تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....8 بقلم محمد الحنفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 08:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-17-2016, 02:56 PM

محمد الحنفي
<aمحمد الحنفي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....8 بقلم محمد الحنفي

    01:56 PM April, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد الحنفي-
    مكتبتى
    رابط مختصر





    عوامل إنضاج شروط الاندماج:

    ولإنضاج شروط اندماج أحزاب اليسار، في أفق إيجاد حزب اشتراكي كبير، وقادر على مواجهة الأصولية، وعلى استيعاب أفواج المثقفين، فإن على الأحزاب اليسارية القائمة أن تعمل على:

    1) توحيد المنطلق المعتمد لبناء أيديولوجية اليسار، عن طريق فتح نقاش واسع، بين مختلف المكونات اليسارية، التي تقوم بدور رائد في الساحة النضالية، حول مختلف المنطلقات الأيديولوجية المعتمدة، من مختلف أطراف اليسار، من أجل الوقوف على المنطلق الأكثر علمية، والأكثر صلاحية، لتمكين اليسار المتنوع، من تجنب كل أشكال التحريف، التي قد تفسد سلامة هذا الحزب اليساري، أو ذاك من التحريف، وصولا إلى اقتناع جميع الأطراف اليسارية بالاشتراكية العلمية، كمنطلق لبناء أيديولوجية كل حزب يساري، لضمان إحداث تقارب أيديولوجي، وتنظيمي، وسياسي.

    2) فتح نقاش واسع، حول الأيديولوجيات المعتمدة، من قبل الأحزاب، والتوجهات اليسارية، المنبنية على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية كمنطلق، في أفق الوصول إلى خلاصات أيديولوجية موحدة، تعتمد أيديولوجية للحزب الاشتراكي الكبير، الذي تندمج في إطاره كل الأحزاب المتحاورة، في إطار الوحدة الأيديولوجية، ليصير بذلك حزبا اشتراكيا كبيرا، وحزبا للطبقة العاملة، ولسائر الكادحين.

    3) وانطلاقا من الخلاصات الأيديولوجية الموحدة، فإن الأحزاب اليسارية المقتنعة بالاشتراكية العلمية، كمنطلق لبناء الأيديولوجية، تفتح نقاشا واسعا حول الورش التنظيمي، لمناقشة التصورات التنظيمية المختلفة، القائمة على الأيديولوجية المنبنية على الاقتناع بالاشتراكية العلمية كمنطلق، من أجل الوصول إلى خلاصات موحدة للأحزاب، والتوجهات اليسارية، من أجل الانطلاق منها، لإيجاد تصور تنظيمي، يستجيب لطموحات الأحزاب اليسارية، في بناء وحدة تنظيمية، تصير قائدة لليسار، وللنضالات الجماهيرية، في أفق إحداث تغيير في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

    4) وبناء على توحيد التصور التنظيمي، انطلاقا من الخلاصات الأيديولوجية الموحدة، فإن التنظيمات اليسارية المتوصلة لوحدة التصور التنظيمي، تفتح ورشا سياسيا، حول التصورات السياسية، لمختلف أحزاب اليسار المقبلة على الاندماج، في أفق الوصول، كذلك، إلى خلاصات سياسية موحدة، حول الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، وحول شكل الدولة، وحول المؤسسات المنتخبة، ودورها في التشريع، وفي تدبير الشأن العام، وحول القضية الوطنية، والمسألة التعليمية، وغيرها، مما له علاقة بالرؤيا السياسية لمجمل ما يجري في الحياة، حتى تصير وحدة التصور السياسي، من عوامل الوحدة اليسارية، المتمثلة في قيام اندماج بين الأحزاب اليسارية.

    وبذلك نجد أن وحدة المنطلق الأيديولوجي الاشتراكي العلمي، في بناء الأيديولوجيات التي تبني عليها أحزاب اليسار تنظيماتها، وأن التوصل إلى خلاصات أيديولوجية موحدة، بين الأحزاب اليسارية المقتنعة بنفس المنطلق، والتي يتم بناء تصور تنظيمي موحد على أساسها، وإيجاد رؤيا سياسية موحدة، حول مختلف القضايا، ومجمل المسائل القائم في الواقع ،تشكل جميعها شروطا ناضجة، تساعد على قيام وحدة أيديولوجية / تنظيمية / سياسية، لقيام اندماج بين أحزاب اليسار، التي يقوم بينها تقارب أيديولوجي / تنظيمي / سياسي، كما هو قائم بين مكونات فيدرالية السار الديمقراطي.

