السحق بالكيماوي آخر إنجازات النظام الإسلاموي بقلم صلاح شعيب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 12:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-08-2016, 05:30 AM

صلاح شعيب
<aصلاح شعيب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 254

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السحق بالكيماوي آخر إنجازات النظام الإسلاموي بقلم صلاح شعيب

    04:30 AM October, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    صلاح شعيب -واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر






    لا توجد سقوف محددة للإجرام السياسي للإسلاميين الحاكمين، وغير الحاكمين أيضا. فما من وسيلة تبقيهم في السلطة إلا واتخذوها جميعهم لتثبيت التمكين، وتقطيع أوصال الوحدة الوطنية، وكنز المال الحرام في غياب شفافية المؤسسات الحكومية والخاصة. فالإصلاحيون الإسلاميون، بجانب قادة المؤتمر الشعبي، الذين ابتعدوا عن نعيم السلطة مؤخرا كانوا شركاء أصيلين في كل مسلسلات القتل، والتعذيب، والاغتصاب، وإراقة الدماء، وتسبيب الإهانة، والمذلة، للسودانيين الذين لا ينتمون لتنظيمهم. وهناك غيرها من الموبقات التي "تفنن" الإسلاميون فيها عند استهلال حكمهم، وهي بحاجة إلى رصد دراسي يعمق الفهم حول تفاهة الفكرة الإسلاموية. فالإعوجاجات السياسية، ونتائجها الكارثية التي نشهدها اليوم، ليست ممارسات جديدة حتى يندهش له قادة المؤتمر الشعبي، ومن نسميهم الإسلاميين الإصلاحيين. ففي العشر سنوات الأولى شهدت البلاد أوضاعا مأسوية لا يمكن إلا أن ينفطر لها قلب كل من آمن بالإسلام، أو تدين بكريم المعتقدات الأخرى، أو اعتنق بعض القيم الإنسانية.

    لم تحم ضرورات الاستقامة الدينية المفترضة في الإسلاميين من فرض الظلم، والقهر، والكبت، طوال فترة ذلك العقد الذي كان يسيطر فيه زعيمهم على السلطة. ولذلك يشك المرء في تصديق كل الإسلاميين الذين وجدوا أنفسهم فجأة في خندق المعارضة. فما قالوه، وكتبوه، عن النظام ليس كافيا حتى نصدق أوبتهم الحالية، ما دامت نظرية أسلمة الدولة ما تزال صحيحة في اعتقادهم. فقليلون جدا من منظري الإسلاميين نقدوا الفكرة باستحياء. ولكن الغالبية عوضت هذا النقد بالصمت المثير، وبأشكال من الاستظراف الاجتماعي، والثقافي، وهو ضرب من حيل الاستغفال التي يجيدها السياسي غير المبدئي. أداة هذا الاستظراف هو الاعتماد على توظيف العلاقات الاجتماعية وسط المعارضين، والانسراب في مجتمعاتهم دون تثقيفهم بنقد المرجعية التي جعلتهم قتلة، أو داعمين لمشاريع إزهاق الأرواح، والتي حصدت الملايين، ووضعت مصير وطن في حافة الانهيار.

