السُّودَان سَنَة 2100 الْجِيرَان بورْت بقلم محمد عبد الرحيم سيد أحمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 03:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-01-2016, 09:24 PM

محمد عبد الرحيم سيد أحمد
<aمحمد عبد الرحيم سيد أحمد
تاريخ التسجيل: 04-05-2016
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السُّودَان سَنَة 2100 الْجِيرَان بورْت بقلم محمد عبد الرحيم سيد أحمد

    09:24 PM August, 01 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الرحيم سيد أحمد-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر









    تدشين المرحلة الثالثة من الجيران بورت بحضور القناصل و الملاحق الاقتصاديين للدول الاربعة مع ممثل الحكومة السودانية. و كان تنفيذ المرحلة الاولى قد بدأ قبل عشرة سنوات، بعد أن تم حسم الخلاف حول الصيغة (الصيغ) المقترحة لتنفيذ ميناء على شواطئ السودان لصالح الدول المجاورة للسودان التي لا تملك موانئ، أو لا تملك منافذ على البحار.
    و كانت البدائل المطروحة وقتها كما يلي :
    1 / إن يتم تنفيذ و تمويل و إدارة الميناء بالكامل، و بالتساوي بالشراكة بين السودان و الجيران المستفيدين من الميناء.
    2 / قدم الجيران الاكثر حماساً للمشروع مقترح المشاركة حسب أنصبة و حصص مختلفة يكون تحديد الحصص و المساهمات لقدرات كل دولة، على أن تكون الإدارة بواسطة جهة محايدة، وبإشراف المستفيدين. و أن يكون توزيع العائد حسب المساهمات، مع منح ميزة إضافية عندما يزيد حجم المعاملات عن رقم معين.
    3 / أن يتم تنفيذ المشروع بالشراكة بين كل المستفيدين ( بما فيهم السودان) بالتساوي. مع منح السودان قيمة الايجار كبونص إضافي من الارباح / أو أن يتم دفع إيجار سنوي في كل الاحوال دون أن يتأثر بالحجم أو النتائج النهائية للنشاط.
    4 / تمويل المشروع بضمانات من الجيران المستفيدين مجتمعين بغرض التأسيس و التشغيل مقابل مزايا و أولوية لبضائع و سفن الجيران.
    5 / ميناء سوداني بالكامل تمويل، تنفيذ، و إدارة مع اتفاقيات دولية مع دول الجوار المستفيدة من المشروع، بالمرور من خلال الاراضي السودانية و ميناؤه كبديل وحيد لحركة تجارتهم الخارجية. دون التأثر بأية عوامل سياسية أو غيرها.
    تم ترجيح البديل الاخير، لارتباطه بفكرة السيادة، و قبول كل الاطراف بالثقة في الاتفاق الدولي.
    و بموجب هذه الاتفاقية الدولية حصل السودان على التمويل لتنفيذ المشروع مع ميزة نسبية في رسوم الخدمات أقل 10% تقدم للجيران الموقعين.
    أهم مميزات ميناء الجيران :
    = الميناء مكون من 15 رصيفاً و 30 رافعة لتلبية احتياجات أكبر سفن الحاويات في العالم، حيث تستطيع الميناء استقبال جميع السفن من أي حجم موجودة في الخدمة حالياً أو قيد الطلب.
    = تم تزويد الميناء بأحدث الرافعات ، و الرافعات الجسرية و من أهمها :
    5 رافعات جسرية ذات عجلات مطاطية
    4 رافعات جسرية على سكك
    20 رافعة للحاويات الفارغة
    2 عربة مناولة إلى أعلى
    5 رافعة شوكية
    180 الجرارات
    200 عربة مقطورة
    = المناطق و الخدمات الخلفية للميناء :
    السكة حديد و الطرق:
    تربط كل حدود دول الشركاء مع الميناء، مع توفير كل احتياجات الطرق من خدمات.
    المدينة اللوجستية :
    تمتد على مساحة 10 كلمتر مربع، شملت المخازن ، و المخازن المبردة، و صوامع الغلال، و مستودعات المواد البترولية. مع كل الخدمات اللازمة.
    المنطقة الصناعية :
    منطقة صناعية بمساحة 30 كلمتر مربع، مقسمة حسب الانشطة الصناعية المختلفة
    المنطقة الحرة :