    وبالعمل على توحيد اليسار، بعد إنضاج شروط ذلك التوحيد، يولي اليسار المغربي، أو العربي، أو العالمي، ظهره للاختلافات، والخلافات الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، وانطلاقا من الوحدة القائمة في المجالات المذكورة؛ فإنه يتفرغ للمعالجة العلمية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تقتضي من الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، التفاعل مع مختلف المعالجات اليسارية، لقضاياها المختلفة، في أفق المساهمة في تطويرها، وفي جعل اليسار فاعلا، ومتفاعلا، في نفس الوقت، مع الواقع الجماهيري الواسع، ومن أجل جعل المجتمع المغربي، بكل فئاته، متفاعلا مع أطروحات اليسار، التي لا تكون إلا علمية، لا بد من:

    1) أن يهتم اليسار بالوضعية الاقتصادية للجماهير الشعبية الكادحة، كاشفا عن معاناتها من الاستغلال الاقتصادي، الذي تملرسه الطبقة الحاكمة، وسائر المستغلين، على اختلاف تنوعهم، وعلى اختلاف مستوياتهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وعاملا على تفكيك الاقتصاد الرأسمالي التبعي، في علاقته بالاقتصاد الرأسمالي، وما يترتب عنه من استغلال مضاعف للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

    وبما أن أو جه الاستغلال يترتب عنها النمو السرطاني لثثروات المستغلين، بسبب استغلال الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، المؤدي إلى مضاعفة الرأسمال، الذي يترتب عنه مضاعفة الاستغلال، في أفق جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تدرك ضرورة وعيها بخطورة الاستغلال المزدوج للرأسمال التبعي، القائم في بلادنا، (نظر لاستغلاله من أجل تنمية الرأسمال التابع، ولصالح الرأسمال العالمي). وماذا يجب عمله من أجل العمل على وضع حد للاستغلال المزدوج في أفق وضع حد للاستغلال الرأسمالي.

    2) أن يهتم بالوضعية الاجتماعية التعليمية، والصحية، والسكنية، والشغلية، والترفيهية، وغير ذلك، مما له علاقة بالاجتماع، عاملا على تفكيك علمي للنظام التعليمي المغربي، باعتباره نظاما غير ديمقراطي، وغير شعبي، وأن يعمل على توعية جماهير الشعب المغربي، بخطورة النظام التعليمي على مستقبل أجياله، خاصة، وأن واقع الأمر يؤكد ذلك، بسبب غياب ربط التعليم بالواقع، ونظرا لتضخم ظاهرة الأصولية بمعناها العام، وبعناها الدولتي، وبمعناها الحزبي، في البرنامج التعليمي، مما حوله إلى وسيلة للنفخ في الأصولية المغربية، إلى درجة التسرطن، الذي اصبح يهدد مستقبل الشعب المغربي، الذي يحول إلى مفرخة لإنتاج الدواعش، على يد، وفي إطار الأحزاب، والتوجهات المؤدلجة للدين الإسلامي، والمعادية للممارسة الديمقراطية، والساعية إلى دعم الاستبداد القائم، أو تعمل على فرض استبداد بديل. وهو ما يفرض ضرورة تصدي اليسار للنظام التعليمي القائم، وأن يعمل على قيادة النضالات الجماهيرية، من أجل إيجاد نظام تعليمي بديل للنظام التعليمي القائم، حتى يتحول النظام التعليمي المغربي، إلى نظام تعليمي ديمقراطي شعبي، تتقلص فيه الأصولية، إلى درجة الاختفاء، حتى يتحول التعليم الديمقراطي الشعبي، إلى منتج للوعي بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما يعمل اليسار على تفكيك النظام الصحي في المغرب، الذي يتخوصص بطريقة غير مباشرة، ليصير في خدمة الرأسمال التابع، بمساهمته في نهب جيوب المرضى من السكان، الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف العلاج في المستشفيات العمومية، وأن يناضل من أجل الجماهير، ومعها، في أفق أن يصير النظام الصحي في خدمة المواطنين، وبدون مقابل، خاصة وأن من يتوجه من المرضى إلى المستشفيات العمومية، لا يكون إلا من العاجزين عن أداء فواتير الدواء، وباقي مصاريف العلاج، مع ضرورة العمل على وضع حد للمحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء، وكافة أشكال الفساد، التي تنخر كيان الشعب المغربي.

