المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولاجئ أوربا بقلم د. محمود أبكر دقدق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-28-2016, 02:53 AM

محمود ابكر دقدق
<aمحمود ابكر دقدق
تاريخ التسجيل: 03-06-2016
مجموع المشاركات: 57

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ولاجئ أوربا بقلم د. محمود أبكر دقدق

    01:53 AM November, 28 2016

    سودانيز اون لاين
    محمود ابكر دقدق-الدوحه
    مكتبتى
    رابط مختصر



    استشاري قانونيي وباحث



    By: Dr. Mahmoud Dugdug

    تشير الأرقام الأولية إلى أن عام 2015 كان عاما قياسيا آخر للتهجير القسري، حيث أجبرت أعداد غير مسبوقة حول العالم، منذ الحرب العالمية الثانية، على الفرار من الحرب والاضطهاد من بينهم أكثر من مليون لاجئ ومهاجر عبروا البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا عام 2015. وفي هذا الوقت الذي يتواصل فيه ارتفاع عدد اللاجئين في العالم، تواجه المفوضية تراجعا خطيرا في تمويل العمليات الإنسانية وتغطية التكلفة المتنامية، والتي تعتمد بالكامل تقريبا على التبرعات المقدمة من الحكومات والمانحين من القطاع الخاص. وقد ازدادت ميزانية المفوضية لأكثر من الضعف على مدار السنوات الخمس الماضية، غير أن مساهمات الجهات المانحة لم تواكب تلك الزيادة في الميزانية.

    اللجوء سمة بشرية، وعادة قديمة قدم التاريخ، حيث كلما ضاقت ارض باهلها، حق لهؤلاء أن ينتشروا في انحاء الارض التي تتميز بالسعة والتباين يطلبون الحماية ويبتغون الامن والرزق والعيش الكريم. وهكذا ارتبط اللجوء بفكرة البحث عن الحماية بخاصة عقب ظهور فكرة الدولة القطرية إبان الحقبة التي أعقبت مؤتمر ويستفيليا، حيث شهدت البشرية موجات من الهجرات المتتالية لأسباب متعددة، اهمها تُعرض عددًا مقدراً من الناس للاضطهاد في أنحاء العالم، الا ان فكرة الحماية وقتئذن لم تكن بصورتها الحالية، حيث كان ينظر للهجرات وفق سياقٍ تاريخيٍ مُختلف دون تُطوّير مفاهيم أساسية كالحماية التي تمنحها دولة ما للفرد الذي يواجه خطر الاضطهاد، والذي يطلب الحماية عند توافر شروط معينة مع تباين في بعض أسبابها وشروطها وآثارها. ولم يصور التاريخ في اي لحظة من حقبه مأساة تبدو امام الملأ تدعمها صورة وصوت الحدث، مثلما حدث لطالبي اللجوء جراء الحروب والكوارث التي حلت ببعض البلدان الاسيوية والأفريقية الذين غزوا أوربا سيراً على الاقدام، دون أن تحول بينهم وبين هدفهم المنشود وعورة الطرق أو قسوة الطقس ورداءة الأحوال، وقد اصطفوا صفوفاً تخترق المزارع، وطوابير تسير على خطوط السكك الحديدية. في حين أن هذه الهجرة المحفوفة بالمخاطر مستمرة وماضية في التصاعد دون أي بصيص أمل بتوقفها. لقد توحدت مشاعر البشرية جمعاء في أركان المعمورة الاربعة، بغض النظر عن انتماؤهم، إزاء الشعور بالصدمة لمنظر الطفل السوري ايلان كردي وعمره لا يتجاوز الثلاث سنوات وهو جثة هامدة على شاطئ بودروم في المنطقة الجنوبية الغربية من تركيا بعد ان قذفته الامواج على الرمال وهو مرميّ، وبراءته المهدرة تحت قميصه الاحمر وبنطاله الأزرق، ووجهُه الغض البريء تلاطمه قسوة الامواج، وقد فارق الحياة تاركاً للإنسانية رسالة لا تنسى، بعد أن غرق القارب الذي ادى الى مقتل تسعة مهاجرين سوريين، وعندها احس العديد من المراقبين الهلعين على ان الانسانية تنتحر او تكاد تغتال، و لكن لا شيء يُمكن أن يوصف الأحاسيس والعواطف والمشاعر الجريحة لتلك الصورة، التي فجعت العالم وصدمت الانسانية وهزت ضميرها بقوة وجعلت قانون اللجوء محل تساؤل عميق!!



