تجمُّع المِهنِيِّين يلعبُ بالنَّارِ بقلم: عبد العزيز عثمان سام

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 10:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-20-2019, 02:28 AM

عبد العزيز عثمان سام
<aعبد العزيز عثمان سام
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 244

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تجمُّع المِهنِيِّين يلعبُ بالنَّارِ بقلم: عبد العزيز عثمان سام

    02:28 AM April, 19 2019

    سودانيز اون لاين
    عبد العزيز عثمان سام-يوغندا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    أيُّها الشعبُ السودانى أشْهَد:
    عندما يدَّعِى تجمُّع المهنيين تمثيل السِيادة الوطنية السودانية فإنّه يلعبُ بالنَّارِ،
    وعندما يدَّعِى أنه جسمٌ شرعى نشأ بأمْرِ الشعب السودانى فهو يكذِبُ ويلعبُ بالنَّارِ،
    وأنْ يعلمَ التجمُّع أن تصرفاتَه كلِّها تصرُّفات فضُولى مَوْقُوفة على إجازَةِ الشعبِ السودانى، والآن نعلن صراحة أنَّنا لن نجيز تصرفات هذا التجمُّع لِمَا بَدَا لنا من انتهازية وانانية جُبِلَ عليها منظُومات مركز الجَلَّابة العُنصُرِى البغِيض،
    وعندما يدَّعِى التجمُّع أنَّ ما قام به من تنظيم التظاهرات التى انتهت بتبدِيلِ عمر البشير بكِلابِ صيدِه الذين خلَفُوه، ينطبقُ عليهم قولُ الشاعر:"ماتَ فى القريةِ كلبٌ فإسترِحنَا من عَوَاه، خلَّفَ الملعُون جَروَاً فاقَ فى النَبْحِ أبَاه". فالذى حدثَ مجرَّد إبدال وإحْلَال، أسْوَأَ خلف لأسْوَأ سَلَف. وإن زَعمَ التجمُّع أنَّه حقق أهداف وشعارات الثورة الشعبية السودانية المُمتَدَّة منذ 1953م فإنَّه يحلَمُ وهو يقِظَان،
    أفهمُ أنا، ويفهَمُ غيرى، أنَّ هذا التجمع المِهنى قد أدَّى المُهِمَّة التى تطوَّعَ لها وحَمَل لأجلِها المسؤولية بنجَاحٍ نِسبِى حقَّقَ حتّى الآن بعض أهداف الثورة، لكنَّ ذلك لا يخوِّله أن ينصِّبَ نفسه حَامِلاً لِوَاء السِيادة السودانية.
    أقول هذا فى إشارة للبيان المنشور فى الأسافير بأنَّ التجمعَ سيعلن عن أجهزة الدولة للفترة الإنتقالية وسيرشح أشخاصاً لشغلِها، وينهَضُ سؤال: من أين للتجمُّعِ بسِيادة السودان ليُقرِّرَ كأنَّه المُمثِّل الشرعى للشعب السودانى؟ إنَّه عطاء من لا يمْلِك لمن لا يستَحِق؟. لو كانت السيادة تُنالُ هكذا لنالها من ناضلوا ضد هذا النظام قبلهم ومهَرُوا نِضَالهم بمِئات الآلاف من الشهداء، فعلى رِسلكم يا هؤلاء.
    هذا، وأىِّ إعلان لأجهزةٍ انتقالية أو ترشيح أشخاص لمِلئِها يكون طامَّةٌ كُبرى ويقعُ باطلاً وسننَاهِضُه ونقاوٍمُه، ولن نعترف بتجمُّع المِهنيين ولا قُوَى إعلان الحرية الذين تُسوِّلُ لهم أنفُسهم الإحتفاء برئيسِ المجلس العسكرى الإنتقالى الذى أباد مواطنى مملكتين فى سلطنَةِ دارفور الكُبرى، المساليت ثمَ الفور، وأىِّ حزب إحتفى بالمُجرِم القَاتِل بُرهَان (ربَّ الفور) يكونُ شرِيكه ولن نضَع يدَنا فى يَدِه ما قامَتِ السماوَاتِ والأرض. فالتعدِّى على حقُوقِ الشعوب الأصلِيَّة وأكلِ حقوقِهم ممنوع ولن نسمح به أبداً.