    وبالإضافة إلى اهتمام اليسار بالجانب الصحي للجماهير الشعبية الكادحة المغربية، فإن على هذا اليسار، أن يهتم بقطاع السكن الاجتماعي، الذي يشكل غولا لالتهام جيوب المواطنين على مدى عمرهم، إن هم فكروا في امتلاك سكنهم الخاص، والعمل على توعية الجماهير الشعبية الكادحة، بأوضاعها المادية، والمعنوية، وبالشروط الموضوعية، التي تكون محكومة بالاستغلال، لصالح طبقة معينة، حتى تصير هذه الجماهير مهيأة للانخراط في الصراع ضد الطبقات المستغلة، والمستفيدة من الاستغلال، كما عليه أن يهتم بالتشغيل، باعتباره قضية اجتماعية مزمنة، وأن يعمل على تعبئة العاطلين، والمعطلين، من أجل التكتل، والعمل في أفق انتزاع حقهم في الشغل، الذي بدونه، يبقى الإنسان العاطل بدون كرامة، بالإضافة إلى ضرورة عمل اليسار، في أفق تحقيق شروط الترفيه الاجتماعي، الذي يستهدف جميع الفئات العمرية، وخاصة الأطفال، والشباب، واليافعين، نظرا لدور الترفيه في إحداث تماسك اجتماعي هادف.

    3) أن يهتم بالوضعية الثقافية، الهادفة إلى جعل الإنسان، أي إنسان في المجتمع، مع مختلف المكونات الثقافية، وفاعلا فيها، مؤثرا، ومتأثرا، مما يجعله متطورا باستمرار، في أفق ذوبان الذات، فيما هو إنساني. وعلى اليسار أن يقوم بدور رائد، في تحديد:

    ما هي الثقافة؟

    وما هي الثقافة التي نريد؟

    وما هي الغاية منها؟

    وفي أي أفق يتم رسم التوجه الثقافي للمجتمع؟

    وبأي قيم ثقافية؟

    وما العمل من أجل أن تصير قيمنا الثقافية رائدة، تنتقل بسلوك كل فرد من أفراد المجتمع، إلى ما هو أرقى؟

    ولذلك، فإن اهتمام اليسار بالثقافة، يقتضي الاهتمام بالحرص على نوعية الأدوات الثقافية، انطلاقا من النضال، من أجل توفير دور الشباب، ودور الثقافة، ومراكز الإقامة، ومرورا بالكتب، والمجلات، والجرائد، التي تخصص بعض صفحاتها للثقافة، والموسيقى، والأغنية، والمسرح، والسينما، وكل ما يؤدي إلى إشاعة قيم ثقافية جادة، وتقدمية، وديمقراطية، ومتقدمة، ومتطورة، وعلمانية، وغيرها من القيم الثقافية، التي تقف وراء قوة شخصية الفرد، ووراء إحداث تماسك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين ينجزون ما يجعلهم مساهمين بشكل مباشر، في تسييد القيم الإنسانية النبيلة، التي هي الهدف الأسمى، من وراء وقوف اليسار، وراء إيجاد ثقافة في مستوى التحولات، التي يعرفها الواقع، ووراء اكتساب القيم التي تجعل كل فرد من أفراد المجتمع، فاعلا في تحولات الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق جعله في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، سعيا إلى جعل جميع أفراد الشعب، متشبعين بالقيم الثقافية، كما يتصورها اليسار، وكما يسعى إلى تسييدها في المجتمع، من أجل اكتساب الجرأة على المساهمة في تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، كما يسعى اليسار إلى ذلك، من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، والكرامة الإنسانية.