    تمتلك جميع أنماط وسائل النقل والخدمات اللوجيستية وخدمات القيمة المضافة، ومن بينها التصنيع الخفيف والتجميع، وذلك في منطقة جمركية موحدة ضمن بيئة منطقة حرة في آن واحد، قدمت العديد من الفرص، للدول المستفيدة للتخزين المؤقت أو إعادة التصدير، أو إعادة التعبئة و حتى التصنيع.
    = كل الخدمات المقدمة سواء كانت الحجوزات الخاصة بمراسي السفن، ومراقبة الحركة على البوابات وساحات التخزين، وتخليص الحاويات وإعطاء الموافقات، وجداول مواعيد السفن، ومتابعة الحاويات، والمدفوعات في الميناء، والحجز الإلكتروني للمواعيد، والبيانات والمدفوعات الجمركية، وتسجيل الشاحنات، وتخطيط نقل الحاويات، وغيرها من الخدمات الأخرى ذات الصلة. يتم تقديمها بعدة طرق منها التقليدي على الكاونترات أو من خلال الموقع الالكتروني للميناء.
    = تم تصميم الميناء بأحدث الطرق مع مراعاة كل ملاحظات المستفيدين الاساسيين من الجيران، مع حسبان المتغيرات المتوقعة في المستقبل، بصرف النظر عن نسبة احتمال تحققها مثل أثر التغيرات المناخية على ارتفاع مستوى مياه البحر حتى أربعة أمتار.
    نقاط خلاف في طريق المشروع :
    بعض الخلافات كانت على موضوعات أُثيرت من قبل الشركاء منذ مراحل التفاوض الاولى و تم تأجيلها وفصلها عن موضوع تنفيذ الميناء، من أهمها:
    = تأسيس شركة نقل بحري مشتركة :
    كان البعض أكثر حماساً للشركة منها للميناء، بل كانت فكرة الشركة هي البذرة التي أنبتت شجرة الميناء وفروعها.
    كان هناك عرض بمجموعة بواخر بمواصفات و شروط تمويل جيدة ، قدمها أحد الجيران في شكل دراسة كاملة حتى أسم الشركة المقترحة تم تحديده ( و في وقت لاحق طالبوا بأن يطلق هذا الاسم على الميناء).
    رفض السودان كل المقترحات و البدائل الخاصة بتأسيس شركة جديدة.
    ثم جاء الحل من الجهة التي تولت التمويل، و أهم بنود الاتفاق كانت في النقاط التالية :
    ➢ زيادة قدرات الخطوط البحرية السودانية 150% خلال فترة ثمانية سنوات بنسب سنوية ثابتة.
    ➢ تقديم اتفاقيات التزام الشركاء باستخدام بواخر الناقل الوطني كضمان إضافي للتمويل.
    ➢ يلتزم السودان بتوفير الخدمات على مسئوليته الكاملة حتى لو لم تكن التزاماته تسمح بنقل بضائع الشركاء.
    ➢ تقديم أسعار تفضيلية في تكلفة الشحن و توقيت الشحن، تشمل15% أقل من سعر السوق لكل الواردات، و من 10% إلى 20% تخفيض في رسوم شحن الصادرات بشرط أن يكون ذلك التخفيض في فترات زمنية و مواسم معينة.
    ➢ برمجة مسبقة لنقل البضائع من و إلى الميناء على السكك الحديد السودانية حتى حدود دول الجيران.
    = جنسيات العاملين في الميناء و المناولة و السفن:
    طالبت كل الدول بنسب محددة لمواطنيها للعمل في هذه المرافق. و تم حسم الخلاف سريعاً بتحكيم القانون السوداني، بعدم تشغيل الغير سودانين في أية وظيفة أو مهنة يمكن أن يشغلها سوداني. ثم بعد ذلك تم الاتفاق على إعطاء الاولوية لمواطني دول الشركاء ، دون تحديد أي نسب أو عدد محدد، و حتى مقترح الحد الادنى في بعض المواقع لم يوافق عليه السودان و تنازل عنه الشركاء.
    = ضباط الاتصال و التنسيق بين الدول :
    تم تكوين لجنة فنية تقوم بمهام ضباط الاتصال بين الدول المستفيدة و السودان برئاسة دورية بينهم في مقرها بالميناء الجديد، مهمتها رقابية و تنسيقية،بإعداد التقارير الدورية، و توثيق حالات الخلاف أو الشكاوي ورفعها للجنة الوزارية العيا المكونة من الوزراء المختصين بدول الجوار و السودان. و من مهامها رفع مقترحات التطوير و التحديث، أو التوصية بأي دراسات إضافية.

    وصل عدد العاملين المباشرين فقط في الميناء، عند تدشين المرحلة الثالثة 165 ألف فرد 87% منهم سودانين و 9% من دول الجوار الشركاء، و البقية خبراء من دول مختلفة.















