رغم تحفظي الأولي على اتفاق الأمس بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير، إلا أنني ومنبر السلام العادل، لم نخرج برأي نهائي حول ما جرى انتظاراً " /> الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! بقلم الطيب مصطفى الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! بقلم الطيب مصطفى

الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 12:21 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-07-2019, 05:25 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! بقلم الطيب مصطفى

    05:25 PM July, 07 2019

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    > رغم تحفظي الأولي على اتفاق الأمس بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير، إلا أنني ومنبر السلام العادل، لم نخرج برأي نهائي حول ما جرى انتظاراً لمزيد من المعلومات ولكني رغم ذلك لا أزال مندهشاً من إصرار المجلس العسكري على الاجتماع بقوى الحرية والتغيير والاستجابة لها دون غيرها رغم علمه أنها لا تمثل سوى مجموعة محدودة حتى لو كانت أكثر فاعلية وثورية من غيرها من القوى والأحزاب والحركات الأكثر جماهيرية والأقوى شوكة وتأثيراً!
    > أعلم وأقدر الضغط الهائل الذي يتعرض له المجلس العسكري من الشارع (الشبابي) والمجتمع الإقليمي والدولي والإعلام الخليجي، ولكني لن أفهم أن يتنازل عن مسؤوليته عن المآلات الكارثية التي قد تنجم عن رضوخه لتلك الضغوط وأخشى ما أخشاه أن يتكرر سيناريو نبفاشا وما أدراك ما نيفاشا، بل أخشى من الأسوأ: أن ننجر الى سيناريوهات أخطر نرى نذرها في محيطنا الإقليمي الملتهب.



    > للأسف فإن قوى الحرية والتغيير التي، جراء غفلة ظلت تمسك بتلابيبها، بل بخناقها وغرور طغى على تصرفاتها، لا تزال تتوهم أنها مركز الكون ومالكة قراره وأنه لا معقب لحكمها خاصة وقد نجحت في تنظيم مسيرة ضخمة في الثلاثين من يونيو الماضي يخطئ ويكذب من ينتقص من تأثيرها وحجمها فضلاً عن أنها حظيت بكثير من السند الإقليمي والدولي، مما زاد من انتفاشها وغرورها!
    > أرجو أن أحيلكم الى المقال التالي الذي أعيد نشره بتعديلات قليلة خاصة في خاتمته، اقتضتها التطورات السياسية الأخيرة وذلك نظراً لأهمية المعلومات التي تضمنها:
    > أقولها بملء في إن مؤيدي قوى الحرية والتغيير قد ظلموا وكذبوا حين قالوا إنها، وقد بادرت واختطفت الهبة الجماهيرية التي اشتعلت في القضارف والدمازين وعطبرة احتجاجاً على الضائقة الاقتصادية الطاحنة وحولتها الى حراك سياسي، هي الجديرة بأن ترث النظام السابق وتستلم منه السلطة وتعتمد ممثلاً وحيداً للشعب السوداني وللثورة السودانية، بل وأن تمنح تفويضاً بأن تقصي من تبغض او من لا يروق لها من القوى والأحزاب السياسية والحركات المسلحة.



    > فليقولوا لي أين حدث ذلك في الممارسات السياسية السابقة سواء في السودان او خارجه؟!
    > من يبادر ويفعل ما فعله تجمع المهنيين السودانيين وهو يقود الحراك لا تمنح عضويته صوتين في الانتخابات ولا يحظى بمعاملة تفضيلية، إنما يسجل دوره وقيادته لذلك الفعل السياسي ويحمد عليه في سجلات وأضابير التاريخ لا أكثر.
    > لكن ما حدث في السودان من اعتماد قوى الحرية والتغيير ممثلاً شرعياً وحيداً للشعب السوداني توطأ له الأكناف ويجلس معه المجلس العسكري آناء الليل وأطراف النهار دون غيره من قوى وأحزاب وحركات وتحالفات وكيانات السودان، لهو أمر غريب وعجيب بحق، على أن الأعجب منه ليس انسياق المعتصمين خلف تجمع المهنيين وقوى الحرية والتغيير، إنما التبعية العمياء لكثير من النخب والكتاب لذلك التحالف رغم أخطائه الكارثية وسلوكه الإقصائي الدكتاتوري الذي يوشك أن يقود السودان الى حريق كبير لا يبقى ولا يذر .
    > إنها حالة غريبة عبر عنها المفكر الفرنسي جوستاف لوبون في كتابه: (سايكولوجية الجماهير) حيث خلص الى أنه (في زمن الثورات إياك أن تقدم النصح للجماهير.. إياك أن تدخل معهم في جدل منطقي وإياك أن تطلب منهم التعقل او الوعي) ثم قال: (إن من أهم خصائص الجماهير هو انطماس شخصية الفرد وانخراطه في شخصية الجمهور والذي يترتب عليه تخليه عن عقله الواعي ومنطقيته حتى يتماشى معهم إذ إنه ليس من السهولة السباحة عكس التيار)!
    > ومضى لوبون الى القول إن طغيان العاطفة والحماسة على مشاعر الفرد تجعله (في حالة تلقي للأفكار لا إنتاجها ولذلك تنتشر فيه الإشاعات غير المنطقية وتتعالى ظاهرة التحريض التي تصبح مرضاً معدياً يسري كالنار في الهشيم)!
    > ذلك ما حدث في الثورات جميعاً سواء الفرنسية التي عبر عنها شارلس ديكنز في كتابه (قصة مدينتين) A tale of two cities او في ثوراتنا السودانية خاصة الحالة الثورية الحالية.