    كما شاهد العالم احداث عديدة اخرى تتكرر بصورة تراجيدية لغرق سفن تحمل بين طياتها العشرات بل والمئات من اللاجئين قبالة السواحل الافريقية والاوربية، ومن ثم تتحول التراجيديا إلى مأساة ويكتفي العالم بعبارات ترثي الغارقين. ويلحظ المرء أن حتى أولئك الذين أسعفهم الحظ وعبروا الى بر الامان في الشواطئ الاوربية، بعد ان فروا من فظائع الحروب والنزعات في افريقيا وبعض البلدان العربية، يعيش عدداً مقدراً منهم اليوم في ظروف لا تلبث أن تتدهور ويواجهون مستقبلاً يزداد غموضاً، بسبب عجزهم عن إثبات متطلبات اللجوء في الدول التي دخلوها.

    قتامة الصورة وخطورة الماَلات ليس في ضعف الحماية القانونية المقررة انما في التطبيق العملي وهو يصوره لنا السيد/ أنطونيو غوتيريس، المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، حينها والأمين العام للأمم المتحدة اليوم، حيث قال "ليس أمامنا سوى فرصة ضئيلة للتدخل، إذ إن هذا الجيل الذي هو في خطر أن يصبح جيلاً ضائعاً أصبح على المحك. ولن يؤدي ترك اللاجئين يستسلمون لليأس سوى لتعريضهم للمزيد من المعاناة، والاستغلال والاعتداء الخطير". لقد تعددت قصص الموت على الشواطئ الاوربية والافريقية، وتنوعت مراكب الموت، حتى صارت قصص تروى على راس كل ساعة اخبارية، وأضحت أرواح المهاجرين من طالبي اللجوء بلا قيمة ولا قدسية، وكل ما تفعله الاجهزة الرسمية في الدول الشاطئية هو ذكر رقم الضحايا بالتقريب، وفي أحسن الاحوال تتكرم تلك الجهات بإعطاء تخمينات حول جنسيات الضحايا، ثم تستعد لصياغة الخبر الذي يليه، ومع عدم وجود حل في الأفق للصراعات التي هي مصدر كل تلك المعاناة.



    الحماية القانونية التي ننشدها اليوم، هي تلك الحماية النابعة عن اتفاقية الأمم المتحدة الخاصة بوضع اللاجئين لسنة 1951، والتي تطورت بصدور بروتوكول 1967م الذي الغي القيود الجغرافية، بحيث اصبحت الاتفاقية تركز على الجانب الانساني لمشكلة اللاجئين. الا أن الوثيقة الاكثر أهمية في الوقت الحاضر هي اتفاقية دبلن، لكون أوربا هي الاكثر استقبالاً للاجئين، لكن اتفاقية دبلن أصبحت غير فاعلة، وغير مطبقة، حيث نجد بعض الدول الأعضاء قد توقفت عن تسجيل اللاجئين لأن الوسائل الممكنة تعوزهم للقيام بذلك. كما ان بعض الدول الاوربية بدأت تضيق ذرعاً بالتدفق الهائل والمستمر للاجئين، وهذا ما جعل الجميع في حالة استياء ما عدا المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين التي ظلت تعمل بلا هوادة في هذا المجال. وفي فترة لاحقة تم اعتماد اتفاقية منظمة الوحدة الإفريقية التي تحكم الجوانب المختلفة لمشاكل اللاجئين في إفريقيا لسنة 1969، ثم توصيات المجلس الأوروبي المعنية بالحالة الواقعية للاجئين لسنة 1976، ثم لاحقا إعلان قرطاجنة بشأن اللاجئين لدول أمريكا اللاتينية لسنة 1984 ، ثم مبادئ بانكوك حول وضع ومعاملة اللاجئين لعام 1966. وبذلك أصبح لدينا قواعد قانونية لا بأس بها، فيما بقي التحدي في الهوة الشاسعة التي تفصل بين مثالية التشريع والتطبيق الواقعي، التي نطلق عليها التحديات الماثلة.