    وأعلمُوا يا تجمُّع المِهنيين وقوى إعلان الحرية أنَّنا شعب الهامش السودانى ظللنا نرقبُ عن كثبٍ تهَافُتكِم أيُّها الجَلَّابة على الفترَةِ الإنتقالية كالأكَلَة على القصْعَة، وأنتم لستُم أفضلَ من نظامِ كيزان الإنقاذ فى شئ، بل أنتم إمتدادٌ لهم، فأصلُكم واحِد والإختلافُ فى المِقدَارِ فقط، ونقولُ لكم على رِسِلِكم، لا تتهَافتُوا هكذا،
    ولو جازَ أن نعمل سوِيَّاً كسودانبين، فأتركوا أنانِيتكم القديمة منذ وظائف السَوْدَنة عندما سرقتُم حقوق بقية السودانيين، والتآمر صار يحرِّكُ بوصلة ثقافة الجلابة "دفنَ الليل أب كُرَاعَاً برَّة". أعتَزِلُوا النَشْلَ والسرِقة وتعالوا نضَعُ مُقترحات هياكل الفترة الإنتقالية ثمَّ نتوافق على معايير نلتزمُ بها فى مَلَءِ الهياكل، وإلا فهذا فِراقُ بينَنا وبينَكم،
    إذا تسرَّعتُم كعَادتكِم تدفَعكُم أنانِيتكم المعهُودَة التى أقعدَت السودانِ منذ ولادته ونفَّذتُم ما تزمَعُون فى مُؤتمرِكم المُزمَع يوم الأحد 21 أبريل الجارى فعلَى نفسِها جَنَت برَاقِش، وسوف ترونَ مِنَّا ما تستحِقُّون بيان بالعمل،
    على تجمُّع المهنيين أن يعيد ويراجع مهامه التى نهضَ بها فضولاً وأجازها له الشعب السودانى وهى قيادة وتوجيه التظاهرات السلمية فى الخرطوم والولايات طوال المُدَّة من ديسمبر 2018م حتى منتصف أبريل 2019م عندما سقط الرئيس البشير وإستمرَّت عصابته فى حُكمِ البلاد عبر المجلس العسكرى الإنتقالى برئاسة أثنيين من أكبر القَتَلة سفَّاكى دماءَ شعوب السودان بالهامش وخاصة إقليم دارفور. جنرال تطهير عِرقِى ع الفتاح البُرْهَان الذى أباد قبيلتى المساليت والفور خلال العقدين الماضيين، والبُرْهَان هو مُؤسس ورَاعِى مليشيا الجنجويد وحرس الحدود التى إرتكبت فظائع التطهير العرقى والإبادة الجماعية فى دارفور.
    أمّأ نائبه حميتى فحدِّث ولا حرج، هو قاتل مُحترف بالمخالفة للقانون الإنسانى الدولى يقودُ مليشيا الدعم السريع سيئ السمعة، وظروف غريبة وضعته على سُدَّة الحُكمِ فى السودان، والرجُلان ضمن أخطرُ أدوات البائدِ عمر البشير فى إرتكاب جراثم الحرب والإبادة الجماعية فى دارفور، والإتجار بأبناءِ السودان فى أتُوُنِ حرب اليمن، ويكفى دلِيلاً هرْوَلة وفُود من دُولِ أُمَراء حربِ اليمن إلى الخرطوم لمُباركة وتوجِيه ودَعمِ الحُكَّامِ القَتَلَةِ الجُدُد كِلاب صيدِ البائد عمر البشير. وقد شمَلَ الوفد المُشترَك للسعودية والأمارات المدعو "طه الدَاعِر" الذى كان مُدِيراً لمكاتِبِ البائد عمر البشير، ثُمَّ فجأة صَارَ طه سعودِىِّ الجنسِية ومُستشَارَاً بالديوان المَلَكِى السعودى لشُؤونِ أفريقيا.
    هذا، وقد أعذَرَ من أنْذَر، ورغم عِلمنا التام بأمرَاضِ دولة الجلَّابة المُزمنة من أنانية وظُلمِ الآخرين وأكل حقوقهم ونقضِ العُهودِ والمواثيق وهى مطبوعة ومختُومَة فى قلوبِ وأفئِدةِ أهل مركز السودان إلَّا أنَّنا نظلُّ نناشِدهم أن أدخلوا المَشَافِى وتعَالجُوا من أمراضِكم المُزمِنَة هذه قبل الحديث عن هيَاكِلِ الفترة الإنتقالية، أو معايير ترشِيحِ من يشْغِلُها،
    نتابِعُ ما سيسْفِرُ عنه إجتماع تجمُّع المِهنيين مساء الأحد 21 أبريل 2019م، وفى الأثناء نواصِلُ كتَابة تصَوُّرِنا ومُقترحاتِنا لهيَاكل ومهامِ الفترة الإنتقالية، ومعايير الترشِيح لمَلئِها.