    > كان أكثر ما استثارني في سرد لوبون استشهاده بنابليون بونابرت الذي ظلت الجماهير الفرنسية تصفق له حتى وهو يلغي الحريات ويحكم بيد من حديد رغم أنه جاء بعد ثورة قدمت الكثير من التضحيات إلا أنها قبلت من نابليون أن يحكمها بذات أساليب القهر والطغيان الذي مارسه لويس السادس عشر!
    > بالـله عليكم قارنوا بين قهر النظام السابق وبين ما تمارسه علينا قوى الحرية والتغيير من إقصاء وظلم وعزل وطغيان وخروج على القانون من جهة وبين الثورة الفرنسية التي عبر عنها لوبون بملاحظات ذكية تلخص طبعاً إنسانياً عابراً للقارات لا يختلف من شعب الى شعب ومن جيل الى جيل.. إنه طبع القطيع الذي يحط من قدر الإنسان الذي أراده خالقه حراً في تفكيره لا سائمة تساق حتى من قبل طفل صغير لا يدري ما يفعل!
    > عجيب وغريب بحق أن يسلم معظم كتابنا أن من حق تجمع المهنيين او قوى الحرية والتغيير أن تحصل على كل السلطة التشريعية على مدى ثلاث او أربع سنوات (انتقالية)! وذلك حين سلموا كالصم البكم العمي أن من حقها أن تمنح أكثر من ثلثي البرلمان وأن تجيز توزيع حتى النسبة المتبقية التي تقل عن ثلث البرلمان على من ترضى عنهم من (الأتباع) بحيث تمارس سلطة مطلقة على السلطة التنفيذية، بل والسيادية التي أصرت قوى الحرية والتغيير وشريكها الشيوعي الذي بات في غفلة من الزمان والتاريخ يتحكم في مصير كل السودان ..أصرت أن يكون تحت سطوتها رغم سلطاته المحدودة!
    > ليس ذلك فحسب، فقد سكت معظم الكتاب كما سكتت الصحافة ولا أقول المعتصمين الذين انطبق عليهم كلام لوبون بصورة أكثر تعبيراً من الحالة الفرنسية سيما وأن معظمهم شباب لا يعلمون حقيقة ما يحدث وربما لم يطلع كثيرون منهم على صحيفة واحدة على مدى الأشهر الأربعة الأخيرة.. سكتوا عن جريمة إغلاق الشوارع والكباري ويا لها من جريمة!
    > نعم.. إن أكثر ما استثارني الصمت المطبق الذي يعيش بين جدره المعتمة كبار الصحافيين وهم كالمخدرين أمام إغلاق الشوارع والكباري والسكة الحديد، بل وهم يرون الشباب والصبية يطاردون الرجال والنساء في الشوارع، بل وفي بيوتهم ويهدمون أسوار جامعة الخرطوم لكي يصنعوا منها المتاريس ويستأجرون الشاحنات لتأتي بالصخور والحجارة من خارج العاصمة لتلقى أثقالها وتكبها في شوارع الخرطوم الرئيسة ويقتلعون الإنترلوك ويعطلون حياة الناس والناس جميعاً في ذهول وكأن على رؤوسهم الطير!
    > بربكم أيهما أجدر بثقة القوى والأحزاب والحركات المسلحة خارج منظومة قوى الحرية والتغيير، المجلس العسكري ام قوى الحرية والتغيير التي مارست عليهم القهر والإقصاء الآن فكيف بالمستقبل بما فيه الانتخابات التي سيضعون قانونها ويختارون مفوضياتها؟!
    > لذلك فإنني والـله لن أتردد في أن أعلنها مجدداً أنني أطلب من المجلس العسكري، رغم ما أبرم من اتفاق (إطاري) منقوص، إلا يرضخ لتحالف واحد مهما بلغت قوته كما أطلب من قوى التغيير أن تتخلى عن منهجية الإقصاء الاستبدادية القائمة على الأنانية وشح النفس الإمارة بالسوء فكلا الطرفين، خاصة قوى الحرية والتغيير، سيتحملان المسؤولية وليعلما أن ذلك لن ينتج سلاماً او استقراراً، إنما نخشى أن يحدث اضطراباً واحتراباً، أخشى أن ينزلق ببلادنا الى فتنة عمياء لا تبقي ولا تذر، بعد أن استبشرنا أن هذه الثورة ستنقل بلادنا الى بر الأمان والسلام والحكم الراشد.