    إن أي ممارسة لأيديولوجية حاكمة تملك بالضرورة علاقة مع الفكرة الأساسية للوصول إلى السلطة. فممارسات مثل سحق المعارضين عبر التعذيب، واغتصاب الرجال، والنساء، في الغرف المظلمة في بيوت الأشباح، وصفع الطبيبات، وضرب الطلبة الإسلاميين لأساتذتهم الجامعيين، وتطبيق القانون على الضعفاء، وسرقة مال الدولة، تجد مبرراتها الإستراتيجية لدى الأيديولوجي الإسلاموي للحفاظ على مشروعه متى ما أحس بالخطر تجاهه. ولذلك ليس غريبا أن يلجأ الإسلاميون الحاكمون إلى وسيلة الضرب بالكيماوي، وقصف المواطنين الأبرياء بالطائرات في مناطق النزاع عند محاولة استهداف جنود الحركات المسلحة. فهذا النهج من الممارسة الحربية يتكامل مع أهداف الأيديولوجي السلطوي المتأسلم في سد الثغرات التي تشكل له صداعا دائما. فتجييش المليشيات القبلية الذي تم في دارفور بالتعاون مع جهاز الأمن هدف إلى تمزيق النسيج الاجتماعي ثم السيطرة على بر دارفور، وإنهاء أي سلطة حكومية أخرى. أما عبر جوء الإقليم فالطائرات المحملة بقاذفات البراميل، والسلاح الكيماوي، تحوم فوق قرى الآمنين من مسافات بعيدة ثم ترسل شواظ اللهب التي لا تفرق بين إنسان مسالم، أو معارض مسلح، أو حيوان، أو زرع. وهذه الخطة ظلت ديدن الحكومة منذ توقيع وثيقة الدوحة التي دعمتها الولايات المتحدة، والدول الأوروبية، والأفريقية، وبعض دول المحيط العربي. وبطبيعة عقل الانتهاز السلطوي الإسلاموي فقد استغلت الحكومة هذا الدعم لمشروع السلام الزائف في دارفور لتنفرد باستباحة الإقليم على ما لحق مواطني قراه، ومدنه، من كوارث. وتزامن تنفيذ هذه الاستراتيجية الحربية مع إراقة دماء مواطنين في النيل الأزرق، وجنوب كردفان، أثناء بحث الميج عن جنود الحركة الشعبية وسط المواطنين.

    -2-

    حتى الآن تشير المؤشرات كلها إلى أن الحكومة ستواجه وضعا صعبا أمام رغبة أطراف من المجتمع الدولي لإجراء تحقيق مستقل لمعرفة الحقيقة حول استخدامها السلاح الكيماوي. والثابت أن السودانيين ليسوا بحاجة إلى الانتظار لتقرير دولي لمعرفة جرم الحكومة قبل ما سيسفر عنه من صفحات إدانة. فما حدث في دارفور من إبادة جماعية، وجرائم حرب، وانتهاكات تتعلق بحقوق الإنسان في بقية مناطق النزاع موثق، ويمكن الرجوع إلى التقارير المحلية، والعالمية، للمنظمات المعنية بشأن هذه الأحداث الدامية. إن هذه الجرائم ناتجة عن ثنائية جهاز الأمن والمليشيات المدعومة حكوميا، والتي ظلت تحكم الإقليم منذ اندلاع الحرب، وذلك ما قاد إلى توجيه المحكمة الجنائية الدولية الاتهام للبشير، وأركان حربه، وحزبه. فضلا عن ذلك فإن غياب السلطات السياسية لولاة الإقليم الخمسة، والذين هم مجرد دمى بشرية تأتمر بأمر الأمن، قد ساهم في تمزيق أمن دارفور، ووحدتها. فهؤلاء الولاة عجزوا حتى عن ضبط المليشيات المسلحة التي بيدها القانون، وتمارس الانتهاكات تحت سمعهم ونظرهم في عواصم الولايات نفسها. ضف إلى ذلك إلى أن ما تسمى السلطة الإقليمية لم تكن لديها فاعلية، أو نفوذ، وبدت طوال تأسيسها شكلا ديكوريا لا سلطة لها على ولاة، أو محافظين، أو معتمدين، أو نظاميين. وهذا الوضع الذي يتم تحت سمع، وبصر، اليوناميد، عزز من فرص جرائم الاغتصاب اليومية التي تطال الآمنين في القرى، والتعدي على أراضي المزارعين، واختطاف الأفراد، واغتيال الأشخاص المشكوك في تأييدهم للحركات المسلحة، أو اختطافهم المواطنين ثم المطالبة بفدية لإطلاق سراحهم. بل إن هذه المليشيات كثيرا ما اقتحمت السجون، والمحاكم، لإطلاق سراح أفرادها المتورطين في جرائم قتل، أو اغتصاب، أو قطع الطريق. وكل هذا الحال المأسوي في دارفور يتواكب مع معاناة حياتية قاتلة لأهل المعسكرات، والمواطنين، على حد سواء.