                  

04-20-2019, 03:44 AM

عمرو


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجمُّع المِهنِيِّين يلعبُ بالنَّارِ بقلم (Re: عبد العزيز عثمان سام)

    أعوذ بالله من أمراض العنصرية وعقد الدونية فهي تمثل غشاوة دائمة ومنظارا معتما لا يري صاحبه أنوار الاشراق أو الضوء في النفق المظلم. ما ضر هذه السيادة بممالك الفور والمساليت والانقسنا والنوبة والهندندوة والبجا؟! لماذا لا يمثلها أي سوداني من سودان اليوم؟! ثم إنها فترة انتقالية وتعقبها فترات تناوبية حسب مردود صندوق الانتخابات أم تراك كافر بالديمقراطية كذلك؟؟! ولكن من النظرة السوداوية التي تتمتع بها في كل مواضيعك لابد وأن فهمك للسيادة مقرون بالرق والعبودية، سيد ومسود أي عبد يعني!! يا خي السيادة هنا لا تعني خلاف تمثيل الشعب السوداني وفرض الاعتراف بوجوده على أرضه وملكيته لحدودها على الدول الأخرى ذات السيادة على أراضيها وحدودها الدولية المعترف بها. ياخي قول بسم الله فليس في الأمر أسياد ولا عبيد!!!!
                  

04-20-2019, 09:33 AM

كمال يوسف حسن


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تجمُّع المِهنِيِّين يلعبُ بالنَّارِ بقلم (Re: عمرو)

    الأخ الفاضل / عمرو
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أخي الفاضل إذا لاحظت فإن أمراض العنصرية مصاب بها جنس واحد فقط في هذا السودان .. ويمكن أن نقول مصاب بها قبيلة واحدة فقط في ولايات دارفور .. وبالأصح مصاب بها فرع واحد من تلك القبيلة .. وكل من ينتمي لذلك الجنس ولذلك الفرع يتصف بأقصى علامات اللؤم والخسة والدناءة والسفالة وكل ألوان القباحة .. وإذا نظرت في صور أو في وجوه هؤلاء الحثالة تجد كل علامات الحقد والحسادة .. وتتجلى ألوان الخباثة في ألفاظهم وسلوكياتهم وأخلاقياتهم .. وبمجرد النظر في تلك الوجوه الكالحة المشئومة القذرة يستعيذ الإنسان تلقائياُ من الشيطان الرجيم .. والأغرب من كل ذلك فإنهم بتلك الأساليب القذرة النتنة يجبرون الأحرار أبناء الأحرار أن يفكروا في أمر لم يكن في الحسبان ولم يرد في الأذهان ،، حيث يحسسون الآخرين بأنهم دون الرجولة وأنهم في الدرك الأدنى حين يكون الحديث عن قبائل السودان الأخرى .. وهم بذلك الأسلوب المتخلف يجبرون ألسنة الأحرار في هذا البلد أن تقول : ( العبد عبد ولو أعتقته ألف مرة !! ) .. وهؤلاء أشباه القرود رغم تولي أزمان العبودية والرق منذ مئات السنين مازالوا يحسون في الأعماق ( بأنهم عبيد !!) .. والذي يراقب سلوكياتهم وألفاظهم وتصرفاتهم يؤكد ويقول : ( فعلاُ هؤلاء عبيد !!) .. حيث الإحساس والشعور بالعبودية بالفطرة !!.. رغم أن الحقيقة والواقع يقول غير كذلك .. وبذلك الأسلوب الدوني الهزيل هم يشجعون الآخرين على النظرة إليهم بنوع من الاستحقار .