    alintibaha























                  

07-07-2019, 06:37 PM

ثائر


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)

    إذا لماذا لم تشكي من الاقصاء والإنفراد بالحكم و لمده ٣٠ عاماً ؟ لانك ببساطة لم تكن مخصي ( أستغفر الله ) قصدي لم تكن مقصي وكنت في دائرة القرار حتي عندما كنت تتلاوط ( استغفر الله) قصدي تتظاهر بمعارضتك لنظام أبن أختك الخايس . أسي بقت ليك حارة لما أصبحت مخصي ( استغفر الله) ده شنو الكيبورد ال#################### ده ؟؟؟؟؟؟؟ قصدي مقصي بجد .

    ما عندك حل اقطعوا وشكم عن السودان. أخدوا هدنة. حاسبوا الكيزان الذين عبثوا بتنظيمكم . نظموا صفوفكم من جديد وتعالوا راجعين باجندة وطنية خالصة ومجردة لخدمة الشعب والسودان و كونوا جزء محترم من دولته المدينة القادمة رغماً عن انفك وعن تهديدك بتمزيق السودان. البلد ما حيتمزق والشباب الثائر ده علي وجه الأرض إلا تقتلوهم جميعاً. كلمتك يا زعيم إلا تقتلوهم كلهم؟؟؟؟. نحن معهم كلنا إصرار علي الدولة المدنية ١٠٠٪ وحنعملها غصباً عنك و غصباً عن دولة الترابي المقبور وغصباً عن دول الاقليم وأذنابهم من الكيزان
                  

07-07-2019, 08:07 PM

Omer Abdalla Omer
<aOmer Abdalla Omer
تاريخ التسجيل: 03-02-2004
مجموع المشاركات: 4072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: ثائر)

    سمعنا عبد الحي يوسف قنع من خير فيها و هرب هو و جميع زوجاته لتركيا!
    إلى الجحيم أيها الشيخ الشهواني الحيواني.
                  

07-08-2019, 09:42 AM

Abueltayeb


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: Omer Abdalla Omer)

    it is very obvious that this creature who is mistakenly and sadly named Eltayeb (has encountered a lot of troubles during his childhood which seemingly has not known the innocence at all ) I am sorry to my son as this name is similar to this creature's name
    Freedom, Peace and Justice and the civil government forms by the Freedom and Change Force is the Choice of the Sudanese People
                  

07-08-2019, 00:11 AM

العمرى


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)

    الخال الزعلان الممكون شيل بقجتك و أدينا عرض اكتافك, العهد الكيزانى انتهى FINISHED, FINITO, KAPUTE, TERMINADO ولا تعشم في أن يعود , و مسؤولية الحصل ليكم من بهدلة و جهجهة و انهيار تقع على ود أختك الحرامى والحرامية المعاهو, انت شخصيا مفروض تحاسب على ازكاء العنصرية والتسبب في فصل جزء عزيز من أرض الوطن, بعد تأسيس دولة القانون حنراجع فايلاتك , Stay tuned
                  

07-08-2019, 05:31 AM

Dr. osman


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)

    (Minbur Alsalam , Kaman Adil؟؟؟؟!!!!! Just DISGUSTING , tfoooooooooo
                  

07-08-2019, 10:37 AM

محمد أحمد


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: Dr. osman)

    الأستاذ الطيب سلام
    والله يا الطيب انت لا بتستحى ولا بتخجل
    هسع عليك الله تلاتين سنة تلغوا فى المال الحرام
    " دماً عبيطاً ."
    و ما شبعتوا . .
    ياخى ولي أمر المؤمنين عمر البشير للمصاريف بس سارق 112 مليار . .
    غايتوا أنا بتصور دم ينزل من نوايبك وانت نعيده بلسان.

    يا ساتر
                  

07-08-2019, 11:39 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)

    الطيب مصطفى قال فى ختام مقاله الاتى:

    "بعد أن استبشرنا أن هذه الثورة ستنقل بلادنا الى بر الأمان والسلام والحكم الراشد"

    يعنى بعد ان كان يكتب ليخدع الناس اضحى يكتب ليخدع نفسه!!!


    يا للبؤس

    (عدل بواسطة علاء خيراوى on 07-08-2019, 11:41 AM)

                  

07-08-2019, 11:40 AM

علاء خيراوى
<aعلاء خيراوى
تاريخ التسجيل: 11-09-2017
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)
                  

07-08-2019, 12:23 PM

شباب الثورة


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الراهن السياسي بين الغيبوبة وروح القطيع! � (Re: الطيب مصطفى)

    خلاص بعد اليأس بقيت تقل في أدبك وتصف الثوار الشباب وكل من لا يوافقك و يأتي على هواك بقطيع النعاج, ليك يوم يا ود أبدلوكة.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de