    -3-

    إن الجرائم التي ارتكبتها الحكومة في مناطق النزاع معروفة منذ بدء الحرب فيما ظلت شهادات الضحايا تترى عبر وسائط الميديا الحديثة. بل إن جرائم الحكومة في العاصمة المثلثة لا تحتاج إلى إثبات. فضحايا سبتمبر لا يزالون يبحثون عن عدالة بعد أن جندلتهم صرعى رصاصات أفراد الأمن. كما أن قتل الطلاب الجامعيين مما لا شك فيه، بجانب تعذيب المعارضين الذي ما أنفك يمثل نهجا واضحا لجهاز قوش ومحمد عطا. ولعل المجتمع الدولي يدرك كل جرائم الحكومة التي تعلقت باستخدام الكيماوي، أو غيره من الأسلحة الفتاكة. ولكن أطرافا فيه مثل روسيا، والصين، ظلت تفضل الصمت. ولقد تبعتهما الدول الأوروبية، والولايات المتحدة بعد انعقاد حبل التعاون الاستخباراتي والأمني الذي ميز العلاقة بين نظام البشير والحكومات الغربية. وأيضا ما شجع المليشيات القبلية، وجهاز الأمن على الاستباحة التامة لدارفور، لدرجة استخدام السلاح الكيماوي في دارفور هو تقاعس المجتمع الدولي عن دعم إجراءات المحكمة الجنائية الدولية للقبض على البشير وأعوانه. وعوضا عن ذلك فقد صار المجتمع الدولي يغدق الملايين من اليورو، والدولارات، على النظام الإجرامي لإيقاف الهجرة الأفريقية إلى أوروبا، وتدريب كوادره التي تسهم في صناعة الموت. وقد اشرنا من قبل إلى أن المجتمع الدولي يبحث عن مصالحه التي تمثل أولوياته، ولذا يجب ألا يعلق القادة السياسيون عليه الآمال العراض، وألا يغضوا الطرف عن الاعتماد على عون الحراك الداخلي. ولكن ما يزال بعض هؤلاء القادة المعارضة يجري وراء دول الترويكا لإيجاد مخرج للأزمة الوطنية.

    لقد عبرت قطاعات سياسية معارضة عن شجبها الواسع لاستخدام الحكومة السلاح الكيماوي في جبل مرة، والذي أدى إلى وفاة ما يقارب الثلاثمائة شخصا. ولكن ما يؤسف له أن عددا كبيرا من أبناء دارفور المعارضين المنخرطين في حوار المؤتمر الوطني استلزموا الصمت تماما، فهم ما يزالون يعلقون الآمال على البشير بأن يقود السودان ودارفور إلى بر الأمان!. والحقيقة أن هذه المواقف الصامتة تعبر عن قطاع انتهازي من مثقفي الإقليم الذين ظلوا يتاجرون بقضاياه للوصول إلى السلطة، وتنمية نفوذهم القبلي، والشخصي. بل إن هناك عددا كبيرا من حملة السلاح الموقعين على اتفاقات مع الحكومة صار يسترزق بوجوده داخل السلطات المركزية، والإقليمية، بعد أن أوقدوا نار الحرب التي قتلت من قتلت من أقاربهم، وقبائلهم، ثم قذفت بالأهل في المعسكرات. أما إسلاميو دارفور في السلطة الذين ما يزالون يتوهمون أنهم فاعلون في المشاركة السلطوية المركزية فلا يهمهم أن تتمزق دارفور، أو تضرب قراها بالكيماوي ما دامت تطلعاتهم الشخصية قد تحققت في حيازة الثروة، والسلطة، والنفوذ. وما يزيد الطين بلة أن الحرب أوجدت انقسامات عرقية بائنة وسط مثقفي، وناشطي، دارفور، فضلا عن تعويقها إمكانية اتحاد الدارفوريين تحت مظلة واحدة للتعامل مع الأزمة. ولقد نجح النظام في استمالة عدد من أبناء القبائل لدعمه ضد أخرى ما أنتج تشظيا في النسيج الاجتماعي، وإحباطا لدى المستنيرين الذين لا يملكون أجندات قبلية، وينظرون لمعالجة أزمة دارفور من زوايا موضوعية.