    ويأتي على رأس هذه التحديات، التدفق المستمر للاجئين من بؤر النزاع الساخنة وضعف التشريعات وغياب الاَليات الفاعلة، خاصة على المستوى الاوربي مع ضعف التنسيق الدولي وغياب الارادة السياسية بشأن التعامل مع مشكلة اللجوء على اعتبارها مسألة انسانية فرضتها ظروف استثنائية، فالموقف الاوربي في قمة تناقضاته مما حدا بوزير الخارجية الايطالي باولو جينتيلوني يصف الحالة السائدة بالاتحاد الأوروبي بأنه “كمبنى سكني يتشاجر فيه الجيران فيما بينهم"، في إشارة إلى مسألة الهجرة. وفي الجانب الاَخر نجد المفوضية السامية لشؤون اللاجئين تلك المنظمة الاممية الإنسانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام في عامي 1954 و 1981 والني ربما تستحق الجائزة ايضاً في مقبل الايام لما بذلته من جهد أمين وصادق لإيجاد مأوى للأعداد البشرية الهائلة المتدفقة نحو أوربا طالبة اللجوء وباحثة عن الحماية وحياة أفضل، ولازلت تبذل الجهد لمواجهة ازمة التدفق غير المسبوق للاجئين، وفي تقديري أن المفوضية مؤهلة بما يكفي عبر موظفوها الذين يفوق عددهم الـ7,700 في 126 بلداً، والبنية التحية فضلاً عن الامكانات المقدرة التي تمتلكها عبر شبكة مكاتبها المنتشرة في شتى بقاع الارض يقدمون المساعدة والحماية المادية والقانونية والنفسية لملايين اللاجئين والنازحين داخلياً و في بعض الحالات للأشخاص عديمي الجنسية. وهنا تجدر الاشارة على أن المفوضية استطاعت منذ تأسيسها في 14 ديسمبر من عام 1950 من قبل الجمعية العامة للأمم، أن تنتهج سياسة تتصف بالدبلوماسية والكياسة في التعامل مع الدول مصدرة اللاجئين والمستقبلة لهم. وعلى مدى أكثر من خمسة عقود، وفرت المفوضية العون اللازم للملايين من اللاجئين، وكذا الحال للنازحين داخلياً على الرغم من غياب التفويض الواضح لعملها لصالح النازحين حيث توجد المبادئ الاسترشاديَّة للنَّازحين داخليًّا كوثيقة قانونية لا تفي بالغرض.

    ومهما ازدادت التحديات ففي تقديري ان المفوضية الجسم الدولي الأساسي والوحيد المفوّض وفق نصوص القانون الدولي بتوفير الحماية للاجئين في كافة أرجاء العالم. حيث تهدف المنظمة إلى توفير الحماية الدولية للاجئين وإيجاد الحلول الدائمة لقضاياهم. بحسب الفقرة السابعة من ميثاق المفوضية. وهنا يأتي دور المفوضية في حماية حقوق اللاجئين ورفاههم، ومساعدتهم على إيجاد حلول دائمة من شأنها السماح للاجئين بإعادة بناء حياتهم بكرامة وسلام.

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • أمين شئون الرئاسة لحركة العدل والمساواة :الشعب السوداني الى الاستمرار في العصيان المدني
  • تصريح صحفي من تحالف قوي المعارضة السودانية بكندا
  • الجبهة السودانية للتعيير:جماهير شعبنا تواصل مسيرتها البطولية نحو الحرية
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن العصيان المدنى فى السودان
  • بيان هام من جبهة القوي الثورية المتحدة لدعم ومناصرة العصيان المدني في السودان
  • بيان من تحالف قوي المعارضة السودانية بالولايات المتحدة