    4) أن يهتم بالوضعية السياسية محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، وعلى المستوى القومي، وعلى المستوى العالمي، دارسا، ومدققا، ومفككا لما يجري سياسيا، بهدف اتخاذ المواقف المناسبة مما يجري، حتى يتأتى للحزب اليساري، القدرة على التعامل مع ما يجري سياسيا، وعلى الفعل من أجل البناء السياسي اليساري السليم، الذي يستجيب لإرادة الجماهير، وللفعل فيها، مما يجعلها ترتبط به، وتتجه من خلال مساره، في أفق أن تصير الممارسة السياسية العامة، والخاصة، مستجيبة لإرادة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وفي خدمة مصالحها، من خلال إتاحة الفرصة أمامها، من أجل المساهمة الفعلية، ومن خلال الحزب اليساري، في بلورة الرؤيا السياسية المستقبلية، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى تصير للجماهير المذكورة مكانتها، وحتى لا تتحول إلى مجرد قطيع، يرعاه مستغلو الدين، الذين يجنون ثروات هائلة من وراء ذلك.




    أحدث المقالات

  • إعلان تحذيري لكل من يحاول أن يستولى على ممتلكات شعب السودان من خلال هذه السلطة الفاقدة للشرعية الدس
  • لهجة جوبا العربية .. قراءةجديدة بقلم نورالدين مدني
  • السودان 2100 ـــ الديمقراطية الاقتصادية بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد
  • قضية مُجتمعية : إهانة واساءة الكمسارى ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • اللجنة الدولية للصليب الاحمر منظمة إنسانية تستحق الاحترام بقلم: د. محمود ابكر دقدق
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ السودان والعرب وإسرائيل ، خبر وتعليق!؟
  • السعودية:- حلايب مصرية! و الطيابة خيابة! (1-2) بقلم عثمان محمد حسن
  • الاتحاديون قادمون .. انصع من إشراق الضحي. بقلم صلاح الباشا
  • المركزية ، وفرد العضلات، وعلى من ....؟؟!! بقلم الدكتور سميح خلف
  • أين كلية الحقوق في أزهر غزة مما يثار عن المحكمة الدستورية؟! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • إنت نسيج الفدا هندامك في مديح البسالة…وذم السخف والاستخفاف بقلم فيصل محمد صالح
  • ذكاء الملك سلمان بقلم جمال السراج
  • الأمن العربي يسقط في مضائق تيران بقلم نقولا ناصر*
  • لماذا لايتم تفعيل ملف حقوق الانسان في إيران؟ بقلم عبدالله جابر اللامي
  • واتساب..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • النفي بالمحاسبة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • جولة البشير بدار فور والإعلام الاجنبي بقلم محمد الننقة
  • تراجع الحكومة عن بيع مباني جامعة الخرطوم مؤقت!!بقلم د. أحمد عثمان عمر
  • ب. البوني .. ناتاشا .. و ..حب الأديم .. بقلم رندا عطية
  • أزمة جامعة الخرطوم أم ازمة مجلس الوزراء؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ندوه بعنوان الإبادة الجماعية في السودان وبورما -دروس من الماضي الحديث بقلم رماح أحمد
  • آخر نكتة سودانية (بيع جامعة الخرطوم)!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجميلة و مستحيلة .. باقية ضد البيع بقلم د. عمر بادي
  • الاتحاديون و تحديات المستقبل السياسي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • منصور خالد و جعفر محمد علي بخيت نحرا الخدمة المدنية بقلم جبريل حسن احمد
  • بسم الله الرحمن الرحيم في 24 مارس 2015 ، قام جنرال الإبادة الجماعية بزيارة رسمية إلى المملكة العر
  • الكنز الذي بين أيدينا لايقدر بثمن بقلم نورالدين مدني
  • جبهة تحرير المورو حرب منسية، وإفلات من العقاب بقلم د. محمود ابكر دقدق
  • بيع ومحوالمنشآت التاريخية في السودان دوافعه تربية الكبت الديني للإسلاميين بقلم/ أحمد يوسف حمد الني
  • سياسة الأجهزة الأمنية الفلسطينية حكيمةٌ أم عميلةٌ الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (108) بقلم د.

























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de