    إن مأساة دارفور التي أنتجها المثقفون الإسلاميون الحاكمون المستعينون بنهج جرائم الحرب، واستخدام السلاح الكيماوي ضد مواطنيهم لتحقيق سيطرتهم الديكتاتورية، يجب أن تكون فرصة للإسلاميين الإصلاحيين لنقد مرجعية الإسلام السياسي، بدلا عن نقد زملائهم فحسب. فالأيديولوجية الإسلاموية التي بررت التعذيب في بيوت الأشباح، واغتصاب، وقتل، المعارضين وفقا لفتاوى دينية إن لم تراجع بانتقادات حادة بمستوى الجرم المرتكب فإنها لن تكتفي بقتل أطفال، وشيوخ، جبل مرة بالكيماوي.






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الجبهة الثورية السودانية تدين استخدام النظام للسلاح الكيميائي ضد المدنيين وتطالب بتحقيق دولي عاجل و
  • الجبهة السودانية للتغيير:تعلن تضامنها مع الأطباء في إضرابهم من أجل القضايا الإنسانية العادلة
  • الأطباء الديموقراطيين معا يدا بيد.. من أجل إسترداد كافة الحقوق العادلة والمشروعة لشعبنا
  • وزارة الصحة : الاضراب الجزئي للاطباء لم يؤثر على سير العمل بمستشفيات الولاية
  • السعودية: السجن 9 سنوات لـ «سوداني» تكفيري وداعشي
  • إبراهيم محمود حامد: مزاعم استخدام الأسلحة الكيميائية فبركة للتشويش على الحوار
  • رئيس اتحاد اطباء السودان يشيد بمنشور وزارة العدل بخصوص (اورنيك8)
  • العدل تسمح للأطباء بعلاج الحالات الطارئة دون الحاجة لأورنيك 8
  • أبرزعناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الجمعة
  • على محمود حسنين المحامى يخاطب زملاءه المحامين و العاملين فى حقل القانون
  • بيان رقم (1) من شبكة الصحفيين السودانيين
  • الاحتفال بذكرى معركة كررى في لندن
  • بيان من اللجنة التنفيذية لتضامن أبناء جبال النوبة بالمملكة المتحدة و ايرلندا