اراء و مقالات

  • أنقسام السودانيين بين مؤيد ومعارض للعصيان المدني! بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • مسرح للمعاقين بقلم بدرالدين حسن علي
  • كاسترو والسيسى جتنا نيله فى حظنا الهباب بقلم جاك عطالله
  • الحريق !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حذارِ من اللَّعب بالنَّار ! بقلم الطيب مصطفى
  • مهمة صعبة.. لكن ليست مستحيلة بقلم فيصل محمد صالح
  • 365 يوماً.. فقط.. تكفي!! بقلم عثمان ميرغني
  • نقد العقل الرعوي الجمهوري.. الهوس المستبد بالعامل الوحيد (2 من 10) بقلم محمد وقيع الله
  • الخرطوم، خطوات في الظلام نحو النور..!! بقلم ناصر حسين محمد
  • هل يفعلها السيّد الرئيس ...؟!!! بقلم احمد موسى عمر المحامي
  • أسلوب الأحاجي لن يعالج الأزمة الاقتصادية بقلم د ز الصادق محمد سلمان
  • وأخيرا عاد حق الشهداء, بإقرار قانون الحشد الشعبي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • وأخیراً رحل البطل بقلم عبد الحق العاني
  • العصيان .. اعرف دورك فيه بقلم مصطفى عمر
  • رفض الظلم عبادة بقلم كمال الهِدي
  • في الذكرى السبعين لصدور العدد الأول من مجلة الصبيان بقلم حمد النيل عبد القادر حمد النيل
  • نجح العصيان المدني وفرض واقع سياسي جديد في السودان بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الحراك الشعبي تجاه العصيان المدني والإضراب السياسي يشل أزرع النظام بقلم حسن احمد الحسن
  • المشهد الأول . . والأخير بقلم أكرم محمد زكي
  • ورحل الزعيم الكوبي الاسطورة فيديل كاسترو . بقلم صلاح الياشا
  • غياب الحكومة في يوم الحشر السودانى!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الضمائــر حيـــن تمـــوت !!!
  • الشعب....يريد....أسقاط النظام -2 بقلم نور تاور
  • اغضب .. فما اجملك عند الغضب بقلم سيف الاقرع
  • أمر شعبى بقلم سعيد شاهين
  • هل فيدل كاسترو آخر الرجال المحترمين ؟ بقلم بدرالدين حسن علي
  • المحقق الصرخي ..يا مارقة العصر هل الاختلاف بالرأي يستوجب القتل و سفك الدماء ؟بقلم احمد الخالدي
  • لصوصٌ يتباكون ما سرقوا وملاكٌ يبكون ما فقدوا بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • إستبشار الفشل الذريع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حتى لا تحفز المعارضة الحكومة بالخنوع لإستغلال العباد في ذكرى إستقلال البلاد ..!!؟؟بقلم د. عثمان الو

