 عسكري أغلبهم من الولايات المتحدة من عدد إجمالي للجنود 960,000 جندي، بمعني آخر عدد شهدائنا مساوياً لعدد الذين قتلوا في حرب الخليج ، أليس من الظلم أن نقول هذه خسائر معتادة والسودان يخوض حرباً ليس له فيها حق ولا سبب
    وأختلف أيضاً مع الكاتب الذي صاغ كل هذه التبريرات المنطقية ثم يختم قائلاً " ومع كل ذلك لا نشجع لسحب الجيش من اليمن لان الاطماع الايرانية في التوسع ستطال ارض الحرمين "
    أولاً لا نتفق مع الأوهام التي تدعي أن إيران لها أطماع توسعيه وأنها ستطال الحرمين هذه كلمات تُسوق لها إسرائيل والغرب لحرق الأمة العربية والإيرانية مثلما فعلوا مع العراق، ثم إن إيران دولة مسلمة ولا يستطيع أحداً أن يصفها بالكفر وإذا إختلف معها المسلمين في المذهب فعليهم مقارعتهم بالفكر ليس بالسيف كما يريد لنا أعداء الإسلام فهذه ليست حرب مقدسة وليس ميدان الحروب المقدسة "إذا أفترضنا أنها كذلك" في قري ومدن الشعب اليمني والرسول الكريم عاش مع اليهود ولم يفعل كما تدعي دول الخليج الآن، ومن جهة أخري فلدول الخليج مآرب أخري من هذه الحرب التي وقودها أبناء السودان ولا أحد يستطيع أن ينفي أن الحرب هي حرباً للمصالح تستهدف النفوذ والسيطرة علي الممرات المائية ، والسودان نفسه تحاربه ذات دول الخليج حتي لا يستفيد من موقعه بشراكة تركيا فهل بلغ بنا الغباء أن نمهد الطريق لمن يريد أن يعيق مصالحنا وهم يستعدون علينا مصر؟ وينتظرون أن نتهالك بمحاربة اليمن ثم ينقضون علينا فلا نستطيع الدفاع عن أنفسنا ؟ علينا أن نعي ما يدور من حولنا ولا نقع في الفخ المنصوب
    ومن جهة أخري تطالعنا صحيفة أخبار اليوم بأن مسؤولاً أماراتياً رفيعاً يزور الخرطوم بالأحد للاجتماع بالبشير ومعلوم أن بضاعة هذا المسئول ستكون كلمات الأخوة والعروبة وفتاتاً من دريهمات لإسكات العبط السوداني ونقول للسيد الرئيس البشير " ألست أنت الذي نعت بالعبد الذي لا يشتري إلا والعصي معه" ألست أنت الذي اقصاك الملك سلمان يوم استعراض جيش الحلفاء ليجلس السيسي عن يمينه ، لا ندري السيد الرئيس إذا كنت تخفي سراً يجعلك تقبل بالإهانه لا سامح الله مثل قبض ثمن الجنود أم أنك من نفسك قد ذهبت عزتك لتكون رمزاً سيئاً لهذه الأمة ؟ أخبرنا فقد إحترق شعبك غبناً وألماً من هذا التهميش والإهانة في شخصك
    إن الشعب السوداني يربأ بك أن تبيع كرامتننا وعزتنا بكلمات الإستخفاف والخداع ، والكل يعلم أن ما يقدمه السودان يستحق مقابلاً قدره خمسمائة مليار دولار مقدماً أو أن يسحب الجيش اليوم قبل غد كفي زلاً وهوان فنحن شعباً لدينا ماليس لدي الآخرين فلا تبيع مالدينا بالرخيص فقد تركنا هؤلاء ملطشة عندما تكالب الغرب يدعم الجنوب وأنت تدري وعايشت ذلك وأنت رئيساً فكيف جاز لك النسيان، إن سماسرة الخليج من العميد طه وما شابهه من السفلة المأجورين لا يمكن أن يقبضوا ثمن بيع جنودنا البواسل فيحترقون في الميدان وتموت عوائلهم بالجوع والمرض والفقر وأنت تبصم علي ذلك وعليكم ياحكامنا أن تعلموا أن أي قبول بتجنيد من داخل السودان يستقطب مقاتلين لصالح دول التحالف بعد أن دفعتم بالشعب الي الفقر والعوز هو خيانة وطنية تستوجب الإعدام ،
    اللهم كل من غدر بأمتنا من رئيس أو مرؤس أو سمسار سلط عليه من لا يخافك ولا يرحمه يا أرحم الراحمين
    يوسف علي النور حسن























                  

05-04-2018, 00:38 AM

نزار


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: يوسف علي النور حسن)

    لا حول ولا قوة الا بالله
    الم تكذبوا وتقولوا انكم ذهبتم الي اليمن دفاعا عن الحرمين وليس كمرتزقة ؟
    فما الذي جد حتى تحاولوا الانسحاب ؟
    والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر لا يستحون وليس في وجههم مزعة لحم اعوذ بالله من البشير الكذاب الملعون الرخيص واعوذ بالله من امثال هذا المتصيحف لعنكم الله انتم واهاليكم الذين لم يحسنوا تربيتكم بل لم يربوكم اطلاقا
                  

05-04-2018, 00:38 AM

نزار


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: يوسف علي النور حسن)

    لا حول ولا قوة الا بالله
    الم تكذبوا وتقولوا انكم ذهبتم الي اليمن دفاعا عن الحرمين وليس كمرتزقة ؟
    فما الذي جد حتى تحاولوا الانسحاب ؟
    والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر لا يستحون وليس في وجههم مزعة لحم اعوذ بالله من البشير الكذاب الملعون الرخيص واعوذ بالله من امثال هذا المتصيحف لعنكم الله انتم واهاليكم الذين لم يحسنوا تربيتكم بل لم يربوكم اطلاقا
                  

05-04-2018, 06:49 AM

ألسنة التفاهـــــة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: نزار)

    ( والله لم اسمع او اقابل من هو ارخص منكم يا كيزان والله والله انه العهر والدعارة بعينها اعوذ بالله من بشر ) .