اراء و مقالات

  • طب السياسة بقلم حماد صالح
  • السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينتهى بقلم خالد سراج الدين
  • المتكبر، اسم الله الأعظم بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • الأطباء والطب في السودان:بين سندان تسييس المهنة ومطرقة إنعدام معينات العمل بقلم د/يوسف الطيب محمدتو
  • الضوء المظلم؛ مازالت إفريقيا والبلاد العربية نائية من الديمقراطية وتقترب منها بتردد؟؟ بقلم عثمان إب
  • أيها الشعب السودانى أعلن العصيان المدنى تضامنا مع عصيان الأطباء! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • جديد الأطباء :إضراب أم عودة وعي؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الحوار الوطني يين الوعد والتطبيق بقلم منير السماني
  • علي مجلس الامن حظر الطيران في السودان لأستخدامة الاسلحة الكيميائية ! بقلم ايليا أرومي كوكو
  • اول الغيث قطره فلنستمر بالعصيان المدني!!! بقلم صفيه جعفر صالح عثمان
  • ثقلاء أم عُلماء .؟؟ بقلم الطاهر ساتي
  • العنف المتبادل بين تركيا وحزب العمّال الكردستاني ليس الحلّ بقلم ألون بن مئير
  • العقل الرعوي: تحرير المصطلح بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يا جماعة في زول فيكم عارف ليهو محل دلالة غواصات!! بقلم رندا عطية
  • السياسي و الوظيفة و المصطلح بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ثم بكى!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حسّنوا صورة المرأة المسلمة بقلم الطيب مصطفى
  • حسبو محمد عبد الرحمن و ملف الاطباء المضربين بقلم جبريل حسن احمد
  • اهْتداءَاتُ ابْنُ آيَا الدمشقي(12). عِشْقُ آيَا،،،، بقلم سليم نقولا محسن
  • ... إضراب الأطباء ( جناح الحكومه ) ! بقلم ياسر قطيه
  • نقطة من مليون للسودان فى زيارة البشيرالأخيرة لمصر!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • القضاء في كندا وحكم تاريخي حول اتهام المسلمين قتل النساء في قضايا الشرف بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • العصيان المدني هو الحل.. بقلم خليل محمد سليمان
  • التعليم الصحة الاقتصاد ضمن 16 بروتوكول بين مصر و السودان بقلم محمد القاضى
  • عقيدة الدولة و عقيدة الجيش المصرى بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • حكومة ولاية البحر الأحمر الجديدة
  • الشرق الأوسط : هل يتنازل البشير؟! ... ( يعني: أين المفر يا البشير)
  • لماذا تغادر؟؟ سهير عبد الرحيم
  • تضامن سياسي ونقابي كبير مع “إضراب الأطباء”
  • حقوقي مصري : السيسي يكرم البشير لإرتكابه جرائم إبادة جماعية
  • مخرجات الحوار الوطني” تمنع مائة بائعة شاي من العمل
  • صحفيين مدفوعين من الامن ابرزهم البطل شوفو الامن بعمل شنو لكسر الاضراب(صور)
  • إضراب الأطباء وإنسانية الثعالب!- هكذا كتبت رشا عوض
  • ﻣﻦ ﻫﻮ ﺃﻧﻄﻮﻧﻴﻮ ﻏﻮﺗﻴﺮﻳﺶ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻸﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘحدة القادم
  • جهاز الأمن يفرض رقابة صارمة على الصحف بسبب أضراب الاطباء
  • نوبل للسلام لــ خـوان مانـويـل ســانتوس ..
  • بافلو سولجرس (Buffalo Soldiers)
  • السعودية دولة قوية ذات سيادة
  • بارادايم كيزان !
  • تكريم الرئيس عمر البشير من قبل الرئيس السيسي هى نقطة سوداء تلاحق الرئيس السيسي و لن ينساه الشعب ا
  • ارجو من الشرفاء انزال الاناشيد الوطنيه للحشد للثورة الوطنيه القادمة
  • رجاء من العارفين شرح كيف انزل فيديو من يوتيوب و شكرا
  • ناس تخاف و ما تختشيش!
  • بيان هام من الحزب الوطني الإتحادي الموحد: الاستاذة جلاء الازهري
  • أقبض .. جدادة الكترونية طاااازة .. عمل فيها دكتور كمان
  • مصر .. قرار بإعدام اي أغذية او مياه قادمة من السودان .. رأي النظام المنبطح لمصر شنو ؟
  • بُكرة حا تاكلوا خرا المصريين...
  • أخلاقية إضراب الأطباء
  • حصرى لسودانيز من جووووه خالص خالص(صور)
  • نواب من التشيك و ايطاليا بفرض عقوبات على السودان على خلفية استخدام أسلحة كيمائية
  • الفكر ( الكيزاني ) اشد فتكا من السلاح الكيماوي يا ( فرانكلي) أيها التقي القــــــــــــــــواد !!
  • قاطعوا بوستات المخذلين و اعوان القتلة...
  • المطلوب للجنائية الدولية علي كوشيب يعترف بأستخدامهم الاسلحة المحرمة دوليا في دارفور برغبة النظام
  • ما وراء الخبر: مجلس الوزراء يجيز قانوناً جديداً يلغي الاستثناءات في التوظيف























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de