    إن العاقل، ينبغي له أن يعمل بما علم لينتفع بعلمه، فإذا لم يفعل ذلك، كان مثله كالرجل الذي زعموا أن سارقاً تسور عليه وهو نائم في منزله، فعلم به فقال: والله لأسكتن حتى أنظر ماذا يصنع، ولا أذعره؛ ولا أعلمه أني قد علمت به. فإذا بلغ مراده قمت إليه، فنغصت ذلك عليه. ثم إنه أمسك عنه. وجعل السارق يتردد، وطال تردده في جمعه ما يجده؛ فغلب الرجل النعاس فنام، وفرغ اللص مما أراد، وأمكنه الذهاب. واستيقظ الرجل، فوجد اللص قد أخذ المتاع وفاز به. فأقبل على نفسه يلومها، وعرف أنه لم ينتفع بعلمه باللص: إذ لم يستعمل في أمره ما يجب.
    ان العلم لا يتم الا بالعمل، وان العلم كالشجرة والعمل به كالثمرة.
    وانما صاحب العلم يقوم بالعمل لينتفع به وان لم يستعمل ما يعلم فليس يسمى عالما ولو ان رجلا كان عالما بطريق مخوف، ثم سلكه على علم به سمي جاهلا.
    (كتاب كليلة ودمنة)




    «معظم الناس يضيعون وقت كبير وطاقة عالية في الدوران حول المشاكل بدلاً من محاولة حلها. المشاكل هي تحدي لقدراتك، فالمشكلة تظل مشكلة حتى تحل، والحل هو الجائزة للشخص الذي ساهم في حلها. بدلاً من تجنب المشاكل، يجب علينا أن نواجهها ونرحب بها ومن خلال التفكير الصحيح نجعلها تعود علينا بالنفع والمكسب.»
    هنري فورد Henry Ford ( يوليو 1863 – 7 أبريل 1947)، مؤسس شركة فورد للسيارات

    [email protected]

    مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • الحركة الشعبية غير معنية بالمؤتمر العام لحوار الوثبة في 6 أغسطس الجاري ومعنية بالحوار المتكافئ
  • رسالة من حشد الوحدوي إلى الحزب الشيوعي السوداني
  • المؤتمر العام للحزب الشيوعي السودانى يرفض إعادة المفصولين
  • الحزب الشيوعي السوداني:خرجنا من المؤتمر السادس موحدين سياسياً وفكرياً وتنظيمياً
  • تصريح صحفي من الرفيقة ميسون مساعد الناطقة الرسمية باسم الحزب الديمقراطي الليبرالي
  • الرئاسة المصرية تُوجِّه الشركات بالاستثمار في السودان
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان بشأن التشقق في بنية المعارضة وضرورة سياسة جديدة
  • رسالة من رئيس حركة العدل والمساواة للمؤتمر العام السادس للحزب الشيوعي السوداني
  • ارتفاع لاجئي جنوب السودان بمعسكر غرب الضعين إلى 4 آلاف
  • مؤتمر الشـيوعي السودانى... صورة من قـريب
  • اليونسيف:نصف الاطفال في مناطق النزاع خارج التعليم
  • الحزب الليبرالي - بيان هام الى جماهير الشعب السوداني
  • واشنطن: مجرمو الحرب في جنوب السودان سيُحاكمون
  • تضارب الأنباء حول انتخاب الخطيب سكرتيراً سياسياً للحزب الشيوعي
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 أغسطس 2016 للفنان ود ابو بعنوان سيك سيك معلق فيك...!!!