    المنبر العام
  • التجاهل التجاهل التجاهل لكل من يدعو للحوار مع مافيا الكيزان 27نوفمبر2016
  • الحركات المسلحة : تصفية القيادات .....؟!
  • تحليل لنتائج اليوم الأول للعصيان المدني(فيديو) ..... ويستمر العصيان
  • إيقاف بث قناة ام درمان بأمر من مدير الهيئة السودانية للبث للإذاعي والتلفزيون
  • أبانا الذي في الحكومة
  • تحتجب قناة أمدرمان الفضائيه عن البث بأمر من السلطات الرسميه إلي حين..
  • وزير: المواطن والاجراءات الحكومية الاخيرة ...... ؟!
  • الجنيه و حكاية قرع ود العباس: خفض الدعم ام حكاية اخرى؟
  • من 2006 بدعو للعصيان و الان المنبر كلو عصيان وانا فرحان
  • العصيان المدني السوداني في يومه الاول - تغطية قناة الحرة
  • هل حضر الرئيس البشير السباق من أجل لقاء ولي عهد أبوظبي؟ أم أنه...
  • ساعدونا بتجاهل كيزان المنبر (هذه قلوب قدت من حجر)
  • يقبض علية الامن لى محاولتة توثيق حالة العصيان فى الشارع Live
  • العصيان المدني السوداني في يومه الاول - تقرير قناة العربية
  • الفاشر: الحشود يتقدمون نحو بيت الوالي لخلعه من منصبه
  • حملة إنجاح اليوم التاني للعصيان المدني ...
  • ود الشغيل...يعني يعرفوك كيف من عطبرة..حديثك في ام كبس الشجاعة درر نفيسة..
  • كن لله كما يريد
  • مُنشقون عن “عبدالواحد” يوقعون على الوثيقة الوطنية بالخرطوم
  • العصيان المدني في السودان.. حينما تأتي الدعوة من جهاز المخابرات
  • نافع: دعوات الاعتصام ستضاف إلى خيبات المعارضة
  • البشير يصل أبو ظبي لإجراء مُباحثات مع مسؤولي الإمارات
  • إقبال كبير للولايات في الدورة (34) لمعرض الخرطوم الدولي
  • العصيان المدني وقصة الأسد والحمار
  • وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ
  • الممكن الذى يبدو مستحيلا".. أحمد الفكى
  • الماجدات يصعدن الإعتصام إلى إضراب عن الطعام لثلاث أيام
  • السودان يتسلم أدوية منقذة للحياة رخيصة الكلفة بتعاون أممي
  • عاجل : مدني وعطبرة والفاشر دخلت في عصيان ومظاهرات في الدويم ( صور )
  • وائل دعك من أبي كبس .. ما رأيك في اللي يتمرجل على امرأة ويختطفها من وسط عيالها ؟؟؟
  • كلاب النشاط يستدعون المعلمات من منازلهن..
  • اســـــــــتكة النفس !
  • نداء رقم (2) من الضباط الوطنيين الأحرار الى : هيئة قيادة الجهاز
  • انها حقا ثورة الامهات و يا لها من ثورة......
  • البشير في الامارات ... استدعاء ام زيارة
  • نكتة صباحية من ابو شنب معتمد محلية الخرطوم.
  • نجاح اليوم الاول يغرى بالسؤال
  • ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﺑﺨﻄﺄ ﺗﻠﻘﻴﻪ ﺃﻣﻮﺍﻻً ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻮﻋﻲ ﺍﻟﺼﻴﻨﻲ
  • نجح العصيان, و هذه هي الخطوات التالية!
  • قناة سكاى نيوز والعربية تذيع خبر الاعتصام فى نشراتها الريئسية والموجز
  • فيديو مضحك يعبر عن حال الكيزان الان في اجتماعاتهم
  • العصيان دا بس ناقص قناة تلفزيونية ... هسه كان ...
  • هام و عاجل يرجى النشر على اوسع نطاق
  • الأخ ياسر عرمان رسالة في كلمتين فقط..
  • سكرتير الشيوعي ينفي اصدار بيان حول العصيان المدني
  • الحكومة السودانية تعلن فشل دعوات العصيان المدني
  • ماذا يعني نجاح العصيان المدني؟
  • يا منادي نادي الان: الان حرية سلام وعدالة والثورة طريق الشعب.. د. عبد الله جلاب
  • العصيان ثم ا العصيان ثم العصيان ...حتى سقوط النظام المجرم
  • الأمن الإلكتروني: نشر مقالات ع. عبد العاطي استغلال تراجي مصطفى وشوقي بدري ؟؟
  • التحية والتقدير لأم كَبَسْ.. ولكن أين أب كَبَسْ؟؟.
  • اخبار العصيان المدني السوداني في المواقع والصحافة العالمية.
  • غياب غير مبرر للحزب الشيوعي السوداني..
  • تظاهروا وأنشدوا فى كل العالم : أى كوز ...ندوسو دوس....ما بتخاف ...مابنخاف......
  • أدعموووا حكووومتكم الإنتقااااالية
  • النظام في انفاسه الأخيرة
  • نطالب بطرد الارهابي و قاتل شهداء كجبار وائل حمزة الامنجي لانة ينشر الكذب و الارهاب
  • كيف نشأت فكرة الإضراب السياسي والعصيان المدني في ثورة أكتوبر؟؟
  • اليوم الفاشر تنتفض...
  • توفي لرحمة الله اليوم العصيان المدني والدفن بمقابر المؤتمر الوطني
  • المجدُ للألاف التى قبعت فى المنازل كالاسود...عصيانا وتحديا للظلم الطويل.....
  • هل يفعلها السيّد الرئيس ...؟!!
  • ****مبرووووووووك يا بنات****
  • نبض الشارع يدعو للثورة على لصوص العصر ويعلي شان البلد