    • يــا نزار ،، ويا نزار ،، ويا نزار ،، ويا نزار .

    • ينطلق الملايين في ثورة جامعة غاضبة هادرة عارمة لإسقاط النظام الذي بلغ مرحلة الانهيار ،، ثم فجأة يتوقف الغالبية العظمى من الثوار المتحمسين عند منتصف الطريق ،، وبذلك تفقد الثورة طاقة قوتها وحماسها ،، حيث تتبقى القلة من الثائرين ،، وهي قلة لا تسمن ولا تغني من الجوع ،، ولما يسأل الناس عن أسباب ذلك التراجع وذلك التخاذل يقول هؤلاء ألا تسمعون لقــــول ( نزار وأمثاله ) ؟؟ ،، حيث تلك التجريحات الفارغة : ( يا كيزان ثم نعوت العهر والدعارة ،، ) .

    • لماذا يا نزار ؟؟ ،، ولماذا يا نزار ؟؟ ولماذا يا نزار؟؟.. وهل المرحلة الحالية الحرجة في حاجة إلى شق الصفوف ،، ولماذا تعشق التراشق والسباب والشتائم ؟؟ بالقدر الذي يخمد الثورة في مهدها ؟؟ .

    • وهل يا نزار لديك المقدرة في إسقاط النظام في غياب هؤلاء المهرة عقلاً وتدبيراً وتنظيماً ؟؟ .. والإجابة لا وألف لا ،، والدليل والبرهان على ذلك أنك عاجز في إسقاط النظام لأكثر من ثلاثين عاماً .

    • قد يسقط النظام من تلقاء نفسه في أية لحظة من اللحظات .. وذلك ليس لقوة وشدة ومهارة أمثالكم أهل اللسان ولكن لتآكل قواعد النظام من الداخل بفعل السوس الذي ينحر في العظام ،، ورغم ذلك ما الذي يضمن لكم أن هؤلاء المهرة عقولاً وتدبيراً سوف لن يتواجدوا في الساحات ويحتلون المراكز المتقدمة ؟؟ .وهل تتخيلون وتتوقعون أن في الإمكان إزالة تلك الشريحة الفاعلة الماهرة عن الوجود ؟؟.

    • المشكلة والمعضلة الأساسية أن أمثالكم لا يملكون الأبعاد في التفكير والنظر ،، ولا يملكون مثقال ذرة من مهارات التدبير والتخطيط ،، وكان في الإمكان استخدام تلك العبارات الوسخة القذرة التي تفرق بين الكافة بعد إسقاط النظام ،، وحينها قد يطيب الجدال والسجال بعد مقتل الوحش الكاسر ،، ولكن ماذا نقول فيما يفعل السفهاء منا ؟؟ .
                  

05-04-2018, 07:30 AM

نزار


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: ألسنة التفاهـــــة)

    السنة التفاهة والجواب يكفيك عنوانو

    وهل كان صرف البركاوي ولحس الكوع وشذاذ الافاق والسنة التفاهة الا لسان من التفاهة بل وتبعته تفاهة بالفعل ؟ عهر ودعارة ورخص الكيزان ومنتفعيهم من امثالك ومحاولة التذاكي لن تجدي .والله لا توجد كلمات في القاموس اكثر سوءا يمكن استخدامها في حقكم وانتم احط وانذل واحقر مخلوقات الله قاطبة .
    لا يوجد شعب في الدنيا يمكن ان تخيفه كلماتي فلا يثور لبيع وطنه وتشريد ابنائه وذبحهم وقتلهم وافقارهم ثم تثنيه كلمات .
    انها محاولة رخيصة احرى من ذباب الكتروني يقتل الحسين ثم يتباكى على سفك دم بعوضة .
                  

05-04-2018, 08:18 AM

زينب يوسف


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: نزار)

    يا نزار لا تتكابر في الفارغة ، وعزة الله فإن ذلك المتداخل الذي أوقفك عند حدك بواقعية وحق كان أكثر منك قسوة على النظام ، ولذلك لا تردد عبارة ( الذباب الإلكتروني ) الذي يليق بلك وبأمثالك ، ولا يليق بأمثاله الصادقين في المشاعر ، والمتداخل تناول الحق وقال الحق ، وأنت في ردك كنت مجرد طبال فاقد حيلة ليس إلا .

    زينب يوسف
                  

05-04-2018, 09:01 AM

نزار


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب اليمن والكرامة السودانية بقلم يوسف عل (Re: زينب يوسف)

    ههه يا زينب العهر والدعارة من امثالك من يكتب كل مرة بتغير الاسماء
    وانت تسبني ولم اظلمك او اخذ منك شيئا لكنك تعيب علي اوصافي بحق من ظلمني وظلم الملايين فانت اذا هو الطبال وانت اذا ساقط من سواقط الانقاذ تتالم لالمهم وتصد عنهم اوصافهم حين ترتد عليهم
    ذباب الكتروني ليس الا
    يا تافه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de