اراء و مقالات

  • الحزب الشيوعي السوداني و أسحاق احمد فضل الله بقلم عبد القادر إسماعيل
  • اللهو الخفي والجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة الحلقة الثانية بقلم زينب مالك
  • احترام الآخر في الدعاية الانتخابية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • فخامة المشير شربوه مقلبين بقلم محمد صالح
  • حامد فضل الله في ثمانينيته بقلم كاظم حبيب (العراق)
  • من أين لك هذا يا أسامة داؤود‎ الخليفة ؟ و من أين أتيت؟ بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • فساد أرزقية المؤتمر الوطني ومشروع تعمير جبل مرة بقلم ود باسي
  • اللغات السودانية القديمة: اللغة الكوشية 2 بقلم د أحمد الياس حسين
  • تقرير المراجع العام.. مضحك بقلم نور الدين عثمان
  • محطات في الفن والسياسة والمجتمع بقلم صلاح الباشا
  • الحوار والتسوية (2) حوار مع محمّد فول وعرمان بقلم فيصل محمد صالح
  • الـ (لاءات) الثلاثة.. بقلم عثمان ميرغني
  • مفاجآت الرئيس عباس ! بقلم سميح خلف
  • مبيد فعًال ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مذكرة الشعبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وفي سرية تامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فضيحتنا !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقتص لنا من بريطانيا؟(1-2) بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعي :المزارعون يغرقون !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أفراح الرئيس... دموع الشعب!! بقلم بثينة تروس
  • تائه بين القوم / الشيخ الحسين/ احمد منصور و ( الحركة الإسلامية) شاهد من أهلها
  • الْمَيْزُ العنصرى بقلم طارق مصباح يوسف
  • التركي ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حول وملأت شادية شباكها بالإبتسامات بقلم بدرالدين حسن علي
  • الاتحاد الاوروبى والسيادة البريطانية .. قلب السياسة وطي الصحائف (3-3) *بقلم نجم الدين موسى عبد ال
  • الدولة الوطنية وواقع الصراع الدولي بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • جيزيل خوري
  • جهاز الامن والشرطة يطارد بص سيرة ويعتقل جميع ركابه!
  • موسى هلال و البشير و شارع اوماك ..
  • التحية لزميلة البورد .. دكتوره داليا كباشي (رفعتى راسنا)
  • لم لا يستنفر الجيش و الدفاع الشعبي و القوات النظامية لتصريف المياه و تنظيف (العاصمة)!
  • يااخوانا الداير جنسية مصرية يتفضل بي جاي ....
  • لولي الحبشيه من سكان ابو صليب كانت تلبس عباية بشة
  • المثقفون والادباء يهربون ويبقى السياسيون
  • الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب الامة والاتحادي
  • Re: الحزب الشيوعي يدخل مرحلة التوارث مثل حزب �
  • المصارف السعودية تطلب المساعدة
  • اسماء اللجنة المركزية المنتخبة من المؤتمر السادس
  • هل هذا التصريح حقيقي؟ بوتين يقسم بالقضاء على المسلمين في نصف ساعة اذا هاجمت داعش روسيا
  • عباية لولـــــــــــــــــــى الحبشية(صور)
  • صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم
  • حول (مرض السلطة)..
  • تداعيات الترابي .. سيل اعترافات الجميع .. احمد كرمنو يستفرغ
  • قراءة مغايرة .. لمصلحة من تمسيك الرئيس ضنب الككو
  • حول (مرض السلطة)
  • بعرف لي طريقة تسقط دونالد ترمب في الانتخابات (حد يشترى؟)
  • مكاتب التأمين هي آفة السياسة الراشدة في السودان ..
  • صبح على الرئيس بدولار من أجل تنصيبه بجائزة جزمة فرعون القارات
  • قباني!
  • وزارة الصحة: إنتشار مرض التهاب الكبد الوبائي بالسودان!!
  • توقيف مسلح في شارع العرضة - صور
  • أصول البرطعة في نظرية الحمار والبردعة
  • ☎ قميص آخر برسم البيع ☏
  • توب ميسي (صورة)
  • توب ميسي (صورة)
  • وأرتدت الخرطوم لون أحمر فإقع يسر الناظرين
  • غايتو عليك جنس خفة يالبشير : قصة المرأة التي خدعت الرئيس السوداني بسبب نجم برشلونة ميسي
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج16 (الحلقة الآخيرة)
  • حتي انت يا اوباما
  • ► زيارة اخرى للتاريخ ◄
  • أين نرسو في عوالم الخيال والتحديق باللامعقول أم نحن الهائمون مدي الدهر
  • "هند" حارسة شخصية في مصر ترغب في حماية السيسي
  • الهند ترسل الغذاء لآلاف العمال الجوعى في السعودية
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 يوليو 201
  • الفنى فى البرهه القليله
  • فيديو لشعار برنامج جريدة المساء في التمنينات واغنية منوعات العاشرة في التسعينات
  • الهند "ترسل الغذاء لآلاف من العمال يتضورون جوعا" في السعودية بعد ان فقدوا وظائفهم
  • ميسي ينفي اهداء قميصه للرئيس السوداني عمر البشير
  • عاجل:إعتقال السيدة التى إدعت إنها وكيلة ميسي قبل قليل

    Latest News

  • EU, UNDP and UNAMID to join hands to increase local ownership of peace dialogue in Darfur
  • Entire villages flooded in eastern Sudan
  • Minister of Defence Calls for Introduction of African Dignity Order to Honor Supporters of Sudan
  • Inferno destroys orchards in Sudan’s Northern State
  • Joint mechanism on South Sudan concludes session and issues recommendations
  • Sudan security gags Akhir Lahza newspaper

    ArticlesandAnalysis

  • UNMISS MUST BE SHOWN EXIT OR WE BE PREPARED FOR THE WORST TO HAPPEN BY: MARIAK CHOL MAJOK KUOT
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de