  • العايز تهري ، اسكت خلي !
  • مظاهرات وصدام مع قوات الامن في الفاشر الامن فقد السيطرة ودخول الفاشر في عصيان( صور )
  • ادب الثورة :ام كواكية "نهاية طاغية"..
  • صورة وفيديو للامنجي الاعتقل الناشط محمود: اعتقال اخر جيبو خبر الامنجية ديل(صورة+فيديو)
  • !!! ..27 طبلة في الصفحة الأولى ...!!
  • أفسد من مشى على سطح الأرض..
  • شعبٍك أقوى وأكبر....مما كان البشير الفاسد يتصور!!!!!
  • الخرطوم الان : لا يوجد في الشوارع غير هولاء والكلاب الضألة ( صورة )
  • مؤامرة كبرى تستهدف شرفاء المنبر يابكري
  • الحاردلو وحميد ومحجوب شريف وصلاح احمد ابراهيم والطاهر ابراهيم يقودون الشعب من مراقدهم!
  • المظاهرات التي بدأت تندلع هنا وهناك ليس لها علاقة بالعصيان المدني
  • السودان: أخي، أنت عدوي، فلنأجل المعركة حتى نطرد العدو الخارجي...؟!
  • دوما نثبت للعالم اننا شعب قدوة
  • الشوارع فاضية الناس دي مشت وين؟؟
  • نقل العصيان المدني للولايات
  • سيناريوهات محتملة ....دعوة للتبيه
  • سقطت ،،، سقطت
  • نجاح للعصيان بنسبة تفوق ال 50:/: من خلال مشاهداتي
  • بيان الناطق الرسمى باسم القوات المسلحة
  • الجزيرة مباشر وتغطية العصيان .. تلفون اضف 0097450530368
  • قصاصات من صحف اليوم الأحد 27 نوفمبر.. يوم العصيان المدني
  • نجاح العصيان المدني بنسبه اكتر من 80 في الميه ولي قدام
  • لناس الخارج ممكن تدعم العصيان اعلاميا بهذه الطريقة
  • بيان من جهاز الامن والمخابرات
  • للذين يمشون بين الناس بالتخذيل ده اعظم شعب واعظم جيل
  • غياب بربار هل بسبب فشل الدكتيشن....
  • صوت: الصحفي الجسور علاء الدفينة يكشف عن اختراق محضر لجهاز الامن
  • صوت: ضابط بالشرطة السودانية يبعث برسالة تحذير للشرطة بعدم استخدام العنف ضد المواطنين
  • من يفكر للنظام!
  • ثم ماذا بعد العصيان؟
  • العصيان المدني
  • لو أساساً القصة ساهلة كدا!
  • يا بكري أبو بكر المِنبر !، تقلة شديّدة يأخ !؟...
  • عاجل : واحال العصيان الخرطوم لمدينة اشباح : لن تصدق ان هذه الخرطوم حتي تري(صور بالكوم)
  • احال العصيان الخرطوم لمدينة اشباح : لن تصدق ان هذه الخرطوم حتي تري(صور بالكوم+فيديو)
  • اعتقال شاب يصور لايف فى الشوارع
  • الشوارع لا تكذب.. الشوارع لا تخون!
  • العصيان ينجح
  • عاجل ... قرارات رئاسة الجمهورية
  • العصيان المدني ......................... حين توقفت ساعة الزمن !!!!!!!!!!!
  • الوصايا العشرة للاعتصام ..يستمر النضال
  • اخر التطورات من عصيان ومشاهد آخري . تغطية تنسيقة حتي النصر .. شباب الداخل ومشاركة الخارج .
  • خطوة في طريق الحرية، ويا صباح الشهداء الوضيئ
  • مباشر / الخرطوم / طرشق
  • شعب يعرف كيف يسقط انظمة البطش والاستبداد (حرية - كرامة - عزة - شموخ )
  • أنا أقف مع العصيان المدني ..
  • بداية العصيان اليوم ممتازة جدا واكثر من التوقعات حتى الآن
  • شكلها بنشرت .....
  • الصمود والنفس الطويل كلمة سر العصيان
  • يا شباب الانصار تجاوزوا الامام صاحب الاجندة المذدوجة
  • الذكرى الرابعة لرحيل والدتي الحبيبة عائشة محمود ـ رحمها الله
  • ليكن الاعتصام فى مطار الخرطوم و مطارات المدن الاخرى لا للمظاهرات الان
  • الى الشعب السوداني المعلم
  • أركان العصيان المدنى وميزاته
  • ثم ماذا بعد سقوط النظام؟؟ هل نحن متفقون على النظام الذي سيخلف الإنقاذ؟؟
  • نداء لضباط صف وجنود الجيش والشرطة
  • الخرطوم الأن
  • نحـــــــــــــــــــــــــــن ننـــــــــــــــــــــــــــــجح الآن يا كيزان
  • أها يا ناس، سقطت ولا لسه؟
  • يا نساء السودان، اعرق نساء الارض، لستن كاحد من نساء هذا العالم!
  • مظاهرة تضامن مع العصيان المدني في مدينة كالقاري بكندا الأحد
  • ماذا تعني الحياة بدون حرية!
  • لا بدّ من عمليات نوعية عنيفة لدعم ثورة الجماهير السلمية.
  • وقفة إحتجاجية للنساء اليوم تتحول الى تظاهرة قوية
  • حشرجت روح نظام البشير....الفاضل عباس محمد علي
  • وقفة احتجاج وتضامن آمام سفارة السودان بواشنطون غدآ الاحد ٢٧ نوفمبر الواحدة ظهراً
  • أيها الشرفاء, أسرة أم كبس امرأة أمانة في أعناقنا
  • بأمر الدين العصيان المدني على(نظام البشير)فرض عين على كل سوداني!
  • الناصح الاكيد فى تحليل خيبات الكيزان المناكيد (حكاية الدعم)
  • Re: أكلونا البراغيث !!!!!!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de