    أغلبية الأجناس والقبائل فوق وجه الأرض تحس بعزة النفس والكرامة إلا هؤلاء القوم في قبيلة من قبائل دارفور .. حيث شعوب العالم التي تنأ بنفسها عن الإحساس بالدونية والاستصغار .. والأحرار فوق وجه الأرض أينما يتواجدوا لا يطلقون إطلاقاُ عبارات المذلة والضعف على مكاناتهم ومقاماتهم .. ولا يرددون عبارات مثل : (نحن أقل شأنا من الآخرين ) .. ولا يهدرون الأعمار في النحيب والولولة كالشراميط .. وهؤلاء الأغبياء من قبيلة في دارفور لا يستحون ولا يخجلون حين يقولون أن أبناء منطقة كذا وأبناء منطقة كذا يتفاضلون علينا !!.. وكأنهم عاهرات عاجزات يغتصبن من أبناء تلك المناطق !!.. أليسوا برجال كالآخرين ؟؟ .. ألا يملكون العضو الفحولي كالآخرين من أبناء المناطق ؟؟.. لماذا دائماُ وأبداُ هم راقدون تحت الرجال ؟؟ .. ثم السؤال الكبير : لماذا لا يشتكي أبناء المناطق الأخرى في السودان ولو مرة واحدة في ألف سنة بأن أبناء تلك القبيلة في دارفور يتفاضلون على أبناء المناطق الأخرى مقدرة ومهارة ورجولة وثقافة وعقلاُ وقيادة وعبقريةُ ؟؟ .. وهل البكاء والنحيب كالحريم طوال السنوات هو من شيمة الرجال في مواجهة الصعاب ؟؟.. ولماذا لا يقتدي هؤلاء الجبناء بأبناء المناطق الأخرى في السودان الذين يطورون ويبنون مناطقهم بقدر الإمكان من منطلقات الجهد الذاتي والكفاح المضني ؟؟ .. ولا يهدرون الأعمار في النحيب كالفتيات ثم يرمون أبناء القبائل الأخرى بالسيطرة والهيمنة ,, ويجهلون أن السيطرة والهيمنة هي من المكتسبات التي لا يقدر عليها إلا الرجال أبناء الرجال .. وتلك صفة هم يفتقدونها من الأساس لضعف الثقة في أنفسهم .. والمحصلة أن أبناء تلك القبيلة الساقطة بدارفور يظنون أن كثرة البكاء والنحيب كالنساء سوف تحل لهم مشاكلهم وقضاياهم تلك الضائعة في هضم الضعف والشكوى بحجة العنصرية .. في الوقت الذي فيه نجد أن أبناء باقي مناطق السودان لا يعتمدون إطلاقاُ على أسلوب البكاء والنحيب والشكوى من سيطرة الآخرين .. بل يملكون المهارات الذاتية ويملكون المقدرات العقلية الكافية التي تخرجهم من دائرة الخسة والدناءة .

    الأخ عمرو يكفيك فخراُ أنك لا تحس يوماُ بأنك دون الرجال في المقام ,, ويكفيك فخراُ أنك لم تبكي يوماُ من قهر الرجال ،، ويكفيك فخراُ أنك لم ترث أمراض العنصرية والإحساس بالدونية ومركب النقص ،، وتلك علل قد ورثها هؤلاء القوم من أجدادهم الذين عاشوا مراحل الرق والعبودية ذات يوم .. وأنت بفضل الله تعالى أجدادك كانوا من الأحرار أبناء الأحرار .. ولذلك نقول لك يا الأخ عمرو : لا تتحسر على سلوكيات وتصرفات وألفاظ أمثال هؤلاء القوم .. لأن بكاءهم ونحيبهم طوال الحياة والأعمار لا يزيد الأحرار إلا فخراُ ومكانةُ .. ويؤكد بأن الأحرار هم الأعلى والآخرون هم الأدنى .. وتلك حقيقة تقولها ألسنتهم رغم أنوفهم .. ورغم نغمات الطرب التي يعزفونها بجهالة الجهلاء طوال الأعمار والسنين فإن الأحرار كانوا ومازالوا ينادون بالمساواة والعدل بين كافة مكونات المجتمع السوداني .. إلا أن هؤلاء القوم بضحالة تفكيرهم وعقولهم تلك الغبية قد ورثوا الشعور والإحساس بالمذلة والدونية عن الآخرين .. ومن الطبيعي جداُ جداُ أن تطل فيهم بوادر الإرث القديم من وقت لآخر .. حيث ذلك الإرث من الأجداد الذين ذاقوا وبال العبودية والرق .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de